Titre : |
النظرية البنائية وأستراتيجيات تدريس العلوم |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
... |
Editeur : |
دار الثقافة |
Année de publication : |
2007 |
Importance : |
696ص |
Présentation : |
غلاف ملون.جداول.أشكال |
Format : |
24.5×17سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale |
Résumé : |
تتنوع استراتيجيات تدريس العلوم الحديثة وطرائقها وأساليبها ونماذجها تبعا لتغيير النظرة إلى طبيعة عملية التعلم والتعليم من جهة,والتحول إلى المدرسة البنائية التي تؤكد بناء التعلم (الطالب)لمعرفته,وفهمها,وايتخدامها من جهة أخرى.
وإذا كان النبات يبني غذائه بنفسه,أليس الأجدر بالإنسان (الفرد المتعلم) أن يقوم ببناء معرفته ومفاهيمه ومعانيه بنفسه؟اما آن الاوان لذلك؟ ثمة حكمة تربوية تقول أسمع فأنسى,وأرى فأتذكر,وأعمل فأفهم.ولعل الجزء الاخير من الحكمة (الفهم) هو قلب البنائية وجوهرها,مما يتطلب تدرسي العلوم من أجل الفهم,وجعل التعلم ذا معنى و الاحتفاظ له,والتأمل فيه,واستخدامه في المنظور الشخصي والاجتماعي,وتوظيفه في مواقف التعلم الجديدة ليكون(الطالب)مواطنا صالحا ذا ثقافة علمية ورياضية وتكنولوجية,ومستجيبا للقضايا والمشكلات الحياتية بفاعلية واقتدار,ومعدا للعيش في القرن الحادي والعشرين في المجتمع صناعي تكنولوجي بمشكلاته وتحدياته وتوقعاته وثورته التكنولوجية المعرفية,والمعلوماتية, والكمبيوترية. |
النظرية البنائية وأستراتيجيات تدريس العلوم [texte imprimé] / ... . - الرباط : دار الثقافة, 2007 . - 696ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 24.5×17سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale |
Résumé : |
تتنوع استراتيجيات تدريس العلوم الحديثة وطرائقها وأساليبها ونماذجها تبعا لتغيير النظرة إلى طبيعة عملية التعلم والتعليم من جهة,والتحول إلى المدرسة البنائية التي تؤكد بناء التعلم (الطالب)لمعرفته,وفهمها,وايتخدامها من جهة أخرى.
وإذا كان النبات يبني غذائه بنفسه,أليس الأجدر بالإنسان (الفرد المتعلم) أن يقوم ببناء معرفته ومفاهيمه ومعانيه بنفسه؟اما آن الاوان لذلك؟ ثمة حكمة تربوية تقول أسمع فأنسى,وأرى فأتذكر,وأعمل فأفهم.ولعل الجزء الاخير من الحكمة (الفهم) هو قلب البنائية وجوهرها,مما يتطلب تدرسي العلوم من أجل الفهم,وجعل التعلم ذا معنى و الاحتفاظ له,والتأمل فيه,واستخدامه في المنظور الشخصي والاجتماعي,وتوظيفه في مواقف التعلم الجديدة ليكون(الطالب)مواطنا صالحا ذا ثقافة علمية ورياضية وتكنولوجية,ومستجيبا للقضايا والمشكلات الحياتية بفاعلية واقتدار,ومعدا للعيش في القرن الحادي والعشرين في المجتمع صناعي تكنولوجي بمشكلاته وتحدياته وتوقعاته وثورته التكنولوجية المعرفية,والمعلوماتية, والكمبيوترية. |
|