BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد المعطي الفريجات غالب |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
التربية و تنمية المجتمع / عبد المعطي الفريجات غالب
Titre : التربية و تنمية المجتمع Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد المعطي الفريجات غالب Editeur : أزمنة للنشر و التوزيع Année de publication : 2003 Importance : 241ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : التربية هي أحد اسباب التنمية,وهي نتيجة من نتائجها.فهي سبب ونتيجة في الوقت نفسه,ومفهوم التنمية إشباع الحاجات الأساسية للفرد والمجتمع,وهي تسعى لتحقيق المتطلبات أمنه واستقراره, والتربية من أبرز المؤسسات الاجتماعية التي تقوم بدور فاعل ومؤثر في احداث التنمية,وقد أصبح واضحا لكل مخطط,أن العوائق الأساسية في التنمية في عدم القدرة على توفير الحد الأدنى من التربية للمواطن لأن الإنسان هو قائد مسيرة التنمية,وهو محورها,مما يتطلب أنتتضمن التنمية القيم الإنسانية,وكلما كانت السياسات والإستراتيجيات أكثر دقة بالتعبير عن هذه القيم,فإنخا تقترب من السياسة السليمة في منهجيتها.
هناك حاجة ضرورية لربط التربية بتنمية المجتمع, وإلا كانت فارغة جوفاء لأن الهدف الإنساني جمعي يهدف إلى توسيع قاعدة المشاركة والانتفاع من التنمية,وليس هناك أفضل من بوابة التربية,لتحقيق مثل هذا الهدف.
إن الحديث عن التنمية المادية أو البشرية بمعزل عن التربية لن يكون مجديا لان إعداد القوى البشرية المتعلمة والمدربة,والقادرة على التعامل مع معطيات التنمية المادية,لا بد أن تكون من خلال الإنسان نفسه المسلح بالعلم والمعرفة,وهذه لن تتوفر إلا من خلال المؤسسات التربوية ذات البرامج المتنوعة والمتعددة,كما أن إعداد الإنسان وتهيئته,ليكون عنصرا فاعلا ونشيطا في مشاركته للآخرين,ومساهمته في البناء والإعمار,لا بد وأن تكون من خلال التربية ليس هناك تنمية بدون تربية,كما ان التربية لا بد أن تسعى لتحقيق التنمية,ولهذا فإن الربط بين التربية والتنمية من أجل غايات واهداف خدمة الفرد والمجتمع,التي يسعى إليها كل إنسان ,يسعى لتحقيق مواطنته الفعلية على أرض الواقع الوطني,بالإضافة إلى هدف لكل نظام سياسي,يضع نفسه في خدمة المجتمع والوطن.Note de contenu : الفصل الاول:النظم الاجتماعية التربوية
الفصل الثاني:التربية والأسرة
الفصل الثالث:التربية والمجتمع
الفصل الرابع:التربية والتنمية
الفصل الخامس:الديمقراطية والتنمية الاجتماعية
الفصل السادس:التنمية الريفية ودور المجالس المحلية
الفصل السابع:العمل التطوعي في خدمة المجتمع المحلي
الفصل الثامن:محو الأمية وتعليم الكبار
الفصل التاسع:التربية وتنمية الموارد البشرية
الفصل العاشر:التربية والديمقراطية
الفصل الحادي عشر:التربية والثقافة
الفصل الثاني عشر:التربية ووسائل الاتصالالتربية و تنمية المجتمع [texte imprimé] / عبد المعطي الفريجات غالب . - عمان : أزمنة للنشر و التوزيع, 2003 . - 241ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : التربية هي أحد اسباب التنمية,وهي نتيجة من نتائجها.فهي سبب ونتيجة في الوقت نفسه,ومفهوم التنمية إشباع الحاجات الأساسية للفرد والمجتمع,وهي تسعى لتحقيق المتطلبات أمنه واستقراره, والتربية من أبرز المؤسسات الاجتماعية التي تقوم بدور فاعل ومؤثر في احداث التنمية,وقد أصبح واضحا لكل مخطط,أن العوائق الأساسية في التنمية في عدم القدرة على توفير الحد الأدنى من التربية للمواطن لأن الإنسان هو قائد مسيرة التنمية,وهو محورها,مما يتطلب أنتتضمن التنمية القيم الإنسانية,وكلما كانت السياسات والإستراتيجيات أكثر دقة بالتعبير عن هذه القيم,فإنخا تقترب من السياسة السليمة في منهجيتها.
هناك حاجة ضرورية لربط التربية بتنمية المجتمع, وإلا كانت فارغة جوفاء لأن الهدف الإنساني جمعي يهدف إلى توسيع قاعدة المشاركة والانتفاع من التنمية,وليس هناك أفضل من بوابة التربية,لتحقيق مثل هذا الهدف.
إن الحديث عن التنمية المادية أو البشرية بمعزل عن التربية لن يكون مجديا لان إعداد القوى البشرية المتعلمة والمدربة,والقادرة على التعامل مع معطيات التنمية المادية,لا بد أن تكون من خلال الإنسان نفسه المسلح بالعلم والمعرفة,وهذه لن تتوفر إلا من خلال المؤسسات التربوية ذات البرامج المتنوعة والمتعددة,كما أن إعداد الإنسان وتهيئته,ليكون عنصرا فاعلا ونشيطا في مشاركته للآخرين,ومساهمته في البناء والإعمار,لا بد وأن تكون من خلال التربية ليس هناك تنمية بدون تربية,كما ان التربية لا بد أن تسعى لتحقيق التنمية,ولهذا فإن الربط بين التربية والتنمية من أجل غايات واهداف خدمة الفرد والمجتمع,التي يسعى إليها كل إنسان ,يسعى لتحقيق مواطنته الفعلية على أرض الواقع الوطني,بالإضافة إلى هدف لكل نظام سياسي,يضع نفسه في خدمة المجتمع والوطن.Note de contenu : الفصل الاول:النظم الاجتماعية التربوية
الفصل الثاني:التربية والأسرة
الفصل الثالث:التربية والمجتمع
الفصل الرابع:التربية والتنمية
الفصل الخامس:الديمقراطية والتنمية الاجتماعية
الفصل السادس:التنمية الريفية ودور المجالس المحلية
الفصل السابع:العمل التطوعي في خدمة المجتمع المحلي
الفصل الثامن:محو الأمية وتعليم الكبار
الفصل التاسع:التربية وتنمية الموارد البشرية
الفصل العاشر:التربية والديمقراطية
الفصل الحادي عشر:التربية والثقافة
الفصل الثاني عشر:التربية ووسائل الاتصالExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/113579 A/370.158 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt