BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur حميد جاعد محسن الدليمي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أساسيات البحث المنهجي في الدراسات الإعلامية / حميد جاعد محسن الدليمي
Titre : أساسيات البحث المنهجي في الدراسات الإعلامية Type de document : texte imprimé Auteurs : حميد جاعد محسن الدليمي, Auteur ; اللافي إدريس عبد القادر, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : ليبيا: منشورات جامعة قازيونس Année de publication : 2008 Importance : 174ص. Présentation : غلاف خارجي،جداول،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9959-24-110-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : البحث المنهجي،البحث العلمي،مناهج البحث Index. décimale : 302 Interaction sociale : classer ici la psychologie sociale, la sociométrie Résumé : منذ أربعة قرون مضت تمكنت عدد من المجتمعات أن تحسم موضوع العلم والبحث العلمي. وقد قطعت شوطاً كبيراً في هذا المجال. كما أفرزت تجربة هذه المجتمعات نتائج إيجابية وفوائد جمة لم يستطع الإنسان أن يحقق أيا منها على مدى تاريخه الطويل ومن ثم لم يعد هناك خيار آخر أمام المجتمعات الأخرى، وخاصة المجتمعات النامية والمتخلفة غير خيار العلم والطرق العلمية في معالجة مشكلاتها. ويمكن القول ولتحديد معنى العلم والطرق العلمية وبيان الفرق بينهما بأن النشاط العلمي إنما هو ناتج عن جهد العلماء في حقل محدد، ضمن تخصص معين، أما الطرق العلمية، فهي الطريقة المنظمة التي يتم بواسطتها إستخدام العلم في كل المشكلات المختلفة والمتباينة. وقد إحتاج الإنسان في السابق ومازال بحاجة إلى التفكير العلمي في دراسة مشكلاته وطرق معالجتها الناجمة عن عدد من المواقف الحياتية اليومية والتي تتطلب تدقيقاً وبحثاً علمياً عند المعالجة أو وضع الحلول الممكنة لها. ومن ثم أصبحت الحاجة إلى البحث العلمي ليست محصورة في الجامعات ومؤسسات البحث العلمي، أو مقصورة على الطلاب والباحثين، بل هي تعدت ذلك وأصبح البحث العلمي عنصراً أساسياً لجميع الأفراد الذين يمارسون نشاطات أخرى. وأبسط نموذج للتفكير العلمي هو إعتماد التخطيط كمبدأ في حل المشكلات مقابل العفوية والإرتجال في الحلول الحياتية. فالتخطيط هو أحد مظاهر الطريقة العلمية وأحد منجزات العلم ذاته وقد كان ما زال أساساً للتنمية الإجتماعية والإقتصادية. هذا ويتفق الباحثون حول مفهوم العلم ومضمونه بأنه مصطلح يشير إلى الدراسة الموضوعية المنظمة للظواهر الواقعية وما يترتب على ذلك من بناء للمعرفة أو أنه،أي العلم، نشاط إنساني، يهدف إلى زيادة قدرته وتمكنه من السيطرة على الطبيعة عن طريق وصف الظواهر التي يتناولها وتصنيفها إلى أنواع وبالتالي الكشف عن العلاقات التي تربط بعضها البعض. وبفعل كثرة الظواهر وتشابكها لجأ العلماء إلى تصنيفها وتوزيعها إلى مجاميع يمكن تتبعها ودراستها وكنتيجة لذلك نشأت علوم عدة، كالكيمياء، الفيزياء، الفلك، الإجتماع وعلم النفس...الخ كل منها تتعامل مع جانب أو حقل محدود إلى درجة أن الفروع العلمية أصبحت لا تعد ولا تحصى. والعلم لا يرتبط بموضوع محدد أو ظاهرة معينة، وإنما يهتم بالعلاقات والقوانين التي تحكم الموضوعات وتسير بموجبها كافة، أياً كانت طبيعية أو إنسانية.
هذا ويعتقد المختصون والباحثون في العلوم الإجتماعية، وخاصة علماء الإتصال والإعلام أن دراستهم وبحوثهم تكتسب الصفة العلمية وتنطبق عليها شروط العلم ومفهومه، والعلم بدوره كنشاط إنساني يتحول ذاته إلى موضوع لبحث العلوم الإجتماعية. ومع أن معظم علماء الإعلام والإجتماع يأخذون بالتعريف السابق للعلم، إلا أن هناك صعوبات تتعلق بخصائص العلم المختلفة وفي مقدمتها: التنظيم، الموضوعية، والمتابعة الميدانية. أما من حيث التنظيم فإن هناك من يعتقد أن صفة النظام التي توجد في العلم تنطبق أساساً على البناء المتكامل للقضايا ذات الدلالة الإمبريقية التي تؤلف نظرية العلم، وآخرون يعتقدون بأنها تنطبق أساساً على مناهج وطرق البحث. إلا أن الإتجاه السائد كما يشير القاموس الإجتماعي هو الذي يربط بين النظرية والبحث أكثر فأكثر. أما صفة الموضوعية فيقصد بها قدرة الباحث على رؤية العالم الموضوعي الواقعي كما هو وكما يبدو فهو يخضع في العلوم الإجتماعية لمدى الإلتزام الباحث بالقيم السائدة. ضمن هذه المناخات تأتي الدراسة في هذا الكتاب حول أساسيات البحث المنهجي في الدراسات الإعلامية والتي تناولت مواضيع عدة حيث دارت حول البحث العلمي والبحث المنهجي مبينة مفردات خطة البحث ومناهجه دون أن تغفل عن تناول الدراسة الميدانية التي ترتكز على العينات والإستبيانات.Note de contenu : الفصل الاول:البحث العلمي والبحث المنهجي
الفصل الثاني:مفردات خطة البحث
الفصل الثالث:مناهج البحث
الفصل الرابع:العينات والاستبياتأساسيات البحث المنهجي في الدراسات الإعلامية [texte imprimé] / حميد جاعد محسن الدليمي, Auteur ; اللافي إدريس عبد القادر, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : ليبيا: منشورات جامعة قازيونس, 2008 . - 174ص. : غلاف خارجي،جداول،أشكال ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9959-24-110-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : البحث المنهجي،البحث العلمي،مناهج البحث Index. décimale : 302 Interaction sociale : classer ici la psychologie sociale, la sociométrie Résumé : منذ أربعة قرون مضت تمكنت عدد من المجتمعات أن تحسم موضوع العلم والبحث العلمي. وقد قطعت شوطاً كبيراً في هذا المجال. كما أفرزت تجربة هذه المجتمعات نتائج إيجابية وفوائد جمة لم يستطع الإنسان أن يحقق أيا منها على مدى تاريخه الطويل ومن ثم لم يعد هناك خيار آخر أمام المجتمعات الأخرى، وخاصة المجتمعات النامية والمتخلفة غير خيار العلم والطرق العلمية في معالجة مشكلاتها. ويمكن القول ولتحديد معنى العلم والطرق العلمية وبيان الفرق بينهما بأن النشاط العلمي إنما هو ناتج عن جهد العلماء في حقل محدد، ضمن تخصص معين، أما الطرق العلمية، فهي الطريقة المنظمة التي يتم بواسطتها إستخدام العلم في كل المشكلات المختلفة والمتباينة. وقد إحتاج الإنسان في السابق ومازال بحاجة إلى التفكير العلمي في دراسة مشكلاته وطرق معالجتها الناجمة عن عدد من المواقف الحياتية اليومية والتي تتطلب تدقيقاً وبحثاً علمياً عند المعالجة أو وضع الحلول الممكنة لها. ومن ثم أصبحت الحاجة إلى البحث العلمي ليست محصورة في الجامعات ومؤسسات البحث العلمي، أو مقصورة على الطلاب والباحثين، بل هي تعدت ذلك وأصبح البحث العلمي عنصراً أساسياً لجميع الأفراد الذين يمارسون نشاطات أخرى. وأبسط نموذج للتفكير العلمي هو إعتماد التخطيط كمبدأ في حل المشكلات مقابل العفوية والإرتجال في الحلول الحياتية. فالتخطيط هو أحد مظاهر الطريقة العلمية وأحد منجزات العلم ذاته وقد كان ما زال أساساً للتنمية الإجتماعية والإقتصادية. هذا ويتفق الباحثون حول مفهوم العلم ومضمونه بأنه مصطلح يشير إلى الدراسة الموضوعية المنظمة للظواهر الواقعية وما يترتب على ذلك من بناء للمعرفة أو أنه،أي العلم، نشاط إنساني، يهدف إلى زيادة قدرته وتمكنه من السيطرة على الطبيعة عن طريق وصف الظواهر التي يتناولها وتصنيفها إلى أنواع وبالتالي الكشف عن العلاقات التي تربط بعضها البعض. وبفعل كثرة الظواهر وتشابكها لجأ العلماء إلى تصنيفها وتوزيعها إلى مجاميع يمكن تتبعها ودراستها وكنتيجة لذلك نشأت علوم عدة، كالكيمياء، الفيزياء، الفلك، الإجتماع وعلم النفس...الخ كل منها تتعامل مع جانب أو حقل محدود إلى درجة أن الفروع العلمية أصبحت لا تعد ولا تحصى. والعلم لا يرتبط بموضوع محدد أو ظاهرة معينة، وإنما يهتم بالعلاقات والقوانين التي تحكم الموضوعات وتسير بموجبها كافة، أياً كانت طبيعية أو إنسانية.
هذا ويعتقد المختصون والباحثون في العلوم الإجتماعية، وخاصة علماء الإتصال والإعلام أن دراستهم وبحوثهم تكتسب الصفة العلمية وتنطبق عليها شروط العلم ومفهومه، والعلم بدوره كنشاط إنساني يتحول ذاته إلى موضوع لبحث العلوم الإجتماعية. ومع أن معظم علماء الإعلام والإجتماع يأخذون بالتعريف السابق للعلم، إلا أن هناك صعوبات تتعلق بخصائص العلم المختلفة وفي مقدمتها: التنظيم، الموضوعية، والمتابعة الميدانية. أما من حيث التنظيم فإن هناك من يعتقد أن صفة النظام التي توجد في العلم تنطبق أساساً على البناء المتكامل للقضايا ذات الدلالة الإمبريقية التي تؤلف نظرية العلم، وآخرون يعتقدون بأنها تنطبق أساساً على مناهج وطرق البحث. إلا أن الإتجاه السائد كما يشير القاموس الإجتماعي هو الذي يربط بين النظرية والبحث أكثر فأكثر. أما صفة الموضوعية فيقصد بها قدرة الباحث على رؤية العالم الموضوعي الواقعي كما هو وكما يبدو فهو يخضع في العلوم الإجتماعية لمدى الإلتزام الباحث بالقيم السائدة. ضمن هذه المناخات تأتي الدراسة في هذا الكتاب حول أساسيات البحث المنهجي في الدراسات الإعلامية والتي تناولت مواضيع عدة حيث دارت حول البحث العلمي والبحث المنهجي مبينة مفردات خطة البحث ومناهجه دون أن تغفل عن تناول الدراسة الميدانية التي ترتكز على العينات والإستبيانات.Note de contenu : الفصل الاول:البحث العلمي والبحث المنهجي
الفصل الثاني:مفردات خطة البحث
الفصل الثالث:مناهج البحث
الفصل الرابع:العينات والاستبياتExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/142240 A/302.081 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt