BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
عمان(الاردن):دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
السلوك الإداري / قبس النوري
Titre : السلوك الإداري : وخلفياته الإجتماعية Type de document : texte imprimé Auteurs : قبس النوري, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان(الاردن):دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع Année de publication : 2017 Importance : 359ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الادارة؛الانثروبولوجيا؛المجتمع؛التنظيم الاداري Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Note de contenu : الكتاب
الفصل الاول:الادارة بين النظرية والواقع
خلفية الادارة الحديثة
التنظيم الاداري:مفهوما وواقعا
الادارة والنظرة التنظيمية المتجددة
نظرية التنظيم الاداري
الفصل الثاني
الانثروبولوجيا والادارة
سمات المنظور الانثروبولوجي للادارة
آفاق الانثروبولوجيا والادارة
تحديات ومعوقات الميدان الاداري
المجتمعات التقليدية والنامية ودينامية الادارة
الفصل الثالث
البحث العلمي والادارة الاجتماعية المعاصرة
خلفيات البحث الاجتماعي الحديث
أصناف بحوث الادارة الاجتماعية
البحوث الاستطلاعية والسياسية الاجتماعية الادارية
البحث كأداة لابتكار الأساليب الادارية
أهمية المسح الاجتماعي في الادارة الاجتماعية
المؤشرات الاجتماعية ومشكلات الادارة
الفصل الرابع:التركيب الثقافي والادارة
الخلفية الثقافية للادارة
أهمية عناصر الثقافة في الادارة
الادارة بين التقاء وافتراق الثقافات
البحوث الثقافية المقارنة والتنظيم الاداري
الفصل الخامس:المعايير والاتجاهات والعمليات الادارية
الخلفية الاجتماعية للمعايير
الاتجاهات المعيارية والواقع الاداري
التنوع المعياري العالمي والأنساق الادارية
السمات الثقافية والتنظيم الاداري
الفصل السادس
الادارة واتخاذ القرارات
الادارة في ضوء الطبقة الاجتماعية
أصناف الصفوة الادارية
الفصل السابع
الادارة والبيروقراطية
تحديد مفهوم البيروقراطية
البيروقراطية والمجتمعات النامية
بعض مشكلات البيروقراطية الحديثة
التركيب الاجتماعي لكوادر الخدمة المدنية
أدوار المفكرين في البيروقراطيات الادارية
الوجهان الانساني والتكنولوجي للبيروقراطية
الفصل الثامن
التركيب الاجتماعي للمنظمة الادارية
التنظيم الاداري كنسق
العناصر الاجتماعية للتنظيم الاداري
الاطار الاجتماعي للمسؤولية الادارية
الفصل التاسع
الادارة في سياق الميول الشخصية
مقدمة
صراعات الشخصية والتنظيم
بعض الاتجاهات السلوكية السلبية والتنظيم الاداري
العلاقة االجدلية بين حاجات الفرد والتنظيم
بعض نظريات العلاقة الثنائية
العلاقة الثنائية والتأثير الشخصي
الفصل العاشر
جماعات العمل والتنظيم
أهمية جماعات العمل
أصناف جماعات العمل
تطور تضامن جماعات العمل
معايير الجماعة
الفصل الحادى عشر
آثار التكنولوجيافي المؤسسات الادارية
انساق تفاعل الانسان والآلة
الأنساق الاجتماعية التكنولوجية
التكنولوجيا وجماعات العمل
التكنولوجيا والتنظيم الاجتماعي
الأتمتة وآثارها في المنظمات الادارية
الفصل الثاني عشر
القيادة الادارية وعملية التطوير
مقدمة
منظورات القيادة الادارية
أساليب القيادة في علاج المشكلات
الثقة وبعض أشكالاتها الدينامية
أدوار القيادة التنظيمة
الواقع التنموي للقيادة الادارة الادارية
الفصل الثالث عشر
التحديث الاداري والتعليم والتأهيل
الكفاءة الادارية وفن التعلم
المذاهب النظرية عن التعلم
شروط التأهيل والتعليم المهني
بعض خطوات التدريب والتأهيل
بعض التصورات التقويمية عن برامج التأهيل
أساليب التدريب المختبري والتجريبيالسلوك الإداري : وخلفياته الإجتماعية [texte imprimé] / قبس النوري, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان(الاردن):دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع, 2017 . - 359ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الادارة؛الانثروبولوجيا؛المجتمع؛التنظيم الاداري Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Note de contenu : الكتاب
الفصل الاول:الادارة بين النظرية والواقع
خلفية الادارة الحديثة
التنظيم الاداري:مفهوما وواقعا
الادارة والنظرة التنظيمية المتجددة
نظرية التنظيم الاداري
الفصل الثاني
الانثروبولوجيا والادارة
سمات المنظور الانثروبولوجي للادارة
آفاق الانثروبولوجيا والادارة
تحديات ومعوقات الميدان الاداري
المجتمعات التقليدية والنامية ودينامية الادارة
الفصل الثالث
البحث العلمي والادارة الاجتماعية المعاصرة
خلفيات البحث الاجتماعي الحديث
أصناف بحوث الادارة الاجتماعية
البحوث الاستطلاعية والسياسية الاجتماعية الادارية
البحث كأداة لابتكار الأساليب الادارية
أهمية المسح الاجتماعي في الادارة الاجتماعية
المؤشرات الاجتماعية ومشكلات الادارة
الفصل الرابع:التركيب الثقافي والادارة
الخلفية الثقافية للادارة
أهمية عناصر الثقافة في الادارة
الادارة بين التقاء وافتراق الثقافات
البحوث الثقافية المقارنة والتنظيم الاداري
الفصل الخامس:المعايير والاتجاهات والعمليات الادارية
الخلفية الاجتماعية للمعايير
الاتجاهات المعيارية والواقع الاداري
التنوع المعياري العالمي والأنساق الادارية
السمات الثقافية والتنظيم الاداري
الفصل السادس
الادارة واتخاذ القرارات
الادارة في ضوء الطبقة الاجتماعية
أصناف الصفوة الادارية
الفصل السابع
الادارة والبيروقراطية
تحديد مفهوم البيروقراطية
البيروقراطية والمجتمعات النامية
بعض مشكلات البيروقراطية الحديثة
التركيب الاجتماعي لكوادر الخدمة المدنية
أدوار المفكرين في البيروقراطيات الادارية
الوجهان الانساني والتكنولوجي للبيروقراطية
الفصل الثامن
التركيب الاجتماعي للمنظمة الادارية
التنظيم الاداري كنسق
العناصر الاجتماعية للتنظيم الاداري
الاطار الاجتماعي للمسؤولية الادارية
الفصل التاسع
الادارة في سياق الميول الشخصية
مقدمة
صراعات الشخصية والتنظيم
بعض الاتجاهات السلوكية السلبية والتنظيم الاداري
العلاقة االجدلية بين حاجات الفرد والتنظيم
بعض نظريات العلاقة الثنائية
العلاقة الثنائية والتأثير الشخصي
الفصل العاشر
جماعات العمل والتنظيم
أهمية جماعات العمل
أصناف جماعات العمل
تطور تضامن جماعات العمل
معايير الجماعة
الفصل الحادى عشر
آثار التكنولوجيافي المؤسسات الادارية
انساق تفاعل الانسان والآلة
الأنساق الاجتماعية التكنولوجية
التكنولوجيا وجماعات العمل
التكنولوجيا والتنظيم الاجتماعي
الأتمتة وآثارها في المنظمات الادارية
الفصل الثاني عشر
القيادة الادارية وعملية التطوير
مقدمة
منظورات القيادة الادارية
أساليب القيادة في علاج المشكلات
الثقة وبعض أشكالاتها الدينامية
أدوار القيادة التنظيمة
الواقع التنموي للقيادة الادارة الادارية
الفصل الثالث عشر
التحديث الاداري والتعليم والتأهيل
الكفاءة الادارية وفن التعلم
المذاهب النظرية عن التعلم
شروط التأهيل والتعليم المهني
بعض خطوات التدريب والتأهيل
بعض التصورات التقويمية عن برامج التأهيل
أساليب التدريب المختبري والتجريبيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/288806 A/301.1116 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt حوافز الاستثمار في النظام الاقتصادي الإسلامي / حسين بني هاني
Titre : حوافز الاستثمار في النظام الاقتصادي الإسلامي Type de document : texte imprimé Auteurs : حسين بني هاني, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان(الاردن):دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع Année de publication : 2013 Importance : 536ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-523-06-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Index. décimale : 330 Economie Résumé : لقد بات من المؤكد لدى علماء المالية وعلماء الإستثمار، أن الإستثمار هو العامل الأهم في تسيير عجلة النشاط الإقتصادي، وأحد الأنشطة الإقتصادية ذات الضرورة الحيوية لأيّ إقتصاد وطني، يعمل على زيادة الدخل القومي، أو على الأقل لتعويض الإستهلاك الذي يحدث في رأس المال القومي، وتحقيق زيادة في الناتج المحلي الإجمالي تساوي إن لم نقل تفوق الزيادة في عدد السكان، وتوفير فرص عمل لأكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع العاطلين عن العمل، هذا بالإضافة إلى دوره في إصلاح الخلل القائم بين الموارد والسكان، وإحداث التغييرات الهيكليّة الإقتصادية والإجتماعية المطلوبة للوصول إلى تنمية إقتصادية وإجتماعية حقيقية وشاملة ومستدامة.
ولما كان رأس المال بطبيعته يلجأ غالباً إلى أسهل السُّبل وأقلها كلفة لتحقيق أكبر ربح ممكن، لذا فإن قطاعات الزراعة والصناعة والتعدين لا تستطيع إجتذاب رأس المال بسهولة، خصوصاً وأنه يوجد أمامه فرص ومنافذ تؤدي إلى تحقيق ربح سريع دون مخاطر تذكر؛ كالإتجار في الأراضي - والعقارات، والإتجار بالمعادن الثمينة، والأحجار الكريمة، لكن إذا تهيأت أمام رأس المال حوافز تدفعه إلى الإستثمار في قطاعات الصناعة والزراعة والتعدين، فإنه لن يتوانى عن الإنصباب فيها، والإنجذاب إليها.
إن مثل هذه الحوافز يمكن أن توجد على شكل أنظمة وقوانين إقتصادية وإجتماعية وسياسية وتجارية، ومؤسسات داعمة لبيئة الإستثمار، الهدف منها جميعاً الحفز على الإستثمار.
من هنا، جاءت فكرة هذا العمل، وكان موضوع هذا البحث "حوافز الإستثمار في النظام الإقتصادي الإسلامي" دراسة مقارنة، ليتم الوقوف من خلالها على العناية التي أولاها الإسلام للنشاط الإقتصادي بمختلف قطاعاته: الزراعية، والصناعية، والتجارية، وعلى حرصه على توفير المناخ الإستثماري الذي يحفز المستثمرين على إستثمار أموالهم في مجالات الإستثمار المختلفة.
وإذ يتعرض الباحث في هذا البحث لموضوع "حوافز الإستثمار في النظام الإقتصادي الإسلامي" فإنه سيقوم بعرض إجمالي لعدة عناصر تكوّن فيما بينها صورة كلية لحوافز الإستثمار في الفكر الإقتصادي الوضعي، كما سيقوم بعرض إجمالي آخر لحوافز الإستثمار التي وفرها قانون الإستثمار الإسلامي، تسهيلاً لعملية المقارنة بين حوافز الإستثمار في الفكر الإقتصادي الإسلامي، بهدف إبراز نظريات الشريعة الإسلامية، وإظهار أوجه التفوق والتفرد في النظام الإقتصادي الإسلامي، والوقوف على مدى ملاءمة ما تقدمه الشريعة الإسلامية من حلول لمشكلات المجتمعات البشرية الإقتصادية، بالمقارنة مع ما تقدمه النظم الإقتصادية الوضعية، شاعراً بحاجة الأمة العربية والإسلامية الماسّة لتلك الحلول، خاصة وهي تمر الأن في مختلف أقطارها بمرحلة بناء نفسها، البناء المتين على مختلف الجبهات السياسية والإقتصادية والإجتماعية.
Note de contenu : الباب الاول:تمهيدي
الفصل الاول:مقدمة البحث
الفصل الثاني:مفاهيم حوافز الاستثمار
الباب الثاني:حوافز الاستثمار المباشرة في الفكر الاقتصادي الوضعي والفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الثاني:حوافز الاستثمار غير المباشرة في الفكر الاقتصادي الوضعي والفكر الاقتصادي الإسلامي
الباب الثالث:حوافز الاستثمار التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الاول:حوافز الاستثمار المباشرة التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الثاني:حوافز الاستثمار غير المباشرة التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلاميحوافز الاستثمار في النظام الاقتصادي الإسلامي [texte imprimé] / حسين بني هاني, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان(الاردن):دار ومكتبة الكندي للنشر والتوزيع, 2013 . - 536ص : غلاف ملون.جداول ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-523-06-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Index. décimale : 330 Economie Résumé : لقد بات من المؤكد لدى علماء المالية وعلماء الإستثمار، أن الإستثمار هو العامل الأهم في تسيير عجلة النشاط الإقتصادي، وأحد الأنشطة الإقتصادية ذات الضرورة الحيوية لأيّ إقتصاد وطني، يعمل على زيادة الدخل القومي، أو على الأقل لتعويض الإستهلاك الذي يحدث في رأس المال القومي، وتحقيق زيادة في الناتج المحلي الإجمالي تساوي إن لم نقل تفوق الزيادة في عدد السكان، وتوفير فرص عمل لأكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع العاطلين عن العمل، هذا بالإضافة إلى دوره في إصلاح الخلل القائم بين الموارد والسكان، وإحداث التغييرات الهيكليّة الإقتصادية والإجتماعية المطلوبة للوصول إلى تنمية إقتصادية وإجتماعية حقيقية وشاملة ومستدامة.
ولما كان رأس المال بطبيعته يلجأ غالباً إلى أسهل السُّبل وأقلها كلفة لتحقيق أكبر ربح ممكن، لذا فإن قطاعات الزراعة والصناعة والتعدين لا تستطيع إجتذاب رأس المال بسهولة، خصوصاً وأنه يوجد أمامه فرص ومنافذ تؤدي إلى تحقيق ربح سريع دون مخاطر تذكر؛ كالإتجار في الأراضي - والعقارات، والإتجار بالمعادن الثمينة، والأحجار الكريمة، لكن إذا تهيأت أمام رأس المال حوافز تدفعه إلى الإستثمار في قطاعات الصناعة والزراعة والتعدين، فإنه لن يتوانى عن الإنصباب فيها، والإنجذاب إليها.
إن مثل هذه الحوافز يمكن أن توجد على شكل أنظمة وقوانين إقتصادية وإجتماعية وسياسية وتجارية، ومؤسسات داعمة لبيئة الإستثمار، الهدف منها جميعاً الحفز على الإستثمار.
من هنا، جاءت فكرة هذا العمل، وكان موضوع هذا البحث "حوافز الإستثمار في النظام الإقتصادي الإسلامي" دراسة مقارنة، ليتم الوقوف من خلالها على العناية التي أولاها الإسلام للنشاط الإقتصادي بمختلف قطاعاته: الزراعية، والصناعية، والتجارية، وعلى حرصه على توفير المناخ الإستثماري الذي يحفز المستثمرين على إستثمار أموالهم في مجالات الإستثمار المختلفة.
وإذ يتعرض الباحث في هذا البحث لموضوع "حوافز الإستثمار في النظام الإقتصادي الإسلامي" فإنه سيقوم بعرض إجمالي لعدة عناصر تكوّن فيما بينها صورة كلية لحوافز الإستثمار في الفكر الإقتصادي الوضعي، كما سيقوم بعرض إجمالي آخر لحوافز الإستثمار التي وفرها قانون الإستثمار الإسلامي، تسهيلاً لعملية المقارنة بين حوافز الإستثمار في الفكر الإقتصادي الإسلامي، بهدف إبراز نظريات الشريعة الإسلامية، وإظهار أوجه التفوق والتفرد في النظام الإقتصادي الإسلامي، والوقوف على مدى ملاءمة ما تقدمه الشريعة الإسلامية من حلول لمشكلات المجتمعات البشرية الإقتصادية، بالمقارنة مع ما تقدمه النظم الإقتصادية الوضعية، شاعراً بحاجة الأمة العربية والإسلامية الماسّة لتلك الحلول، خاصة وهي تمر الأن في مختلف أقطارها بمرحلة بناء نفسها، البناء المتين على مختلف الجبهات السياسية والإقتصادية والإجتماعية.
Note de contenu : الباب الاول:تمهيدي
الفصل الاول:مقدمة البحث
الفصل الثاني:مفاهيم حوافز الاستثمار
الباب الثاني:حوافز الاستثمار المباشرة في الفكر الاقتصادي الوضعي والفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الثاني:حوافز الاستثمار غير المباشرة في الفكر الاقتصادي الوضعي والفكر الاقتصادي الإسلامي
الباب الثالث:حوافز الاستثمار التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الاول:حوافز الاستثمار المباشرة التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلامي
الفصل الثاني:حوافز الاستثمار غير المباشرة التي انفرد بها الفكر الاقتصادي الإسلاميExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/229985 A/330.888 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt