BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur ألكسندر هايدل |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : سفر التكوين البابلي : قصة الخليقة: ملحمة حينما في الأعالي Type de document : texte imprimé Auteurs : ألكسندر هايدل, Auteur ; سعيد الغانمي, Traducteur Editeur : منشورات الجمل Année de publication : 2007 Importance : 224ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21.5x14 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : من بين جميع النقوش السامية التي كتبت بالخط المسماري، لم تستطع سوى قلة من الكتابات أن تثير من الاهتمام الكبير ما أثارته الملحمة التي عرفت لدى البابليين والآشوريين باسم (إنوما إيلش) التي تستمد اسمها من الكلمات الافتتاحية في القصيدة الطويلة التي يزيد عدد اسطرها على الألف. وهذا الكتاب يتناول ترجمة للألواح السبعة التي تشكل بمجملها الملحمة البابلية (إنوما ايلش) وتعني بالعربية (حينما في الأعالي).
يشير المؤلف إلى أن البابليين دأبوا على إنشاد هذه الملحمة في نهاية اليوم الرابع من الاحتفال بالسنة الجديدة في بابل. ومن المتعارف عليه أن هذا المهرجان الجماعي كان يبدأ في اليوم الأول من نيسان – إبريل ويستمر حتى الحادي عشر منه. وثمة دراسات تشير إلى احتمال تأدية هذه القصيدة تمثيلاً. ويبدو أن الهدف الرئيسي من إنشاد هذه الملحمة أو تمثيلها، هو طرد الشر والشريرين من بابل، أو انه كان يتم اللجوء إلى هذه الصيغة لحماية بابل من الغرق نتيجة لارتفاع منسوب مياه دجلة والفرات بعد ذوبان الثلوج في جبال أرمينيا وكردستان.Note de contenu : ف1: إنوما إيلش
ف2: قصص متعلقة بالخليقة البابلية
ف3: نظائر العهد القديمسفر التكوين البابلي : قصة الخليقة: ملحمة حينما في الأعالي [texte imprimé] / ألكسندر هايدل, Auteur ; سعيد الغانمي, Traducteur . - بغداد : منشورات الجمل, 2007 . - 224ص : غلاف خارجي ; 21.5x14 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : من بين جميع النقوش السامية التي كتبت بالخط المسماري، لم تستطع سوى قلة من الكتابات أن تثير من الاهتمام الكبير ما أثارته الملحمة التي عرفت لدى البابليين والآشوريين باسم (إنوما إيلش) التي تستمد اسمها من الكلمات الافتتاحية في القصيدة الطويلة التي يزيد عدد اسطرها على الألف. وهذا الكتاب يتناول ترجمة للألواح السبعة التي تشكل بمجملها الملحمة البابلية (إنوما ايلش) وتعني بالعربية (حينما في الأعالي).
يشير المؤلف إلى أن البابليين دأبوا على إنشاد هذه الملحمة في نهاية اليوم الرابع من الاحتفال بالسنة الجديدة في بابل. ومن المتعارف عليه أن هذا المهرجان الجماعي كان يبدأ في اليوم الأول من نيسان – إبريل ويستمر حتى الحادي عشر منه. وثمة دراسات تشير إلى احتمال تأدية هذه القصيدة تمثيلاً. ويبدو أن الهدف الرئيسي من إنشاد هذه الملحمة أو تمثيلها، هو طرد الشر والشريرين من بابل، أو انه كان يتم اللجوء إلى هذه الصيغة لحماية بابل من الغرق نتيجة لارتفاع منسوب مياه دجلة والفرات بعد ذوبان الثلوج في جبال أرمينيا وكردستان.Note de contenu : ف1: إنوما إيلش
ف2: قصص متعلقة بالخليقة البابلية
ف3: نظائر العهد القديمExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/147044 A/811.843 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt