BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
دار الروافد الثقافية:لبنان |
Documents disponibles chez cet éditeur



Titre : الفكر التاريخي بين التطوير والتنظير عند البيروني Type de document : texte imprimé Auteurs : حمادي السايح, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الروافد الثقافية:لبنان Année de publication : 2016 Importance : 211ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9931-369-98-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 901 Philosophie et théorie de l'histoire Résumé : في هذا الكتاب يدرس الدكتور حمادي السايح المنهج التاريخي عند البيروني على إعتبار: أن (البيروني) في منهجه يكون قد زاوج بين الإستقراء والإستنباط، بعد أن اعتبر الشك منطلقاً أساسياً، وهو أمر لم تألفه الكتابة التاريخية قبله وأثناء عصره على الأقل، مما جعلت منه أحد المنظرين في علم التاريخ.
ولمعرفة كيف فهم البيروني الطريقة العلمية للدراسات التاريخية، ومنها الروح العلمية والموضوعية والتفهم النقدي للمعلومات والمصادر ومقارنة أحدها مع الآخر، وترجيح الشك على اليقين؛ وزّع المؤلف مباحث الكتاب على ثلاثة فصول تتبعَّ في (الفصل الأول) مسار الفكرة التاريخية إبتداءً من العصر الجاهلي إلى غاية القرن الرابع الهجري أي عصر البيروني، وأهمها الوقوف على ما استحدثه البيروني في حقل الكتابة التاريخية، والغرض من ذلك كله تيسير المقارنة بين ما أحدثه البيروني وما حكم الكتابة التاريخية قبله.
أما (الفصل الثاني) فكان بعنوان: البيروني والتطوير، ويكشف هذا الفصل عن رؤية جديدة يرتقي بها منهج البيروني من مجرد أخبار ماضية إلى وقائع تجعلها قابلة للدراسة العلمية شأنها في ذلك شأن الظواهر الطبيعية.
ويأتي (الفصل الثالث) بعنوان: البيروني والتنظير المنهجي، ويقف هذا الفصل على القفزة النوعية التي أحدثها البيروني في حقل الكتابة التاريخية والتي تتمثل أساساً في نقد المنهج الكلاسيكي.
في ضوء رؤية جديدة تطرح بديلاً يتم بموجبه قطع الصلة مع (المقاربة السندية) التي طُبقت في حقل الدراسات التاريخية التي كانت تحكم الحديث مستندة في ذلك على النقل.
وهذا يعني أن (البيروني) ليس ممن يكتفون بالنقل، فإثبات الحقيقة هدفه والدليل اليقيني مسعاه، قال عن نفسه: "لم أسلك فيه مسلك من تقدمني... وإنما فعلت ما هو واجب على كل إنسان أن يعمله في صناعته من تقبل إجتهاد من تقدموه بالمنّة وتصحيح خلل إن عثر عليه". وعليه يصبح التاريخ ليس نقلاً عند البيروني إنما هو نقد وعقل وحكمة.
Note de contenu : الفصل الاول:الفكرة التاريخية العربية الإسلامية قبل البيروني
الفصل الثاني:البيروني
الفصل الثالث:البيروني والتنظير المنهجيالفكر التاريخي بين التطوير والتنظير عند البيروني [texte imprimé] / حمادي السايح, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دار الروافد الثقافية:لبنان, 2016 . - 211ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9931-369-98-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 901 Philosophie et théorie de l'histoire Résumé : في هذا الكتاب يدرس الدكتور حمادي السايح المنهج التاريخي عند البيروني على إعتبار: أن (البيروني) في منهجه يكون قد زاوج بين الإستقراء والإستنباط، بعد أن اعتبر الشك منطلقاً أساسياً، وهو أمر لم تألفه الكتابة التاريخية قبله وأثناء عصره على الأقل، مما جعلت منه أحد المنظرين في علم التاريخ.
ولمعرفة كيف فهم البيروني الطريقة العلمية للدراسات التاريخية، ومنها الروح العلمية والموضوعية والتفهم النقدي للمعلومات والمصادر ومقارنة أحدها مع الآخر، وترجيح الشك على اليقين؛ وزّع المؤلف مباحث الكتاب على ثلاثة فصول تتبعَّ في (الفصل الأول) مسار الفكرة التاريخية إبتداءً من العصر الجاهلي إلى غاية القرن الرابع الهجري أي عصر البيروني، وأهمها الوقوف على ما استحدثه البيروني في حقل الكتابة التاريخية، والغرض من ذلك كله تيسير المقارنة بين ما أحدثه البيروني وما حكم الكتابة التاريخية قبله.
أما (الفصل الثاني) فكان بعنوان: البيروني والتطوير، ويكشف هذا الفصل عن رؤية جديدة يرتقي بها منهج البيروني من مجرد أخبار ماضية إلى وقائع تجعلها قابلة للدراسة العلمية شأنها في ذلك شأن الظواهر الطبيعية.
ويأتي (الفصل الثالث) بعنوان: البيروني والتنظير المنهجي، ويقف هذا الفصل على القفزة النوعية التي أحدثها البيروني في حقل الكتابة التاريخية والتي تتمثل أساساً في نقد المنهج الكلاسيكي.
في ضوء رؤية جديدة تطرح بديلاً يتم بموجبه قطع الصلة مع (المقاربة السندية) التي طُبقت في حقل الدراسات التاريخية التي كانت تحكم الحديث مستندة في ذلك على النقل.
وهذا يعني أن (البيروني) ليس ممن يكتفون بالنقل، فإثبات الحقيقة هدفه والدليل اليقيني مسعاه، قال عن نفسه: "لم أسلك فيه مسلك من تقدمني... وإنما فعلت ما هو واجب على كل إنسان أن يعمله في صناعته من تقبل إجتهاد من تقدموه بالمنّة وتصحيح خلل إن عثر عليه". وعليه يصبح التاريخ ليس نقلاً عند البيروني إنما هو نقد وعقل وحكمة.
Note de contenu : الفصل الاول:الفكرة التاريخية العربية الإسلامية قبل البيروني
الفصل الثاني:البيروني
الفصل الثالث:البيروني والتنظير المنهجيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/289979 A/901.011 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : فلسفة التاريخ النقدية : وأثرها في منهج البحث التاريخي مونتسكيو انموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : حامد عبد الحمزة العلي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الروافد الثقافية:لبنان Année de publication : 2016 Importance : 299ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9961-9827-8-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 901 Philosophie et théorie de l'histoire Résumé : تحت عنوان "فلسفة التاريخ النقدية وأثرها في منهج البحث التاريخي" يقدم الدكتور حامد العلي، قراءة علمية وواقعية عن فلسفة مونتسكيو، في التاريخ، كونه واحداً من أقطاب التنوير إلى جانب أبرز روادها، لوك وروسو وفولتير وديدرو.
وبهدف إظهار مونتسكيو بصورته النقدية التي وضعها المؤلف له، توزعت الدراسة إلى ثلاثة فصول؛ الفصل الأول جاء بعنوان "مونتسكيو وبواعث الفلسفة النقدية في التاريخ" تضمن حياته وفلسفته وأبرز مؤلفاته وأبرز المؤثرات في حياته، مثل جماعة الخطابيين... وصولاً للنزعة الطبيعية وأثرها في صياغة المنهج التاريخي عند مونتسكيو.
أما الفصل الثاني الموسوم "الروح النقدية في فلسفة مونتسكيو للتاريخ" فتركز حول النظرية البيئية والتفسير الجغرافي للتاريخ، وأهمية العلاقة بين البيئة والتاريخ عنه مونتسكيو، ثم تداعيات النظرية البيئية في فلسفة التاريخ النقدية، أي كيف تجلت وتجسدت في العادات والتقاليد عند الشعوب، سواء في الشرق أو الغرب.
ويأتي الفصل الثالث والأخير حول "منهج البحث التاريخي ودلالاته في فلسفة التاريخ النقدية" وفيه محاولة لتبيان موقف مونتسكيو، من منهج البحث التاريخي والخطوات الواجب إتخاذها من أجل الشروع في كتابة بحث تاريخي، وأخيراً تطبيقات المنهج التاريخي في فلسفة مونتسكيو النقدية للتاريخ من خلال ما قدمه من أعمال كبرى...
ما نريد قوله هو أن المواضيع المهتمة بفلسفة التاريخ لم تتوقف لحد الآن، فهي ما زالت متواصلة، لكنها تختلف من حيث منطلقاتها وأهدافها والأغراض التي أنشأت من أجلها، وعليه نرى أن أغلب النظريات التي ظهرت كانت بعيدة كل البعد عن المقاييس العلمية الدقيقة، مطبوعة بالذاتية من جهة، وبالصبغة الأيديولوجية من جهة أخرى، إلا أن الأبحاث في ميدان فلسفة التاريخ لم تتوقف كما نرى، ولن تتوقف نظراً لإرتباطها بحاضر البشرية ومستقبلها.
كما أنها ستظل دائماً مثاراً للجدل والخلاف ما دامت الحياة مسرح اللأحداث والوقائع ومرتعاً للمتغيرات، لذلك فإن باب التاريخ لن يغلق ونافذة الفكر لن تنتهي إلا بزوال الإنسان عن هذه الأرض.
أما عن المستقبل فيبقى دائماً هناك إمكانية مفتوحة قابلة للتشكل، ولجميع الإحتمالات، فمسارات التاريخ كثيرة، وربما كان هذا ما يسوغ الأعمال والأفكار والأحلام الإنسانية قديماً وحاضراً ومستقبلاً.
لذلك ظهرت أهمية وحتمية الدراسات التاريخية والبحوث العلمية التاريخية، التي تحاول بواسطة علم التاريخ والمنهج التاريخي أن تستعيد وتركب أحداث ووقائع الماضي بطريقة علمية وفي صورة حقائق علمية تاريخية، لفكرة من الأفكار، أو نظرية من النظريات، أو مدرسة من المدارس.
ولدراسة الوقائع والحوادث والظواهر التاريخية، دراسة علمية تعتمد على العقل والمنطق، لا بد من إستخدام المنهج العلمي التاريخي، ذلك لأنه من الأمور البديهية أن تعتبر جميع المناهج أدوات حقيقية لضبط سلوك الأفراد وتحديد الدراسات الإجتماعية، وسنحاول في هذا البحث التطرق للمنهج التاريخي من خلال أحد أهم الشخصيات الفلسفية التي اهتمت بهذين الجانبين، فقد كان مونتسكيو، المفكِّر الفرنسي الأول الذي تكلم، بقدر كبير من الفهم ومن الحس العلمي، على آليات عمل المجتمع الذي عاش فيه، كما وبكثير من الجرأة أيضاً.
Note de contenu : الفصل الاول:مونتسكيو وبواعث الفلسفة النقدية في التاريخ
الفصل الثاني:الروح النقدية في فلسفة مونتسكيو للتاريخ
الفصل الثالث:الفصل الثالث:منهج البحث التاريخي ودلالاته في فلسفة التاريخ النقدية عند مونتسكيوفلسفة التاريخ النقدية : وأثرها في منهج البحث التاريخي مونتسكيو انموذجا [texte imprimé] / حامد عبد الحمزة العلي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دار الروافد الثقافية:لبنان, 2016 . - 299ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9961-9827-8-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 901 Philosophie et théorie de l'histoire Résumé : تحت عنوان "فلسفة التاريخ النقدية وأثرها في منهج البحث التاريخي" يقدم الدكتور حامد العلي، قراءة علمية وواقعية عن فلسفة مونتسكيو، في التاريخ، كونه واحداً من أقطاب التنوير إلى جانب أبرز روادها، لوك وروسو وفولتير وديدرو.
وبهدف إظهار مونتسكيو بصورته النقدية التي وضعها المؤلف له، توزعت الدراسة إلى ثلاثة فصول؛ الفصل الأول جاء بعنوان "مونتسكيو وبواعث الفلسفة النقدية في التاريخ" تضمن حياته وفلسفته وأبرز مؤلفاته وأبرز المؤثرات في حياته، مثل جماعة الخطابيين... وصولاً للنزعة الطبيعية وأثرها في صياغة المنهج التاريخي عند مونتسكيو.
أما الفصل الثاني الموسوم "الروح النقدية في فلسفة مونتسكيو للتاريخ" فتركز حول النظرية البيئية والتفسير الجغرافي للتاريخ، وأهمية العلاقة بين البيئة والتاريخ عنه مونتسكيو، ثم تداعيات النظرية البيئية في فلسفة التاريخ النقدية، أي كيف تجلت وتجسدت في العادات والتقاليد عند الشعوب، سواء في الشرق أو الغرب.
ويأتي الفصل الثالث والأخير حول "منهج البحث التاريخي ودلالاته في فلسفة التاريخ النقدية" وفيه محاولة لتبيان موقف مونتسكيو، من منهج البحث التاريخي والخطوات الواجب إتخاذها من أجل الشروع في كتابة بحث تاريخي، وأخيراً تطبيقات المنهج التاريخي في فلسفة مونتسكيو النقدية للتاريخ من خلال ما قدمه من أعمال كبرى...
ما نريد قوله هو أن المواضيع المهتمة بفلسفة التاريخ لم تتوقف لحد الآن، فهي ما زالت متواصلة، لكنها تختلف من حيث منطلقاتها وأهدافها والأغراض التي أنشأت من أجلها، وعليه نرى أن أغلب النظريات التي ظهرت كانت بعيدة كل البعد عن المقاييس العلمية الدقيقة، مطبوعة بالذاتية من جهة، وبالصبغة الأيديولوجية من جهة أخرى، إلا أن الأبحاث في ميدان فلسفة التاريخ لم تتوقف كما نرى، ولن تتوقف نظراً لإرتباطها بحاضر البشرية ومستقبلها.
كما أنها ستظل دائماً مثاراً للجدل والخلاف ما دامت الحياة مسرح اللأحداث والوقائع ومرتعاً للمتغيرات، لذلك فإن باب التاريخ لن يغلق ونافذة الفكر لن تنتهي إلا بزوال الإنسان عن هذه الأرض.
أما عن المستقبل فيبقى دائماً هناك إمكانية مفتوحة قابلة للتشكل، ولجميع الإحتمالات، فمسارات التاريخ كثيرة، وربما كان هذا ما يسوغ الأعمال والأفكار والأحلام الإنسانية قديماً وحاضراً ومستقبلاً.
لذلك ظهرت أهمية وحتمية الدراسات التاريخية والبحوث العلمية التاريخية، التي تحاول بواسطة علم التاريخ والمنهج التاريخي أن تستعيد وتركب أحداث ووقائع الماضي بطريقة علمية وفي صورة حقائق علمية تاريخية، لفكرة من الأفكار، أو نظرية من النظريات، أو مدرسة من المدارس.
ولدراسة الوقائع والحوادث والظواهر التاريخية، دراسة علمية تعتمد على العقل والمنطق، لا بد من إستخدام المنهج العلمي التاريخي، ذلك لأنه من الأمور البديهية أن تعتبر جميع المناهج أدوات حقيقية لضبط سلوك الأفراد وتحديد الدراسات الإجتماعية، وسنحاول في هذا البحث التطرق للمنهج التاريخي من خلال أحد أهم الشخصيات الفلسفية التي اهتمت بهذين الجانبين، فقد كان مونتسكيو، المفكِّر الفرنسي الأول الذي تكلم، بقدر كبير من الفهم ومن الحس العلمي، على آليات عمل المجتمع الذي عاش فيه، كما وبكثير من الجرأة أيضاً.
Note de contenu : الفصل الاول:مونتسكيو وبواعث الفلسفة النقدية في التاريخ
الفصل الثاني:الروح النقدية في فلسفة مونتسكيو للتاريخ
الفصل الثالث:الفصل الثالث:منهج البحث التاريخي ودلالاته في فلسفة التاريخ النقدية عند مونتسكيوExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/290159 A/901.008 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt