Titre :	تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية تحولات الداخل ورهانات الخارج
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	أحمد يوسف الكيطان,
Editeur :	عمان : دار أمجد
Année de publication :	2014
Importance :	438 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-99-039-8
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	تعد تركيا إحدى الدول التي لعبت متغيرات بيئتها الداخلية دورا كبيرا في صياغة أسس و توجهات سياستها الخارجية ببعديها: الاقليمي و الدولي، فقد تأسست الجمهورية التركية في عام (1923) ، على أسس علمانية و قومية و رأسمالية، إذ عمل مؤسسها (مصطفى كمال أتاتورك) على مدى خمسة عشر عاما من حكمه على إتباع سياسات علمنة، وتحديث للدولة التركية ساعيا إلى جعل تركيا دولة أوروبية قلبا وقالبا سواء في النظام السياسي و الإداري و اللغة و اللباس، و جميع أنماط الحياة ، فاتجهت تركيا داخليا نحو تبني اللبرالية الغربية ، و فرض التعليم العلماني و عتمدت الرأسمالية كمنهج إقتصادي و الحرية الفردية كمنهج إجتماعي ، و برزت المؤسسة العسكرية أهم عنصر في حماية الدولة العلمانية و الأمن القومي التركي ، و عتمدت النظام الديمقراطي التعددي في عام 1945 و فتحت الباب لتأسيس الأحزاب السياسية. وصل حزب العدالة و التنمية للحكم عام 2002 و هو محل هذه الدراسة التي قسمت إلى فصلين ، تناول الفصل الأول البيئة الداخلية التركية منذعام 2002 و درس الفصل الثاني الأهداف و المصالح العليا للسياسة الخارجية التركية منذ عام 2002. _x000D_

تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية تحولات الداخل ورهانات الخارج [texte imprimé] / أحمد يوسف الكيطان,  . - عمان : دار أمجد, 2014 . - 438 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-99-039-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

تعد تركيا إحدى الدول التي لعبت متغيرات بيئتها الداخلية دورا كبيرا في صياغة أسس و توجهات سياستها الخارجية ببعديها: الاقليمي و الدولي، فقد تأسست الجمهورية التركية في عام (1923) ، على أسس علمانية و قومية و رأسمالية، إذ عمل مؤسسها (مصطفى كمال أتاتورك) على مدى خمسة عشر عاما من حكمه على إتباع سياسات علمنة، وتحديث للدولة التركية ساعيا إلى جعل تركيا دولة أوروبية قلبا وقالبا سواء في النظام السياسي و الإداري و اللغة و اللباس، و جميع أنماط الحياة ، فاتجهت تركيا داخليا نحو تبني اللبرالية الغربية ، و فرض التعليم العلماني و عتمدت الرأسمالية كمنهج إقتصادي و الحرية الفردية كمنهج إجتماعي ، و برزت المؤسسة العسكرية أهم عنصر في حماية الدولة العلمانية و الأمن القومي التركي ، و عتمدت النظام الديمقراطي التعددي في عام 1945 و فتحت الباب لتأسيس الأحزاب السياسية. وصل حزب العدالة و التنمية للحكم عام 2002 و هو محل هذه الدراسة التي قسمت إلى فصلين ، تناول الفصل الأول البيئة الداخلية التركية منذعام 2002 و درس الفصل الثاني الأهداف و المصالح العليا للسياسة الخارجية التركية منذ عام 2002. _x000D_