BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur ميلود قيدوم |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : الموروث الثقافي في الأدب العربي الحديث : الروائي حنا مينة نموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : ميلود قيدوم, Auteur Editeur : دار المأمون للنشر والتوزيع Année de publication : 2013 Importance : 236ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24x16.5 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-77-155-3 Langues : Français (fre) Résumé : لقد مثلت الرواية في العالم العربي إحدى سمات الفكر والتصور العربيين، إذ مثلها مثل الروايات العالمية، ساهمت في نقل التجربة العربية الإنسانية إلى العقل الإنساني رغم حداثتها مقارنة مع العالمية، ولقد أرجع النقاد تاريخ ميلادها إلى فترة 1914 حيث ظهرت أول تجربة تمثلت في رواية "زينب" للأديب "حسين هيكل"، ولم تكن الرواية في سوريا بعيدة عن هذا، إذ ساهم مبدعوها بإنتاجهم في حقل الرواية عن طريق المد الفكري وعملية التأثير والتأثر.
ولقد أرجع الدارسون ملامح الرواية إلى رواية "نجائع البائسين" "العسلي شكري"، التي صدرت عن مجلة "المقتبس" القاهرة.
وقد كانت البداية التي حملت بذور الرواية، لتتلوها أعمال روائية أخرى بدت أكثر نضجاً وإحاطة بالجوانب الفنية مع الروائي السوري الكبير "حنا مينة" في رواية "المصابيح الزرق" الصادرة عام 1954 عن الكتاب العربي - القاهرة هذا الكاتب الذي عمل على تطوير أدواته الفنية، بغية الخروج بالرواية من النفق الضيق الذي وضعت فيه، وقد كان له ذلك حينما أصدر جملة من الأعمال الروائية أبرزها "الشمس في يوم غائم" و"الباطر" هاتان الروايتان اللتان شهد لهما النقاد بالتفوق من حيث الطرح والبناء الفني لا سيما الأولى التي عبئت بقوة بالآثار الجليلة التي مكنتها من وضع نفسها على مصاطب الروايات القلائل.Note de contenu : ف1: أثر الثقافة المحلية في عالم حنا مينة الروائي
أثر البيئة في الروايتين
أثر البحر في العمل الروائي
أثر الغابة في العمل الروائي
ف2: الأمثال
المعتقدات
الأسطورة
ف3: الخصائص الفنية
الحبكة
المكان
الزمن
الأفعال
البطل
اللغة
السرد والسارد
الرؤىالموروث الثقافي في الأدب العربي الحديث : الروائي حنا مينة نموذجا [texte imprimé] / ميلود قيدوم, Auteur . - عمان : دار المأمون للنشر والتوزيع, 2013 . - 236ص : غلاف خارجي ; 24x16.5 سم.
ISBN : 978-9957-77-155-3
Langues : Français (fre)
Résumé : لقد مثلت الرواية في العالم العربي إحدى سمات الفكر والتصور العربيين، إذ مثلها مثل الروايات العالمية، ساهمت في نقل التجربة العربية الإنسانية إلى العقل الإنساني رغم حداثتها مقارنة مع العالمية، ولقد أرجع النقاد تاريخ ميلادها إلى فترة 1914 حيث ظهرت أول تجربة تمثلت في رواية "زينب" للأديب "حسين هيكل"، ولم تكن الرواية في سوريا بعيدة عن هذا، إذ ساهم مبدعوها بإنتاجهم في حقل الرواية عن طريق المد الفكري وعملية التأثير والتأثر.
ولقد أرجع الدارسون ملامح الرواية إلى رواية "نجائع البائسين" "العسلي شكري"، التي صدرت عن مجلة "المقتبس" القاهرة.
وقد كانت البداية التي حملت بذور الرواية، لتتلوها أعمال روائية أخرى بدت أكثر نضجاً وإحاطة بالجوانب الفنية مع الروائي السوري الكبير "حنا مينة" في رواية "المصابيح الزرق" الصادرة عام 1954 عن الكتاب العربي - القاهرة هذا الكاتب الذي عمل على تطوير أدواته الفنية، بغية الخروج بالرواية من النفق الضيق الذي وضعت فيه، وقد كان له ذلك حينما أصدر جملة من الأعمال الروائية أبرزها "الشمس في يوم غائم" و"الباطر" هاتان الروايتان اللتان شهد لهما النقاد بالتفوق من حيث الطرح والبناء الفني لا سيما الأولى التي عبئت بقوة بالآثار الجليلة التي مكنتها من وضع نفسها على مصاطب الروايات القلائل.Note de contenu : ف1: أثر الثقافة المحلية في عالم حنا مينة الروائي
أثر البيئة في الروايتين
أثر البحر في العمل الروائي
أثر الغابة في العمل الروائي
ف2: الأمثال
المعتقدات
الأسطورة
ف3: الخصائص الفنية
الحبكة
المكان
الزمن
الأفعال
البطل
اللغة
السرد والسارد
الرؤىExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/294904 A/810.115 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt