BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur حسن أبو سمور |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : الجغرافية الحيوية و التربة Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن أبو سمور, Acteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2005 Importance : 336ص Présentation : غلاف ملون.أشكال.جداول Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-263-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 910 Géographie Résumé : تحتل الأقاليم الجافة نحو ثلث مساحة اليابس، بينما لا يقطنها سوى 15% من سكان العالم، تمكن معظمهم من استغلال نظمها البيئية المحلية، التي تخرج عن ظروفها المناخية الجافة المتطرفة وشحة مواردها المائية أو فقر تربتها بدرجات متفاوتة. إذ تضم هذه الأقاليم تنوعاً اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً يتراوح ما بين الاستغلال الأمثل أو الأقصى للثروات الطبيعية، كالمعادن وموارد الطاقة والمياه الباطنية والترب الفيضية، التي توفر موارد اقتصادية ترفد الأسواق المحلية والدولية، وتحقق ناتجاً محلياً إجمالياً مرتفعاً، كما هو الحال في أستراليا والولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج العربي النفطية وتركيا ومصر. أو، بالمقابل، تعيش فيها شعوب أخرى خضعت للحتمية البيئية واستمرت كمستقبلة لآثار تحديات الجفاف وشحة الموارد الطبيعية والاقتصادية، بل أضافوا إلى تدهورها بسوء استعمالاتها أو استغلالها المفرط، مما أوقعهم في دائرة الفقر وما تبعه من مشاكل صحية واجتماعية وأمنية، كما هو الحال بالنسبة لغالبية الدول الصحراوية، كدول الساحل الإفريقي وأفغانستان وباكستان.
تستحوذ الأراضي الجافة على اهتمام المجتمع الدولي بكافة، لما تتمتع به من مزايا أبرزها اتساع المساحة وانخفاض الكثافة السكانية ووفرة العديد من الموارد الطبيعية والاقتصادية، وبخاصة المعادن الفلزية ومصادر الطاقة الحفرية والترب الفيضية. وانعكس ذلك في وفرة الدراسات العلمية وتعدد المراكز العلمية المحلية والدولية ذات الصلة بأوضاع ومشاكل هذه الأراضي وسكانها، إلى جانب الاهتمام السياسي من قبل الدول خارج حدود الجفاف. ومع ذلك، تبقى هذه الأراضي بحاجة مستمرة إلى إضافات علمية تستفيد من المساهمات العلمية المتجددة التي أفرزتها المسوحات الميدانية والتحليلات المخبرية والغطاءات الجوية والفضائية المتتابعة، وتم تخزينها في قواعد معلوماتية تزداد تفصيلاً وشمولاً، بما في ذلك عناصر البيئات الصحراوية المحلية. وقد أثار موضوع الأراضي الجافة اهتمام المؤلف في مسيرته الدراسية والمهنية والبحثية، حيث ركز في دراساته العليا وفي تدريسه الجامعي وأبحاثه العلمية على جيومورفولوجية وهايدورولوجية هذه الأراضي، وبخاصة في صحراء موهافي الأمريكية والصحراء الأردنية. وأريد لهذا الكتاب أن يكون جامعاً لحصيلة هذا الاهتمام العلمي، لعله يشكل إضافة علمية إلى المكتبة العربية الجغرافية يستفيد منها الدارس والباحث والمهتم. وقد وفرت المراجع والدراسات المنشورة وبعض المواقع على شبكة المعلومات الدولية للمعلومات World Wide Web قواعد بيانات متنوعة وحديثة ساهمت في معالجة مواضيع الكتاب تحليلاً ومقارنة. ويشار هنا، في نفس الوقت، إلى المساهمات العلمية التي حققها العديد من الباحثين العرب والأجانب، ومنهم، على سبيل المثال وليس الحصر، الأساتذة علي شاهين ومحمد صفي الدين أبو العز ونبيل امبابي وحسن أبو العينين وجودة حسنين جودة وصلاح الدين بحيري وعبد الله بن ناصر الوليعي وعبد الحفيظ سقا والهادي بو لقمة وسعد القزيزي وD.Thomas وC.Twidale وA.Millington وG.Golany وH.Dregne وP.Beamont وR.Cooke.
يعالج هذا الكتاب عشرة مواضيع رئيسة تتناولها عشرة فصول. يناقش الفصل لأول منها أهمية الأراضي الجافة ومفاهيم الجفاف ومسبباته. أما الفصل الثاني فيشرح الظروف المناخية والمزايا الحرارية التهطالية، فيما يتناول الفصل الثالث أشكال الأرض الصحراوية وخصائصها الجيومورفولوجية العامة. وفي الفصل الرابع تمت معالجة غطاءات الأرض الحيوية والتربة، في حين تم شرح الموارد المائية الصحراوية في الفصل الخامس والخصائص الديموغرافية وأنماط التوزيع السكاني في الفصل السادس، كما تناول الفصل السابع الموارد الزراعية للأراضي الجافة ليتطرق الفصل الثامن إلى إنتاجها الصناعي، فيما تعرض الفصل التاسع إلى أهم مشكلاتها البيئية. وأختتم الفصل العاشر مواضيع الكتاب بمناقشة أوضاع الغطاءات الأرضية الجافة الحالية والمشاكل التي تواجه إدارتها البيئية وتنميتها ومستقبلها المتوقع.
وأخيراً يأمل المؤلف أن يوفر هذا الكتاب مادةً علميةً تضيف إلى المعرفة بالأقاليم الجافة، أرضاً وموارداً وسكاناً، تمكن القارئ العربي من التعرف على أوضاعها في المواقع المختلفة وتكشف عن التحديات التي تواجه استعمالاتها والإمكانات المتاحة لتنميتها والسكان الذين يعيشون فيها.Note de contenu : الباب الاول:الحغرافية الحيوية
الفصل الاول:الجغرافية الحيوية تعريفها وموضوعها
الفصل الثاني:تشكيل مناطق الكائنات الحية
الفصل الثالث:العوامل البيئية وعلاقتها مع الكائنات الحية
الفصل الرابع:العلاقتا الحيوية
الفصل الخامس:البيئات الحيوية في الكرة الأرضية
الفصل السادس:التوزيع النباتي والحيواني
الفصل السابع:المنهجية المستخدمة في دراسة الغطاء النباتي
الباب الثاني:جغرافية التربة
الفصل الاول:مبادئ جغرافية التربة
الفصل الثاني:العوامل المؤثرة في تكوين التربية
الفصل الثالث:الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة
الفصل الرابع:التوزيع الجغرافي للترب في العالم
الفصل الخامس:صيانة التربةالجغرافية الحيوية و التربة [texte imprimé] / حسن أبو سمور, Acteur . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2005 . - 336ص : غلاف ملون.أشكال.جداول ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-06-263-7
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 910 Géographie Résumé : تحتل الأقاليم الجافة نحو ثلث مساحة اليابس، بينما لا يقطنها سوى 15% من سكان العالم، تمكن معظمهم من استغلال نظمها البيئية المحلية، التي تخرج عن ظروفها المناخية الجافة المتطرفة وشحة مواردها المائية أو فقر تربتها بدرجات متفاوتة. إذ تضم هذه الأقاليم تنوعاً اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً يتراوح ما بين الاستغلال الأمثل أو الأقصى للثروات الطبيعية، كالمعادن وموارد الطاقة والمياه الباطنية والترب الفيضية، التي توفر موارد اقتصادية ترفد الأسواق المحلية والدولية، وتحقق ناتجاً محلياً إجمالياً مرتفعاً، كما هو الحال في أستراليا والولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج العربي النفطية وتركيا ومصر. أو، بالمقابل، تعيش فيها شعوب أخرى خضعت للحتمية البيئية واستمرت كمستقبلة لآثار تحديات الجفاف وشحة الموارد الطبيعية والاقتصادية، بل أضافوا إلى تدهورها بسوء استعمالاتها أو استغلالها المفرط، مما أوقعهم في دائرة الفقر وما تبعه من مشاكل صحية واجتماعية وأمنية، كما هو الحال بالنسبة لغالبية الدول الصحراوية، كدول الساحل الإفريقي وأفغانستان وباكستان.
تستحوذ الأراضي الجافة على اهتمام المجتمع الدولي بكافة، لما تتمتع به من مزايا أبرزها اتساع المساحة وانخفاض الكثافة السكانية ووفرة العديد من الموارد الطبيعية والاقتصادية، وبخاصة المعادن الفلزية ومصادر الطاقة الحفرية والترب الفيضية. وانعكس ذلك في وفرة الدراسات العلمية وتعدد المراكز العلمية المحلية والدولية ذات الصلة بأوضاع ومشاكل هذه الأراضي وسكانها، إلى جانب الاهتمام السياسي من قبل الدول خارج حدود الجفاف. ومع ذلك، تبقى هذه الأراضي بحاجة مستمرة إلى إضافات علمية تستفيد من المساهمات العلمية المتجددة التي أفرزتها المسوحات الميدانية والتحليلات المخبرية والغطاءات الجوية والفضائية المتتابعة، وتم تخزينها في قواعد معلوماتية تزداد تفصيلاً وشمولاً، بما في ذلك عناصر البيئات الصحراوية المحلية. وقد أثار موضوع الأراضي الجافة اهتمام المؤلف في مسيرته الدراسية والمهنية والبحثية، حيث ركز في دراساته العليا وفي تدريسه الجامعي وأبحاثه العلمية على جيومورفولوجية وهايدورولوجية هذه الأراضي، وبخاصة في صحراء موهافي الأمريكية والصحراء الأردنية. وأريد لهذا الكتاب أن يكون جامعاً لحصيلة هذا الاهتمام العلمي، لعله يشكل إضافة علمية إلى المكتبة العربية الجغرافية يستفيد منها الدارس والباحث والمهتم. وقد وفرت المراجع والدراسات المنشورة وبعض المواقع على شبكة المعلومات الدولية للمعلومات World Wide Web قواعد بيانات متنوعة وحديثة ساهمت في معالجة مواضيع الكتاب تحليلاً ومقارنة. ويشار هنا، في نفس الوقت، إلى المساهمات العلمية التي حققها العديد من الباحثين العرب والأجانب، ومنهم، على سبيل المثال وليس الحصر، الأساتذة علي شاهين ومحمد صفي الدين أبو العز ونبيل امبابي وحسن أبو العينين وجودة حسنين جودة وصلاح الدين بحيري وعبد الله بن ناصر الوليعي وعبد الحفيظ سقا والهادي بو لقمة وسعد القزيزي وD.Thomas وC.Twidale وA.Millington وG.Golany وH.Dregne وP.Beamont وR.Cooke.
يعالج هذا الكتاب عشرة مواضيع رئيسة تتناولها عشرة فصول. يناقش الفصل لأول منها أهمية الأراضي الجافة ومفاهيم الجفاف ومسبباته. أما الفصل الثاني فيشرح الظروف المناخية والمزايا الحرارية التهطالية، فيما يتناول الفصل الثالث أشكال الأرض الصحراوية وخصائصها الجيومورفولوجية العامة. وفي الفصل الرابع تمت معالجة غطاءات الأرض الحيوية والتربة، في حين تم شرح الموارد المائية الصحراوية في الفصل الخامس والخصائص الديموغرافية وأنماط التوزيع السكاني في الفصل السادس، كما تناول الفصل السابع الموارد الزراعية للأراضي الجافة ليتطرق الفصل الثامن إلى إنتاجها الصناعي، فيما تعرض الفصل التاسع إلى أهم مشكلاتها البيئية. وأختتم الفصل العاشر مواضيع الكتاب بمناقشة أوضاع الغطاءات الأرضية الجافة الحالية والمشاكل التي تواجه إدارتها البيئية وتنميتها ومستقبلها المتوقع.
وأخيراً يأمل المؤلف أن يوفر هذا الكتاب مادةً علميةً تضيف إلى المعرفة بالأقاليم الجافة، أرضاً وموارداً وسكاناً، تمكن القارئ العربي من التعرف على أوضاعها في المواقع المختلفة وتكشف عن التحديات التي تواجه استعمالاتها والإمكانات المتاحة لتنميتها والسكان الذين يعيشون فيها.Note de contenu : الباب الاول:الحغرافية الحيوية
الفصل الاول:الجغرافية الحيوية تعريفها وموضوعها
الفصل الثاني:تشكيل مناطق الكائنات الحية
الفصل الثالث:العوامل البيئية وعلاقتها مع الكائنات الحية
الفصل الرابع:العلاقتا الحيوية
الفصل الخامس:البيئات الحيوية في الكرة الأرضية
الفصل السادس:التوزيع النباتي والحيواني
الفصل السابع:المنهجية المستخدمة في دراسة الغطاء النباتي
الباب الثاني:جغرافية التربة
الفصل الاول:مبادئ جغرافية التربة
الفصل الثاني:العوامل المؤثرة في تكوين التربية
الفصل الثالث:الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة
الفصل الرابع:التوزيع الجغرافي للترب في العالم
الفصل الخامس:صيانة التربةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/170308 A/910.058 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : المدخل إلى علم الجغرافيا الطبيعية Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن أبو سمور, Auteur Editeur : دار صفاء للنشر والتوزيع Année de publication : 2015 Importance : 175ص Présentation : غلاف ملون.أشكال Format : 24x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 910 Géographie Résumé : هو كتاب يختص بمبادئ الجغرافية الطبيعية التي تبحث في الظواهر الطبيعية في العالم كما يراها الإنسان
والهدف من الكتاب هو ليس شرح كل المصطلحات والمظاهر الطبيعية على سلط الأرض ولكن نأمل أن نطور عند القارئ فهم واضح لأهم الحقائق والعلاقات عن طريق شرح المواضيع الأساسية في الجغرافيا الطبيعية
ويحتوي الكتاب على خمسة فصول تناولت المبادئ الأساسية لفروع الجغرافيا الطبيعية، وتناول الفصل الأول الوضع الفلكي للأرض وأبعادها ودوران الأرض والشبكة الجغرافية بالإضافة إلى معلومات عامة عن المجموعة الشمسية
والفصل الثاني من الكتاب تناول بالتفصيل الغلاف الجوي ومكوناته بالإضافة إلى عناصر المناخ وهي الأشعة الشمسية والحرارة والرطوبة والضغط الجوي، وتناول الفصل الثالث الغلاف المائي للأرض من حيث توزيع مياه البحار والمحيطات وخصائصها وحركة المياه، والفصل الرابع تم مناقشة القشرة الأرضية والحركات الأرضي ةالتي تغير سطح الأر، والفصل الخامس تناول التربة والغلاف الحيويNote de contenu : الفصل الاول:خصائص الأرض الفلكية
الفصل الثاني:الغلاف الجوي
الفصل الثالث:الغلاف المائي
الفصل الرابع:القشرة الارضية
الفصل الخامس:التربة والنباتالمدخل إلى علم الجغرافيا الطبيعية [texte imprimé] / حسن أبو سمور, Auteur . - عمان : دار صفاء للنشر والتوزيع, 2015 . - 175ص : غلاف ملون.أشكال ; 24x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 910 Géographie Résumé : هو كتاب يختص بمبادئ الجغرافية الطبيعية التي تبحث في الظواهر الطبيعية في العالم كما يراها الإنسان
والهدف من الكتاب هو ليس شرح كل المصطلحات والمظاهر الطبيعية على سلط الأرض ولكن نأمل أن نطور عند القارئ فهم واضح لأهم الحقائق والعلاقات عن طريق شرح المواضيع الأساسية في الجغرافيا الطبيعية
ويحتوي الكتاب على خمسة فصول تناولت المبادئ الأساسية لفروع الجغرافيا الطبيعية، وتناول الفصل الأول الوضع الفلكي للأرض وأبعادها ودوران الأرض والشبكة الجغرافية بالإضافة إلى معلومات عامة عن المجموعة الشمسية
والفصل الثاني من الكتاب تناول بالتفصيل الغلاف الجوي ومكوناته بالإضافة إلى عناصر المناخ وهي الأشعة الشمسية والحرارة والرطوبة والضغط الجوي، وتناول الفصل الثالث الغلاف المائي للأرض من حيث توزيع مياه البحار والمحيطات وخصائصها وحركة المياه، والفصل الرابع تم مناقشة القشرة الأرضية والحركات الأرضي ةالتي تغير سطح الأر، والفصل الخامس تناول التربة والغلاف الحيويNote de contenu : الفصل الاول:خصائص الأرض الفلكية
الفصل الثاني:الغلاف الجوي
الفصل الثالث:الغلاف المائي
الفصل الرابع:القشرة الارضية
الفصل الخامس:التربة والنباتRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/272537 A/910.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt 15/272538 A/910.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible 15/272539 A/910.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible 15/272540 A/910.101 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible