BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur وليد إسماعيل السيفو |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أساسيات الإقتصاد القياسي التحليلي / وليد إسماعيل السيفو
Titre : أساسيات الإقتصاد القياسي التحليلي Titre original : Fundamentals Of Analytical Economentrics Type de document : texte imprimé Auteurs : وليد إسماعيل السيفو Editeur : الأهلية للنشر و التوزيع Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعتبر هذا الكتاب بمثابة الجزء الأول من كتاب أساسيات الاقتصاد القياسي -النظرية القياسية والاختبارات القياسية من الدرجة الأولى. لقد تناول هذا الجزء الإطار النظري لأساليب الاقتصاد القياسي التحليلي من حيث مفهومه، ومكوناته، وطرقه التقديرية المختلفة لمعلمات النماذج القياسية. كما أعطى اهتمام خاص بطرق الاختبار المستخدمة في معرفة دقة ومعنوية المقدرات لتوضح حدود استخدامها في رسم السياسات واتخاذ القرارات الاقتصادية والإدارية والتنبؤ بسلوكيات في المستقبل.
يمثل هذا الكتاب الإطار النظري الصرف لأساسيات علم الاقتصاد القياسي التحليلي. حيث يتضمن الكتاب أربعة عشر فصلاً: تطرق الفصل الأول منها إلى مفهوم العام للاقتصاد القياسي وارتباطه بالعوم ذات العلاقة به. كما تناول منهجية البحث العلمي المستخدمة من قبل القياس التحليلي. في حين جاء الفصل الثاني مهتماً بمكونات النموذج القياسي وصياغته ومراحل بنائه.
أما الفصل الثالث فجاء مهتماً بالمتغيرات العشوائي الذي يميز النموذج الاقتصادي القياسي عن بقية النماذج المستخدمة في التقدير. وكما هو معلوم فإن النماذج التقديرية تكون على نوعين، خطية وغير خطية بسيطة ومتعددة المتغيرات، والمتغيرات قد تكون كمية أو نوعية. وبناء نموذج قياسي لأي نوع منها يحتاج إلى بعض الفروض التي تستند عليها. ولهذا جاءت الفصول العشرة المتبقية مهتمة بتغطية بناء تلك النماذج. فقد ركز الفصل الرابع على مفهوم ومكونات النموذج الخطي البسيط واشتقاق طريقة المربعات الصغرى إحصائياً ورياضياً.
أما الفصل الخامس فقد اهتم بالفروض التصادفية والفروض الأخرى لنموذج الانحدار الخطي البسيط. حيث إن توفر هذه الفروض هو الذي يعطي معلمات النموذج القياسي خصائص أفضل المقدرات الخطية الغير متحيزة. أما الفصل السادس والسابع فقد اهتما نظرياً وعملياً كلاً منهما باختبار دقة المعلومات المقدرة وباستخدام اختباري الانحراف المعياري وجودة التوفيق المعتمدة على استخدام معاملي التحديد والارتباط. وأما اختبارات معنوية مقدرات النموذج القياسي فقد اهتم بهما الفصل السابع وذلك بإعطاء المفهوم النظري والعملي لاختباري (t) و (z). أيضاً تم شرح الاختبار للنموذج التقديري الكلي باستخدام اختبار (f).
أما النموذج القياسي المتعدد المتغيرات فقد اهتم في مفهومه ومكوناته كل من الفصل الثامن والتاسع حيث أعطى الفصل الثامن شرحاً لذلك مستعيناً بالطريقة الجبرية وبطريقة المصفوفات. أما الفصل التاسع فقد ركز اهتمامه على النموذج المتعدد المتغيرات المتكون من ثلاثة متغيرات مستقلة وكيفية معالجة معلماته واختبارها وذلك بالتطبيق العملي على دالة الطلب ودالة شركة المدافئ الكهربائية من حيث تقدير المعلمات والعلاقات وكيفية استخدامها في رسم السياسات واتخاذ القرارات والتنبؤ بسلوكياتهما مستقبلاً.
لقد انفرد الفصل العاشر بتحليل أهمية وتقدير أثر المتغيرات الوهمية وكيفية استخدامها في التقدير والتحليل القياسي، وقد اهتم الفصلين الحادي والثاني عشر بإعطاء تطبيقات اقتصادية وإدارية عن دور المتغيرات الوهمية وطرق تقدير معلماتها واختباراتها وكيفية استخدامها في رسم السياسات الاقتصادية والإدارية لمؤسسات أو القطاعات الاقتصادية والإدارية المختلفة.
أما الفصلين الأخيرين (الثالث والرابع عشر) فقد اهتما بالنماذج القياسية اللاخطية البسيطة والمتعددة المتغيرات.
إضافة إلى التوضيح النظري للنماذج القياسية والطرق الرياضية المستخدمة في حساب معلماتها التقديرية واختبارها، فإن الكتاب جاء متضمناً لتطبيقات عملية إدارية واقتصادية تسهل على المستخدم لهذا الأسلوب معرفة مراحل التقدير والاختبار وكيفية رسم السياسات واتخاذ القرارات المتعلقة بالمشاكل التي تعاني منها مختلف المؤسسات والشركات والقطاعات الاقتصادية.
Note de contenu : الفصل الأول:الاقتصاد القياسي واهدافه
الفصل الثاني:النموذج الاقتصادي القياسي
الفصل الثالث:المتغير العشوائي-طبيعته وأسبابه ظهوره في النموذج الاقتصادي القياسي
الفصل الرابع:نموذج الانحدار البسيط
الفصل الخامس:الفروض التصادفية لنموذج الانحدار الخطي
الفصل السادس:اختبار الفرضيات من الدرجة الأولى
الفصل السابع:اختبارات المعنوية الأخرى لمقدرات النموذج القياسي
الفصل الثامن:النموذج القياسي العام
الفصل التاسع:نموذج الانحدار الخطي المتعدد بثلاث متغيرات مستقلة
الفصل العاشر:التحليل القياسي للمتغيرات النوعية(الوهمية)
الفصل الحادي عشر:دراسات تطبيقية عن المتغيرات الوهمية
الفصل الثاني عشر:الارتباط وقياسه بين المتغيرات النوعية(الوهمية)
الفصل الثالث عشر:النماذج القياسية اللاخطية البسيطة والمتعددة
الفصل الرابع:النماذج المتعددة اللاخطيةأساسيات الإقتصاد القياسي التحليلي = Fundamentals Of Analytical Economentrics [texte imprimé] / وليد إسماعيل السيفو . - عمان : الأهلية للنشر و التوزيع, [s.d.].
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعتبر هذا الكتاب بمثابة الجزء الأول من كتاب أساسيات الاقتصاد القياسي -النظرية القياسية والاختبارات القياسية من الدرجة الأولى. لقد تناول هذا الجزء الإطار النظري لأساليب الاقتصاد القياسي التحليلي من حيث مفهومه، ومكوناته، وطرقه التقديرية المختلفة لمعلمات النماذج القياسية. كما أعطى اهتمام خاص بطرق الاختبار المستخدمة في معرفة دقة ومعنوية المقدرات لتوضح حدود استخدامها في رسم السياسات واتخاذ القرارات الاقتصادية والإدارية والتنبؤ بسلوكيات في المستقبل.
يمثل هذا الكتاب الإطار النظري الصرف لأساسيات علم الاقتصاد القياسي التحليلي. حيث يتضمن الكتاب أربعة عشر فصلاً: تطرق الفصل الأول منها إلى مفهوم العام للاقتصاد القياسي وارتباطه بالعوم ذات العلاقة به. كما تناول منهجية البحث العلمي المستخدمة من قبل القياس التحليلي. في حين جاء الفصل الثاني مهتماً بمكونات النموذج القياسي وصياغته ومراحل بنائه.
أما الفصل الثالث فجاء مهتماً بالمتغيرات العشوائي الذي يميز النموذج الاقتصادي القياسي عن بقية النماذج المستخدمة في التقدير. وكما هو معلوم فإن النماذج التقديرية تكون على نوعين، خطية وغير خطية بسيطة ومتعددة المتغيرات، والمتغيرات قد تكون كمية أو نوعية. وبناء نموذج قياسي لأي نوع منها يحتاج إلى بعض الفروض التي تستند عليها. ولهذا جاءت الفصول العشرة المتبقية مهتمة بتغطية بناء تلك النماذج. فقد ركز الفصل الرابع على مفهوم ومكونات النموذج الخطي البسيط واشتقاق طريقة المربعات الصغرى إحصائياً ورياضياً.
أما الفصل الخامس فقد اهتم بالفروض التصادفية والفروض الأخرى لنموذج الانحدار الخطي البسيط. حيث إن توفر هذه الفروض هو الذي يعطي معلمات النموذج القياسي خصائص أفضل المقدرات الخطية الغير متحيزة. أما الفصل السادس والسابع فقد اهتما نظرياً وعملياً كلاً منهما باختبار دقة المعلومات المقدرة وباستخدام اختباري الانحراف المعياري وجودة التوفيق المعتمدة على استخدام معاملي التحديد والارتباط. وأما اختبارات معنوية مقدرات النموذج القياسي فقد اهتم بهما الفصل السابع وذلك بإعطاء المفهوم النظري والعملي لاختباري (t) و (z). أيضاً تم شرح الاختبار للنموذج التقديري الكلي باستخدام اختبار (f).
أما النموذج القياسي المتعدد المتغيرات فقد اهتم في مفهومه ومكوناته كل من الفصل الثامن والتاسع حيث أعطى الفصل الثامن شرحاً لذلك مستعيناً بالطريقة الجبرية وبطريقة المصفوفات. أما الفصل التاسع فقد ركز اهتمامه على النموذج المتعدد المتغيرات المتكون من ثلاثة متغيرات مستقلة وكيفية معالجة معلماته واختبارها وذلك بالتطبيق العملي على دالة الطلب ودالة شركة المدافئ الكهربائية من حيث تقدير المعلمات والعلاقات وكيفية استخدامها في رسم السياسات واتخاذ القرارات والتنبؤ بسلوكياتهما مستقبلاً.
لقد انفرد الفصل العاشر بتحليل أهمية وتقدير أثر المتغيرات الوهمية وكيفية استخدامها في التقدير والتحليل القياسي، وقد اهتم الفصلين الحادي والثاني عشر بإعطاء تطبيقات اقتصادية وإدارية عن دور المتغيرات الوهمية وطرق تقدير معلماتها واختباراتها وكيفية استخدامها في رسم السياسات الاقتصادية والإدارية لمؤسسات أو القطاعات الاقتصادية والإدارية المختلفة.
أما الفصلين الأخيرين (الثالث والرابع عشر) فقد اهتما بالنماذج القياسية اللاخطية البسيطة والمتعددة المتغيرات.
إضافة إلى التوضيح النظري للنماذج القياسية والطرق الرياضية المستخدمة في حساب معلماتها التقديرية واختبارها، فإن الكتاب جاء متضمناً لتطبيقات عملية إدارية واقتصادية تسهل على المستخدم لهذا الأسلوب معرفة مراحل التقدير والاختبار وكيفية رسم السياسات واتخاذ القرارات المتعلقة بالمشاكل التي تعاني منها مختلف المؤسسات والشركات والقطاعات الاقتصادية.
Note de contenu : الفصل الأول:الاقتصاد القياسي واهدافه
الفصل الثاني:النموذج الاقتصادي القياسي
الفصل الثالث:المتغير العشوائي-طبيعته وأسبابه ظهوره في النموذج الاقتصادي القياسي
الفصل الرابع:نموذج الانحدار البسيط
الفصل الخامس:الفروض التصادفية لنموذج الانحدار الخطي
الفصل السادس:اختبار الفرضيات من الدرجة الأولى
الفصل السابع:اختبارات المعنوية الأخرى لمقدرات النموذج القياسي
الفصل الثامن:النموذج القياسي العام
الفصل التاسع:نموذج الانحدار الخطي المتعدد بثلاث متغيرات مستقلة
الفصل العاشر:التحليل القياسي للمتغيرات النوعية(الوهمية)
الفصل الحادي عشر:دراسات تطبيقية عن المتغيرات الوهمية
الفصل الثاني عشر:الارتباط وقياسه بين المتغيرات النوعية(الوهمية)
الفصل الثالث عشر:النماذج القياسية اللاخطية البسيطة والمتعددة
الفصل الرابع:النماذج المتعددة اللاخطيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/116653 A/330.1055 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإقتصاد الإداري / وليد إسماعيل السيفو
Titre : الإقتصاد الإداري : مدخل كمي في إستراتيجية إتخاذ القرار Type de document : texte imprimé Auteurs : وليد إسماعيل السيفو, Auteur Editeur : الأهلية للنشر والتوزيع Année de publication : 2007 Importance : 272ص Présentation : غلاف ملون.ملاحق Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يهدف هذا المقرر من الإقتصاد الإداري إلى تعريفك، عزيزي الدارس، بالمبادئ والأساليب الأساسية لهذا العلم ومنهجية استخدامها في تحليل مشكلات المنشأة وكيفية اتخاذ القرارات التي يمكن استخدامها بنجاح كبير لحل العديد من المشاكل التي تعاني منها المنشآت الحديثة وبخاصة تلك التي تمتاز بالتعقيد الشديد في ظروفها ومكوناتها وعواملها، ويقوم استخدام الاقتصاد الإداري بتحليل هذه المشكلات ورسم الحلول المثالية لها وتحقيق نتائج فعالة في هذا النطاق.
ويعالج علم الإقتصاد الإداري بشكل عام مسائل الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة في المنشأة الحديثة، ويعتمد في أساليبه المختلفة على ربط هذه الموارد بالاستخدامات المثلى لها ومن خلال صياغة نماذج رياضية، استدلالية وقياسية واضحة ومحددة تعكس هذه العلاقات ضمن محيط معين، ثم يقدم هذا العلم الحديث الطرق الرياضية والاحصائية المناسبة لتحليل النماذج الخاصة بمشكلات المنشأة المختلفة وايجاد الحلول المثلى لها سواء في محيط التأكد أو المخاطرة أو عدم التأكد.
ولقد تم صياغة هذا المقرر ليساعدك على تعلم كل من الجانبين التاليين: أولاً بناء النماذج الرياضية أو الاستدلالية أو القياسية للمشكلات المختلفة التي تعاني منها المنشأة، ثانياً استخدام الأساليب الرياضية والاستدلالية والقياسية اللازمة (حسب المحيط الذي تعمل فيه المنشأة) والوصول إلى القرار الأفضل بصددها وكذلك المساهمة في عملية التنبؤ بسلوك المنشأة.
Note de contenu : الفصل الاول:مفاهيم وتعاريف أساسية
الفصل الثاني:نظريات الربح وبدائل نظريات الربح
الفصل الثالث:تقنيات الحل الأمثل(الأمثلية)
الفصل الرابع:البرمجة الخطية
الفصل الخامس:اتخاذ القرارات في ظل المخاطرة(محيط المخاطرة)
الفصل السادس:تقنيات متقدمة لاتخاذ القرارات في محيط المخاطرة
الفصل السابع:اتخاذ القرارات في محيط عدم التأكد باستخدام التقنية القياسية
الفصل الثامن:اتخاذ القرارات باستخدام تقنيات نظرية المبارياتالإقتصاد الإداري : مدخل كمي في إستراتيجية إتخاذ القرار [texte imprimé] / وليد إسماعيل السيفو, Auteur . - عمان : الأهلية للنشر والتوزيع, 2007 . - 272ص : غلاف ملون.ملاحق ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يهدف هذا المقرر من الإقتصاد الإداري إلى تعريفك، عزيزي الدارس، بالمبادئ والأساليب الأساسية لهذا العلم ومنهجية استخدامها في تحليل مشكلات المنشأة وكيفية اتخاذ القرارات التي يمكن استخدامها بنجاح كبير لحل العديد من المشاكل التي تعاني منها المنشآت الحديثة وبخاصة تلك التي تمتاز بالتعقيد الشديد في ظروفها ومكوناتها وعواملها، ويقوم استخدام الاقتصاد الإداري بتحليل هذه المشكلات ورسم الحلول المثالية لها وتحقيق نتائج فعالة في هذا النطاق.
ويعالج علم الإقتصاد الإداري بشكل عام مسائل الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة في المنشأة الحديثة، ويعتمد في أساليبه المختلفة على ربط هذه الموارد بالاستخدامات المثلى لها ومن خلال صياغة نماذج رياضية، استدلالية وقياسية واضحة ومحددة تعكس هذه العلاقات ضمن محيط معين، ثم يقدم هذا العلم الحديث الطرق الرياضية والاحصائية المناسبة لتحليل النماذج الخاصة بمشكلات المنشأة المختلفة وايجاد الحلول المثلى لها سواء في محيط التأكد أو المخاطرة أو عدم التأكد.
ولقد تم صياغة هذا المقرر ليساعدك على تعلم كل من الجانبين التاليين: أولاً بناء النماذج الرياضية أو الاستدلالية أو القياسية للمشكلات المختلفة التي تعاني منها المنشأة، ثانياً استخدام الأساليب الرياضية والاستدلالية والقياسية اللازمة (حسب المحيط الذي تعمل فيه المنشأة) والوصول إلى القرار الأفضل بصددها وكذلك المساهمة في عملية التنبؤ بسلوك المنشأة.
Note de contenu : الفصل الاول:مفاهيم وتعاريف أساسية
الفصل الثاني:نظريات الربح وبدائل نظريات الربح
الفصل الثالث:تقنيات الحل الأمثل(الأمثلية)
الفصل الرابع:البرمجة الخطية
الفصل الخامس:اتخاذ القرارات في ظل المخاطرة(محيط المخاطرة)
الفصل السادس:تقنيات متقدمة لاتخاذ القرارات في محيط المخاطرة
الفصل السابع:اتخاذ القرارات في محيط عدم التأكد باستخدام التقنية القياسية
الفصل الثامن:اتخاذ القرارات باستخدام تقنيات نظرية المبارياتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/229336 A/658.1382 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإقتصاد القياسي التحليلي / وليد إسماعيل السيفو
Titre : الإقتصاد القياسي التحليلي : بين النظرية والتطبيق Type de document : texte imprimé Auteurs : وليد إسماعيل السيفو Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المجدلاوي للنشر و التوزيع Année de publication : 2003 Importance : 562ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-02-129-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : أصبح الإقتصاد القياسي التحليلي من العلوم البالغة الأهمية في الوقت الحاضر؛ بإعتباره الأداة الأساسية التي تقدر مكونات النظرية الإقتصادية وغيرها من العلوم بإعطائها تقديرات عددية تقربها إلى الواقع؛ لتكون أكثر منطقية وقبولاً.
ويحاول هذا العلم الجمع بين النظرية الإقتصادية والأساليب الرياضية والطرق الإحصائية، للحصول على تقديرات كمية يمكن إستخدامها للمساعدة في التنبؤ وإتخاذ القرار، ودراسة التغيرات الهيكلية، فالإقتصاد القياسي التحليلي أصبح بمثابة مختبر النظرية الإقتصادية (Economic theory laboratory). لقد حاولنا قدر إستطاعتنا في هذا الكتاب، أن نقدم الأسس التي يقوم عليها هذا العلم، مع إعطاء تطبيقات وأمثلة توضيحية إقتصادية وإحصائية تفيد دارسي الإقتصاد والإحصاء والعلوم المالية والمصرفية بصورة عامة، وكذلك العاملين في مجال البحوث الإدارية والإقتصادية التطبيقية، لذا فإن هذا الكتاب جاء لسد فراغٍ ملموسٍ في مكتبتنا العربية.
Note de contenu : الجزء الاول:الاقتصاد القياسي التحليلي النظري
الفصل الاول:طبيعة الاقتصاد القياسي التحليلي ونطاقه
الفصل الثاني:مكونات النموذج الاقتصادي وبناؤه
الفصل الثالث:تقدير معلمات النموذج الخطي ذي المتغيرين
الفصل الرابع:خصائص مقدرات طريقة المربعات الصغرى
الفصل الخامس:اختبار فرضيات المقدرات والتنبؤ
الفصل السادس:تقدير معلمات النموذج الخطي العام(المتعدد المتغيرات)
الفصل السابع:الطريقة البديلة لتقدير معلمات النموذج الخطي العام واختبار فرضياتها
الجزء الثاني:الاقتصاد القياسي التحليلي التطبيقي
الفصل الثامن:الارتباط الخطي المتعدد(التداخل الخطي المتعدد)
الفصل التاسع:الارتباط الذاتي أو الارتباط المتسلسل
الفصل العاشر:عدم التجانس
الفصل الحادي عشر:المتغيرات المتباطئة زمنيا(المتخلفة زمنيا)
الفصل الثاني عشر:المتغير الوهمي(المصطنع)
الفصل الثالث عشر:التحيز الآني ونماذج المعادلات الآنية
الفصل الرابع عشر:التشخيص
الإقتصاد القياسي التحليلي : بين النظرية والتطبيق [texte imprimé] / وليد إسماعيل السيفو . - ط1 . - عمان : دار المجدلاوي للنشر و التوزيع, 2003 . - 562ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-02-129-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : أصبح الإقتصاد القياسي التحليلي من العلوم البالغة الأهمية في الوقت الحاضر؛ بإعتباره الأداة الأساسية التي تقدر مكونات النظرية الإقتصادية وغيرها من العلوم بإعطائها تقديرات عددية تقربها إلى الواقع؛ لتكون أكثر منطقية وقبولاً.
ويحاول هذا العلم الجمع بين النظرية الإقتصادية والأساليب الرياضية والطرق الإحصائية، للحصول على تقديرات كمية يمكن إستخدامها للمساعدة في التنبؤ وإتخاذ القرار، ودراسة التغيرات الهيكلية، فالإقتصاد القياسي التحليلي أصبح بمثابة مختبر النظرية الإقتصادية (Economic theory laboratory). لقد حاولنا قدر إستطاعتنا في هذا الكتاب، أن نقدم الأسس التي يقوم عليها هذا العلم، مع إعطاء تطبيقات وأمثلة توضيحية إقتصادية وإحصائية تفيد دارسي الإقتصاد والإحصاء والعلوم المالية والمصرفية بصورة عامة، وكذلك العاملين في مجال البحوث الإدارية والإقتصادية التطبيقية، لذا فإن هذا الكتاب جاء لسد فراغٍ ملموسٍ في مكتبتنا العربية.
Note de contenu : الجزء الاول:الاقتصاد القياسي التحليلي النظري
الفصل الاول:طبيعة الاقتصاد القياسي التحليلي ونطاقه
الفصل الثاني:مكونات النموذج الاقتصادي وبناؤه
الفصل الثالث:تقدير معلمات النموذج الخطي ذي المتغيرين
الفصل الرابع:خصائص مقدرات طريقة المربعات الصغرى
الفصل الخامس:اختبار فرضيات المقدرات والتنبؤ
الفصل السادس:تقدير معلمات النموذج الخطي العام(المتعدد المتغيرات)
الفصل السابع:الطريقة البديلة لتقدير معلمات النموذج الخطي العام واختبار فرضياتها
الجزء الثاني:الاقتصاد القياسي التحليلي التطبيقي
الفصل الثامن:الارتباط الخطي المتعدد(التداخل الخطي المتعدد)
الفصل التاسع:الارتباط الذاتي أو الارتباط المتسلسل
الفصل العاشر:عدم التجانس
الفصل الحادي عشر:المتغيرات المتباطئة زمنيا(المتخلفة زمنيا)
الفصل الثاني عشر:المتغير الوهمي(المصطنع)
الفصل الثالث عشر:التحيز الآني ونماذج المعادلات الآنية
الفصل الرابع عشر:التشخيص
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/185611 A/330.1277 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مشاكل الإقتصاد القياسي التحليلي / وليد إسماعيل السيفو
Titre : مشاكل الإقتصاد القياسي التحليلي : التنبؤ و الإختبارات القياسية من الدرجة الثانية Type de document : texte imprimé Auteurs : وليد إسماعيل السيفو Editeur : الأهلية للنشر و التوزيع Année de publication : 2006 Importance : 375ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعتبر هذا الكتاب بمثابة الجزء الثاني لكتاب "أساسيات الاقتصاد القياسي التحليلي واختبارات الدرجة الأولى"، حيث قد تتضمن الجزء الأول الدراسة النظرية لمفهوم الاقتصاد القياسي ومكونات النموذج القياسي والفرضيات التي يعتمدها القياس في عمليتي التقدير والاختبار.
وقد حلل وبشيء من التفصيل الطرق التقليدية في تقدير معلمات النموذج القياسي البسيط والمتعدد الخطي واللاخطي، مع معالجة تحليلية للمتغيرات العشوائي والنوعية وكيفية تقدير معلماتهما في نماذج الانحدار البسيط والمتعدد الخطي واللاخطي.
أما الجزء الثاني الذي بين يديك جاء لكي يكمل طرق التقدير والاختبارات القياسية الغير تقليدية التي تناولها الجزء الأول والذي يشاطره بها معظم المؤلفات باللغة العربية أو الإنكليزية لهذا الموضوع. فالجزء الثاني قد تناول الطرق والأساليب الحديثة سواء في التقدير أو الاختبار، حيث جاء ليعالج طرق التقدير والأساليب الغير تقليدية للمقدرات وبعد التوسع في النموذج وتنوع متغيراته الكمية والنوعية والعشوائي وبعد الخروج عن الفرضيات التقليدية. ولهذا فقد ظهرت طرق تقدير واختبارات جديدة تتماشى مع ضرورة عملية التنبؤ بسلوك الظاهرة المدروسة وتوضيح الكيفية في رسم واتخاذ القرارات في عالم يسوده عدم التأكد وتعقد المتغيرات وتنوعها.
لقد ضم هذا الكتاب اثني عشر فصلاًن وعليه جاء الفصل الأول متناولاً موضوع التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة المدروسة بعد إعطاء فرشة نظرية للمفهوم العلمي للتنبؤ وأنواعه وأهميته والمنهجية القياسية. وكذلك التطرق إلى الكيفية التي يتم فيها فحص وتشخيص المشكلة وثم كيفية القيام بعملية التنبؤ واختبار القدرة التنبؤية للنموذج المستخدم في الدراسة. وتناول الفصل الثاني منها طبيعة المشاكل القياسية ومفهوم الاختبارات من الدرجة الثانية، كما تطرق إلى الفروض وأنواعها وتطويعها وفقاً للمشاكل والمتغيرات الجديدة. وأول هذه المشاكل التي يتناول الكتاب هو مشكلة الارتباط الخطي المتعدد اللازمة للنموذج الخطي المتعدد المتغيرات حيث تناولها الفصل الثالث والذي ضم طرق التقدير واختبار الكشف عن هذه الظاهرة وطرق معالجتها وفقاً لطرق التقدير غير التقليدية كطريقة قرار -كلوبر وطريقة المركبات الأساسية وغيرها.
أما الفصل الرابع فقد ناقش مشكلة الارتباط الذاتي وأثرها في عملية التنبؤ. فقد ناقش هذه المشكلة وكيفية اختبار المقدرات ودرجة الثقة بها كما تطرق إلى الوسائل الحديثة في الكشف عن هذه الظاهرة وكيفية اختبارها وطرق معالجتها، حيث تناول طريقة كوكران -أوركات وطريقة دربن المحولة وطريقة المربعات الصغرى، العمومية وغيرها والمعروف إحصائياً بأن المتغيرات بصورة عامة تعاني من مشكلة الأخطاء فيها، وعليه فقط تطرق الفصل الخامس إلى مشكلة مفهوم ومصادر وآثار أخطاء المتغيرات وأثرها في عملية التنبؤ وكيفية اختبار أثر هذه الأخطاء على مقدرات النموذج القياسي الموسع. كما تناول هذا الفصل التطرق إلى أحدث ستة طرق في حلول أخطاء المتغيرات منها طريقة معكوس المربعات الصغرى، وطريقة دربن الرتيبة وطريقة المتغير الأدائي وغيرها.
المعروف أن المشاكل الاقتصادية والإدارية والتجارية هي ليست حالات ساكنة (Static Situations) بل هي حالات متغيرة حركية أو ديناميكية أي أنها تأخذ بنظر الاعتبار عنصر الزمن، أي دراسة النماذج القياسية المتخلفة زمنياً واثر هذا المتغير في عملية التنبؤ. ولهذا جاء الفصل السادس ليتخصص في دراسة نماذج فترات الإبطاء من حيث مفهومها الاقتصادي وأسبابها وآثارها وطرق تقديرها لمعلمات نماذج التخلف الزمني ومنها طرق التقدير للمتغيرات الخارجية المتخلفة زمنياً كطريقة آلمون وكذلك طرق التقدير للمتغيرات الداخلية المتخلفة زمنياً كطريقة نيرلوف وطريقة كاكان وباسكال وغيرها.
أما الفصل الثامن والتاسع فقد انفرد لمعالجة النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة من حيث أنواعها وطرق معالجتها وأثرها في عملية التنبؤ فقد تم التطرق إلى نماذج المعادلات المتتابعة والمجموعات المتتابعة والنماذج غير المرتبطة ظاهرياً وكذلك تم مناقشة النماذج الآنية ونماذج المحاكاة وطرق حل هذه النماذج.
لأهمية تشخيص النماذج لتحديد طرق تقديرها تم في الفصل العاشر الإشارة إلى شروط وقواعد تشخيص النماذج القياسية حسب درجتها ورتبتها وأثر ذلك على عمليتي التنبؤ واتخاذ القرار.
أما الفصل الحادي عشر فقد اهتم باستخدام طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين في تقدير معلمات النموذج القياسي. فقد تم إعطاء مفهوم التقدير بموجب (2SLS) ومميزات هذا التقدير وأثره في عملية التنبؤ.
وأخيراً جاء الفصل الثاني عشر ليهتم بطريقة الاحتمال الأعظم حيث تناول مفهوم واشتقاق دالة الإمكان الأعظم وتطيقه على نموذج الانحدار الخطي البسيط، وتم كذلك مناقشة طريقة الاحتمال الأعظم بالمعلومات المحددة وبطريقة المعلومات الكاملة، وهذه الطرق أدخلت حديثاً في معالجة المشاكل الاقتصادية والإدارية وحققت نتائج رائعة في التقدير.
لقد اهتم الكتاب برمته بإعطاء مجموعة من التطبيقات الواقعية الاقتصادية والإدارية كذلك تم إعطاء مجموعة من أسئلة التقويم الذاتي التي ترسخ مدى الفهم لدى القارئ والباحث.
Note de contenu : الفصل الأول:التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة
الفصل الثاني:طبيعة المشاكل القياسية واختبارات الدرجة الثانية
الفصل الثالث:التداخل الخطي المتعدد وأثره في التنبؤ
الفصل الرابع:الارتباط الذاتي أو الارتباط المتسلسل وأثره في التنبؤ
الفصل الخامس:اخطاء المتغيرات وأثرها في التنبؤ
الفصل السادس:نماذج المتغيرات المختلفة زمنيا وأثرها في التنبؤ
الفصل السابع:النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة ودورها في التنبؤ
الفصل الثامن:نماذج المعادلات الآنية وأثرها في التنبؤ
الفصل التاسع:طريقة المربعات الصغرى غير المباشرة واثرهافي التنبؤ
الفصل العاشر:مشكلة التشخيص وأثرها في التنبؤ
الفصل الحادي عشر:طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين والتنبؤ المستقبلي للظاهرة
الفصل الثاني عشر:طريقة الاحتمالية(الاحتمال الأعظم)
مشاكل الإقتصاد القياسي التحليلي : التنبؤ و الإختبارات القياسية من الدرجة الثانية [texte imprimé] / وليد إسماعيل السيفو . - عمان : الأهلية للنشر و التوزيع, 2006 . - 375ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعتبر هذا الكتاب بمثابة الجزء الثاني لكتاب "أساسيات الاقتصاد القياسي التحليلي واختبارات الدرجة الأولى"، حيث قد تتضمن الجزء الأول الدراسة النظرية لمفهوم الاقتصاد القياسي ومكونات النموذج القياسي والفرضيات التي يعتمدها القياس في عمليتي التقدير والاختبار.
وقد حلل وبشيء من التفصيل الطرق التقليدية في تقدير معلمات النموذج القياسي البسيط والمتعدد الخطي واللاخطي، مع معالجة تحليلية للمتغيرات العشوائي والنوعية وكيفية تقدير معلماتهما في نماذج الانحدار البسيط والمتعدد الخطي واللاخطي.
أما الجزء الثاني الذي بين يديك جاء لكي يكمل طرق التقدير والاختبارات القياسية الغير تقليدية التي تناولها الجزء الأول والذي يشاطره بها معظم المؤلفات باللغة العربية أو الإنكليزية لهذا الموضوع. فالجزء الثاني قد تناول الطرق والأساليب الحديثة سواء في التقدير أو الاختبار، حيث جاء ليعالج طرق التقدير والأساليب الغير تقليدية للمقدرات وبعد التوسع في النموذج وتنوع متغيراته الكمية والنوعية والعشوائي وبعد الخروج عن الفرضيات التقليدية. ولهذا فقد ظهرت طرق تقدير واختبارات جديدة تتماشى مع ضرورة عملية التنبؤ بسلوك الظاهرة المدروسة وتوضيح الكيفية في رسم واتخاذ القرارات في عالم يسوده عدم التأكد وتعقد المتغيرات وتنوعها.
لقد ضم هذا الكتاب اثني عشر فصلاًن وعليه جاء الفصل الأول متناولاً موضوع التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة المدروسة بعد إعطاء فرشة نظرية للمفهوم العلمي للتنبؤ وأنواعه وأهميته والمنهجية القياسية. وكذلك التطرق إلى الكيفية التي يتم فيها فحص وتشخيص المشكلة وثم كيفية القيام بعملية التنبؤ واختبار القدرة التنبؤية للنموذج المستخدم في الدراسة. وتناول الفصل الثاني منها طبيعة المشاكل القياسية ومفهوم الاختبارات من الدرجة الثانية، كما تطرق إلى الفروض وأنواعها وتطويعها وفقاً للمشاكل والمتغيرات الجديدة. وأول هذه المشاكل التي يتناول الكتاب هو مشكلة الارتباط الخطي المتعدد اللازمة للنموذج الخطي المتعدد المتغيرات حيث تناولها الفصل الثالث والذي ضم طرق التقدير واختبار الكشف عن هذه الظاهرة وطرق معالجتها وفقاً لطرق التقدير غير التقليدية كطريقة قرار -كلوبر وطريقة المركبات الأساسية وغيرها.
أما الفصل الرابع فقد ناقش مشكلة الارتباط الذاتي وأثرها في عملية التنبؤ. فقد ناقش هذه المشكلة وكيفية اختبار المقدرات ودرجة الثقة بها كما تطرق إلى الوسائل الحديثة في الكشف عن هذه الظاهرة وكيفية اختبارها وطرق معالجتها، حيث تناول طريقة كوكران -أوركات وطريقة دربن المحولة وطريقة المربعات الصغرى، العمومية وغيرها والمعروف إحصائياً بأن المتغيرات بصورة عامة تعاني من مشكلة الأخطاء فيها، وعليه فقط تطرق الفصل الخامس إلى مشكلة مفهوم ومصادر وآثار أخطاء المتغيرات وأثرها في عملية التنبؤ وكيفية اختبار أثر هذه الأخطاء على مقدرات النموذج القياسي الموسع. كما تناول هذا الفصل التطرق إلى أحدث ستة طرق في حلول أخطاء المتغيرات منها طريقة معكوس المربعات الصغرى، وطريقة دربن الرتيبة وطريقة المتغير الأدائي وغيرها.
المعروف أن المشاكل الاقتصادية والإدارية والتجارية هي ليست حالات ساكنة (Static Situations) بل هي حالات متغيرة حركية أو ديناميكية أي أنها تأخذ بنظر الاعتبار عنصر الزمن، أي دراسة النماذج القياسية المتخلفة زمنياً واثر هذا المتغير في عملية التنبؤ. ولهذا جاء الفصل السادس ليتخصص في دراسة نماذج فترات الإبطاء من حيث مفهومها الاقتصادي وأسبابها وآثارها وطرق تقديرها لمعلمات نماذج التخلف الزمني ومنها طرق التقدير للمتغيرات الخارجية المتخلفة زمنياً كطريقة آلمون وكذلك طرق التقدير للمتغيرات الداخلية المتخلفة زمنياً كطريقة نيرلوف وطريقة كاكان وباسكال وغيرها.
أما الفصل الثامن والتاسع فقد انفرد لمعالجة النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة من حيث أنواعها وطرق معالجتها وأثرها في عملية التنبؤ فقد تم التطرق إلى نماذج المعادلات المتتابعة والمجموعات المتتابعة والنماذج غير المرتبطة ظاهرياً وكذلك تم مناقشة النماذج الآنية ونماذج المحاكاة وطرق حل هذه النماذج.
لأهمية تشخيص النماذج لتحديد طرق تقديرها تم في الفصل العاشر الإشارة إلى شروط وقواعد تشخيص النماذج القياسية حسب درجتها ورتبتها وأثر ذلك على عمليتي التنبؤ واتخاذ القرار.
أما الفصل الحادي عشر فقد اهتم باستخدام طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين في تقدير معلمات النموذج القياسي. فقد تم إعطاء مفهوم التقدير بموجب (2SLS) ومميزات هذا التقدير وأثره في عملية التنبؤ.
وأخيراً جاء الفصل الثاني عشر ليهتم بطريقة الاحتمال الأعظم حيث تناول مفهوم واشتقاق دالة الإمكان الأعظم وتطيقه على نموذج الانحدار الخطي البسيط، وتم كذلك مناقشة طريقة الاحتمال الأعظم بالمعلومات المحددة وبطريقة المعلومات الكاملة، وهذه الطرق أدخلت حديثاً في معالجة المشاكل الاقتصادية والإدارية وحققت نتائج رائعة في التقدير.
لقد اهتم الكتاب برمته بإعطاء مجموعة من التطبيقات الواقعية الاقتصادية والإدارية كذلك تم إعطاء مجموعة من أسئلة التقويم الذاتي التي ترسخ مدى الفهم لدى القارئ والباحث.
Note de contenu : الفصل الأول:التنبؤ القياسي لسلوك الظاهرة
الفصل الثاني:طبيعة المشاكل القياسية واختبارات الدرجة الثانية
الفصل الثالث:التداخل الخطي المتعدد وأثره في التنبؤ
الفصل الرابع:الارتباط الذاتي أو الارتباط المتسلسل وأثره في التنبؤ
الفصل الخامس:اخطاء المتغيرات وأثرها في التنبؤ
الفصل السادس:نماذج المتغيرات المختلفة زمنيا وأثرها في التنبؤ
الفصل السابع:النماذج القياسية ذات المعادلات المتعددة ودورها في التنبؤ
الفصل الثامن:نماذج المعادلات الآنية وأثرها في التنبؤ
الفصل التاسع:طريقة المربعات الصغرى غير المباشرة واثرهافي التنبؤ
الفصل العاشر:مشكلة التشخيص وأثرها في التنبؤ
الفصل الحادي عشر:طريقة المربعات الصغرى على مرحلتين والتنبؤ المستقبلي للظاهرة
الفصل الثاني عشر:طريقة الاحتمالية(الاحتمال الأعظم)
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/110770 A/330.1015 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt