Titre :	إشكالية التعددية الثقافية في الفكر السياسي المعاصر : جدلية الإندماج و التنوع
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	حسام الدين علي مجيد,
Editeur :	بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية
Année de publication :	2010
Importance :	353 ص.
Format :	24 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-9953-82-324-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	تعرف التعددية الثقافية MULTICULTURALISM بأنها نظرية و سياسةفي التعامل مع التنوع الثقافي ، بحيث تستند إلى فكرة اقسام السلطة مابين الجماعات الثقافية في مجتمع ما ، و على أساس المساواة و العدالة الثقافيتين ، و الاعتراف رسميا بكون تلك الجماعات متمايزة ثقافيا ،ومن ثم تطبيق ذلك عمليا من خلال سياسات معينة تميل إلى مساعدة تلك الجماعلات و التعزيز من تمايز كل منها ثقافيا . فالتعددية الثقافية من حيث كونها نظرية سياسية ، هي بمثابة اعتقاد أو ربما فرض يحاول دعاته سبر أغوار جديدة تتناول المرجعية الفكرية للدولة - الأمة بالتعديل أو أو تغيير بما ينسجم و طبيعة التنوع الثقافي للمجتمع.أما من حيث كونها سياسة - وهي عادة ما تعرف بتسمية سياسة التعددية الثقافية فهي من قبيل آليات عمل تهدف إلى معالجة الحرمان بشكل عام. وقد قسمت هذه الدراسة إلى ثلاثة فصول تناولت كل منها مايلي: الدولة - الأمة و التحدي التنوع الثقافي ، الاتجاهات الليبرالة المعاصرة و كيفية التعامل مع التنوع الثقافي ، مشروع كيمالكا لبناء الدولة المتعددة الثقافات.

إشكالية التعددية الثقافية في الفكر السياسي المعاصر : جدلية الإندماج و التنوع [texte imprimé] / حسام الدين علي مجيد,  . - بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية, 2010 . - 353 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-9953-82-324-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

تعرف التعددية الثقافية MULTICULTURALISM بأنها نظرية و سياسةفي التعامل مع التنوع الثقافي ، بحيث تستند إلى فكرة اقسام السلطة مابين الجماعات الثقافية في مجتمع ما ، و على أساس المساواة و العدالة الثقافيتين ، و الاعتراف رسميا بكون تلك الجماعات متمايزة ثقافيا ،ومن ثم تطبيق ذلك عمليا من خلال سياسات معينة تميل إلى مساعدة تلك الجماعلات و التعزيز من تمايز كل منها ثقافيا . فالتعددية الثقافية من حيث كونها نظرية سياسية ، هي بمثابة اعتقاد أو ربما فرض يحاول دعاته سبر أغوار جديدة تتناول المرجعية الفكرية للدولة - الأمة بالتعديل أو أو تغيير بما ينسجم و طبيعة التنوع الثقافي للمجتمع.أما من حيث كونها سياسة - وهي عادة ما تعرف بتسمية سياسة التعددية الثقافية فهي من قبيل آليات عمل تهدف إلى معالجة الحرمان بشكل عام. وقد قسمت هذه الدراسة إلى ثلاثة فصول تناولت كل منها مايلي: الدولة - الأمة و التحدي التنوع الثقافي ، الاتجاهات الليبرالة المعاصرة و كيفية التعامل مع التنوع الثقافي ، مشروع كيمالكا لبناء الدولة المتعددة الثقافات.