BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد الله بريمي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
مطاردة العلامات / عبد الله بريمي
Titre : مطاردة العلامات : بحث في السيميائيات شارل ساندرس بورس التاويلية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله بريمي Editeur : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع Année de publication : 2016 Importance : 304ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : حاول الفكرة المحورية لهذا المشروع السميائي أن تثبت أن العالم (بالمعنى الكوني) لا يمكن أن يكون مقبولاً لدينا إلا بوصفه تمثلاً على شكل أحداث ووقائع وصور نسميها علامات.
إن معرفة وفهم وإدراك هذه العلامات التي تبني وتؤنث فضاءات هذا الكون، وكي تصير مألوفة لدينا، لا يمكن أن تتم إلا عبر فحصها وتبريرها وتأويلها وفك سننها ومعرفة طريقة إشتغالها إنطلاقاً من علامات أخرى.
هذا التسلسل الضروري للعلامات، وهذه المطاردة هي ما يطلق عليه السميائي شارل ساندرس بورس سيرورة السميوزيس الحركية في أبعادها الإفتراضية والتوقعية.
وبهذا المعنى فإن نظرية العلامات هي نظرية معرفية إدراكية، فالعالم ينمو داخل العلامة ولا تنمو العلامة داخل العالم إلا بشرط التوفيق بين الإحالة المجازية والإحالة المرجعية.
إن العلامة بلغة أمبرتو إيكو توجيه للتأويل وآلية نقود، إنطلاقاً من مثير اولي، إلى جميع الإستنتاجات التأويلية الأبعد شأوا، إننا ننطلق من العلامة لمطاردة السميوزيس في جملتها، ولبلوغ النقطة التي تولد تناقضاتها الخاصة وإلا لما كانت تلك الآليات النصية المسماة "أدب" ممكنة؛ يتعلق الأمر بملمح المعنى الذي نود معالجته والنظر إليه بإعتباره سيرورة تعاقبية يمكن النظر إليها لا بوصفها آليات الدخول والخروج البانية لنماذج تكنولوجيا المعلومات، ولكن بوصفها سيرورة سميوزيسية ديناميكية لإنتاج وتلقي المعنى.
لذا فإن اختيارنا البحث في موضوع مطاردة العلامات هو قبل كل شيء نتيجة تكاد تكون طبيعية لمشروع إعادة بناء تأريخي يخص مفهوم العلامة عند بورس في أصولها الفلسفية وإمتداداتها داخل حقول معرفية كثيرة ومتنوعة.
وما زادني إقتناعاً بأهمية هذه الرحلة هو ثراء هذا المفهوم في تقاطعاته مع مجالات الطب والرياضيات والعلوم الطبيعية والبلاغة والخطابية والمنطق والنقد والفنون البصرية، إلاّ أن أهم تقاطع هو ذاك الذي يشيده مع فلسفة اللغة والفلسفة تحديداً في إدراكها لأهمية النقاش حول النسق اللساني، بوصفه النسق الذي يوفر حصاداً أوفر وأغنى على مستوى توليد الدلالات وإمكانات التأويل.Note de contenu : الباب الاول: سيميائيات بورس التأويلية: الأساس النظري
ف1: السيميائيات: المفهوم والموضوع والامتداد
الباب الثاني: السيميائيات التأويلية المردودية التحليلية
ف1: نحو سيميائيات تأويلية للعلامة البصرية
ف2: السرد والتأويل والحياةمطاردة العلامات : بحث في السيميائيات شارل ساندرس بورس التاويلية [texte imprimé] / عبد الله بريمي . - عمان : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع, 2016 . - 304ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : حاول الفكرة المحورية لهذا المشروع السميائي أن تثبت أن العالم (بالمعنى الكوني) لا يمكن أن يكون مقبولاً لدينا إلا بوصفه تمثلاً على شكل أحداث ووقائع وصور نسميها علامات.
إن معرفة وفهم وإدراك هذه العلامات التي تبني وتؤنث فضاءات هذا الكون، وكي تصير مألوفة لدينا، لا يمكن أن تتم إلا عبر فحصها وتبريرها وتأويلها وفك سننها ومعرفة طريقة إشتغالها إنطلاقاً من علامات أخرى.
هذا التسلسل الضروري للعلامات، وهذه المطاردة هي ما يطلق عليه السميائي شارل ساندرس بورس سيرورة السميوزيس الحركية في أبعادها الإفتراضية والتوقعية.
وبهذا المعنى فإن نظرية العلامات هي نظرية معرفية إدراكية، فالعالم ينمو داخل العلامة ولا تنمو العلامة داخل العالم إلا بشرط التوفيق بين الإحالة المجازية والإحالة المرجعية.
إن العلامة بلغة أمبرتو إيكو توجيه للتأويل وآلية نقود، إنطلاقاً من مثير اولي، إلى جميع الإستنتاجات التأويلية الأبعد شأوا، إننا ننطلق من العلامة لمطاردة السميوزيس في جملتها، ولبلوغ النقطة التي تولد تناقضاتها الخاصة وإلا لما كانت تلك الآليات النصية المسماة "أدب" ممكنة؛ يتعلق الأمر بملمح المعنى الذي نود معالجته والنظر إليه بإعتباره سيرورة تعاقبية يمكن النظر إليها لا بوصفها آليات الدخول والخروج البانية لنماذج تكنولوجيا المعلومات، ولكن بوصفها سيرورة سميوزيسية ديناميكية لإنتاج وتلقي المعنى.
لذا فإن اختيارنا البحث في موضوع مطاردة العلامات هو قبل كل شيء نتيجة تكاد تكون طبيعية لمشروع إعادة بناء تأريخي يخص مفهوم العلامة عند بورس في أصولها الفلسفية وإمتداداتها داخل حقول معرفية كثيرة ومتنوعة.
وما زادني إقتناعاً بأهمية هذه الرحلة هو ثراء هذا المفهوم في تقاطعاته مع مجالات الطب والرياضيات والعلوم الطبيعية والبلاغة والخطابية والمنطق والنقد والفنون البصرية، إلاّ أن أهم تقاطع هو ذاك الذي يشيده مع فلسفة اللغة والفلسفة تحديداً في إدراكها لأهمية النقاش حول النسق اللساني، بوصفه النسق الذي يوفر حصاداً أوفر وأغنى على مستوى توليد الدلالات وإمكانات التأويل.Note de contenu : الباب الاول: سيميائيات بورس التأويلية: الأساس النظري
ف1: السيميائيات: المفهوم والموضوع والامتداد
الباب الثاني: السيميائيات التأويلية المردودية التحليلية
ف1: نحو سيميائيات تأويلية للعلامة البصرية
ف2: السرد والتأويل والحياةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/286979 A/810.100 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt