BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur أبي الحسن محمد بن أحمد بن جبير الكناني الاندلسي |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : رحلة إبن جبير : اعتبار الناسك في ذكر الآثار الكريمة والمناسك Type de document : texte imprimé Auteurs : أبي الحسن محمد بن أحمد بن جبير الكناني الاندلسي, Auteur ; إبراهيم شمس الدين, Présentateur Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 2003 Importance : 272ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-2-7451-3967-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : عنى هذا الكتاب بالرسوم الدينية والنواحي الاجتماعية عناية فائقة وهو في كل هذا دقيق الملاحظة سوي العبارة واضح الأسلوب وقد أثر ابن جبير في كثير من الكتاب الذين جاؤوا من بعده
ولعل الاهمية الأساسية التي تعود لهذه الرحلة هو العصر الذي تمت فيه فالرحلة تبدأ في يوم الاثنين في التاسع عشر من شهر شوال سنة 578ه وتنتهي يوم الخميس في الثاني والعشرين من شهر محرم سنة 581ه.
ولم يقم محمد بن جبير برحلة واحدة بل قام بثلاث رحلات قصد فيها جميعا الحج، الذي كان مقصد جل الراحلين من المغرب إلى المشرق، إن لم يكن كلهم، والذي وهب الأدب العربي مجموعة من أجمل ما عرف من رحلات، وخاصة إذا أضفنا إليه طلب العلم. ولم يدون محمد أخبار هذه الرحلات كلها في كتابة في كتابة الذي نتحدث عنه، بل قصره على الرحلة الأولى وحدها.رحلة إبن جبير : اعتبار الناسك في ذكر الآثار الكريمة والمناسك [texte imprimé] / أبي الحسن محمد بن أحمد بن جبير الكناني الاندلسي, Auteur ; إبراهيم شمس الدين, Présentateur . - بيروت : دار الكتب العلمية, 2003 . - 272ص : غلاف خارجي ; 24.5x17 سم.
ISBN : 978-2-7451-3967-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : عنى هذا الكتاب بالرسوم الدينية والنواحي الاجتماعية عناية فائقة وهو في كل هذا دقيق الملاحظة سوي العبارة واضح الأسلوب وقد أثر ابن جبير في كثير من الكتاب الذين جاؤوا من بعده
ولعل الاهمية الأساسية التي تعود لهذه الرحلة هو العصر الذي تمت فيه فالرحلة تبدأ في يوم الاثنين في التاسع عشر من شهر شوال سنة 578ه وتنتهي يوم الخميس في الثاني والعشرين من شهر محرم سنة 581ه.
ولم يقم محمد بن جبير برحلة واحدة بل قام بثلاث رحلات قصد فيها جميعا الحج، الذي كان مقصد جل الراحلين من المغرب إلى المشرق، إن لم يكن كلهم، والذي وهب الأدب العربي مجموعة من أجمل ما عرف من رحلات، وخاصة إذا أضفنا إليه طلب العلم. ولم يدون محمد أخبار هذه الرحلات كلها في كتابة في كتابة الذي نتحدث عنه، بل قصره على الرحلة الأولى وحدها.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/92434 A/811.294 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt