BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 415
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
Titre : سر الإعراب Type de document : texte imprimé Auteurs : زين كامل الخويسكي Editeur : دار الوفاء -الاسكندرية Année de publication : 2001 Importance : ص150 Présentation : غلاف خارجي Format : 23.5×16.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-327-175-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 415 سر الإعراب [texte imprimé] / زين كامل الخويسكي . - [S.l.] : دار الوفاء -الاسكندرية, 2001 . - ص150 : غلاف خارجي ; 23.5×16.5سم.
ISBN : 978-977-327-175-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 02/74919 A/415.080 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : سر صناعة الإعراب : الجزء الأول Type de document : texte imprimé Auteurs : أبو الفتح عثمان بن Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 2000 Importance : ص328 Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-2-7451-2702-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé : يذكر ابن جني سبب تصنيفه هذا الكتاب في مُقدِّمته حيث يقول: «أنْ أضع كتاباً يشتمل على جميع أحكام حروف المعجم، وأحوال كُلّ حرف منها، وكيف مواقعه في كلام العرب، وأن أتقصَّى في ذلك وأُشبِعَه وأُؤَكِّده»، ويذكر ابن جني "سر صناعة الإعراب" في مؤلفاته وفي إجازته لأحد تلاميذه، ويتميَّز الكتاب - على عكس "الخصائص" - بتقسيم أبوابه المُرتَّب والمنطقي، وهو ذو صلة وثيقه بكتابه الآخر "المُنصِف" الذي يشرح فيه تصريف المازني. خصَّص ابن جني "سر صناعة الإعراب" في دراسة علمي الصرف والصوتيات، وهو يُعَدُّ أوَّل كتاب مُستقلّ في علم الأصوات، ومن أوائل كُتب العربية المعنيَّة بدراسة التصريف، وابن جني هو أوَّل من يُسمِّي دراسة الأصوات علماً مُستقلاً عن الصرف وبقيَّة فروع اللغويات، حيث يذكر في "سر صناعة الإعراب": «ولكن هذا القبيل من هذا العلم، أعني علم الأصوات والحروف، له تعلق ومشاركة للموسيقى بما فيها من صِنعة الأصوات والنغم [...]». وابتدع فيه عدد من المصطلحات الصوتيَّة: كالمخارج، والهمس، والجهر، والشدة، والرخاوة، والصحة، والاعتلال، والإطباق، والانفتاح، والسكون، والحركة، والاستعلاء، والانخفاض. استفاد ابن جني في تأليفه للكتاب من آراء النُّحاة واللغويين قبله، وعلى وجه الخصوص آراء الخليل بن أحمد وتلميذه سيبويه، وهو يُعدُّ من أبرز المؤلفات العربية في الصوتيات، ويعتبره عبد الغفار حامد محمد هلال «أعظم حديث صوتي عربي». يمكن وصف الكتاب ككُل باعتباره دراسة صوتيَّة صرفيَّة لحروف المعجم، ويتكوَّن الكتاب من مقدِّمة، يتبعها ثمانية وعشرون باباً بعدد حروف المعجم، ثُمَّ ينتهي بثلاثة فُصول. وفي المُقَدِّمة الطويلة يتحدَّث عن مجموعة من المواضيع الصوتيَّة، فيتحدَّث عن ماهيَّة الأصوات والحروف واختلاف جرسها، والفرق بين الصوت والحرف، ثُمَّ يتحدَّث عن مخارج الحروف واختلاف صفاتها، ثُمَّ يستنتج في آخر المقدِّمة أنَّ الحروف كُلَّما تباعدت أصواتها ومخارجها وصفاتها كان أحسن، وكلما تشابه حرفان في ذلك قبح اجتماعهما وأصبح النطق بهما معاً بعيداً عن الفصاحة. ثُمَّ يفرد لكلِّ حرفٍ من حروف العربيَّة باباً مستقلاً يتحدَّث عن صفاته وزيادته وإبداله وما يصاحبه من تغيرات صرفية في بنية الكلمة كالإعلال والإبدال والحذف والنقل وظواهر صوتيَّة كالإدغام. ثُمَّ في الفصول الثلاثة الأخيرة يذكر تصريف الحروف واشتقاقها وجمعها في الفصل الأوَّل، وفي الفصل الثاني يتحدَّث عن اجتماع الحروف وما يحكم العلاقة بينها من استحسان واستقباح، وفي الفصل الأخير يتحدَّث عن استعمال الحروف منفردة لغاية الأمر، مثل: «بِ» بمعنى «افخَر».
ومما يلاحظ على هذا الكتاب أن مؤلفه لم يركز على المقارنة بين الألسنة العربية وغيرها من الألسنة غير العربية إلا في مواضع قليلة، وذلك لسببين:
لأن اللغة العربية كانت لسان الحضارة الغالبة وكانت اللسان الرسمي للإسلام، وكانت اللغة العربية موضع بحث علماء النحو العرب وغير العرب.
لعل السبب يرجع إلى عدم شيوع مبدأ المقارنة في ذلك العصر على الرغم من قدرة علماء النحو على إجراء المقارنة من جهة، ومن جهة أخرى عدم وجود الوقت الكافي لعمل المقارنة؛ لتفرغهم لكتابة النحو بشكلسر صناعة الإعراب : الجزء الأول [texte imprimé] / أبو الفتح عثمان بن . - ط1 . - بيروت : دار الكتب العلمية, 2000 . - ص328 : غلاف خارجي ; 24.5×17سم.
ISBN : 978-2-7451-2702-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé : يذكر ابن جني سبب تصنيفه هذا الكتاب في مُقدِّمته حيث يقول: «أنْ أضع كتاباً يشتمل على جميع أحكام حروف المعجم، وأحوال كُلّ حرف منها، وكيف مواقعه في كلام العرب، وأن أتقصَّى في ذلك وأُشبِعَه وأُؤَكِّده»، ويذكر ابن جني "سر صناعة الإعراب" في مؤلفاته وفي إجازته لأحد تلاميذه، ويتميَّز الكتاب - على عكس "الخصائص" - بتقسيم أبوابه المُرتَّب والمنطقي، وهو ذو صلة وثيقه بكتابه الآخر "المُنصِف" الذي يشرح فيه تصريف المازني. خصَّص ابن جني "سر صناعة الإعراب" في دراسة علمي الصرف والصوتيات، وهو يُعَدُّ أوَّل كتاب مُستقلّ في علم الأصوات، ومن أوائل كُتب العربية المعنيَّة بدراسة التصريف، وابن جني هو أوَّل من يُسمِّي دراسة الأصوات علماً مُستقلاً عن الصرف وبقيَّة فروع اللغويات، حيث يذكر في "سر صناعة الإعراب": «ولكن هذا القبيل من هذا العلم، أعني علم الأصوات والحروف، له تعلق ومشاركة للموسيقى بما فيها من صِنعة الأصوات والنغم [...]». وابتدع فيه عدد من المصطلحات الصوتيَّة: كالمخارج، والهمس، والجهر، والشدة، والرخاوة، والصحة، والاعتلال، والإطباق، والانفتاح، والسكون، والحركة، والاستعلاء، والانخفاض. استفاد ابن جني في تأليفه للكتاب من آراء النُّحاة واللغويين قبله، وعلى وجه الخصوص آراء الخليل بن أحمد وتلميذه سيبويه، وهو يُعدُّ من أبرز المؤلفات العربية في الصوتيات، ويعتبره عبد الغفار حامد محمد هلال «أعظم حديث صوتي عربي». يمكن وصف الكتاب ككُل باعتباره دراسة صوتيَّة صرفيَّة لحروف المعجم، ويتكوَّن الكتاب من مقدِّمة، يتبعها ثمانية وعشرون باباً بعدد حروف المعجم، ثُمَّ ينتهي بثلاثة فُصول. وفي المُقَدِّمة الطويلة يتحدَّث عن مجموعة من المواضيع الصوتيَّة، فيتحدَّث عن ماهيَّة الأصوات والحروف واختلاف جرسها، والفرق بين الصوت والحرف، ثُمَّ يتحدَّث عن مخارج الحروف واختلاف صفاتها، ثُمَّ يستنتج في آخر المقدِّمة أنَّ الحروف كُلَّما تباعدت أصواتها ومخارجها وصفاتها كان أحسن، وكلما تشابه حرفان في ذلك قبح اجتماعهما وأصبح النطق بهما معاً بعيداً عن الفصاحة. ثُمَّ يفرد لكلِّ حرفٍ من حروف العربيَّة باباً مستقلاً يتحدَّث عن صفاته وزيادته وإبداله وما يصاحبه من تغيرات صرفية في بنية الكلمة كالإعلال والإبدال والحذف والنقل وظواهر صوتيَّة كالإدغام. ثُمَّ في الفصول الثلاثة الأخيرة يذكر تصريف الحروف واشتقاقها وجمعها في الفصل الأوَّل، وفي الفصل الثاني يتحدَّث عن اجتماع الحروف وما يحكم العلاقة بينها من استحسان واستقباح، وفي الفصل الأخير يتحدَّث عن استعمال الحروف منفردة لغاية الأمر، مثل: «بِ» بمعنى «افخَر».
ومما يلاحظ على هذا الكتاب أن مؤلفه لم يركز على المقارنة بين الألسنة العربية وغيرها من الألسنة غير العربية إلا في مواضع قليلة، وذلك لسببين:
لأن اللغة العربية كانت لسان الحضارة الغالبة وكانت اللسان الرسمي للإسلام، وكانت اللغة العربية موضع بحث علماء النحو العرب وغير العرب.
لعل السبب يرجع إلى عدم شيوع مبدأ المقارنة في ذلك العصر على الرغم من قدرة علماء النحو على إجراء المقارنة من جهة، ومن جهة أخرى عدم وجود الوقت الكافي لعمل المقارنة؛ لتفرغهم لكتابة النحو بشكلExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/115998 A/415.220 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : سر صناعة الإعراب : الجزء الثاني Type de document : texte imprimé Auteurs : أبو الفتح عثمان بن Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 2000 Importance : ص447 Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé : لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي، والذي اشتهر بين العلماء باسم "سر الصناعة" ذلك أن الكتاب يميل إلى اللغة وعلومها أكثر من النحو. وما أراد ابن جني التركيز عليه في الكتاب هو عدم إنكار فضل النحو على اللغة، ولا اللغة على النحو فكلاهما علم متمم للآخر. وبالحديث عن المنهج الذي اتبعه المؤلف في كتابه فنرى أنه قد اعتمد على حروف المعجم التي تتكون منها بنية الكلمة، فقام بتحليل من عدة جوانب: ترتيبها: فقد رتبها ترتيباً هجائياً، ومن حيث جهرها وهمسها وذلك عند تناوله لكل حرف فقد حدد نوعه من حيث كونه مجهوراً أو مهموساً؛ الأطباق والانفتاح: فقام بتحديد حروف الأطباق وأهميتها والغرض من كونها مطبقة أو منفتحة، الإشمام: فحدد حروف الإشمام وكيفيته وأهميته، الاستعلاء والاستيفال: فنراه أيضاً قد قسم الحروف بحسب نوعها من جهة الاستعلاء والاستيفال والمقصود منه.
الشدة والرخاوة: فقام بتحديد الحروف الرخوة معللاً لرخاوتها وحروف الشدة والسر في شدتها. كما عني بتحديد حروف العلة، وكذا الحروف الصحيحة فنراه عند ذكر كل حرف يحدد نوعه من جهة الصحة والاعتلال. وأهمية ذلك وتأثيره في بنية الكلمة، وهو جزء خاص بالنحو لا باللغة.
كما قام بدراسة صوتية للحرف وما يعتريها من حذف أو إبدال أو زيادة، فشرح الأمثلة ووضح متى يأتي كل حرف أصلياً أو زائداً أو مبدلاً، كما عني بشرح الإدغام وأهميته، والنتائج التي تترتب إذا ما تم إدغام الحرف أو تسهيله كما حدد المؤلف مفهوم الإحالة وحروفها وأهميتها لغة ونحواً... وهو في كل ما سبق يضرب الأمثلة ويشرح السبب ويقنع بالحجة على وجاهة منطقة وحسن تعليله لما توصل إليه من أحكام لا تحتمل اللبس أو التأويل متخذاً من كتاب الله، وسنة رسوله، وشعر العرب الذي ساقوه في دواوينهم. أما المنهج الذي اتبعه المحقق فقد تجلى بشرح الغريب والشاذ مع تفسير وشرح البسيط للشاهد وكذلك شرح الشاهد ككل إن كان آية قرآنية أو حديث شريف أو بيت من الشعر.
رابط الكتاب بالمكتبةسر صناعة الإعراب : الجزء الثاني [texte imprimé] / أبو الفتح عثمان بن . - ط1 . - بيروت : دار الكتب العلمية, 2000 . - ص447 : غلاف خارجي ; 24.5×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé : لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي، والذي اشتهر بين العلماء باسم "سر الصناعة" ذلك أن الكتاب يميل إلى اللغة وعلومها أكثر من النحو. وما أراد ابن جني التركيز عليه في الكتاب هو عدم إنكار فضل النحو على اللغة، ولا اللغة على النحو فكلاهما علم متمم للآخر. وبالحديث عن المنهج الذي اتبعه المؤلف في كتابه فنرى أنه قد اعتمد على حروف المعجم التي تتكون منها بنية الكلمة، فقام بتحليل من عدة جوانب: ترتيبها: فقد رتبها ترتيباً هجائياً، ومن حيث جهرها وهمسها وذلك عند تناوله لكل حرف فقد حدد نوعه من حيث كونه مجهوراً أو مهموساً؛ الأطباق والانفتاح: فقام بتحديد حروف الأطباق وأهميتها والغرض من كونها مطبقة أو منفتحة، الإشمام: فحدد حروف الإشمام وكيفيته وأهميته، الاستعلاء والاستيفال: فنراه أيضاً قد قسم الحروف بحسب نوعها من جهة الاستعلاء والاستيفال والمقصود منه.
الشدة والرخاوة: فقام بتحديد الحروف الرخوة معللاً لرخاوتها وحروف الشدة والسر في شدتها. كما عني بتحديد حروف العلة، وكذا الحروف الصحيحة فنراه عند ذكر كل حرف يحدد نوعه من جهة الصحة والاعتلال. وأهمية ذلك وتأثيره في بنية الكلمة، وهو جزء خاص بالنحو لا باللغة.
كما قام بدراسة صوتية للحرف وما يعتريها من حذف أو إبدال أو زيادة، فشرح الأمثلة ووضح متى يأتي كل حرف أصلياً أو زائداً أو مبدلاً، كما عني بشرح الإدغام وأهميته، والنتائج التي تترتب إذا ما تم إدغام الحرف أو تسهيله كما حدد المؤلف مفهوم الإحالة وحروفها وأهميتها لغة ونحواً... وهو في كل ما سبق يضرب الأمثلة ويشرح السبب ويقنع بالحجة على وجاهة منطقة وحسن تعليله لما توصل إليه من أحكام لا تحتمل اللبس أو التأويل متخذاً من كتاب الله، وسنة رسوله، وشعر العرب الذي ساقوه في دواوينهم. أما المنهج الذي اتبعه المحقق فقد تجلى بشرح الغريب والشاذ مع تفسير وشرح البسيط للشاهد وكذلك شرح الشاهد ككل إن كان آية قرآنية أو حديث شريف أو بيت من الشعر.
رابط الكتاب بالمكتبةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/115999 A/415.221 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : سنن العربية في الدلالة على المبالغة والتكثير Type de document : texte imprimé Auteurs : خليل بنيان الحسون Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 2009 Importance : ص126 Présentation : غلاف خارجي Format : 24×16.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-2-7451-6133-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Note de contenu : تؤدي المشتقات في اللغة العربية دلالات مختلفة .وقد اختصت خمسة منها بالدلالة علي الصفات .وهي تتفاوت في عدد الأبنية التي يتمثل بها كل منهما كماتتفاوت فيما هو قياسي وغير قياسي من أبنيتها
وقد تميزت صيغ المبالغة من غيرها من المشتقات بتعدد أبنيتها إذ إن دلالة الزيادة أو التكثير التي نيطت بها لا تقتصر علي الأبنية المعروفة التي حددها ابن خالويه باثني عشر بناء و إنما تتجاوز
ذلك بكثير .و لم تقتصر اللغة علي أبنية المبالغة للدلالة علي الزيادة أو التكثير في الصفة و
إنما نجد أنها استنت سبيلين اخرين لأداء هذه الدلالة
الأولى وهي خمس الصيغ التي يكثر إيرادها في كتب النحو لعلاقتها بالإعمال و هي فعال و مفعال و فعول و فعيل و فعل .إذ تذكر مع اسم الفاعل لعملها عمله بالشروط نفسها
والثانية
وهي خمس أيضا فعيل و مفعيل و فيعول و فاعول و فعلة و هي ماتورده كتب الصرف مع تلك و قد يزاد عليها في بعض منها أبنية أخرى
وطائفة ثالثة لاترد في المظان التي تثبتها علي أنها صيغ مبالغة و إنما تعرض في سياق ماتحصيه من صور الأبنية في اللغة دون أن يكون القصد من ذللك تمييز ماكان منها للمبالغة مما ليس دالا على ذلك .
و إنا لنجد هذا الضرب من الأبنية مبثوثا في المعجمات الموسعة في سياق إيرادها للأصول الثلاثية .و ما يتولد منها من الأبنية .وإن دلالة هذا الضرب من الأبنية علي المبالغة إنما تلمح من صورة البناء .ومما يفسر به ومما يقرن به من الأبنية .
وقد تحصل لنا من هذا الجهد من الأبنية ما رأيناه يتجاوز بكثير عدد ما أحصته كتب النحو و الصرف منها
سنن العربية في الدلالة على المبالغة والتكثير [texte imprimé] / خليل بنيان الحسون . - ط1 . - بيروت : دار الكتب العلمية, 2009 . - ص126 : غلاف خارجي ; 24×16.5سم.
ISBN : 978-2-7451-6133-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Note de contenu : تؤدي المشتقات في اللغة العربية دلالات مختلفة .وقد اختصت خمسة منها بالدلالة علي الصفات .وهي تتفاوت في عدد الأبنية التي يتمثل بها كل منهما كماتتفاوت فيما هو قياسي وغير قياسي من أبنيتها
وقد تميزت صيغ المبالغة من غيرها من المشتقات بتعدد أبنيتها إذ إن دلالة الزيادة أو التكثير التي نيطت بها لا تقتصر علي الأبنية المعروفة التي حددها ابن خالويه باثني عشر بناء و إنما تتجاوز
ذلك بكثير .و لم تقتصر اللغة علي أبنية المبالغة للدلالة علي الزيادة أو التكثير في الصفة و
إنما نجد أنها استنت سبيلين اخرين لأداء هذه الدلالة
الأولى وهي خمس الصيغ التي يكثر إيرادها في كتب النحو لعلاقتها بالإعمال و هي فعال و مفعال و فعول و فعيل و فعل .إذ تذكر مع اسم الفاعل لعملها عمله بالشروط نفسها
والثانية
وهي خمس أيضا فعيل و مفعيل و فيعول و فاعول و فعلة و هي ماتورده كتب الصرف مع تلك و قد يزاد عليها في بعض منها أبنية أخرى
وطائفة ثالثة لاترد في المظان التي تثبتها علي أنها صيغ مبالغة و إنما تعرض في سياق ماتحصيه من صور الأبنية في اللغة دون أن يكون القصد من ذللك تمييز ماكان منها للمبالغة مما ليس دالا على ذلك .
و إنا لنجد هذا الضرب من الأبنية مبثوثا في المعجمات الموسعة في سياق إيرادها للأصول الثلاثية .و ما يتولد منها من الأبنية .وإن دلالة هذا الضرب من الأبنية علي المبالغة إنما تلمح من صورة البناء .ومما يفسر به ومما يقرن به من الأبنية .
وقد تحصل لنا من هذا الجهد من الأبنية ما رأيناه يتجاوز بكثير عدد ما أحصته كتب النحو و الصرف منها
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/185671 A/415.278 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : سياق الحال في كتاب سيبويه : دراسة في النحو والدلالة Type de document : texte imprimé Auteurs : أسعد خلف العوادي Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الحامد للنشر و التوزيع Année de publication : 2011 Importance : ص251 Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5×17.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-32-515-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé : تسعى هذه الدراسة إلى إثبات أن النحو العربي منذ بداياته الأولى المتمثلة بسيبويه كان نحو معنى ولم يكن قواعد لفظية هامدة ومسائل جدلية جوفاء كما يدّعي المدّعون، وتهدف الدراسة أيضاً إلى أن نظرية سياق الحال قد وعاها النحويون العرب وأدركوها وإن لم ينظروا فيها لكنهم طبقوها في دراسة النحو العربي، وإثبات أن دراسة اللغة عند سيبويه لم تكون تنفك عن محيط استعمالها وأنه وضع القواعد وفسّر الظواهر وعلّل المسائل من واقع اللغة واستعمالها بعيداً عن الإفتراض والمعادلات اللفظية، وإن قاعدة النحو العربي راعت مقاصد المتكلمين وأغراضهم وإفادة المخاطبين وحاجاتهم.
وقد اقتضت طبيعة البحث ومادته أن يكون على أربعة فصول تتوسط بين تمهيد وخاتمة. فأما التمهيد فدراسة لسياق الحال عند اللغويين عرض فيه المؤلف المفهوم اللغوي لسياق الحال والإصطلاحي وانتقل إلى دراسة سياق الحال عند اللغويين العرب القدماء ممن اهتم به وهم البلاغيون والمفسرون والأصوليون والنحويون، فسياق الحال عند اللغويين المحدثين. أما الفصول فكان أولها بعنوان: ملامح سياق الحال عند سيبويه، وهو يمثل المدخل النظري لهذه الدراسة، درس فيه مصطلح سياق الحال عند سيبويه وملامحه في كتابه. أما الفصل الثاني فهو سياق الحال في المرفوعات والنواسخ الذي درس فيه مسائل المرفوعات النحوية التي اعتمد فيها سيبويه على سياق الحال، كحذف بعضها وتقديمه وتأخيره أو تعريفه وتذكيره كالمبتدأ والخبر ومسائل النواسخ، والفصل الثالث سياق الحال في المنصوبات، أما الرابع فدرس فيه سياق الحال في المجرورات وموضوعات أخرى كالتوابع وغيرها. وانتهت الدراسة بخاتمة أودع فيها ما توصل إليه من نتائج.نبذة الناشر:1.إنّ السياق هو الغرض أي مقصود المتكلم من ايراد الكلام، وهو واحد من المفاهيم التي عبر عنها بلفظ السياق (السوق). 2.إنَّ السياق هو الظروف والمواقف والأحداث التي ورد فيها النص أو نزل أو قيل بشأنها، وأوضح ما عُبر به عن هذا المفهوم لفظ الحال او المقام. 3.إنَّ السياق هو ما يعرف الآن بالسياق اللغوي الذي يمثله الكلام في موضع النظر أو التحليل، ويشمل ما يسبق أو ما يلحق به من كلام.
وعلى الرغم من هذا التوارد الحاصل بين ما يعرف في علم اللغة الحديث بـ(سياق الحال) والمفهوم اللغوي للمصطلح في المعاجم العربية فإنَّ علماء العربية القدماء في علومها المختلفة من نحو وبلاغة وأصول وتفسير لم يستعملوا لهذا المفهوم المحدث المصطلح نفسه بل استعملوا مصطلحات أخرى مرادفة له تؤدي دلالته الاصطلاحية مثل: الحال، والأحوال المشاهدة، والمشاهد، والدليل، والقرينة، والمقام، والموقف. ولعل أقدم إشارة لهذا المصطلح ما ورد في كتاب سيبويه فقد أطلق عليه (الحال) فهو أقدم مصطلح يقترب من فكرة سياق الحال وقد ذكره سيبويه في مواضع من كتابه ولعله يعود إلى أستاذه الخليل. وقد كان لابن جني فضل السبق في ابتكار مصطلح آخر مماثل لسياق الحال هو (الحال المشاهدة) أو (الأحوال المشاهدة) واستعمل البلاغيون مصطلح (مقتضى الحال) الذي يقترب مفهومه مما ينادي به أصحاب نظرية سياق الحال في الغرب
Note de contenu : سياق الحال عند اللغويين
الفصل الأول
ملامح سياق الحال عند سيبويه
الفصل الثاني
سياق الحال في المرفوعات و النواسخ
الفصل الثالث
سياق الحال في المنصوبات
الفصل الرابع
سياق الحال في المجرورات و موضوعات أخر
سياق الحال في كتاب سيبويه : دراسة في النحو والدلالة [texte imprimé] / أسعد خلف العوادي . - ط1 . - عمان : دار الحامد للنشر و التوزيع, 2011 . - ص251 : غلاف خارجي ; 24.5×17.5سم.
ISBN : 978-9957-32-515-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé : تسعى هذه الدراسة إلى إثبات أن النحو العربي منذ بداياته الأولى المتمثلة بسيبويه كان نحو معنى ولم يكن قواعد لفظية هامدة ومسائل جدلية جوفاء كما يدّعي المدّعون، وتهدف الدراسة أيضاً إلى أن نظرية سياق الحال قد وعاها النحويون العرب وأدركوها وإن لم ينظروا فيها لكنهم طبقوها في دراسة النحو العربي، وإثبات أن دراسة اللغة عند سيبويه لم تكون تنفك عن محيط استعمالها وأنه وضع القواعد وفسّر الظواهر وعلّل المسائل من واقع اللغة واستعمالها بعيداً عن الإفتراض والمعادلات اللفظية، وإن قاعدة النحو العربي راعت مقاصد المتكلمين وأغراضهم وإفادة المخاطبين وحاجاتهم.
وقد اقتضت طبيعة البحث ومادته أن يكون على أربعة فصول تتوسط بين تمهيد وخاتمة. فأما التمهيد فدراسة لسياق الحال عند اللغويين عرض فيه المؤلف المفهوم اللغوي لسياق الحال والإصطلاحي وانتقل إلى دراسة سياق الحال عند اللغويين العرب القدماء ممن اهتم به وهم البلاغيون والمفسرون والأصوليون والنحويون، فسياق الحال عند اللغويين المحدثين. أما الفصول فكان أولها بعنوان: ملامح سياق الحال عند سيبويه، وهو يمثل المدخل النظري لهذه الدراسة، درس فيه مصطلح سياق الحال عند سيبويه وملامحه في كتابه. أما الفصل الثاني فهو سياق الحال في المرفوعات والنواسخ الذي درس فيه مسائل المرفوعات النحوية التي اعتمد فيها سيبويه على سياق الحال، كحذف بعضها وتقديمه وتأخيره أو تعريفه وتذكيره كالمبتدأ والخبر ومسائل النواسخ، والفصل الثالث سياق الحال في المنصوبات، أما الرابع فدرس فيه سياق الحال في المجرورات وموضوعات أخرى كالتوابع وغيرها. وانتهت الدراسة بخاتمة أودع فيها ما توصل إليه من نتائج.نبذة الناشر:1.إنّ السياق هو الغرض أي مقصود المتكلم من ايراد الكلام، وهو واحد من المفاهيم التي عبر عنها بلفظ السياق (السوق). 2.إنَّ السياق هو الظروف والمواقف والأحداث التي ورد فيها النص أو نزل أو قيل بشأنها، وأوضح ما عُبر به عن هذا المفهوم لفظ الحال او المقام. 3.إنَّ السياق هو ما يعرف الآن بالسياق اللغوي الذي يمثله الكلام في موضع النظر أو التحليل، ويشمل ما يسبق أو ما يلحق به من كلام.
وعلى الرغم من هذا التوارد الحاصل بين ما يعرف في علم اللغة الحديث بـ(سياق الحال) والمفهوم اللغوي للمصطلح في المعاجم العربية فإنَّ علماء العربية القدماء في علومها المختلفة من نحو وبلاغة وأصول وتفسير لم يستعملوا لهذا المفهوم المحدث المصطلح نفسه بل استعملوا مصطلحات أخرى مرادفة له تؤدي دلالته الاصطلاحية مثل: الحال، والأحوال المشاهدة، والمشاهد، والدليل، والقرينة، والمقام، والموقف. ولعل أقدم إشارة لهذا المصطلح ما ورد في كتاب سيبويه فقد أطلق عليه (الحال) فهو أقدم مصطلح يقترب من فكرة سياق الحال وقد ذكره سيبويه في مواضع من كتابه ولعله يعود إلى أستاذه الخليل. وقد كان لابن جني فضل السبق في ابتكار مصطلح آخر مماثل لسياق الحال هو (الحال المشاهدة) أو (الأحوال المشاهدة) واستعمل البلاغيون مصطلح (مقتضى الحال) الذي يقترب مفهومه مما ينادي به أصحاب نظرية سياق الحال في الغرب
Note de contenu : سياق الحال عند اللغويين
الفصل الأول
ملامح سياق الحال عند سيبويه
الفصل الثاني
سياق الحال في المرفوعات و النواسخ
الفصل الثالث
سياق الحال في المنصوبات
الفصل الرابع
سياق الحال في المجرورات و موضوعات أخر
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/180860 A/415.274 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalink