BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur بركات حمدي أبو محمد |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : بلاغتنا اليوم بين الجمالية و الوظيفية Type de document : texte imprimé Auteurs : بركات حمدي أبو محمد Mention d'édition : ط1 Editeur : دار وائل للنشر Année de publication : 2004 Importance : ص128 Présentation : غلاف خارجي Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-11-400-8 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 414 Résumé : ان الحديث عن البلاغة وتجديدها وطرقها وفنونها لاينتهي، وذلك لتجدد الناس ونموهم وتدرجهم، وتنامي معارفهم، واختلاف مشاربهم في العقل والذوق والحياة والحضارة. ومن مظاهر ذلك ان تبدّت وظيفتان للبلاغة العربية، الأولى جمالية، والثانية وظيفية، والوظيفية فيها الجمالي، والجمالي فيه الوظيفي، وهاتان الوظيفتان مناط التذوق والفائدة والتأثير وتغير السلوك . والبلاغة العربية او بلاغتنا اليوم بين مصطلحي الجمالية والوظيفية، تكفل التوصيل والتأثير وخدمة الواقع، والتفاعل مع الناس في اختلاف الزمان والمكان، ومن اجل تحقيق ما سبق عمد المؤلف الى الاعتماد على أعلام من القديم والحديث، فكان ابن المدبر وابن شيت القريشي، وكان الحديث أعلام في الأدب والنقد والبلاغة من مثل : مازن المبارك، وعبدالقادر القط، ولإمتحان مصداقية ذلك كانت نماذج من التطبيق شعرأ ونثرأ، ومن ذلك : قصيدة ثورة الشك للامير عبدالله الفيصل . ولم تخل فصول هذا الكتاب من نظرات أدبية ونقدية ولسانية ومقارنة، وعرض لفنون من الجمالية والوظيفية في أفكار الدارسين وعرض اخر لوجوه التطبيق بين الجمالية والوظيفية، مع توقف عند البلاغة التطبيقية والتحليل الادبي كدعاميتين للنقد الأدبي السليم . Note de contenu : مقدمة
البلاغة العربية بين الأمس و اليوم
الفصل الأول
الجمالية و الوظيفية عند ابن المدير و ابن شيت القرشي
الفصل الثاني
فنون من الجمالية و الوظيفية في أفكار الدارسين
الفصل الثالث
من وجوه التطيبيق بين الجمالية و الوظيفية
الفصل الرابع
البلاغة التطبيقية و التحليل الأدبي دعامتنا النقد الأدبي السليم
الفصل الخامس
من أعلام البلاغة في العصر الحاضربلاغتنا اليوم بين الجمالية و الوظيفية [texte imprimé] / بركات حمدي أبو محمد . - ط1 . - عمان : دار وائل للنشر, 2004 . - ص128 : غلاف خارجي ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-11-400-8
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 414 Résumé : ان الحديث عن البلاغة وتجديدها وطرقها وفنونها لاينتهي، وذلك لتجدد الناس ونموهم وتدرجهم، وتنامي معارفهم، واختلاف مشاربهم في العقل والذوق والحياة والحضارة. ومن مظاهر ذلك ان تبدّت وظيفتان للبلاغة العربية، الأولى جمالية، والثانية وظيفية، والوظيفية فيها الجمالي، والجمالي فيه الوظيفي، وهاتان الوظيفتان مناط التذوق والفائدة والتأثير وتغير السلوك . والبلاغة العربية او بلاغتنا اليوم بين مصطلحي الجمالية والوظيفية، تكفل التوصيل والتأثير وخدمة الواقع، والتفاعل مع الناس في اختلاف الزمان والمكان، ومن اجل تحقيق ما سبق عمد المؤلف الى الاعتماد على أعلام من القديم والحديث، فكان ابن المدبر وابن شيت القريشي، وكان الحديث أعلام في الأدب والنقد والبلاغة من مثل : مازن المبارك، وعبدالقادر القط، ولإمتحان مصداقية ذلك كانت نماذج من التطبيق شعرأ ونثرأ، ومن ذلك : قصيدة ثورة الشك للامير عبدالله الفيصل . ولم تخل فصول هذا الكتاب من نظرات أدبية ونقدية ولسانية ومقارنة، وعرض لفنون من الجمالية والوظيفية في أفكار الدارسين وعرض اخر لوجوه التطبيق بين الجمالية والوظيفية، مع توقف عند البلاغة التطبيقية والتحليل الادبي كدعاميتين للنقد الأدبي السليم . Note de contenu : مقدمة
البلاغة العربية بين الأمس و اليوم
الفصل الأول
الجمالية و الوظيفية عند ابن المدير و ابن شيت القرشي
الفصل الثاني
فنون من الجمالية و الوظيفية في أفكار الدارسين
الفصل الثالث
من وجوه التطيبيق بين الجمالية و الوظيفية
الفصل الرابع
البلاغة التطبيقية و التحليل الأدبي دعامتنا النقد الأدبي السليم
الفصل الخامس
من أعلام البلاغة في العصر الحاضرExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/114070 A/414.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt