Titre :	مستقبل الخريطة السياسية للعالم : دراسة في الجغرافيا السياسية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	وليد نبيل علي,
Editeur :	عمان : الوراق
Année de publication :	2014
Importance :	180 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-33-348-5
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	ركزت هذه الدراسة على النواحي الجغرافية البشرية على الخريطة السياسية، أكثر من النواحي الأخرى التي يذخر بها البحث العلمي ، وتولت الجغرافيا البشرية إعادة فهم وتنظير و تصنيف و تقسيم البيئة الجغرافية لدى الإنسان ، وامتد الكتاب على أربع فصول.عنون الفصل الأول بمواطن الخلل في الخاريطة العالم السياسية المعاصرة - أسباب حتمية للإنهيار، و يعالج التغيرات السياسية الدورية عبر التاريخ، ودورة الحضارات المعاصرة وتطورها المستقبلي أما الفصل الثاني : أحجام و أشكال و مسميات دول العالم في المستقبل ويعرض عاصفة التغيير المتوقعة أن تصيب الضوابط التي تعرف عليها البشر فيما مضى . أما الفصل الثالث خصائص المجتمعات البشرية في المستقبل : ويعيد تعريف حقيقة الإنسان ، و الإختلاف الجيني و الحتمي للبشر المستوطنين للقضاء و البيئات الجديدة، و مدى تكيف الإنسان في أجواء المستقبل. أما الفصل الرابع العلاقات و الحياة السياسية بين الدول في عالم المستقبل . و أخيرا الخاتمة التي تعطي نظرة عامة و شاملة للفكر الاستباقي ، و أهمية المستقبل بالنسبة للحضارة البشرية.

مستقبل الخريطة السياسية للعالم : دراسة في الجغرافيا السياسية [texte imprimé] / وليد نبيل علي,  . - عمان : الوراق, 2014 . - 180 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-33-348-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

ركزت هذه الدراسة على النواحي الجغرافية البشرية على الخريطة السياسية، أكثر من النواحي الأخرى التي يذخر بها البحث العلمي ، وتولت الجغرافيا البشرية إعادة فهم وتنظير و تصنيف و تقسيم البيئة الجغرافية لدى الإنسان ، وامتد الكتاب على أربع فصول.عنون الفصل الأول بمواطن الخلل في الخاريطة العالم السياسية المعاصرة - أسباب حتمية للإنهيار، و يعالج التغيرات السياسية الدورية عبر التاريخ، ودورة الحضارات المعاصرة وتطورها المستقبلي أما الفصل الثاني : أحجام و أشكال و مسميات دول العالم في المستقبل ويعرض عاصفة التغيير المتوقعة أن تصيب الضوابط التي تعرف عليها البشر فيما مضى . أما الفصل الثالث خصائص المجتمعات البشرية في المستقبل : ويعيد تعريف حقيقة الإنسان ، و الإختلاف الجيني و الحتمي للبشر المستوطنين للقضاء و البيئات الجديدة، و مدى تكيف الإنسان في أجواء المستقبل. أما الفصل الرابع العلاقات و الحياة السياسية بين الدول في عالم المستقبل . و أخيرا الخاتمة التي تعطي نظرة عامة و شاملة للفكر الاستباقي ، و أهمية المستقبل بالنسبة للحضارة البشرية.