BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد الطالبي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
منهجية ابن خلدون التاريخية / محمد الطالبي
Titre : منهجية ابن خلدون التاريخية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد الطالبي, Auteur Editeur : دار الحداثة Année de publication : 1981 Importance : 78ص Présentation : غلاف خارجي Format : 16.5x11.5 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : ان ابن خلدون في الحقيقة لم يكن مؤرخا محترفا، وان انطلق من شواغل تاريخية، وسجل احيانا ما شاهده بدقة تفوق ما بلغنا عن طريق غيره، وان دعاه توقد احيانا ماشاهده بدقة تفوق ما بلغنا عن طريق غيره، وان دعاه توقد ذكائه الى النقل عمن اغفله من سبقه في بعض الحالات وكان معجبا بتاريخه. ذلك ان همه في النهاية لم يكن في تسجيل الحوادث في حد ذاتها، وانما في فهم اسبابها ومسبباتها، دواعيها ونتائجها. لم يكن التاريخ بالنسبة اليه غاية في ذاته، وانما هو وسيلة لفهم ذلك الانقلاب الهائل الذي عاشه، فاصطدم به، وتألم كغيره لما شاهده من احتضار الحضارة الاسلامية، فأراد ان يكشف عن القوانين التي تنشئ الحضارات وتميتها. وكيف يتحقق هذا الكشف ما لم ينطلق من التاريخ اي من سجل الحضارات؟ وهكذا ينقلب التاريخ الى مخبر، اي الى خزان هائل من التجارب التي بفضل ما يسلط عليها من التحليل والتأويل، تمكن من اكتشاف نواميس العمران، أو حسب اصطلاح ابن خلدون (ما يلحقه من العوارض والاحوال لذاته) منهجية ابن خلدون التاريخية [texte imprimé] / محمد الطالبي, Auteur . - بيروت : دار الحداثة, 1981 . - 78ص : غلاف خارجي ; 16.5x11.5 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : ان ابن خلدون في الحقيقة لم يكن مؤرخا محترفا، وان انطلق من شواغل تاريخية، وسجل احيانا ما شاهده بدقة تفوق ما بلغنا عن طريق غيره، وان دعاه توقد احيانا ماشاهده بدقة تفوق ما بلغنا عن طريق غيره، وان دعاه توقد ذكائه الى النقل عمن اغفله من سبقه في بعض الحالات وكان معجبا بتاريخه. ذلك ان همه في النهاية لم يكن في تسجيل الحوادث في حد ذاتها، وانما في فهم اسبابها ومسبباتها، دواعيها ونتائجها. لم يكن التاريخ بالنسبة اليه غاية في ذاته، وانما هو وسيلة لفهم ذلك الانقلاب الهائل الذي عاشه، فاصطدم به، وتألم كغيره لما شاهده من احتضار الحضارة الاسلامية، فأراد ان يكشف عن القوانين التي تنشئ الحضارات وتميتها. وكيف يتحقق هذا الكشف ما لم ينطلق من التاريخ اي من سجل الحضارات؟ وهكذا ينقلب التاريخ الى مخبر، اي الى خزان هائل من التجارب التي بفضل ما يسلط عليها من التحليل والتأويل، تمكن من اكتشاف نواميس العمران، أو حسب اصطلاح ابن خلدون (ما يلحقه من العوارض والاحوال لذاته) Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 21/321608 A/810.156 $r non conforme -- Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt