تمويل وأستثمار فى النظامين الوضعي والإسلامى [texte imprimé] /
... . - ط1 . -
الرباط : دار الثقافة, 2017 . - 474ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (
ara)
Langues originales : Arabe (
ara)
Index. décimale : |
332 Economie financière : finances publiques, classer à 336 |
Résumé : |
إذا كان التمويل بمفهومه العام يعني المال وإذا كان الاستثمار بمفهومه البسيط يعني استخدام المال في العمليات الاقتصادية بغية الحصول على مردود او نتيجة فإن كل استثمار يعتبر بالضرورة تمويلا ولكن التمويل لا يعتبر في كل الحالات استثمارا إلا أن كلا المصطلحين مهمين في الفكر الاقتصادي خاصة إذا ربطناهما بالمشروعات لذلك نجد أن الاقتصاد الإسلامي أعطى أهمية بالغة لعمليات التمويل لتحقيق الاستثمار يتجلى ذلك من خلال إقامة العديد من المؤسسات المالية الإسلامية التي تعمل على تقديم التمويل اللازم لمختلف المشروعات الاقتصادية التي تتوفر على عدة شروط وعلى رأسها السلامة الشرعية لكل معاملاتها المالية ونوعية سلعها المنتجة أو خدمتها المقدمة والتي يراعى فيها سلم الأولويات الإسلامية والالتزام بالسلوك الإسلامي في مختلف تعاملاتها إضافة إلى مبادئ السلامة الاجتماعية والاقتصادية والتي تسعى إلى تحقيق أكبرحد ممكن منها
ويعاب على مبادئ الاستثمار والتمويل في الأنظمة الوضعية انها تسعى إلى تحقيق أكبر ربح ممكن دون مراعاة لشرعية وعواقب الأنشطة المستثمر فيها في حين يعمل الاقتصاد الإسلامي على تجسيد وربط كل المعاملات المالية والمشروعات بقيم وأسس الشريعة الإسلامية حتى يتمكن من تحقيق ولو حد الكفاية لكل أفراد المجمتع وذلك بتلبية الاحتياجات الضرورية وما زاد عن ذلك يتوقف مدى كفاءة وقدرة صاحبه |
Note de contenu : |
الفصل الاول:مفهوم التمويل في الاسلام
الفصل الثاني:طبيعة القرارات التمويلية
الفصل الثالث:الاتجاهات والتعلم
الفصل الرابع:العلاقة بين العائد والتكلفة
الفصل الخامس:العائد والمخاطر في التمويل والاستثمار
الفصل السادس:قرارات الاستثمار والتمويل
الفصل السابع:مفهوم الاستثمار في الاسلام
الفصل الثامن:مقدمات قرار الاستثمار
الفصل التاسع:مخاطر الاستثمار
الفصل العاشر:أدوات الاستثمار في الإسلام
الفصل الحادي عشر:الهندسة المالية الاسلامية
الفصل الثاني عشر:أساليب تقييم المشروعات
الفصل الثالث عشر:تشكيل المحافظ الاستثمارية
الفصل الرابع عشر:المحافظ الاستمارية الإسلامية |