Titre :	جدل الحرب والأحلاف فى صناعة الشرق الاوسط الجديد
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	جهاد عودة, Auteur
Editeur :	القهرة : المكتب العربي للمعارف
Année de publication :	2019
Importance :	443 ص.
Format :	25 سم.
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-812-357-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	320 Science politique (politique et gouvernement)
Résumé :	بدأ بزوغ التكتل الاسترتنيجي الروسي الجديد في الشرق الأدنى بمصادقة مجلس النواب الرويس الدوما على نشر قوات جوية في سوريا لاجل غير مسمى بناء على التفاق سابق بين ديمشق و موسكو يقضي بنشر قوات روسية دائمة في سوريا ووقع الاتفاق مسؤولون من الطرفين في 26 أغسطس 2015 في ديمشق وتم تقديمه إلى مجلس الدوما بداية أغسطس 2016 للمصادقة عليه. وينص هذا الاتفاق أن قاعدة حميميم الجوية غربي سوريا تقدم لاستعمال الجانب الروسي دون أي مقايل.ثانيا صاحب الاتفقاق حول خروج المعارضة المسلحة من حلب بعض التعديلات التي نقلها الجانب الروسي من دمشق و طهران شملت نقاط لنزع أي شرعية عن الفصائل المعارضة من بينها إزالة كلمة منتخبة لدى الحديث عن المجالس المنتخبة في المناطق المعارضة. ثالثا فسر التقارب الكبير بين تركيا و روسيا على انه سعي من انقرة من أجل ضمان مصالحها في المنطقة خاصة في حربا على تنظيم الدولة الأسلامية و الأكراد.

جدل الحرب والأحلاف فى صناعة الشرق الاوسط الجديد [texte imprimé] / جهاد عودة, Auteur . - القهرة : المكتب العربي للمعارف, 2019 . - 443 ص. ; 25 سم.
ISBN : 978-977-812-357-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

320 Science politique (politique et gouvernement)

Résumé :

بدأ بزوغ التكتل الاسترتنيجي الروسي الجديد في الشرق الأدنى بمصادقة مجلس النواب الرويس الدوما على نشر قوات جوية في سوريا لاجل غير مسمى بناء على التفاق سابق بين ديمشق و موسكو يقضي بنشر قوات روسية دائمة في سوريا ووقع الاتفاق مسؤولون من الطرفين في 26 أغسطس 2015 في ديمشق وتم تقديمه إلى مجلس الدوما بداية أغسطس 2016 للمصادقة عليه. وينص هذا الاتفاق أن قاعدة حميميم الجوية غربي سوريا تقدم لاستعمال الجانب الروسي دون أي مقايل.ثانيا صاحب الاتفقاق حول خروج المعارضة المسلحة من حلب بعض التعديلات التي نقلها الجانب الروسي من دمشق و طهران شملت نقاط لنزع أي شرعية عن الفصائل المعارضة من بينها إزالة كلمة منتخبة لدى الحديث عن المجالس المنتخبة في المناطق المعارضة. ثالثا فسر التقارب الكبير بين تركيا و روسيا على انه سعي من انقرة من أجل ضمان مصالحها في المنطقة خاصة في حربا على تنظيم الدولة الأسلامية و الأكراد.