BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عادل محمد سمارة |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : الإقتصاد السياسي للصهيونية : المعجزة والوظيفية Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل محمد سمارة Editeur : دروب للنشر والتوزيع Année de publication : 2011 Importance : 320ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-12-406-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : لم يحصل في التاريخ أن أجمع العالم الرسمي بأسره على دعم مشروع استعماري استيطاني دموي كما تجسد في دعم المشروع الصهيوني في فلسطين. وبمعزل عن حقيقة، أن العالم الرسمي هو في الأساس عالم المركز الرأسمالي الغربي خاصة، إلا أن بقية العالم الرسمي ليس بريئاً من دم الشعب الفلسطيني والأمة العربية. فلا شك أن دول الإشتراكية المحققة قد خسرت في السباق مع الغرب حين قدمت خدمات للمشروع الصهيوني مأخوذة بوهم توظيفه، فوظفها. ولا غرو أن هذه الدول، ولا سيما الإتحاد السوفييتي السابق كان محفوزاً بنظرة دولانية "قطبية اشتراكية" مما يدرجه في النظام الرأسمالي العالمي أكثر مما يفصله عنه، وربما هذه حكمة الماوية التي تطورت مبكراً، ولم يأخذ بها أحداً لتكن على طريقة: "أمرتهم أمري بمنعرج اللوى، فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغدِ". أما بلدان المحيط، فكانت ترغمها على ذلك تبعيتها وفساد أنظمتها لتبصم صاغرة لا راغبة ولا طامعة. أما حين يعلم المرء كم ساهمت أنظمة عربية في إقامة هذا الكيان، بوعي أو لا وعي، هذا مهم، ولكن النتيجة تقريباً واحدة، يُدرك لا شك تعقيدات هذا الصراع.
Note de contenu : القسم الاول:توليد الكيان الصهيوني من النظام الراسمالي العالمي
القسم الثاني:ابحاث ومقالات في الاقتصاد الصهيوني
القسم الثالث:السياسات الاقتصادية الاسرائيلية تجاه الاقلية القومية العربية في الاحتلال الاولالإقتصاد السياسي للصهيونية : المعجزة والوظيفية [texte imprimé] / عادل محمد سمارة . - عمان : دروب للنشر والتوزيع, 2011 . - 320ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-12-406-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : لم يحصل في التاريخ أن أجمع العالم الرسمي بأسره على دعم مشروع استعماري استيطاني دموي كما تجسد في دعم المشروع الصهيوني في فلسطين. وبمعزل عن حقيقة، أن العالم الرسمي هو في الأساس عالم المركز الرأسمالي الغربي خاصة، إلا أن بقية العالم الرسمي ليس بريئاً من دم الشعب الفلسطيني والأمة العربية. فلا شك أن دول الإشتراكية المحققة قد خسرت في السباق مع الغرب حين قدمت خدمات للمشروع الصهيوني مأخوذة بوهم توظيفه، فوظفها. ولا غرو أن هذه الدول، ولا سيما الإتحاد السوفييتي السابق كان محفوزاً بنظرة دولانية "قطبية اشتراكية" مما يدرجه في النظام الرأسمالي العالمي أكثر مما يفصله عنه، وربما هذه حكمة الماوية التي تطورت مبكراً، ولم يأخذ بها أحداً لتكن على طريقة: "أمرتهم أمري بمنعرج اللوى، فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغدِ". أما بلدان المحيط، فكانت ترغمها على ذلك تبعيتها وفساد أنظمتها لتبصم صاغرة لا راغبة ولا طامعة. أما حين يعلم المرء كم ساهمت أنظمة عربية في إقامة هذا الكيان، بوعي أو لا وعي، هذا مهم، ولكن النتيجة تقريباً واحدة، يُدرك لا شك تعقيدات هذا الصراع.
Note de contenu : القسم الاول:توليد الكيان الصهيوني من النظام الراسمالي العالمي
القسم الثاني:ابحاث ومقالات في الاقتصاد الصهيوني
القسم الثالث:السياسات الاقتصادية الاسرائيلية تجاه الاقلية القومية العربية في الاحتلال الاولExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/188539 A/330.1293 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt