BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur قاسم نايف علوان |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : إدارة الجودة الشاملة و متطلبات الآيزو 9001 : 2000 Type de document : texte imprimé Auteurs : قاسم نايف علوان Editeur : دار الثقافة للنشر والتوزيع Année de publication : 2009 ص Importance : 284 ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 24.5×17 cm ISBN/ISSN/EAN : 9789957160656 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Note de contenu : الجزء الأول:طبيعة الجودة
الفصل الاول:التعريف بالجودة ومراحل تطورها
الفصل الثاني:نظام ضبط الجودة
الجزء الثاني:الإطار الفكري والفلسفي لإدارة الجودة الشاملة
الفصل الثالث:الإطار الفكري لإدارة الجودة الشاملة
الفصل الرابع:متطلبات إدارة الجودة الشاملة ومراحل تطبيقها
الفصل الخامس:دور حلقات الجودة في تطوير إدارة الجودة الشاملة
الفصل السادس:إدارة الشاملة :دراسة حالة تطبيقية
الجزء الثالث:مواصفات الآيزو9000
الفصل السابع:الخلفية العامة لسلسلة موصفات الآيزو9000
الفصل الثامن:طبيعة المواصفة الدولية آيزو 2000:9000
الفصل التاسع:المواصفة الدولية آيزو 2000:9000 دراسة حالة تطبيقية
إدارة الجودة الشاملة و متطلبات الآيزو 9001 : 2000 [texte imprimé] / قاسم نايف علوان . - عمان : دار الثقافة للنشر والتوزيع, 2009 ص . - 284 ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 24.5×17 cm.
ISSN : 9789957160656
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Note de contenu : الجزء الأول:طبيعة الجودة
الفصل الاول:التعريف بالجودة ومراحل تطورها
الفصل الثاني:نظام ضبط الجودة
الجزء الثاني:الإطار الفكري والفلسفي لإدارة الجودة الشاملة
الفصل الثالث:الإطار الفكري لإدارة الجودة الشاملة
الفصل الرابع:متطلبات إدارة الجودة الشاملة ومراحل تطبيقها
الفصل الخامس:دور حلقات الجودة في تطوير إدارة الجودة الشاملة
الفصل السادس:إدارة الشاملة :دراسة حالة تطبيقية
الجزء الثالث:مواصفات الآيزو9000
الفصل السابع:الخلفية العامة لسلسلة موصفات الآيزو9000
الفصل الثامن:طبيعة المواصفة الدولية آيزو 2000:9000
الفصل التاسع:المواصفة الدولية آيزو 2000:9000 دراسة حالة تطبيقية
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/144574 A/658.743 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt 13/205392 A/658.743 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible
Titre : إدارة الوقت : مفاهيم عمليات تطبيقات Type de document : texte imprimé Auteurs : قاسم نايف علوان Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الثقافة للنشر والتوزيع Année de publication : 2009 Importance : 272ص Présentation : غلاف ملون.جداول.ملحق Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-16-361-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يعتبر الوقت من أغلى الموارد التي يجب استغلالها بكفاءة، ويعد مهماً لابد من استغلاله في الحاضر والتخطيط للاستفادة منه بشكل فعّال في المستقبل.
وقد أصبحت إدارة الوقت من المعايير التي تؤخذ بنظر الاعتبار لتحديد نجاح المدير وفاعليته في المنظمة، فإن الاستغلال الكفء للوقت المتاح للمدير بترتيب المهام حسب أسبقياتها للاستفادة منها بشكل فعّال في المستقبل.
وتتعاظم مشكلة إدارة الوقت في مجتمعاتنا العربية عندما يراد تحديثها وتطويرها، فإنها تواجه بعض القيم الاجتماعية التي تؤثر في سلوك العاملين في المنظمات بشكل عام، والمنظمات العامة بشكل خاص، حيث تختلف أهمية إدارة الوقت لدى العاملين فيها. وتبرز مشكلة إدارة الوقت في مختلف المستويات الإدارية في هذه المنظمات في انجاز المهام المطلوبة في الوقت المحدد لها أو المتاح للعاملين فيها (أي المنظمات). فعدم التخطيط لكيفية التعامل مع الوقت يؤدي إلى اضطراب في الوقت ينعكس على أداء الموظف، (علي، 2002، 50).
وتكمن أهمية إدارة الوقت في أن بعض العاملين في المنظمة يعتقدون أنهم ليس لديهم الوقت الكافي لعمل كل شيء، وإذا ما حاولوا تنظيم ساعات عملهم بصورة أكثر فاعلية لجؤوا إلى العمل بشكل أسرع، ولكن عادة ما يولد العمل السريع مشاكل، فيقع الموظف أو المدير بالخطأ، لأن الوقت المخصص للتفكير والتخطيط يصبح قليلاً، مما يتبنى الموظف المدير سياسة العمل الإضافي، والتي تصل في بعض الأحيان ضعف العمل الرسمي، وفي هذه الحالة يختفي وقت الموظف أو المدير، أو تظهر مشاكل ذلك على أدائه من حيث الكفاءة في انجاز الأعمال وفق الوقت المتاح له في المنظمة، (مأمون، 2002، 161).
ويمكن للموظف أو المدير تطوير استغلاله للوقت وتحسينه عند انجاز أعماله الرسمية منها أو غير الرسمية في ظل ما يتعلمه من إدارة الوقت في كيفية استثمار الموظف أو المدير لوقته، من حيث التخطيط له، وتمكينه من اتخاذ الإجراءات الفعالة لمواجهة مضيعات الوقت في العمل الرسمي.
وفي ضوء ذلك جاء هدف هذا المؤلَّف ليلقي الضوء على إدارة الوقت في سبعة فصول، تضمن الأول منها معرفة الجذور التاريخية لإدارة الوقت، وتضمن الفصل الثاني منه المفاهيم الأساسية للوقت من حيث مفهوم الوقت وخصائصه، ومفهوم إدارة الوقت في الفكر الإداري ودوافع دراسة الوقت وأهميته.
بينما اشتمل الفصل الثالث على إدارة الوقت وفق الوظائف (العمليات) الإدارية من حيث تخطيط الوقت، تنظيم الوقت، وتوجيه الوقت والرقابة عليه. أما الفصل الرابع فتضمن العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت، وماهية مضيعات الوقت وأنواعها، وكيفية السيطرة عليها.
وتضمن الفصل الخامس إدارة ضغوط العمل، من حيث مفهومها وأهمية دراستها، وما هي أنواعها، وكيفية إدارة الضغوط. وقد اشتمل الفصل السادس على متطلبات إدارة الوقت وفاعليته من حيث تحديد متطلبات إدارة الوقت، وتناول الأساليب المقترحة لزيادة فاعلية إدارة الوقت. أما الفصل الأخير السابع فتضمن جانباً تطبيقياً لتحديد العوامل المؤثرة على فاعلية الوقت.
جاء هذا المؤلَّف ليلبي متطلبات مفردات مقرر إدارة الوقت لطلبة قسم إدارة الأعمال في كلية الاقتصاد جامعة التحدي في ليبيا أولا، وكليات الاقتصاد والعلوم الإدارية في مختلف جامعاتنا العربية ثانياً، إضافة إلى رجال الأعمال والمديرين وجميع العاملين في منظماتنا العربية، والباحثين والمختصين في هذا الحقل المعرفي الحيوي في حياتنا الرسمية وغير الرسمية، والتي من شأنها المساعدة في تحقيق انجاز ما يتطلع إليه هؤلاء كافةً.
Note de contenu : الفصل الاول:الجدور التاريخية لإدارة الوقت
الفصل الثاني:المفاهيم الأساسية للوقت
الفصل الثالث:إدارة الوقت وفق الوظائف الإدارية
الفصل الرابع:العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت
الفصل الخامس:إدارة ضغوط العمل
الفصل السادس:متطلبات إدارة الوقت وفاعليته
الفصل السابع:تحديد العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت(دراسة تطبيقية)
إدارة الوقت : مفاهيم عمليات تطبيقات [texte imprimé] / قاسم نايف علوان . - ط1 . - عمان : دار الثقافة للنشر والتوزيع, 2009 . - 272ص : غلاف ملون.جداول.ملحق ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-16-361-7
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يعتبر الوقت من أغلى الموارد التي يجب استغلالها بكفاءة، ويعد مهماً لابد من استغلاله في الحاضر والتخطيط للاستفادة منه بشكل فعّال في المستقبل.
وقد أصبحت إدارة الوقت من المعايير التي تؤخذ بنظر الاعتبار لتحديد نجاح المدير وفاعليته في المنظمة، فإن الاستغلال الكفء للوقت المتاح للمدير بترتيب المهام حسب أسبقياتها للاستفادة منها بشكل فعّال في المستقبل.
وتتعاظم مشكلة إدارة الوقت في مجتمعاتنا العربية عندما يراد تحديثها وتطويرها، فإنها تواجه بعض القيم الاجتماعية التي تؤثر في سلوك العاملين في المنظمات بشكل عام، والمنظمات العامة بشكل خاص، حيث تختلف أهمية إدارة الوقت لدى العاملين فيها. وتبرز مشكلة إدارة الوقت في مختلف المستويات الإدارية في هذه المنظمات في انجاز المهام المطلوبة في الوقت المحدد لها أو المتاح للعاملين فيها (أي المنظمات). فعدم التخطيط لكيفية التعامل مع الوقت يؤدي إلى اضطراب في الوقت ينعكس على أداء الموظف، (علي، 2002، 50).
وتكمن أهمية إدارة الوقت في أن بعض العاملين في المنظمة يعتقدون أنهم ليس لديهم الوقت الكافي لعمل كل شيء، وإذا ما حاولوا تنظيم ساعات عملهم بصورة أكثر فاعلية لجؤوا إلى العمل بشكل أسرع، ولكن عادة ما يولد العمل السريع مشاكل، فيقع الموظف أو المدير بالخطأ، لأن الوقت المخصص للتفكير والتخطيط يصبح قليلاً، مما يتبنى الموظف المدير سياسة العمل الإضافي، والتي تصل في بعض الأحيان ضعف العمل الرسمي، وفي هذه الحالة يختفي وقت الموظف أو المدير، أو تظهر مشاكل ذلك على أدائه من حيث الكفاءة في انجاز الأعمال وفق الوقت المتاح له في المنظمة، (مأمون، 2002، 161).
ويمكن للموظف أو المدير تطوير استغلاله للوقت وتحسينه عند انجاز أعماله الرسمية منها أو غير الرسمية في ظل ما يتعلمه من إدارة الوقت في كيفية استثمار الموظف أو المدير لوقته، من حيث التخطيط له، وتمكينه من اتخاذ الإجراءات الفعالة لمواجهة مضيعات الوقت في العمل الرسمي.
وفي ضوء ذلك جاء هدف هذا المؤلَّف ليلقي الضوء على إدارة الوقت في سبعة فصول، تضمن الأول منها معرفة الجذور التاريخية لإدارة الوقت، وتضمن الفصل الثاني منه المفاهيم الأساسية للوقت من حيث مفهوم الوقت وخصائصه، ومفهوم إدارة الوقت في الفكر الإداري ودوافع دراسة الوقت وأهميته.
بينما اشتمل الفصل الثالث على إدارة الوقت وفق الوظائف (العمليات) الإدارية من حيث تخطيط الوقت، تنظيم الوقت، وتوجيه الوقت والرقابة عليه. أما الفصل الرابع فتضمن العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت، وماهية مضيعات الوقت وأنواعها، وكيفية السيطرة عليها.
وتضمن الفصل الخامس إدارة ضغوط العمل، من حيث مفهومها وأهمية دراستها، وما هي أنواعها، وكيفية إدارة الضغوط. وقد اشتمل الفصل السادس على متطلبات إدارة الوقت وفاعليته من حيث تحديد متطلبات إدارة الوقت، وتناول الأساليب المقترحة لزيادة فاعلية إدارة الوقت. أما الفصل الأخير السابع فتضمن جانباً تطبيقياً لتحديد العوامل المؤثرة على فاعلية الوقت.
جاء هذا المؤلَّف ليلبي متطلبات مفردات مقرر إدارة الوقت لطلبة قسم إدارة الأعمال في كلية الاقتصاد جامعة التحدي في ليبيا أولا، وكليات الاقتصاد والعلوم الإدارية في مختلف جامعاتنا العربية ثانياً، إضافة إلى رجال الأعمال والمديرين وجميع العاملين في منظماتنا العربية، والباحثين والمختصين في هذا الحقل المعرفي الحيوي في حياتنا الرسمية وغير الرسمية، والتي من شأنها المساعدة في تحقيق انجاز ما يتطلع إليه هؤلاء كافةً.
Note de contenu : الفصل الاول:الجدور التاريخية لإدارة الوقت
الفصل الثاني:المفاهيم الأساسية للوقت
الفصل الثالث:إدارة الوقت وفق الوظائف الإدارية
الفصل الرابع:العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت
الفصل الخامس:إدارة ضغوط العمل
الفصل السادس:متطلبات إدارة الوقت وفاعليته
الفصل السابع:تحديد العوامل المؤثرة في فاعلية إدارة الوقت(دراسة تطبيقية)
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140531 A/658.689 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : ضريبة القيمة المضافة : المفاهيم * القياس * التطبيق Type de document : texte imprimé Auteurs : قاسم نايف علوان, Auteur Editeur : دار الثقافة للنشر والتوزيع Année de publication : 2008 Importance : 336ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-16-329-7 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 657 Comptabilité Résumé : د أٌريد لهذا الكتاب أن يكون مرجعاً لطلبة الدراسات الأولية والعليا لكليات الإقتصاد والعلوم الإدارية في الجامعات العربية، وللمهتمين بضريبة القيمة المضافة بحثاً أو ممارسة، خاصة في ظل النقص الواضح الذي تعاني منه المكتبة العربية بشكل عام في مجال الضرائب، لذلك صمّم الكتاب ليراعي قدر الإمكان حاجات جميع المستفيدين أعلاه.
يقع الكتاب في خمسة أجزاء تشتمل على أربعة عشر فصلاً، يتناول الجزء الأول ثلاثة فصول، تعالج طبيعة القياس في المحاسبة، ويتناول الجزء الثاني فصلين يتطرقان إلى التطور التاريخي للضرائب، أما الجزء الثالث فيتكون من أربعة فصول ويتناول التطور المفاهيمي للقيمة المضافة، وبالنسبة للجزء الرابع فيتناول أربعة فصول تتحدث عن الضريبة على القيمة المضافة، وأما الجزء الخامس فيتضمن فصلاً يشتمل على مقترح لتطبيق ضريبة القيمة المضافة في ليبيا.
Note de contenu : الجزء الاول:طبيعة القياس في المحاسبة
الفصل الاول:القياس المحاسبي(مفهومه-أسسه-مقوماته)
الفصل الثاني:القياس المحاسبي ونظرية المحاسبة
الفصل الثالث:طرق وأساليب القياس المحاسبي
الجزء الثاني:الجذور التاريخية للضرائب
الفصل الرابع:الإطار الفكري للضرائب
الفصل الخامس:الضرائب على الإنفاق وطرق احتسابها
الجزء الثالث:التطور المفاهيمي للقيمة المضافة
الفصل السادس:طبيعة مفهوم القيمة المضافة
الفصل السابع:أهمية القيمة المضافة كمقياس للأداء
الفصل الثامن:إعداد قائمة القيمة المضافة
الفصل التاسع:طرق احتساب القيمة المضافة
الجزء الرابع:الضريبة على القيمة المضافة
الفصل العاشر:التطور التاريخي لضريبة القيمة المضافة
الفصل الحادي عشر:تطبيق ضريبة القيمة المضافة وضرائب أخرى على المبيعات
الفصل الثاني عشر:تطبيق ضريبة القيمة المضافة ..العقبات والانتقادات
الفصل الثالث عشر:آليات تطبيق ضريبة القيمة المضافة
الجزء الخامس:إطار مقترح لتطبيق نظام ضريبة القيمة المضافة في ليبيا
الفصل الرابع عشر:مقترح لتطبيق نظام ضريبة القيمة المضافة في ليبياضريبة القيمة المضافة : المفاهيم * القياس * التطبيق [texte imprimé] / قاسم نايف علوان, Auteur . - عمان : دار الثقافة للنشر والتوزيع, 2008 . - 336ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-16-329-7
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 657 Comptabilité Résumé : د أٌريد لهذا الكتاب أن يكون مرجعاً لطلبة الدراسات الأولية والعليا لكليات الإقتصاد والعلوم الإدارية في الجامعات العربية، وللمهتمين بضريبة القيمة المضافة بحثاً أو ممارسة، خاصة في ظل النقص الواضح الذي تعاني منه المكتبة العربية بشكل عام في مجال الضرائب، لذلك صمّم الكتاب ليراعي قدر الإمكان حاجات جميع المستفيدين أعلاه.
يقع الكتاب في خمسة أجزاء تشتمل على أربعة عشر فصلاً، يتناول الجزء الأول ثلاثة فصول، تعالج طبيعة القياس في المحاسبة، ويتناول الجزء الثاني فصلين يتطرقان إلى التطور التاريخي للضرائب، أما الجزء الثالث فيتكون من أربعة فصول ويتناول التطور المفاهيمي للقيمة المضافة، وبالنسبة للجزء الرابع فيتناول أربعة فصول تتحدث عن الضريبة على القيمة المضافة، وأما الجزء الخامس فيتضمن فصلاً يشتمل على مقترح لتطبيق ضريبة القيمة المضافة في ليبيا.
Note de contenu : الجزء الاول:طبيعة القياس في المحاسبة
الفصل الاول:القياس المحاسبي(مفهومه-أسسه-مقوماته)
الفصل الثاني:القياس المحاسبي ونظرية المحاسبة
الفصل الثالث:طرق وأساليب القياس المحاسبي
الجزء الثاني:الجذور التاريخية للضرائب
الفصل الرابع:الإطار الفكري للضرائب
الفصل الخامس:الضرائب على الإنفاق وطرق احتسابها
الجزء الثالث:التطور المفاهيمي للقيمة المضافة
الفصل السادس:طبيعة مفهوم القيمة المضافة
الفصل السابع:أهمية القيمة المضافة كمقياس للأداء
الفصل الثامن:إعداد قائمة القيمة المضافة
الفصل التاسع:طرق احتساب القيمة المضافة
الجزء الرابع:الضريبة على القيمة المضافة
الفصل العاشر:التطور التاريخي لضريبة القيمة المضافة
الفصل الحادي عشر:تطبيق ضريبة القيمة المضافة وضرائب أخرى على المبيعات
الفصل الثاني عشر:تطبيق ضريبة القيمة المضافة ..العقبات والانتقادات
الفصل الثالث عشر:آليات تطبيق ضريبة القيمة المضافة
الجزء الخامس:إطار مقترح لتطبيق نظام ضريبة القيمة المضافة في ليبيا
الفصل الرابع عشر:مقترح لتطبيق نظام ضريبة القيمة المضافة في ليبياExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/125057 A/657.480 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt