BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار المسيرة للطباعة والنشر |
Documents disponibles chez cet éditeur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
Titre : التشخيص و التقييم في الإرشاد Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد عبد اللطيف أبو أسعد, Auteur Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2009 Importance : 236 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-487-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 150 Psychologie Note de contenu : الباب الاول : التطور التاريخي لمفهوم التشخيص في الارشاد
الفصل الاول : التطور التاريخي لمفهوم التشخيص وارتباطه بمفهوم القياس والتقييم
الفصل الثاني : تطور مفهوم الارشاد النفسي
الفصل الثالث : العلاقة بين التشخيص والارشاد
الباب الثاني : المشكلات النفسية ومجالات التعامل معها
الفصل الاول : تعريف المشكلة والعوامل المؤثرة في حدوثها
الباب الثالث : طرق وادوات التشخيص المستخدمة في الارشاد
الفصل الاول : الملاحظة ومكوناتها
الفصل الثاني : دراسة الحالة وتعريفها
الفصل الثالث : المقابلة الارشادية واهميتها
الفصل الرابع : المقاييس والاختبارات وانواعها
الباب الرابع : تشخيص المشكلات السلوكية والنفسية والتربوية
الفصل الاول : النماذج المفسرةة للمشكلات لدى الطلبة
الفصل الثاني : تصنيف المشكلات النفسية والاضطرابات النفسية
الفصل الثالث : تشخيص المشكلات السلوكية : العناد ,الغضب , السلوك العدواني , السرقة , الكذبالتشخيص و التقييم في الإرشاد [texte imprimé] / أحمد عبد اللطيف أبو أسعد, Auteur . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2009 . - 236 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-9957-06-487-7
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 150 Psychologie Note de contenu : الباب الاول : التطور التاريخي لمفهوم التشخيص في الارشاد
الفصل الاول : التطور التاريخي لمفهوم التشخيص وارتباطه بمفهوم القياس والتقييم
الفصل الثاني : تطور مفهوم الارشاد النفسي
الفصل الثالث : العلاقة بين التشخيص والارشاد
الباب الثاني : المشكلات النفسية ومجالات التعامل معها
الفصل الاول : تعريف المشكلة والعوامل المؤثرة في حدوثها
الباب الثالث : طرق وادوات التشخيص المستخدمة في الارشاد
الفصل الاول : الملاحظة ومكوناتها
الفصل الثاني : دراسة الحالة وتعريفها
الفصل الثالث : المقابلة الارشادية واهميتها
الفصل الرابع : المقاييس والاختبارات وانواعها
الباب الرابع : تشخيص المشكلات السلوكية والنفسية والتربوية
الفصل الاول : النماذج المفسرةة للمشكلات لدى الطلبة
الفصل الثاني : تصنيف المشكلات النفسية والاضطرابات النفسية
الفصل الثالث : تشخيص المشكلات السلوكية : العناد ,الغضب , السلوك العدواني , السرقة , الكذبExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140155 A/150.250 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التطوير التنظيمي و الإداري Type de document : texte imprimé Auteurs : بلال خلف السكارنه Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2009 Importance : 527ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-514-0 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تعتبر المنظمات طبقا لنظرية النظم أنظمة مفتوحة على البيئة التي تتواجد بها، وتنشط فيها..، فهي في حالة تفاعل دائم ومستمر مع بيئتها أخذا وعطاء، تأثرا وتأثيرا، هذه البيئة التي أصبحت في ظلال القرن الحادي والعشرين أكثر تعقيدا وأشد اضطرابا لما تشهده من تغير متسارع وضخم في كافة أبعادها وجوانبها وعلى جميع أصعدتها المحلية، الإقليمية وحتى العالمية، لذا فان المنظمات صارت أبعد ما تكون عن الثبات والاستقرار، وأشد ما تكون حاجة إلى التغيير والتحديث..، حتى تستطيع تعظيم الانتفاع من نقاط القوة وكافة الفرص المواتية والمتغيرات البيئية ذات التأثير الايجابي الحالي والمحتمل، واستئصال جوانب الضعف، والتعامل الفعال مع التهديدات، وكافة الاعتبارات ذات التأثير السلبي الحالي والمرتقب، بل والنجاح في تغيير اتجاهات تلك القوى البيئية وتغيراتها، وتطويعها لصالح ما ترغب المنظمات فيه، بالشكل الذي يمكنها من استدرار أكبر قدر من المنافع والمزايا الممكنة.
لذا أصبح موضوع التطوير التنظيمي والاداري القضية الأولى في حقل الإدارة، وبات يشكل قضية محورية متصلة وملحة لجميع المنظمات، ومستمرة باستمرارها ونموها بما يمكنها من تنفيذ خططها، أهدافها، ورسالتها.وتمثل التغيرات الفنية والاجتماعية، ومن ثم الإدارية اختبار قاسياً لمديري اليوم يجابه أحداث المستقبل. والتغيير والتطوير التنظيمي هو الأداة الحتمية لمواكبة هذه التغيرات.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في اثنا عشر فصلاً لالقاء الضوء على كثير من الموضوعات المرتبطه بالتطوير التنظيمي والاداري التي تساعد المهتمين في هذا الجانب لتعميق مفاهيمهم الادارية نحو ذلك ، فقد تناول الفصل الأول موضوع التطوير التنظيمي وكيف لمنظمات الاعمال ان تتاقلم مع التطور الذي يحدث بالعالم وكذلك ماهية أهداف التطوير التنظيمي والخصائص الرئيسية للتطوير التنظيمي ، اما الفصل الثاني تناول موضوع مفهوم التغيير التنظيمي ومبررات التغيير والتطوير واهداف ومجالات التغيير والقوى الاساسية للتغيير والتطوير ومراحل التغيير واستراتيجيات التغيير ، اما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم الإصلاح الإداري ومداخل الإصلاح الإداري والمدخل الشمولي والإصلاح الجزئي و الإدارة العامة الحديثة وتغيير في آلية الحكومة والتغيير في أسلوب الإدارة النظم والآليات الإدارية التي تحكم عمل القطاع العام والمعوقات التي حدت من فاعلية الأجهزة الحكومية بشكل عام.
اما الفصل الرابع تناول موضوع مفهوم تطوير الاداء وأساليب ادارة الاداء ومداخل تطوير الاداء وأعادة هندسة الأعمال ومراحل وعناصراعادة هندسة الاعمال وادارة الجودة الشاملة، اما الفصل الخامس تناول موضوع ادارة التطوير التنظيمي وكيفية مسؤولية ادارة التطوير التنظيمي والاستعانه بالخبراء والمستشارين وخبراء التطوير الداخلي وخبراء التطوير الخارجي دور الاستشارات في تطوير الأداء المؤسسي اما الفصل السادس تناول موضوع الية تحليل الوضع الراهن للمنظمات الاعمال ودراسة المنظمة بكافها اقسامها وفروعها اما الفصل السابع تناول موضوع التشخيص وكيفية قراءة الوضع الداخلي للمنظمة والتعرف على فجوة الاداء ومعرفة جوانب الخلل والقصور اما الفصل الثامن تناول موضوع مقاومة التغيير وكيفية قيام منظمات الاعمال والقادة بالتحكم بالية التغيير وتصرفات العاملين اثناء اجراءات التغيير.
اما الفصل التاسع تناول موضوع الثقافة التنظيمية وعلاقته بالتطوير التنظيمي مفهوم التقافة التنظيمية ومكوناتها وابعاد التقافة التنظيمية وخصائصها واتجاهات الاتصال التنظيمي والتغيير في الثقافة التنظيمية واختلاف الثقافة باختلاف الامم،اما الفصل العاشر تناول موضوع التطوير التنظيمي وتحديات المستقبل وما هي الالية المناسبة التي يجب ان تقوم بها منظمات الاعمال من اجل مواجهة هذه التحديات المستقبلية، اما الفصل الحادي عشر تناول موضوع الاعمال الالكترونية واهميتها وتصميم المواقع الالكترونية والانترنت ومدى اهميتها في تطوير الاعمال، اما الفصل الثاني عشر تناول دراسة حالة معينه بالدول العربية تتعلق بالاصلاح الاداري من حيث مفهومها ومبرراتها والاسباب المؤدية لها ومعوقات تنفيذها والاستراتيجية الخاصة بها.
Note de contenu : الفصل الاول:التطوير التنظيمي
الفصل الثاني:التغيير التنظيمي
الفصل الثالث:الاصلاح الإداري
الفصل الرابع:أساليب تطوير الأداء
الفصل الخامس:إدارة التطوير التنظيمي
الفصل السادس:دراسة احتياجات المنظمة للتطوير التنظيمي
الفصل السابع:التشخيص
الفصل الثامن:مقاومة التغيير والتطوير
الفصل التاسع:الثقافة التنظيمية والتطوير التنظيمي
الفصل العاشر:التطوير التظيمي/التحديات المستقبلية
الفصل الحادي عشر:الاعمال الالكترونية والتطوير التنظيمي
الفصل الثاني عشر:التطوير الإداري في الدول العربية
التطوير التنظيمي و الإداري [texte imprimé] / بلال خلف السكارنه . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2009 . - 527ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-514-0
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : تعتبر المنظمات طبقا لنظرية النظم أنظمة مفتوحة على البيئة التي تتواجد بها، وتنشط فيها..، فهي في حالة تفاعل دائم ومستمر مع بيئتها أخذا وعطاء، تأثرا وتأثيرا، هذه البيئة التي أصبحت في ظلال القرن الحادي والعشرين أكثر تعقيدا وأشد اضطرابا لما تشهده من تغير متسارع وضخم في كافة أبعادها وجوانبها وعلى جميع أصعدتها المحلية، الإقليمية وحتى العالمية، لذا فان المنظمات صارت أبعد ما تكون عن الثبات والاستقرار، وأشد ما تكون حاجة إلى التغيير والتحديث..، حتى تستطيع تعظيم الانتفاع من نقاط القوة وكافة الفرص المواتية والمتغيرات البيئية ذات التأثير الايجابي الحالي والمحتمل، واستئصال جوانب الضعف، والتعامل الفعال مع التهديدات، وكافة الاعتبارات ذات التأثير السلبي الحالي والمرتقب، بل والنجاح في تغيير اتجاهات تلك القوى البيئية وتغيراتها، وتطويعها لصالح ما ترغب المنظمات فيه، بالشكل الذي يمكنها من استدرار أكبر قدر من المنافع والمزايا الممكنة.
لذا أصبح موضوع التطوير التنظيمي والاداري القضية الأولى في حقل الإدارة، وبات يشكل قضية محورية متصلة وملحة لجميع المنظمات، ومستمرة باستمرارها ونموها بما يمكنها من تنفيذ خططها، أهدافها، ورسالتها.وتمثل التغيرات الفنية والاجتماعية، ومن ثم الإدارية اختبار قاسياً لمديري اليوم يجابه أحداث المستقبل. والتغيير والتطوير التنظيمي هو الأداة الحتمية لمواكبة هذه التغيرات.
ولهذا فقد جاء هذا الكتاب في اثنا عشر فصلاً لالقاء الضوء على كثير من الموضوعات المرتبطه بالتطوير التنظيمي والاداري التي تساعد المهتمين في هذا الجانب لتعميق مفاهيمهم الادارية نحو ذلك ، فقد تناول الفصل الأول موضوع التطوير التنظيمي وكيف لمنظمات الاعمال ان تتاقلم مع التطور الذي يحدث بالعالم وكذلك ماهية أهداف التطوير التنظيمي والخصائص الرئيسية للتطوير التنظيمي ، اما الفصل الثاني تناول موضوع مفهوم التغيير التنظيمي ومبررات التغيير والتطوير واهداف ومجالات التغيير والقوى الاساسية للتغيير والتطوير ومراحل التغيير واستراتيجيات التغيير ، اما الفصل الثالث تناول موضوع مفهوم الإصلاح الإداري ومداخل الإصلاح الإداري والمدخل الشمولي والإصلاح الجزئي و الإدارة العامة الحديثة وتغيير في آلية الحكومة والتغيير في أسلوب الإدارة النظم والآليات الإدارية التي تحكم عمل القطاع العام والمعوقات التي حدت من فاعلية الأجهزة الحكومية بشكل عام.
اما الفصل الرابع تناول موضوع مفهوم تطوير الاداء وأساليب ادارة الاداء ومداخل تطوير الاداء وأعادة هندسة الأعمال ومراحل وعناصراعادة هندسة الاعمال وادارة الجودة الشاملة، اما الفصل الخامس تناول موضوع ادارة التطوير التنظيمي وكيفية مسؤولية ادارة التطوير التنظيمي والاستعانه بالخبراء والمستشارين وخبراء التطوير الداخلي وخبراء التطوير الخارجي دور الاستشارات في تطوير الأداء المؤسسي اما الفصل السادس تناول موضوع الية تحليل الوضع الراهن للمنظمات الاعمال ودراسة المنظمة بكافها اقسامها وفروعها اما الفصل السابع تناول موضوع التشخيص وكيفية قراءة الوضع الداخلي للمنظمة والتعرف على فجوة الاداء ومعرفة جوانب الخلل والقصور اما الفصل الثامن تناول موضوع مقاومة التغيير وكيفية قيام منظمات الاعمال والقادة بالتحكم بالية التغيير وتصرفات العاملين اثناء اجراءات التغيير.
اما الفصل التاسع تناول موضوع الثقافة التنظيمية وعلاقته بالتطوير التنظيمي مفهوم التقافة التنظيمية ومكوناتها وابعاد التقافة التنظيمية وخصائصها واتجاهات الاتصال التنظيمي والتغيير في الثقافة التنظيمية واختلاف الثقافة باختلاف الامم،اما الفصل العاشر تناول موضوع التطوير التنظيمي وتحديات المستقبل وما هي الالية المناسبة التي يجب ان تقوم بها منظمات الاعمال من اجل مواجهة هذه التحديات المستقبلية، اما الفصل الحادي عشر تناول موضوع الاعمال الالكترونية واهميتها وتصميم المواقع الالكترونية والانترنت ومدى اهميتها في تطوير الاعمال، اما الفصل الثاني عشر تناول دراسة حالة معينه بالدول العربية تتعلق بالاصلاح الاداري من حيث مفهومها ومبرراتها والاسباب المؤدية لها ومعوقات تنفيذها والاستراتيجية الخاصة بها.
Note de contenu : الفصل الاول:التطوير التنظيمي
الفصل الثاني:التغيير التنظيمي
الفصل الثالث:الاصلاح الإداري
الفصل الرابع:أساليب تطوير الأداء
الفصل الخامس:إدارة التطوير التنظيمي
الفصل السادس:دراسة احتياجات المنظمة للتطوير التنظيمي
الفصل السابع:التشخيص
الفصل الثامن:مقاومة التغيير والتطوير
الفصل التاسع:الثقافة التنظيمية والتطوير التنظيمي
الفصل العاشر:التطوير التظيمي/التحديات المستقبلية
الفصل الحادي عشر:الاعمال الالكترونية والتطوير التنظيمي
الفصل الثاني عشر:التطوير الإداري في الدول العربية
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/150026 A/658.761 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التعلم أسسه و تطبيقاته Type de document : texte imprimé Auteurs : محمود أبو علام رجاء Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2004 Importance : 319ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : السلوك: سواء أكان سلوك الإنسان أو سلوك الحيوان هو المادة الأساسية لعلم النفس. وسلوك الإنسان في معظمه سلوك متعلم مكتسب، ولذلك يتبوأ التعلم مكانا في علم النفس لا يدانيه موضوع آخر من موضوعات هذا العلم. لأن معلوماتنا عن التعلم تنعكس على معلوماتنا عن السلوك، وتزيد من فهمنا له وللإنسان بشكل عام. ولذلك كان التعلم من أولى مجالات علم النفس التي اهتم العلماء بدراستها نظريا وتجريبيا، بل أن معظم التجارب التي أجريت في علم النفس بدرا من القرن التاسع عشر انصبت على التعلم، حيث حاول العلماء منذ نشأة علم النفس الحديث تفسير عملية التعلم والوصول إلى نظرية مقنعة عن كيفية حدوث التعلم، وهكذا تدرجت مدارس علم النفس منذ ظهرت النظرية السلوكية إلى نظرية ما وراء المعرفة، واتسعت دراسة علم النفس والتعلم على وجه الخصوص وتشعبت مجالاته وميادينه، وأصبحت هناك تخصصات دقيقة مختلفة كلها تنتمي إلى سيكولوجية التعلم. ورغم أن سيكولوجية التعلم فرع مستقل في علم النفي إلا أن الفروع الأخرى في علم النفس تعتبر التعلم من مجالاتها الأساسية، ولا نجد غنى من الناحية العملية لأي مجال من المجالات التطبيقية في علم النفس عن التعلم وفهم نظرياته وتفسيراته المتعددة التي تندمج في العديد من التفسيرات النظرية المصاحبة لكثير من مفاهيم أي مجال. فالعلاج النفسي مثلا هو في جوهره شكل من أشكال التعلم وتشكيل السلوك. وربما يرجع ذلك إلى أن نمو الإنسان وتطوره إنما يرجع إلى عمليتين أساسيتين هما النضج (أي التغيرات الفسيولوجية المصاحبة للنمو)، والتعلم (أي الخبرات التي يكتسبها الإنسان في معترك حياته). Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة
الفصل الثاني:التعلم الإجرائي
الفصل الثالث:تطبيقات على التعلم الإجرائي
الفصل الرابع:تجهيز المعلومات
الفصل الخامس:التعلم ذو المعنى ونظرية المخطط
الفصل السادس:التعلم الاجتماعي المعرفي
الفصل السابع:ما وراء المعرفة
الفصل الثامن:انتقال التعلم وحل المشكلات
الفصل التاسع:التعلم والدفاعية
الفصل العاشر:جانييه وتنوع التعلم
التعلم أسسه و تطبيقاته [texte imprimé] / محمود أبو علام رجاء . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2004 . - 319ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : السلوك: سواء أكان سلوك الإنسان أو سلوك الحيوان هو المادة الأساسية لعلم النفس. وسلوك الإنسان في معظمه سلوك متعلم مكتسب، ولذلك يتبوأ التعلم مكانا في علم النفس لا يدانيه موضوع آخر من موضوعات هذا العلم. لأن معلوماتنا عن التعلم تنعكس على معلوماتنا عن السلوك، وتزيد من فهمنا له وللإنسان بشكل عام. ولذلك كان التعلم من أولى مجالات علم النفس التي اهتم العلماء بدراستها نظريا وتجريبيا، بل أن معظم التجارب التي أجريت في علم النفس بدرا من القرن التاسع عشر انصبت على التعلم، حيث حاول العلماء منذ نشأة علم النفس الحديث تفسير عملية التعلم والوصول إلى نظرية مقنعة عن كيفية حدوث التعلم، وهكذا تدرجت مدارس علم النفس منذ ظهرت النظرية السلوكية إلى نظرية ما وراء المعرفة، واتسعت دراسة علم النفس والتعلم على وجه الخصوص وتشعبت مجالاته وميادينه، وأصبحت هناك تخصصات دقيقة مختلفة كلها تنتمي إلى سيكولوجية التعلم. ورغم أن سيكولوجية التعلم فرع مستقل في علم النفي إلا أن الفروع الأخرى في علم النفس تعتبر التعلم من مجالاتها الأساسية، ولا نجد غنى من الناحية العملية لأي مجال من المجالات التطبيقية في علم النفس عن التعلم وفهم نظرياته وتفسيراته المتعددة التي تندمج في العديد من التفسيرات النظرية المصاحبة لكثير من مفاهيم أي مجال. فالعلاج النفسي مثلا هو في جوهره شكل من أشكال التعلم وتشكيل السلوك. وربما يرجع ذلك إلى أن نمو الإنسان وتطوره إنما يرجع إلى عمليتين أساسيتين هما النضج (أي التغيرات الفسيولوجية المصاحبة للنمو)، والتعلم (أي الخبرات التي يكتسبها الإنسان في معترك حياته). Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة
الفصل الثاني:التعلم الإجرائي
الفصل الثالث:تطبيقات على التعلم الإجرائي
الفصل الرابع:تجهيز المعلومات
الفصل الخامس:التعلم ذو المعنى ونظرية المخطط
الفصل السادس:التعلم الاجتماعي المعرفي
الفصل السابع:ما وراء المعرفة
الفصل الثامن:انتقال التعلم وحل المشكلات
الفصل التاسع:التعلم والدفاعية
الفصل العاشر:جانييه وتنوع التعلم
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/169345 A/370.076 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التعلم المستند إلى الدماغ Type de document : texte imprimé Auteurs : ناديا سميح السلطي ; محمد عودة الريماوي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2004 Importance : 240ص Présentation : غلاف خارجي,أشكال,جداول Format : 24×17 ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-227-9 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Note de contenu : هذا كتاب في التعلم، يحمل عنوانا قد يبدو غريباً على من اعتاد أن يقرأ عن التعلم بنظرياته التقليدية الأكثر انتشاراً واستقراراً في عالم علم نفس التعلم من مثل: النظرية السلوكية والنظرية المعرفية والنظرية الاجتماعية. وأعلام هذه المدارس من أمثال: بافلوف، وثورندايك، وسكنر، وبياجيه، وفلافل، وغيرهم كثير.
ولعل هذه الغرابة قد تدفع بالقارئ إلى معرفة هذا الجديد في التعلم، وتحفزه على زيادة هذا المجال الأحدث في التعلم. فإن حقق هذا العنوان هذه الغاية فيكفيه ذلك إنجازاًَ.
فإذا ما حزمت أمرك وقررت ارتياد هذا المجهول فلن تخسر شيئاً، ولن تتقطع العرى بينك وبين ما عرفته من نظريات التعلم، ستجد نفسك مباشرة مع الدماغ تركيبا ووظيفة. وبهذه المباشرة أضعك في جو نماذج الدماغ في سياقها التاريخي مستعرضاً تطور النماذج التربوية التقليدية والنماذج النفسية المعرفية، كل ذلك معروض في الفصل الأول وتحت عنوان مقدمات التعلم المستند إلى الدماغ.
بدءاً من الفصل الثاني والمخصص للأسس البيولوجية والفسيولوجية للتعلم المستند إلى الدماغ ستجد نفسك في ميدان قد يبدو غير ميدانك وهو أقرب إلى مجال علم الأعصاب المعرفي، ذلك الهجين المركب من تلاقح ما كشفت عنه الأبحاث المتخصصة في عالم الدماغ وما كشفت عنه الأبحاث المتخصصة في علم النفس المعرفي، فتقرأ عم البنية الأساسية للدماغ الإنساني، وخصائصه المورفولوجية الخارجية وتركيبه الداخلي والخلايا العصبية ومكوناتها والفروق الدماغية ما بين الجنسين.
بعد تعرفك على بنية الدماغ، كان من المنطقي أن نسير معك لنعرفك على آلية عمل الدماغ في ضوء نتائج أبحاث الدماغ الحديثة. فنتناول هذه الآلية من خلال تناول روابط الدماغ لكل من الجسد والانفعالات والبيئة الاجتماعية. وهذا ما تناوله الفصل الثالث.
وحتى نهاية هذا الفصل حرصنا على تأجيل مجابهتك بالعنوان الذي أثار رغبتك في الاستكشاف . فحان الآن دور هذه المجابهة وقد تهيأت نفسياً ومعرفيا للولوج إلى الفصل الرابع والمعنون بـ «آلية التعلم في ضوء نتائج أبحاث الدماغ الحديثة. لنؤكد على أن أفضل ما يقوم به الدماغ هو التعلم. وأن أي تعلم جديد يعمل على تغيير الدماغ من خلال إعادته لتنظيم ذاته. وتغيير شبكة التوصيل الكهروكيميائية فيه تأكد مما تتوفر لعلماء علم الأعصاب من تكنيكات. ثم عرضنا العوامل المؤثرة في التعلم الدماغي ومراحله. ثم خصص معظم هذا الفصل لعرض نظرية التعلم المستند إلى الدماغ مركزين على مبادئ الدماغ الاثنى عشر، وما اقترح من استراتيجيات تعلمية- تعليمية استناداً إليها. وانتهى هذا الفصل بعرض خصائص التعلم المتناغم مع الدماغ ومقارنته بخصائص التعلم المضاد للدماغ.
بعد بيان كل ما تقدم حاولنا أن نبين علاقة هذا النوع من التعلم ببعض المتغيرات منها: التحصيل الدراسي، الدافعية، انتقال أثر التعلم، معالجة المعلومات، الذكاء المتعدد، والإبداع وقد خصص لكل هذا الفصل الخامس.
أما الفصلان السادس والسابع فقد خصصا للتطبيقات التربوية المبنية على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ. وقد خصص الفصل السادس لإيراد بعض التوجيهات التي تمكن المعلمين من جعل التعلم أفضل، في حين خصص الفصل السابع والأخير إلى عرض نماذج من الأنشطة التعليمية والتعليمة المستندة إلى مبادئ الدماغ وهي عبارة عن أنشطة تترك المجال رحباً وخصباً لإبداعات المعلمين وفقاً لهذه النظرية.
وختاماً نود أن نؤكد أن هذا النوع من التعلم يستند إلى آخر ما استجد في ميدان علم الأعصاب وفيه من المرونة الكثير لاستدخال أي جديد في هذا المجال. ونرجو من وراء ذلك نشر هذا النوع من التعلم بين أوساط المعلمين وكل من هو مهتم بالجديد والتطوير في مجال التعلم والتعليم.التعلم المستند إلى الدماغ [texte imprimé] / ناديا سميح السلطي ; محمد عودة الريماوي, Auteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2004 . - 240ص : غلاف خارجي,أشكال,جداول ; 24×17.
ISBN : 978-9957-06-227-9
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Note de contenu : هذا كتاب في التعلم، يحمل عنوانا قد يبدو غريباً على من اعتاد أن يقرأ عن التعلم بنظرياته التقليدية الأكثر انتشاراً واستقراراً في عالم علم نفس التعلم من مثل: النظرية السلوكية والنظرية المعرفية والنظرية الاجتماعية. وأعلام هذه المدارس من أمثال: بافلوف، وثورندايك، وسكنر، وبياجيه، وفلافل، وغيرهم كثير.
ولعل هذه الغرابة قد تدفع بالقارئ إلى معرفة هذا الجديد في التعلم، وتحفزه على زيادة هذا المجال الأحدث في التعلم. فإن حقق هذا العنوان هذه الغاية فيكفيه ذلك إنجازاًَ.
فإذا ما حزمت أمرك وقررت ارتياد هذا المجهول فلن تخسر شيئاً، ولن تتقطع العرى بينك وبين ما عرفته من نظريات التعلم، ستجد نفسك مباشرة مع الدماغ تركيبا ووظيفة. وبهذه المباشرة أضعك في جو نماذج الدماغ في سياقها التاريخي مستعرضاً تطور النماذج التربوية التقليدية والنماذج النفسية المعرفية، كل ذلك معروض في الفصل الأول وتحت عنوان مقدمات التعلم المستند إلى الدماغ.
بدءاً من الفصل الثاني والمخصص للأسس البيولوجية والفسيولوجية للتعلم المستند إلى الدماغ ستجد نفسك في ميدان قد يبدو غير ميدانك وهو أقرب إلى مجال علم الأعصاب المعرفي، ذلك الهجين المركب من تلاقح ما كشفت عنه الأبحاث المتخصصة في عالم الدماغ وما كشفت عنه الأبحاث المتخصصة في علم النفس المعرفي، فتقرأ عم البنية الأساسية للدماغ الإنساني، وخصائصه المورفولوجية الخارجية وتركيبه الداخلي والخلايا العصبية ومكوناتها والفروق الدماغية ما بين الجنسين.
بعد تعرفك على بنية الدماغ، كان من المنطقي أن نسير معك لنعرفك على آلية عمل الدماغ في ضوء نتائج أبحاث الدماغ الحديثة. فنتناول هذه الآلية من خلال تناول روابط الدماغ لكل من الجسد والانفعالات والبيئة الاجتماعية. وهذا ما تناوله الفصل الثالث.
وحتى نهاية هذا الفصل حرصنا على تأجيل مجابهتك بالعنوان الذي أثار رغبتك في الاستكشاف . فحان الآن دور هذه المجابهة وقد تهيأت نفسياً ومعرفيا للولوج إلى الفصل الرابع والمعنون بـ «آلية التعلم في ضوء نتائج أبحاث الدماغ الحديثة. لنؤكد على أن أفضل ما يقوم به الدماغ هو التعلم. وأن أي تعلم جديد يعمل على تغيير الدماغ من خلال إعادته لتنظيم ذاته. وتغيير شبكة التوصيل الكهروكيميائية فيه تأكد مما تتوفر لعلماء علم الأعصاب من تكنيكات. ثم عرضنا العوامل المؤثرة في التعلم الدماغي ومراحله. ثم خصص معظم هذا الفصل لعرض نظرية التعلم المستند إلى الدماغ مركزين على مبادئ الدماغ الاثنى عشر، وما اقترح من استراتيجيات تعلمية- تعليمية استناداً إليها. وانتهى هذا الفصل بعرض خصائص التعلم المتناغم مع الدماغ ومقارنته بخصائص التعلم المضاد للدماغ.
بعد بيان كل ما تقدم حاولنا أن نبين علاقة هذا النوع من التعلم ببعض المتغيرات منها: التحصيل الدراسي، الدافعية، انتقال أثر التعلم، معالجة المعلومات، الذكاء المتعدد، والإبداع وقد خصص لكل هذا الفصل الخامس.
أما الفصلان السادس والسابع فقد خصصا للتطبيقات التربوية المبنية على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ. وقد خصص الفصل السادس لإيراد بعض التوجيهات التي تمكن المعلمين من جعل التعلم أفضل، في حين خصص الفصل السابع والأخير إلى عرض نماذج من الأنشطة التعليمية والتعليمة المستندة إلى مبادئ الدماغ وهي عبارة عن أنشطة تترك المجال رحباً وخصباً لإبداعات المعلمين وفقاً لهذه النظرية.
وختاماً نود أن نؤكد أن هذا النوع من التعلم يستند إلى آخر ما استجد في ميدان علم الأعصاب وفيه من المرونة الكثير لاستدخال أي جديد في هذا المجال. ونرجو من وراء ذلك نشر هذا النوع من التعلم بين أوساط المعلمين وكل من هو مهتم بالجديد والتطوير في مجال التعلم والتعليم.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140905 A/371.107 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التعلم المعرفي : Cognitive learning Type de document : texte imprimé Auteurs : حسين محمد أبو رياش Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2006 Importance : 415ص Présentation : غلاف ملون,جداول Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-367-2 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Résumé : ف1:طبيعة التعلم المعرفي
ف2:رؤية للتعلم الفعال
ف3:تسلسل و تنظيم متعلما طوال الحياة
ف4:نظرية "أوزبل"للتعلم اللفظي المعرفي
ف5:نظرية "برونز" للتعلم المعرفي بالاكتشاف
ف6:المخ الشري:رؤية جديدة وانعكاسات تربوية
ف7:نظرية العبء المعرفي
ف8:استراتيجيات تنشيط التعلم الصفي
ف9:التعليم الاستقصائي و مهارات التفكير العليا
ف10:استراتيجية معرفية في التدريس
ف11:تعليم التفكير و حل المشكلات
ف12:التعلم المنظم ذاتيا
ف13: معالجة المعلومات والذاكرة والنماذج الشبكيةالتعلم المعرفي : Cognitive learning [texte imprimé] / حسين محمد أبو رياش . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2006 . - 415ص : غلاف ملون,جداول ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-06-367-2
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Résumé : ف1:طبيعة التعلم المعرفي
ف2:رؤية للتعلم الفعال
ف3:تسلسل و تنظيم متعلما طوال الحياة
ف4:نظرية "أوزبل"للتعلم اللفظي المعرفي
ف5:نظرية "برونز" للتعلم المعرفي بالاكتشاف
ف6:المخ الشري:رؤية جديدة وانعكاسات تربوية
ف7:نظرية العبء المعرفي
ف8:استراتيجيات تنشيط التعلم الصفي
ف9:التعليم الاستقصائي و مهارات التفكير العليا
ف10:استراتيجية معرفية في التدريس
ف11:تعليم التفكير و حل المشكلات
ف12:التعلم المنظم ذاتيا
ف13: معالجة المعلومات والذاكرة والنماذج الشبكيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140160 A/371.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkPermalinkالتفكير و ماوراء التفكير : إستخدام الخرائط الذهنية و المنظمات البيانية لمنهجة التفكير / خير سليمان شواهين
Permalinkالتفكير وأنماطة : التفكير الإستدلالي - التفكير الإبداعي - التفكير المنظومي - التفكير البصري ج2 / رعد مهدي زروقي
PermalinkPermalinkPermalink