BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت |
Documents disponibles chez cet éditeur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : الإتجاهات والحركات في الشعر العربي الحديث Type de document : texte imprimé Auteurs : سلمى الخضراء الجيوسي, Auteur Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 2001 Importance : 915ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5x17.5 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : ف1: الجذور الثقافية للشعر العربي الحديث
أولا: الثقافة العربية في القرن الثامن عشر
ثانيا: النهضة الادبية العربية في القرن التاسع عشر
ف2: بواكير التطور في القرن العشرين
أولا: تعزيز الكلاسيكية المحدثة
ثانيا: تسرب الرومانسية
ثالثا: بواكير الاهتمام بالأفكار والاشكال الجديدة
رابعا: الشعر العربي في الأمريكتين
ف3: استمرار التطور الشعري في الوطن العربي
أولا: مصر
ثانيا: العراق
ثالثا: سوريا
رابعا: لبنان
خامسا: الأردن وفلسطين
ف4: التيار الرومانسي في الشعر العربي الحديث
أولا: مصر: جماعة أبولو
ثانيا: تونس: الشابي
ثالثا: لبنان: أبو شبكة
رابعا: السودان: التجاني
خامسا: تجارب رومانسية أخرى
ف5: ظهور الاتجاه الرمزي في الشعر العربي الحديث
ف6: عبود ومندور وأثرهما النقدي في الشعر
ف7: تغيرات جذرية بعد 1948
ف8: إنجازات الشعر الجديد حتى مطلع السيعينياتالإتجاهات والحركات في الشعر العربي الحديث [texte imprimé] / سلمى الخضراء الجيوسي, Auteur . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 2001 . - 915ص : غلاف خارجي ; 24.5x17.5 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : ف1: الجذور الثقافية للشعر العربي الحديث
أولا: الثقافة العربية في القرن الثامن عشر
ثانيا: النهضة الادبية العربية في القرن التاسع عشر
ف2: بواكير التطور في القرن العشرين
أولا: تعزيز الكلاسيكية المحدثة
ثانيا: تسرب الرومانسية
ثالثا: بواكير الاهتمام بالأفكار والاشكال الجديدة
رابعا: الشعر العربي في الأمريكتين
ف3: استمرار التطور الشعري في الوطن العربي
أولا: مصر
ثانيا: العراق
ثالثا: سوريا
رابعا: لبنان
خامسا: الأردن وفلسطين
ف4: التيار الرومانسي في الشعر العربي الحديث
أولا: مصر: جماعة أبولو
ثانيا: تونس: الشابي
ثالثا: لبنان: أبو شبكة
رابعا: السودان: التجاني
خامسا: تجارب رومانسية أخرى
ف5: ظهور الاتجاه الرمزي في الشعر العربي الحديث
ف6: عبود ومندور وأثرهما النقدي في الشعر
ف7: تغيرات جذرية بعد 1948
ف8: إنجازات الشعر الجديد حتى مطلع السيعينياتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/94835 A/811.310 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الإقتصاد السياسي للتخلف مع إشارة خاصة إلى السودان وفنزويلا Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عادل زكي Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 2001 Importance : 432ص Présentation : غلاف ملون.جداول.خرائط Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-506-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : أسّس المؤلِّف شروط بحثه، إذ أعاد النظر في أمرين، الأول ظاهرة "تجديد إنتاج التخلّف" الاجتماعي والاقتصادي، بما يعني أنه يقصد بظاهرة التخلّف عملية "تجديد إنتاج التخلّف"؛ والثاني إعادة النظر في موضوع علم الاقتصاد السياسي كعلم اجتماعي، لأنه العلم الذي استخدم المؤلف أدواته الفكرية في سبيل البحث في طبيعة الظاهرة والقوانين الحاكمة لها ولتطورها على الصعيد الاجتماعي. وفي هذا السبيل، استخدم الديالكتيك أو منهج التناقض لفهم وتحليل الظاهرة على صعيد كلٍّ من التاريخ والاقتصاد والمجتمع.
وفي إطار ظاهرة "تجدد إنتاج التخلف" يطرح المؤلِّف إشكاليتين رئيسيتين، أثار إحداهما في أمريكا اللاتينية، متّخذاً فنزويلا نموذجاً، وأثار الأخرى في القارة الأفريقية، متّخذاً السودان نموذجاً، وذلك على أساس أن القارتين تمثلان التاريخ الأصيل للتخلّف، والأرضية الخصبة لعملية تجدد إنتاج هذا التخلّف على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي. وهو عند درس المسألة الفنزويلية، يرشده الديالكتيك، كمنهج في التفكير، إلى الصراع بين السلطة والرأسمال، كجدلية بين الريع الذي تحصّله الحكومة والربح الذي تستحوذ عليه الشركات الرأسمالية العالمية؛ وهو عند درس المسألة السودانية، يدلّه الديالكتيك كذلك على الصراع بين الشمال والجنوب كجدلية بين العوز الاقتصادي والهيمنة السياسية والاجتماعية، والصراع بين الجنوب والجنوب، حول الماء والكلأ، وبسط السلطان والنفوذ على الأرض.
ويخلص المؤلِّف من دراسة كلا نموذجي ظاهرة تجديد إنتاج التخلّف إلى الأخذ في الاعتبار تكوين الصورة الكلية من خلال التمعّن بالماضي (الاستعمار، ثم استمرارية التسرّب، وفقدان شروط تجدد الإنتاج) كي يتم فهم الحاضر، ومن ثمّ إمكانية تصميم المشروع الحضاري الذي ينشغل بالتنمية المستقلة والاعتماد على الذات.
Note de contenu : مقدمة
الفصل الاول:المرتكزات النظرية والأدوات الفكرية
الفصل الثاني:المدخل الأدائي لفهم الظاهرة
الفصل الثالث:جمهورية فنزويلا البوليفارية
الفصل الرابع:المدخل الهيكلي لفهم الظاهرة
الفصل الخامس:السودان,كنموذج آخر ,وإنما من افريقيا
الإقتصاد السياسي للتخلف مع إشارة خاصة إلى السودان وفنزويلا [texte imprimé] / محمد عادل زكي . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 2001 . - 432ص : غلاف ملون.جداول.خرائط ; 17*24سم.
ISBN : 978-9953-82-506-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : أسّس المؤلِّف شروط بحثه، إذ أعاد النظر في أمرين، الأول ظاهرة "تجديد إنتاج التخلّف" الاجتماعي والاقتصادي، بما يعني أنه يقصد بظاهرة التخلّف عملية "تجديد إنتاج التخلّف"؛ والثاني إعادة النظر في موضوع علم الاقتصاد السياسي كعلم اجتماعي، لأنه العلم الذي استخدم المؤلف أدواته الفكرية في سبيل البحث في طبيعة الظاهرة والقوانين الحاكمة لها ولتطورها على الصعيد الاجتماعي. وفي هذا السبيل، استخدم الديالكتيك أو منهج التناقض لفهم وتحليل الظاهرة على صعيد كلٍّ من التاريخ والاقتصاد والمجتمع.
وفي إطار ظاهرة "تجدد إنتاج التخلف" يطرح المؤلِّف إشكاليتين رئيسيتين، أثار إحداهما في أمريكا اللاتينية، متّخذاً فنزويلا نموذجاً، وأثار الأخرى في القارة الأفريقية، متّخذاً السودان نموذجاً، وذلك على أساس أن القارتين تمثلان التاريخ الأصيل للتخلّف، والأرضية الخصبة لعملية تجدد إنتاج هذا التخلّف على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي. وهو عند درس المسألة الفنزويلية، يرشده الديالكتيك، كمنهج في التفكير، إلى الصراع بين السلطة والرأسمال، كجدلية بين الريع الذي تحصّله الحكومة والربح الذي تستحوذ عليه الشركات الرأسمالية العالمية؛ وهو عند درس المسألة السودانية، يدلّه الديالكتيك كذلك على الصراع بين الشمال والجنوب كجدلية بين العوز الاقتصادي والهيمنة السياسية والاجتماعية، والصراع بين الجنوب والجنوب، حول الماء والكلأ، وبسط السلطان والنفوذ على الأرض.
ويخلص المؤلِّف من دراسة كلا نموذجي ظاهرة تجديد إنتاج التخلّف إلى الأخذ في الاعتبار تكوين الصورة الكلية من خلال التمعّن بالماضي (الاستعمار، ثم استمرارية التسرّب، وفقدان شروط تجدد الإنتاج) كي يتم فهم الحاضر، ومن ثمّ إمكانية تصميم المشروع الحضاري الذي ينشغل بالتنمية المستقلة والاعتماد على الذات.
Note de contenu : مقدمة
الفصل الاول:المرتكزات النظرية والأدوات الفكرية
الفصل الثاني:المدخل الأدائي لفهم الظاهرة
الفصل الثالث:جمهورية فنزويلا البوليفارية
الفصل الرابع:المدخل الهيكلي لفهم الظاهرة
الفصل الخامس:السودان,كنموذج آخر ,وإنما من افريقيا
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/219596 A/330.1331 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة : أعمال المؤتمر العلمي الثالث Type de document : texte imprimé Auteurs : مركز دراسات الوحدة العربية Mention d'édition : ط1 Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 1997 Importance : 696ص Présentation : غلاف ملون.جداول.ملحق Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : حينما اختارت الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية الاعتماد المتبادل والتكامل الإقليمي والواقع العربي موضوعاً لأول مؤتمراتها العلمية في عام 1989 كانت تستشعر ذلك التحول الكبير في البيئتين الاقتصاديتين العالمية والإقليمية، وكانت تستهدف تأصيل البحث فيه من خلال مقاربات نظرية لها مغزاها بالنسبة للواقع العربي. ولم تكد التسعينيات تطل برأسها حتى وجد الوطن العربي نفسه في مواجهة مشاريع تكاملية متباينة، تطرحها أطراف تسعى في حقيقة الأمر إلى القفز فوق المشروع العربي، بل فوق الواقع العربي ذاته. وجاء الطرح في سياق أطر سياسية، فأعوزه الأساس العلمي، وهو أمر عانته بعض صيغ طرح المشروع العربي ذاته منذ نشأته. وما من شك في أن ما يسمى بالمشروع الشرق أوسطي يغلب عليه الطابع السياسي، وإن حاولت الأطراف المهتمة به تغليفة في غلاف اقتصادي، من دون ربط بالأصول النظرية. كذلك فإن ما يسمى بالمشروع المتوسطي الذي يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إقامته مع دول متوسطية، عربية وغير عربية، له خلفياته السياسية والاجتماعية.
كان طبيعياً، والأمر كذلك، أن تبادر الجمعية إلى الدعوة لمعالجة هذه المشاريع الثلاثة على وجه الخصوص من منظار علمي مدقق, ولأن للتكامل الإقليمي أطره الكلية وتفاصيله الجزئية، كان لزاماً أن يعالج الأمر من زاويتين: الأولى، هي الزاوية الكلية التي تضع الأطر التي تحدد نطاق الإقليم المعني بالتكامل، وتوضح الأهداف النهائية التي يتوخاها، والمنهج الواجب إتباعه لتحقيقه، وإمكانيات تواصل مسيرته. ويقتضي هذا إجراء تقييم لهذه الأبعاد استناداً إلى معيار مستمد من فلسفة التكامل بين مجموعة من الدول النامية، هو التنمية. أما الزاوية الثانية، فتتناول المقومات التي تقوم عليها التجمعات التكاملية، من أجل تبين مؤادها بالنسبة إلى كل من المشاريع البديلة المطروحة.
وجرى التمييز بين نوعين من المقومات: أولهما هو الموارد، مع التركيز على تلك التي لها موقع خاص من الاقتصاد العربي، وفي مقدمتها النفط والمياه. وكان من الضروري أيضاً التعرض إلى عناصر الإنتاج نظراً إلى موقعها الخاص من نظريات التكامل. النوع الثاني يتعلق بخصائص القطاعات المختلفة لاقتصاديات الأقطار المقصودة بالتكامل، من أجل تبين مدى توافقها مع متطلبات نجاح كل من المشاريع البديلة، ومدى تأثرها بها، بقدر تعلق الأمر بالأقطار العربية. ولم يغب عن الذهن أيضاً أن التكامل الإقليمي، كأي مسعى إنساني، له أبعاده الثقافية والاجتماعية، التي من دونها لا يكتمل التحليل.
وهكذا تناول المؤتمر العلمي الثالث للجمعية "الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة"، من خلال محاور رئيسية ثلاثة: محور عام، ومحور الموارد، ومحور قطاعي، وذلك في إطار عام، يشمل ما تعرضت له البيئتان العالمية والإقليمية من تغيرات. فقد كانت جولة أوروغواي للغات وشيكة الانتهاء، ولها مدلولاتها بالنسبة إلى التكامل الإقليمي من ناحية، وبالنسبة إلى تطور العلاقات الاقتصادية مع الأطراف الأخرى للمشاريع البديلة من ناحية أخرى.
كذلك فإن دول أوروبا الشرقية بدأت تعيد بناء مجتمعاتها على أسس جديدة، الأمر الذي كان له أثره في مواقف أطراف عديدة لها اهتمام خاص بما يجري على الأرض العربية والمنطقة المحيطة بها. يضاف إلى هذا ما تخوضه بلدان عربية من تجارب جديدة متقاربة على طريق التكيف الهيكلي وتحرير التدفقات والعلاقات الاقتصادية، وهي أمور لها مغزاها بالنسبة إلى فلسفة نظمها الاقتصادية وموقفها من العلاقات الدولية والعالمية والإقليمية. وفوق هذا وذاك، ما تشهده الساحة العربية من انتقال من حالة الصراع المسلح بين العرب وإسرائيل، والذي كانت له انعكاساته على القدرات التنموية العربية، وعلى خريطة الوطن العربي وبنيته الأساسية، وجهوده التكاملية، إلى سلسلة من المفاوضات الانتقال. وعلى الرغم ذلك فإن التكامل العربي أصبح، على حد قول الدكتور سليم الحص، مطالباً بأن يمر عبر إسرائيل.
Note de contenu : القسم الاول:الأبعاد الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
الفصل الاول:موجبات البحث في موضوع
الفصل الثاني:الشرق أوسطية والتكامل الثقافي للعولمة المستأنفة
القسم الثاني:محور المورد
الفصل الثالث:مسألة المياه في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الرابع:واردات النفط العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الخامس:حركة رؤوس الأموال في ظل مشروعات التكامل البديلة
الفصل السادس:منطقة التبادل الحر والاستثمار الخارجي:عناصر تحليلية للمثال التونسي الأوروبي
القسم الثالث:المحور القطاعي
الفصل السابع:قطاع النقل والإتصالات في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الثامن:قطاع الزراعة في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل التاسع:المبادلات التجارية الفلاحية بين المغرب والمجوعة الأوربية:حواجز وآفاق
الفصل العاشر:قطاع الصناعة التحويلية في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
القسم الرابع:مجور المشاريع البديلة
الفصل الحادي عشر:مشروع السوق الشرق أوسطية
الفصل الثاني عشر:حول النتائج الاقتصادية للتسوية
الفصل الثالث عشر:آفاق التكامل في البحر الأبيض المتوسط:الخيار الأوروبي
الفصل الرابع عشر:مشروع تكوين منطقة تبادل حر بين بلدان المغرب العربي والاتحاد الأوروبي
الفصل الخامس عشر:البديل العربيالوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة : أعمال المؤتمر العلمي الثالث [texte imprimé] / مركز دراسات الوحدة العربية . - ط1 . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 1997 . - 696ص : غلاف ملون.جداول.ملحق ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : حينما اختارت الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية الاعتماد المتبادل والتكامل الإقليمي والواقع العربي موضوعاً لأول مؤتمراتها العلمية في عام 1989 كانت تستشعر ذلك التحول الكبير في البيئتين الاقتصاديتين العالمية والإقليمية، وكانت تستهدف تأصيل البحث فيه من خلال مقاربات نظرية لها مغزاها بالنسبة للواقع العربي. ولم تكد التسعينيات تطل برأسها حتى وجد الوطن العربي نفسه في مواجهة مشاريع تكاملية متباينة، تطرحها أطراف تسعى في حقيقة الأمر إلى القفز فوق المشروع العربي، بل فوق الواقع العربي ذاته. وجاء الطرح في سياق أطر سياسية، فأعوزه الأساس العلمي، وهو أمر عانته بعض صيغ طرح المشروع العربي ذاته منذ نشأته. وما من شك في أن ما يسمى بالمشروع الشرق أوسطي يغلب عليه الطابع السياسي، وإن حاولت الأطراف المهتمة به تغليفة في غلاف اقتصادي، من دون ربط بالأصول النظرية. كذلك فإن ما يسمى بالمشروع المتوسطي الذي يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إقامته مع دول متوسطية، عربية وغير عربية، له خلفياته السياسية والاجتماعية.
كان طبيعياً، والأمر كذلك، أن تبادر الجمعية إلى الدعوة لمعالجة هذه المشاريع الثلاثة على وجه الخصوص من منظار علمي مدقق, ولأن للتكامل الإقليمي أطره الكلية وتفاصيله الجزئية، كان لزاماً أن يعالج الأمر من زاويتين: الأولى، هي الزاوية الكلية التي تضع الأطر التي تحدد نطاق الإقليم المعني بالتكامل، وتوضح الأهداف النهائية التي يتوخاها، والمنهج الواجب إتباعه لتحقيقه، وإمكانيات تواصل مسيرته. ويقتضي هذا إجراء تقييم لهذه الأبعاد استناداً إلى معيار مستمد من فلسفة التكامل بين مجموعة من الدول النامية، هو التنمية. أما الزاوية الثانية، فتتناول المقومات التي تقوم عليها التجمعات التكاملية، من أجل تبين مؤادها بالنسبة إلى كل من المشاريع البديلة المطروحة.
وجرى التمييز بين نوعين من المقومات: أولهما هو الموارد، مع التركيز على تلك التي لها موقع خاص من الاقتصاد العربي، وفي مقدمتها النفط والمياه. وكان من الضروري أيضاً التعرض إلى عناصر الإنتاج نظراً إلى موقعها الخاص من نظريات التكامل. النوع الثاني يتعلق بخصائص القطاعات المختلفة لاقتصاديات الأقطار المقصودة بالتكامل، من أجل تبين مدى توافقها مع متطلبات نجاح كل من المشاريع البديلة، ومدى تأثرها بها، بقدر تعلق الأمر بالأقطار العربية. ولم يغب عن الذهن أيضاً أن التكامل الإقليمي، كأي مسعى إنساني، له أبعاده الثقافية والاجتماعية، التي من دونها لا يكتمل التحليل.
وهكذا تناول المؤتمر العلمي الثالث للجمعية "الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة"، من خلال محاور رئيسية ثلاثة: محور عام، ومحور الموارد، ومحور قطاعي، وذلك في إطار عام، يشمل ما تعرضت له البيئتان العالمية والإقليمية من تغيرات. فقد كانت جولة أوروغواي للغات وشيكة الانتهاء، ولها مدلولاتها بالنسبة إلى التكامل الإقليمي من ناحية، وبالنسبة إلى تطور العلاقات الاقتصادية مع الأطراف الأخرى للمشاريع البديلة من ناحية أخرى.
كذلك فإن دول أوروبا الشرقية بدأت تعيد بناء مجتمعاتها على أسس جديدة، الأمر الذي كان له أثره في مواقف أطراف عديدة لها اهتمام خاص بما يجري على الأرض العربية والمنطقة المحيطة بها. يضاف إلى هذا ما تخوضه بلدان عربية من تجارب جديدة متقاربة على طريق التكيف الهيكلي وتحرير التدفقات والعلاقات الاقتصادية، وهي أمور لها مغزاها بالنسبة إلى فلسفة نظمها الاقتصادية وموقفها من العلاقات الدولية والعالمية والإقليمية. وفوق هذا وذاك، ما تشهده الساحة العربية من انتقال من حالة الصراع المسلح بين العرب وإسرائيل، والذي كانت له انعكاساته على القدرات التنموية العربية، وعلى خريطة الوطن العربي وبنيته الأساسية، وجهوده التكاملية، إلى سلسلة من المفاوضات الانتقال. وعلى الرغم ذلك فإن التكامل العربي أصبح، على حد قول الدكتور سليم الحص، مطالباً بأن يمر عبر إسرائيل.
Note de contenu : القسم الاول:الأبعاد الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
الفصل الاول:موجبات البحث في موضوع
الفصل الثاني:الشرق أوسطية والتكامل الثقافي للعولمة المستأنفة
القسم الثاني:محور المورد
الفصل الثالث:مسألة المياه في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الرابع:واردات النفط العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الخامس:حركة رؤوس الأموال في ظل مشروعات التكامل البديلة
الفصل السادس:منطقة التبادل الحر والاستثمار الخارجي:عناصر تحليلية للمثال التونسي الأوروبي
القسم الثالث:المحور القطاعي
الفصل السابع:قطاع النقل والإتصالات في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل الثامن:قطاع الزراعة في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
الفصل التاسع:المبادلات التجارية الفلاحية بين المغرب والمجوعة الأوربية:حواجز وآفاق
الفصل العاشر:قطاع الصناعة التحويلية في الوطن العربي ومشروعات التكامل البديلة
القسم الرابع:مجور المشاريع البديلة
الفصل الحادي عشر:مشروع السوق الشرق أوسطية
الفصل الثاني عشر:حول النتائج الاقتصادية للتسوية
الفصل الثالث عشر:آفاق التكامل في البحر الأبيض المتوسط:الخيار الأوروبي
الفصل الرابع عشر:مشروع تكوين منطقة تبادل حر بين بلدان المغرب العربي والاتحاد الأوروبي
الفصل الخامس عشر:البديل العربيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/188807 A/330.1286 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تعددية القطبية الإقتصادية : التحولات والإحتمالات Type de document : texte imprimé Auteurs : يوسف خليفة اليوسف Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 2001 Importance : 32ص Présentation : غلاف ملون Format : 14*21.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-472-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : يرصد الباحث بوادر و أبعاد التعددية الاقتصادية العالمية، حاصراً حديثه في المتغيرات المرتبطة مباشرة بالقوة الاقتصادية، التي بدأها بنظرة عامة على الاتجاهات المتوقعة للاقتصاد الأمريكي في السنوات القادمة، ثم توسع في بحث الدين العام الأمريكي المتزايد كأحد أهم معوقات أداء الاقتصاد الأمريكي، ثم تحدث عن احتمالات تراجع الدولار في ظل تزايد دور عملات أخرى كاليورو واليوان الصيني و الين الياباني. وتوقف ملياً عند التعليم والبحث العلمي باعتبارهما من أهم ركائز القوة الاقتصادية. و أخيراً توقف عند بعض المسارات المحتملة للاقتصاد العالمي في السنوات القادمة
Note de contenu : المؤشرات العامة
تزايد المديوينة
تراجع دور الدولار
العدالة الاجتماعية
التعليم والبحث العلمي
الاحتمالاتتعددية القطبية الإقتصادية : التحولات والإحتمالات [texte imprimé] / يوسف خليفة اليوسف . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 2001 . - 32ص : غلاف ملون ; 14*21.5سم.
ISBN : 978-9953-82-472-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : يرصد الباحث بوادر و أبعاد التعددية الاقتصادية العالمية، حاصراً حديثه في المتغيرات المرتبطة مباشرة بالقوة الاقتصادية، التي بدأها بنظرة عامة على الاتجاهات المتوقعة للاقتصاد الأمريكي في السنوات القادمة، ثم توسع في بحث الدين العام الأمريكي المتزايد كأحد أهم معوقات أداء الاقتصاد الأمريكي، ثم تحدث عن احتمالات تراجع الدولار في ظل تزايد دور عملات أخرى كاليورو واليوان الصيني و الين الياباني. وتوقف ملياً عند التعليم والبحث العلمي باعتبارهما من أهم ركائز القوة الاقتصادية. و أخيراً توقف عند بعض المسارات المحتملة للاقتصاد العالمي في السنوات القادمة
Note de contenu : المؤشرات العامة
تزايد المديوينة
تراجع دور الدولار
العدالة الاجتماعية
التعليم والبحث العلمي
الاحتمالاتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/287424 A/330.1441 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : خصائص الخطاب الأدبي في رواية الصراع العربي - الصهيوني : دراسة تحليلية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد القادر شرشار Editeur : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت Année de publication : 2005 Importance : 207ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24x16.5 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : ف1: خصائص الخطاب الروائي في نص (الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل) لأميل حبيبي
ف2: بناء الشخصية في رواية الصراع العربي - الصهيوني
ف3: العناصر الموضوعاتية البارزة في رواية الصراع العربي - الصهيونيخصائص الخطاب الأدبي في رواية الصراع العربي - الصهيوني : دراسة تحليلية [texte imprimé] / عبد القادر شرشار . - [S.l.] : مركز دراسات الوحدة العربية:بيروت, 2005 . - 207ص : غلاف خارجي ; 24x16.5 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : ف1: خصائص الخطاب الروائي في نص (الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل) لأميل حبيبي
ف2: بناء الشخصية في رواية الصراع العربي - الصهيوني
ف3: العناصر الموضوعاتية البارزة في رواية الصراع العربي - الصهيونيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/105230 A/811.490 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalink