BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'éditeur
التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت |
Documents disponibles chez cet éditeur



أبيستمولوجيا النص : بين التأويل والتأصيل في المنظومتين الفكريتين لنصر حامد أبو زيد و محمد أركون / علاء هاشم مناف
Titre : أبيستمولوجيا النص : بين التأويل والتأصيل في المنظومتين الفكريتين لنصر حامد أبو زيد و محمد أركون Type de document : texte imprimé Auteurs : علاء هاشم مناف, Auteur Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2011 Importance : 323 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-65890-98751-- Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 121 Epistémologie (Théorie de la connaissance) Résumé : يناقش هذا الكتاب المفهوم الجوهري للقوة الإلزامية التخييلية لتقديس ما هو غير مقدّس، وتحريم ما كان غير محرّم، وتنزيه ما كان غير منزّه، وبالمحصلة، فإن الخطاب الإصولي ، أسقط وجود الصيرورة في المواصلة التاريخية والتأصيل الهرمينوطيقي والبلورة الجوهرية لمغادرة التقديس الأعمى للنص الديني وكسر الإنغلاق في النص الديني ومجاوزة التقديس والتحريم. إن هذه المرحلة التاريخية التي تخضع لعمليات التصور الخاضعة لمنطق الصيرورة التأريخية، ليقوم التفكير السلفي الديني بإنكار “قانون الصيرورة” ليشكل ظاهرة سسيولوجية ثقافية تنتشر داخل الأنسجة السسيولوجية التي تنفصل عن المنطق التأريخي للصيرورة التطورية النقدية لتطور التفكير الديني. أبيستمولوجيا النص : بين التأويل والتأصيل في المنظومتين الفكريتين لنصر حامد أبو زيد و محمد أركون [texte imprimé] / علاء هاشم مناف, Auteur . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2011 . - 323 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-65890-98751--
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 121 Epistémologie (Théorie de la connaissance) Résumé : يناقش هذا الكتاب المفهوم الجوهري للقوة الإلزامية التخييلية لتقديس ما هو غير مقدّس، وتحريم ما كان غير محرّم، وتنزيه ما كان غير منزّه، وبالمحصلة، فإن الخطاب الإصولي ، أسقط وجود الصيرورة في المواصلة التاريخية والتأصيل الهرمينوطيقي والبلورة الجوهرية لمغادرة التقديس الأعمى للنص الديني وكسر الإنغلاق في النص الديني ومجاوزة التقديس والتحريم. إن هذه المرحلة التاريخية التي تخضع لعمليات التصور الخاضعة لمنطق الصيرورة التأريخية، ليقوم التفكير السلفي الديني بإنكار “قانون الصيرورة” ليشكل ظاهرة سسيولوجية ثقافية تنتشر داخل الأنسجة السسيولوجية التي تنفصل عن المنطق التأريخي للصيرورة التطورية النقدية لتطور التفكير الديني. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/198260 A/121.002 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : أصل الأنواع : نظرية النشوء والارتقاء Type de document : texte imprimé Auteurs : تشارلز داروين Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2012 Importance : 514ص Présentation : غلاف ملون Format : 24x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-582-15-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 001 Le savoir Résumé :
هذا الكتاب يدافع عن نظرية تقول إن الانسان تطور بسبب احتياجاته، وتغير دماغه شكله وجسده، حاضرة وصارت جزءا من دراسة، رغم الحرب الواسعة التي شنتها ، ولا تزال، عليها وجهة النظر الدينية التي ترى أن الانسان خلق وسيبقى على ماهو عليه الآن.Note de contenu :
ف1: التحول بالايلاف
ف2: التحول بالطبيعة
ف3: التناحر على البقاء
ف4: الانتخاب الطبيعي أو بقاء
ف5: قوانين التباين
ف6: مشكلات النظرية
ف7: نقائض مختلفة على نظرية الانتخاب الطبيعي
ف8: الغريزة
ف9: التهجين
ف10: فجوات في السجل الجيولوجي
ف11: التعاقب الجيولوجي للعضويات
ف12: التوزيع الجغرافي
ف13: الخصيات وعلاقات القربى التبادلية بين الكائنات العضويةأصل الأنواع : نظرية النشوء والارتقاء [texte imprimé] / تشارلز داروين . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2012 . - 514ص : غلاف ملون ; 24x17 سم.
ISSN : 978-9953-582-15-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 001 Le savoir Résumé :
هذا الكتاب يدافع عن نظرية تقول إن الانسان تطور بسبب احتياجاته، وتغير دماغه شكله وجسده، حاضرة وصارت جزءا من دراسة، رغم الحرب الواسعة التي شنتها ، ولا تزال، عليها وجهة النظر الدينية التي ترى أن الانسان خلق وسيبقى على ماهو عليه الآن.Note de contenu :
ف1: التحول بالايلاف
ف2: التحول بالطبيعة
ف3: التناحر على البقاء
ف4: الانتخاب الطبيعي أو بقاء
ف5: قوانين التباين
ف6: مشكلات النظرية
ف7: نقائض مختلفة على نظرية الانتخاب الطبيعي
ف8: الغريزة
ف9: التهجين
ف10: فجوات في السجل الجيولوجي
ف11: التعاقب الجيولوجي للعضويات
ف12: التوزيع الجغرافي
ف13: الخصيات وعلاقات القربى التبادلية بين الكائنات العضويةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/233329 A/001.136 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الدين والسياسة في فلسفة الفارابي: من التأسيس البرهاني للسياسة إلى التأسيس الحجاجي Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد ايت حمو, Auteur Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2011 Importance : 272 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 14×21 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-65890-99451-- Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : القسم الاول : فلسفة الملة عند الفرابي
القسم الثاني : الفلسفة السياسية عند الفرابي
الدين والسياسة في فلسفة الفارابي: من التأسيس البرهاني للسياسة إلى التأسيس الحجاجي [texte imprimé] / محمد ايت حمو, Auteur . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2011 . - 272 ص : غلاف خارجي ; 14×21 cm.
ISBN : 978-65890-99451--
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : القسم الاول : فلسفة الملة عند الفرابي
القسم الثاني : الفلسفة السياسية عند الفرابي
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/198016 A/100.241 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : العقد الإجتماعي أو مبادئ الحقوق السياسية Type de document : texte imprimé Auteurs : جان جاك روسو, Auteur ; عادل زعيتر, Traducteur Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2014 Importance : 256 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-977-6483-12-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : "ولد الإنسان حرا وهو في الأغلال حيثما كان، ذاك يظن نفسه سيد الآخرين، وهو مانفك أكثرهم عبودية" بهذه الفكرة انطلق روسو في كتابه "العقد الاجتماعي أو مبادئ الحق السياسي"، ليؤكد على أن الحرية فطرية في الانسان، لكن في حالة المجتمع لم يعد للحرية نفس المعنى الذي كان لها في حالة الطبيعة، إذ تحولت هذه الحرية من طبيعية إلى مدنية، ذلك أن الإنسان يصير مقيدا بمجموعة من القوانين تمنعه من ممارسة حريته الطبيعية.
اعتبر روسو بأن انتقال الإنسان من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع ينتج عنه تغيير واضح، حيث تحل العدالة محل الغريزة في تصرف الإنسان، وتصبح أفعاله أخلاقي
لعل خروج الإنسان من الحالة الطبيعية إلى حالة المجتمع لم يكن اعتباطيا، بل نجم عن ذلك سلب لحريته الطبيعية مقابل حرية مدنية، وتم ذلك بواسطة عقد يمكن اعتباره بمثابة التزام جماعي تم الاتفاق عليه بواسطة الاتفاق وليس القوة، ذلك أنه لا يوجد قانون الأقوياء في المجتمع، وما يوجد في نظر روسو هو قانون يجعل جميع الناس متساوين، وبموجب هذا القانون يتنازل الناس عن حرياتهم مقابل أن يقوم القانون بحمايتهم. وإذا لم توجد سلطة عليا تضمن وفاء المتعاقدين، فإن الإنسان المتعاقد يبقى صاحب الحل والعقد.
العقد الإجتماعي أو مبادئ الحقوق السياسية [texte imprimé] / جان جاك روسو, Auteur ; عادل زعيتر, Traducteur . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2014 . - 256 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-977-6483-12-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : "ولد الإنسان حرا وهو في الأغلال حيثما كان، ذاك يظن نفسه سيد الآخرين، وهو مانفك أكثرهم عبودية" بهذه الفكرة انطلق روسو في كتابه "العقد الاجتماعي أو مبادئ الحق السياسي"، ليؤكد على أن الحرية فطرية في الانسان، لكن في حالة المجتمع لم يعد للحرية نفس المعنى الذي كان لها في حالة الطبيعة، إذ تحولت هذه الحرية من طبيعية إلى مدنية، ذلك أن الإنسان يصير مقيدا بمجموعة من القوانين تمنعه من ممارسة حريته الطبيعية.
اعتبر روسو بأن انتقال الإنسان من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع ينتج عنه تغيير واضح، حيث تحل العدالة محل الغريزة في تصرف الإنسان، وتصبح أفعاله أخلاقي
لعل خروج الإنسان من الحالة الطبيعية إلى حالة المجتمع لم يكن اعتباطيا، بل نجم عن ذلك سلب لحريته الطبيعية مقابل حرية مدنية، وتم ذلك بواسطة عقد يمكن اعتباره بمثابة التزام جماعي تم الاتفاق عليه بواسطة الاتفاق وليس القوة، ذلك أنه لا يوجد قانون الأقوياء في المجتمع، وما يوجد في نظر روسو هو قانون يجعل جميع الناس متساوين، وبموجب هذا القانون يتنازل الناس عن حرياتهم مقابل أن يقوم القانون بحمايتهم. وإذا لم توجد سلطة عليا تضمن وفاء المتعاقدين، فإن الإنسان المتعاقد يبقى صاحب الحل والعقد.
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 16/282499 A/100.389 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الفلسفة السياسية للحداثة وما بعد الحداثة : شرط فهم صراعات الالفية الثالثة Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بوجنال, Auteur Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2010 Importance : 238 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 13×21 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-65890-79569-- Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : الحداثة ومل بعد الحداثة هي في نهاية المطاف موقف من مواقف الفلسفة السياسية ، موقف فرض علينا شكلا من أشكال السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ن كما يدعى النظام الرأسمالي يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ، كما يدعى النظام الرأسمالي ، يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة – الطاعة ... لذا فنحن لا نؤمن كما فعل فوكو وبورديو وديريدا وكريستيفيا وغيرهم بأن الحل يوجد في تحليل أدوات ومؤسسات تسلط السلطة ، بل يجب الذهاب الى أبعد من ذلك وهو تحليل لماذا لم تتمكن هذه الأدوات والمؤسسات من منع هذا التسلط السياسي طوال التاريخ المجتمعي لن الكشف عن الحقيقة لا يقتصر على تبيان ادوات القمع السياسي ... بل هي أكثر من ذلك حيث أن الأمر يقتضي الكشف ، وهو ما لم تقم به الحداثة وما بعد الحداثة ، عن مختلف الأدوات الداعية لرفض تسلط السلطة. الفلسفة السياسية للحداثة وما بعد الحداثة : شرط فهم صراعات الالفية الثالثة [texte imprimé] / محمد بوجنال, Auteur . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2010 . - 238 ص : غلاف خارجي ; 13×21 cm.
ISBN : 978-65890-79569--
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : الحداثة ومل بعد الحداثة هي في نهاية المطاف موقف من مواقف الفلسفة السياسية ، موقف فرض علينا شكلا من أشكال السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ن كما يدعى النظام الرأسمالي يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ، كما يدعى النظام الرأسمالي ، يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة – الطاعة ... لذا فنحن لا نؤمن كما فعل فوكو وبورديو وديريدا وكريستيفيا وغيرهم بأن الحل يوجد في تحليل أدوات ومؤسسات تسلط السلطة ، بل يجب الذهاب الى أبعد من ذلك وهو تحليل لماذا لم تتمكن هذه الأدوات والمؤسسات من منع هذا التسلط السياسي طوال التاريخ المجتمعي لن الكشف عن الحقيقة لا يقتصر على تبيان ادوات القمع السياسي ... بل هي أكثر من ذلك حيث أن الأمر يقتضي الكشف ، وهو ما لم تقم به الحداثة وما بعد الحداثة ، عن مختلف الأدوات الداعية لرفض تسلط السلطة. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260684 A/100.306 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt Permalink