BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur امين الأيوبي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إدارة العملاء كأستثمارات طويلة الأمد / امين الأيوبي
Titre : إدارة العملاء كأستثمارات طويلة الأمد Type de document : texte imprimé Auteurs : امين الأيوبي, Traducteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2006 Importance : 278ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 14.5*21.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-29-250-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 331 Economie du travail : classer la sociologie des travailleurs à 305.56 Résumé : كتاب إدارة العملاء كاستثمارات طويلة الأمد القيمة الإستراتيجية للعملاء على المدى الطويل سونيك غوبتا ودونالد ليهمان PDF ،بين دفتي كتاب “إدارة العملاء كاستثمارات طويلة الأمد” .الجواب – وربما ستفاجأ بالإجابات. ستتعلم طرقاً بسيطة تثير الدهشة تساعدك في الحصول على معلومات موثوقة حول قيمة عميلك… والحصول عليها في صيغة يمكنك استخدامها. وستتعلم كيف تستخدمها في قياس فعاليتك في التسويق بدقة لم تعهدها من قبل مما سيؤدي إلى رفع مستويات علاقتك مع عملائك.
كما ستتعلم كيف يمكن لقيمة العميل أن تضفي صفاء على قراراتك المتعلقة بعمليات الاندماج والتملك وتقييم الشركات. الجميع يقولون بأنه ينبغي أن تدير مؤسستك اعتماداً على العميل. وهذا الكتاب يوفر لك الأدوات اللازمة لكي تقوم بذلك.
Note de contenu : الفصل الاول:العملاء هم الأرصدة
الفصل الثاني:قيمة العميل
الفصل الثالث:الاستراتيجية المعتمدة على العميل
الفصل الرابع:التقييم المعتمدة على العميل
الفصل الخامس:التخطيط المعتمد على العميل
الفصل السادس:المنظمة المعتمدة على العميل
إدارة العملاء كأستثمارات طويلة الأمد [texte imprimé] / امين الأيوبي, Traducteur . - ط1 . - لبنان : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2006 . - 278ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 14.5*21.5سم.
ISBN : 978-9953-29-250-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 331 Economie du travail : classer la sociologie des travailleurs à 305.56 Résumé : كتاب إدارة العملاء كاستثمارات طويلة الأمد القيمة الإستراتيجية للعملاء على المدى الطويل سونيك غوبتا ودونالد ليهمان PDF ،بين دفتي كتاب “إدارة العملاء كاستثمارات طويلة الأمد” .الجواب – وربما ستفاجأ بالإجابات. ستتعلم طرقاً بسيطة تثير الدهشة تساعدك في الحصول على معلومات موثوقة حول قيمة عميلك… والحصول عليها في صيغة يمكنك استخدامها. وستتعلم كيف تستخدمها في قياس فعاليتك في التسويق بدقة لم تعهدها من قبل مما سيؤدي إلى رفع مستويات علاقتك مع عملائك.
كما ستتعلم كيف يمكن لقيمة العميل أن تضفي صفاء على قراراتك المتعلقة بعمليات الاندماج والتملك وتقييم الشركات. الجميع يقولون بأنه ينبغي أن تدير مؤسستك اعتماداً على العميل. وهذا الكتاب يوفر لك الأدوات اللازمة لكي تقوم بذلك.
Note de contenu : الفصل الاول:العملاء هم الأرصدة
الفصل الثاني:قيمة العميل
الفصل الثالث:الاستراتيجية المعتمدة على العميل
الفصل الرابع:التقييم المعتمدة على العميل
الفصل الخامس:التخطيط المعتمد على العميل
الفصل السادس:المنظمة المعتمدة على العميل
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/291169 A/331.021 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإقتصاد العالمي / غريغوري كلارك
Titre : الإقتصاد العالمي : نشأته و تطوره و مستقبله Type de document : texte imprimé Auteurs : غريغوري كلارك, Acteur ; امين الأيوبي, Traducteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2009 Importance : 533ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.خرائط.ملحق Format : 16.5*23.5سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-87-555-2 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : "هذا الكتاب حصيلة عشرين عاماً من العمل"، في تاريخ الإقتصاد الكمي. ويتضمن شرحاً وافياً لكيفية تطور الاقتصاد العالمي على مدى ألف عام، بأسلوب يقرّب القارئ من المفاهيم الإقتصادية، والتي يبالغ الأكاديميون الإقتصاديون عادة في استعمال مفردات لغتها، فيضعونها بأسلوب "قصد به الإبهام المتعمّد والخوض في تفاهات رطانة لغة الاقتصاد"، على حدّ قول الكاتب الذي هو رئيس قسم العلوم الاقتصادية في جامعة كاليفورنيا، دافيس، وصاحب المؤلفات الكثيرة في التاريخ الاقتصادي.
يربط الكاتب بين الاقتصاد وبين المواضيع الأخرى كالثقافة وعلم النفس وعلم الاجتماع والسياسة، ربطاً وثيقاً. "فالمؤسسات الاقتصادية السابقة صاغت طبيعتنا-رغباتنا، وتطلعاتنا، وتفاعلاتنا وهي تصوغ الآن النظم الاقتصادية الحديثة". ويطرح تساؤلات عديدة حول أسباب التفاوت في الثراء في مناطق العالم، وحول الثورة الصناعية التي أدت إلى زيادة غنى بعض البلدان، بينما أدت إلى زيادة الفقر في غيرها.
للإجابة على هذه الإسئلة وغيرها من التساؤلات العميقة، بنى الكاتب بحثه في التاريخ الاقتصادي منذ الثورة الصناعية وما قبل الثورة الصناعية، وخلالها ومن ثم فترة ما بعدها، مدعماً بالمراجع وبالتحليلات و"بثروة من البيانات" التي جمعها، ليخلص إلى نتائج مثيرة، مثل "وحدها المجتمعات التي لديها تواريخ طويلة بالاستقرار والأمن استطاعت تطوير خصائص ثقافية وفرق عمل فاعلة مكّنت من تحقيق نمو اقتصادي"، كما أنه توصل إلى فكرة أن "منحاً طبيعية مثل الجغرافيا والجيولوجيا هي المسؤولة عن الاختلافات في ثروات الأمم".
كتاب مثير للاهتمام في نظرته المختلفة التي تربط تاريخ الاقتصاد بعوامل أوسع، تشمل تأثير نواح أخرى في حياة الإنسان، وتقدم تفسيراً ذكياً لذلك. هذا الكتاب "ربما سيغير طريقة فهم التاريخ الاقتصادي العالمي".نبذة الناشر:لماذا نجد أن بعض المناطق في العالم واسعة الثراء وبعضها الآخر شديدة الفقر؟ لماذا حدثت الثورة الصناعية-والنمو الاقتصادي غير المسبوقين اللذان واكباها- في إنكلترا في القرن الثامن عشر، وليس في مكان آخر، أو في زمان آخر؟ لماذا لم يود التصنيع إلى إثراء العالم بأجمعه -ولماذا جعل مناطق واسعة من العالم أفقر من ذي قبل؟ يعالج غريغوري كلارك في كتابه "الاقتصاد العالمي" هذه الأسئلة العميقة ويقترح طريقة جديدة ومثيرة تفسر بموجبها الثقافة- وليس الاستغلال، أو الجغرافيا أو الموارد- ثراء الأمم وفقرها.
في رد على النظرية السائدة التي تقول بأن الثورة الصناعية انطلقت نتيجة لتطور مفاجئ في المؤسسات السياسية والقانونية والاقتصادية المستقرة في أوروبا في القرن السابع عشر، يبين كلارك أن هذه المؤسسات وجدت قبل زمن طويل من ظهور الصناعة. ويجادل بالمقابل بأن هذه المؤسسات أدت بالتدريج إلى تغيرات ثقافية عميقة عبر تشجيع الناس على التخلي عن غرائز المجتمعات التي تعيش على الصيد وعلى جمع الحبوب-العنف، وقلة الصبر، واقتصاد الجهد، وعلى تبني عادات اقتصادية-العمل الدؤوب، والعقلانية والتعليم.
المشكلة، كما يقول كلارك، هي أنها وحدها المجتمعات التي كان لديها تواريخ طويلة بالاستقرار والأمن استطاعت تطوير خصائص ثقافية وفرق عمل فاعلة مكنت من تحقيق نمو اقتصادي. أما المجتمعات التي لم تنعم بفترات طويلة من الاستقرار، فلم تحل عليها نعمة الصناعة، كما يحلل كلارك الفكرة التي دافع عنها جيرد دايموند في كتابه Guns, Germs, and steel التي تقول بأن منحاً طبيعية مثل الجغرافيا هي المسؤولة عن الاختلافات في ثروات الأمم.
إنه تحد ذكي ورصين للفكرة التي تقول بأنه يمكن تطوير المجتمعات الفقيرة عبر التدخل الخارجي، وربما يعير كتاب "الاقتصاد العالمي" طريقة فهم التاريخ الاقتصادي العالمي.
Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة
القسم الأول:المصيدة المالثوسية الحياة الاقتصادية لغاية القرن التاسع عشر
الفصل الثاني:منطق الاقتصاد المالثوسي
الفصل الثالث:مستويات المعيشة
الفصل الرابع:الخصوبة
الفصل الخامس:متوسط العمر المتوقع
الفصل السادس:مالثوس وداروين:بقاء الأغنى
الفصل السابع:التقدم التكنولوجي
الفصل الثامن:المؤسسات والنمو
الفصل التاسع:ظهور الإنسان الحديث
القسم الثاني:الثورة الصناعية
الفصل العاشر:النمو المعاصر:ثروة الامم-الابتكار يشرح كل النمو الحديث
الفصل الحادي عشر:أحجية الثروة الصناعية
الفصل الثاني عشر:الثروة الصناعية في إنكلترا
الفصل الثالث عشر:لماذا إنكلتراوليس الصين أو الهند أو اليابان؟
الفصل الرابع عشر:النتائج الاجتماعية
القسم الثالث:التباعد الكبير
الفصل الخامس عشر:النمو العالمي منذ العام 1800
الفصل السادس عشر:المصادر المباشرة للتباعد
الفصل السابع عشر:لماذا لم يتطور العالم بأكمله؟
الفصل الثامن:الخاتمة:عالم جديد غريبالإقتصاد العالمي : نشأته و تطوره و مستقبله [texte imprimé] / غريغوري كلارك, Acteur ; امين الأيوبي, Traducteur . - ط1 . - لبنان : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2009 . - 533ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.خرائط.ملحق ; 16.5*23.5سم.
ISBN : 978-9953-87-555-2
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : "هذا الكتاب حصيلة عشرين عاماً من العمل"، في تاريخ الإقتصاد الكمي. ويتضمن شرحاً وافياً لكيفية تطور الاقتصاد العالمي على مدى ألف عام، بأسلوب يقرّب القارئ من المفاهيم الإقتصادية، والتي يبالغ الأكاديميون الإقتصاديون عادة في استعمال مفردات لغتها، فيضعونها بأسلوب "قصد به الإبهام المتعمّد والخوض في تفاهات رطانة لغة الاقتصاد"، على حدّ قول الكاتب الذي هو رئيس قسم العلوم الاقتصادية في جامعة كاليفورنيا، دافيس، وصاحب المؤلفات الكثيرة في التاريخ الاقتصادي.
يربط الكاتب بين الاقتصاد وبين المواضيع الأخرى كالثقافة وعلم النفس وعلم الاجتماع والسياسة، ربطاً وثيقاً. "فالمؤسسات الاقتصادية السابقة صاغت طبيعتنا-رغباتنا، وتطلعاتنا، وتفاعلاتنا وهي تصوغ الآن النظم الاقتصادية الحديثة". ويطرح تساؤلات عديدة حول أسباب التفاوت في الثراء في مناطق العالم، وحول الثورة الصناعية التي أدت إلى زيادة غنى بعض البلدان، بينما أدت إلى زيادة الفقر في غيرها.
للإجابة على هذه الإسئلة وغيرها من التساؤلات العميقة، بنى الكاتب بحثه في التاريخ الاقتصادي منذ الثورة الصناعية وما قبل الثورة الصناعية، وخلالها ومن ثم فترة ما بعدها، مدعماً بالمراجع وبالتحليلات و"بثروة من البيانات" التي جمعها، ليخلص إلى نتائج مثيرة، مثل "وحدها المجتمعات التي لديها تواريخ طويلة بالاستقرار والأمن استطاعت تطوير خصائص ثقافية وفرق عمل فاعلة مكّنت من تحقيق نمو اقتصادي"، كما أنه توصل إلى فكرة أن "منحاً طبيعية مثل الجغرافيا والجيولوجيا هي المسؤولة عن الاختلافات في ثروات الأمم".
كتاب مثير للاهتمام في نظرته المختلفة التي تربط تاريخ الاقتصاد بعوامل أوسع، تشمل تأثير نواح أخرى في حياة الإنسان، وتقدم تفسيراً ذكياً لذلك. هذا الكتاب "ربما سيغير طريقة فهم التاريخ الاقتصادي العالمي".نبذة الناشر:لماذا نجد أن بعض المناطق في العالم واسعة الثراء وبعضها الآخر شديدة الفقر؟ لماذا حدثت الثورة الصناعية-والنمو الاقتصادي غير المسبوقين اللذان واكباها- في إنكلترا في القرن الثامن عشر، وليس في مكان آخر، أو في زمان آخر؟ لماذا لم يود التصنيع إلى إثراء العالم بأجمعه -ولماذا جعل مناطق واسعة من العالم أفقر من ذي قبل؟ يعالج غريغوري كلارك في كتابه "الاقتصاد العالمي" هذه الأسئلة العميقة ويقترح طريقة جديدة ومثيرة تفسر بموجبها الثقافة- وليس الاستغلال، أو الجغرافيا أو الموارد- ثراء الأمم وفقرها.
في رد على النظرية السائدة التي تقول بأن الثورة الصناعية انطلقت نتيجة لتطور مفاجئ في المؤسسات السياسية والقانونية والاقتصادية المستقرة في أوروبا في القرن السابع عشر، يبين كلارك أن هذه المؤسسات وجدت قبل زمن طويل من ظهور الصناعة. ويجادل بالمقابل بأن هذه المؤسسات أدت بالتدريج إلى تغيرات ثقافية عميقة عبر تشجيع الناس على التخلي عن غرائز المجتمعات التي تعيش على الصيد وعلى جمع الحبوب-العنف، وقلة الصبر، واقتصاد الجهد، وعلى تبني عادات اقتصادية-العمل الدؤوب، والعقلانية والتعليم.
المشكلة، كما يقول كلارك، هي أنها وحدها المجتمعات التي كان لديها تواريخ طويلة بالاستقرار والأمن استطاعت تطوير خصائص ثقافية وفرق عمل فاعلة مكنت من تحقيق نمو اقتصادي. أما المجتمعات التي لم تنعم بفترات طويلة من الاستقرار، فلم تحل عليها نعمة الصناعة، كما يحلل كلارك الفكرة التي دافع عنها جيرد دايموند في كتابه Guns, Germs, and steel التي تقول بأن منحاً طبيعية مثل الجغرافيا هي المسؤولة عن الاختلافات في ثروات الأمم.
إنه تحد ذكي ورصين للفكرة التي تقول بأنه يمكن تطوير المجتمعات الفقيرة عبر التدخل الخارجي، وربما يعير كتاب "الاقتصاد العالمي" طريقة فهم التاريخ الاقتصادي العالمي.
Note de contenu : الفصل الأول:مقدمة
القسم الأول:المصيدة المالثوسية الحياة الاقتصادية لغاية القرن التاسع عشر
الفصل الثاني:منطق الاقتصاد المالثوسي
الفصل الثالث:مستويات المعيشة
الفصل الرابع:الخصوبة
الفصل الخامس:متوسط العمر المتوقع
الفصل السادس:مالثوس وداروين:بقاء الأغنى
الفصل السابع:التقدم التكنولوجي
الفصل الثامن:المؤسسات والنمو
الفصل التاسع:ظهور الإنسان الحديث
القسم الثاني:الثورة الصناعية
الفصل العاشر:النمو المعاصر:ثروة الامم-الابتكار يشرح كل النمو الحديث
الفصل الحادي عشر:أحجية الثروة الصناعية
الفصل الثاني عشر:الثروة الصناعية في إنكلترا
الفصل الثالث عشر:لماذا إنكلتراوليس الصين أو الهند أو اليابان؟
الفصل الرابع عشر:النتائج الاجتماعية
القسم الثالث:التباعد الكبير
الفصل الخامس عشر:النمو العالمي منذ العام 1800
الفصل السادس عشر:المصادر المباشرة للتباعد
الفصل السابع عشر:لماذا لم يتطور العالم بأكمله؟
الفصل الثامن:الخاتمة:عالم جديد غريبExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/143213 A/330.1164 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt