BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur الدين صالح حسنين، صلاح |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الدلالة و النحو / الدين صالح حسنين، صلاح
Titre : الدلالة و النحو Type de document : texte imprimé Auteurs : الدين صالح حسنين، صلاح Mention d'édition : ط1 Editeur : مكتبة الآداب Année de publication : 2005 Importance : ص306 Présentation : غلاف خارجي Format : 23.5×18سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé : ابتعد الدرس اللُّغَوِيُّ في القرن التاسِعَ عَشَرَ عنِ الدَّرْس المِعْيَاريّ الذي كان سائدًا في العصور الوُسْطى، وكان الطابع العامُّ للدرس اللُّغويِّ في هذا القرن هو طابعَ المُقارَنات اللُّغوية؛ لذا اهتمَّ اللُّغَوِيُّون في ذلك الوقت بالأصوات، وبالمُقارنات الصَّوْتية، ثم انتقلوا بعد ذلك إلى دراسة بناء الكلمة، وبناء الجملة، ويُعْزَى الفضل إلى "بريل" أنه أدخل علم الدَّلالَةِ - التاريخ - إلى الحَقْل اللُّغوي بعدَ أن كان قاصِرًا على دراسة علوم البلاغة.
تَطَوَّرَ الدرسُ اللِّسانِيُّ في القرن العشرين على أيدي "دي سوسير"؛ فقد نادى هذا الرجل بدراسة اللُّغة من مَنْظورينِ: "منظور سينكروني"، و"منظور دياكروني" (منظور وصفي، ومنظور تاريخي)، وأَدَّى ذلك إلى ظهور المنهج البنائِيِّ في الدرس اللغوي، وهو المنهج الذي راجَ بعد ذلك في أوربا وأمريكا، ونشأت مدارسُ لُغويةٌ هنا وهناك متأثرةً بآراء "دي سوسير"، واهتم "دي سوسير" بوضْعِ حجر الأساس لدراسة اللُّغة بمستوياتها المختلفة دراسة عِلْميَّةً، بما في ذلك الدَّلالة بالطَّبع، فقد درس العَلاَمَة، وأوضح أنها تتركب من الدالِّ والمدلول: والدالُّ: هو الصورة السمعية، والمدلول: هو التصور، وأشار إلى أن القِيمة التي تكتسبها العلامة اللغوية من خلال دراسة اللغة كنظام.
Note de contenu : التعريف بعلم الدلالة و العلاقة بينه وبين العلوم الأخرى
نظريات تعريف المعنى
موضوعات علم الدلالة
الدلالة المعجمية
الدلالة و النحو
الدلالة و التداولية
الدلالة و النص
الاتساق
الدلالة و النحو [texte imprimé] / الدين صالح حسنين، صلاح . - ط1 . - القاهرة : مكتبة الآداب, 2005 . - ص306 : غلاف خارجي ; 23.5×18سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé : ابتعد الدرس اللُّغَوِيُّ في القرن التاسِعَ عَشَرَ عنِ الدَّرْس المِعْيَاريّ الذي كان سائدًا في العصور الوُسْطى، وكان الطابع العامُّ للدرس اللُّغويِّ في هذا القرن هو طابعَ المُقارَنات اللُّغوية؛ لذا اهتمَّ اللُّغَوِيُّون في ذلك الوقت بالأصوات، وبالمُقارنات الصَّوْتية، ثم انتقلوا بعد ذلك إلى دراسة بناء الكلمة، وبناء الجملة، ويُعْزَى الفضل إلى "بريل" أنه أدخل علم الدَّلالَةِ - التاريخ - إلى الحَقْل اللُّغوي بعدَ أن كان قاصِرًا على دراسة علوم البلاغة.
تَطَوَّرَ الدرسُ اللِّسانِيُّ في القرن العشرين على أيدي "دي سوسير"؛ فقد نادى هذا الرجل بدراسة اللُّغة من مَنْظورينِ: "منظور سينكروني"، و"منظور دياكروني" (منظور وصفي، ومنظور تاريخي)، وأَدَّى ذلك إلى ظهور المنهج البنائِيِّ في الدرس اللغوي، وهو المنهج الذي راجَ بعد ذلك في أوربا وأمريكا، ونشأت مدارسُ لُغويةٌ هنا وهناك متأثرةً بآراء "دي سوسير"، واهتم "دي سوسير" بوضْعِ حجر الأساس لدراسة اللُّغة بمستوياتها المختلفة دراسة عِلْميَّةً، بما في ذلك الدَّلالة بالطَّبع، فقد درس العَلاَمَة، وأوضح أنها تتركب من الدالِّ والمدلول: والدالُّ: هو الصورة السمعية، والمدلول: هو التصور، وأشار إلى أن القِيمة التي تكتسبها العلامة اللغوية من خلال دراسة اللغة كنظام.
Note de contenu : التعريف بعلم الدلالة و العلاقة بينه وبين العلوم الأخرى
نظريات تعريف المعنى
موضوعات علم الدلالة
الدلالة المعجمية
الدلالة و النحو
الدلالة و التداولية
الدلالة و النص
الاتساق
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/116498 A/415.205 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt