Titre : |
الفلسفة السياسية في العهد السقراطي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
ريمون غوش, Auteur |
Editeur : |
دار الساقي للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2008 |
Importance : |
199 ص |
Présentation : |
غلاف خارجي |
Format : |
17×24 cm |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-1-85516-363-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
إن ما يطرحه العهد السقراطي من مقولات على قاعدة جدلية الفكر والمجتمع يؤكد توق الشعوب، في مسارها الحضاري والعلمي والثقافي، إلى ما يلبي حاجات أفرادها ويعزز مؤسسات الدولة بارتكازها على القوانين العادلة والدساتير التي توفر الاستقرار والانسجام والتوازن في المجتمع الواحد.
بنى العهد السقراطي الدولة على القيم والأخلاق والفضيلة والحس القومي، المقومات التي استقى منها الغرب الأوروبي فكره من أجل النهوض القومي.
ويتساءل المؤلف في هذا الكتاب إلى أي حد تتطابق المبادئ الأساسية التي وضعها العهد السقراطي مع تباشير العولمة التي تجتاح العالم، والتي تعدنا بمستقبل أفضل للبشرية وبفردوس أرضي جديد؟ هل العودة إلى حب السلطة واللذة والمال هي الأفضل لحكم الشعور ولسياستها في القرن الحادي والعشرين؟ وهل تقود العولمة إلى حوار أم هي تغذي صدام الحضارات؟ |
الفلسفة السياسية في العهد السقراطي [texte imprimé] / ريمون غوش, Auteur . - لبنان : دار الساقي للنشر و التوزيع, 2008 . - 199 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm. ISBN : 978-1-85516-363-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
إن ما يطرحه العهد السقراطي من مقولات على قاعدة جدلية الفكر والمجتمع يؤكد توق الشعوب، في مسارها الحضاري والعلمي والثقافي، إلى ما يلبي حاجات أفرادها ويعزز مؤسسات الدولة بارتكازها على القوانين العادلة والدساتير التي توفر الاستقرار والانسجام والتوازن في المجتمع الواحد.
بنى العهد السقراطي الدولة على القيم والأخلاق والفضيلة والحس القومي، المقومات التي استقى منها الغرب الأوروبي فكره من أجل النهوض القومي.
ويتساءل المؤلف في هذا الكتاب إلى أي حد تتطابق المبادئ الأساسية التي وضعها العهد السقراطي مع تباشير العولمة التي تجتاح العالم، والتي تعدنا بمستقبل أفضل للبشرية وبفردوس أرضي جديد؟ هل العودة إلى حب السلطة واللذة والمال هي الأفضل لحكم الشعور ولسياستها في القرن الحادي والعشرين؟ وهل تقود العولمة إلى حوار أم هي تغذي صدام الحضارات؟ |
| |