Titre :	النظام السياسي في إيران
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	أحمد النعيمي,
Editeur :	عمان : دار زهران
Année de publication :	2014
Importance :	336 ص.
Format :	24 سم.
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	تناول هذا الكتاب النظام السياسي في إيران، سالكا المناهج العلمية في دراسة طبيعة هذا النظام ، و بالركيز على منهج التحليل النظمي و من خلال التأكيد على المدخلات و المخرجات القائمة على دراسة البيئتين الداخلية و الخارجية و التي مهدت الطرق لبناء نماذج الحركة السياسية في إيران، ومن هذا المنطلق ، فقد تم إلقاء الضوء على التجربة الدستورية ما قبل الثورة الإيرانية و على عهد الشاه و التي قامت أساسا على دستور 1906 مع تعديلاته، إن إيران لم تعرف المؤسسة الدستورية قبل عام 1906 بسبب استبدادية الحكم فيها ، حيث حكم البلاد ناصر الدين شاه بن محمد حكما استبداديا ، الأمر الذي دفع الإيرانيين إلى استبداله بابنه مظفر الدين بعد قتله اياه. إن الأنقلاب الذي حدث في روسيا القيصرية قد دفع بالإيرانيين للمطالبة بالمزيد من الحريات ، كما ان مقتل احد العلماء الدين بايدي السلطان ، كان هو الأخر من العوامل التي دفعت بالايرانيين مطالبة الحكومة بتاسيس عدالت خانة أي العدلية ، و قد إستجاب السلطان مظفر الدين لإرادتهم.

النظام السياسي في إيران [texte imprimé] / أحمد النعيمي,  . - عمان : دار زهران, 2014 . - 336 ص. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

تناول هذا الكتاب النظام السياسي في إيران، سالكا المناهج العلمية في دراسة طبيعة هذا النظام ، و بالركيز على منهج التحليل النظمي و من خلال التأكيد على المدخلات و المخرجات القائمة على دراسة البيئتين الداخلية و الخارجية و التي مهدت الطرق لبناء نماذج الحركة السياسية في إيران، ومن هذا المنطلق ، فقد تم إلقاء الضوء على التجربة الدستورية ما قبل الثورة الإيرانية و على عهد الشاه و التي قامت أساسا على دستور 1906 مع تعديلاته، إن إيران لم تعرف المؤسسة الدستورية قبل عام 1906 بسبب استبدادية الحكم فيها ، حيث حكم البلاد ناصر الدين شاه بن محمد حكما استبداديا ، الأمر الذي دفع الإيرانيين إلى استبداله بابنه مظفر الدين بعد قتله اياه. إن الأنقلاب الذي حدث في روسيا القيصرية قد دفع بالإيرانيين للمطالبة بالمزيد من الحريات ، كما ان مقتل احد العلماء الدين بايدي السلطان ، كان هو الأخر من العوامل التي دفعت بالايرانيين مطالبة الحكومة بتاسيس عدالت خانة أي العدلية ، و قد إستجاب السلطان مظفر الدين لإرادتهم.