BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد الرحمن بن خلدون |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externesتاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد الأول / عبد الرحمن بن خلدون
Titre : تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد الأول Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن بن خلدون, Auteur Editeur : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر Année de publication : 808-732ه Importance : 537ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 9789774371453 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلأى قرائه بين يدى كتابه بصرف النظر عن قالب السجع فيه...مضمون الجزء الأول من العنوان واضح ,وهو شمول العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائزه الثلاث:العبر,المبتدأ,الخبر ...العبر:جمع عبرة ,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرينالتي عانوها نجاحا أو فاشلا-وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الى تجارب الآخرين التي عانوها -نجاحا أوفشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها .تجارب الآخرين هي المبتدأ -أو المنبع- واستقبالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن باجادة التعامل مع المنبع-مصدر الخبر-وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف ,وتلك هي مسؤولة المؤرخ الذي ينبغي أن لايصدق كل ما يروي وأن يحمل ما يورى على صبائع العمران وأحواله متخذا منها معياره للوثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ,وتلك هي مهمة المستقبل..فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..إنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة Note de contenu : المقدمة في فضل علم التاريخ وتحقيق مذاهبه والالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط والاوهام وذكر شيء من أسبابها
الفصل الاول:في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات
الفصل الثاني :في العمران البدوي واللامم الوحشية والقبائل ومايعرض في ذلك من الاحوال وفيه أصول وتميهدات
الفصل الثالث:في الدول العامة والملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه قواعد ومقمات
الفصل الرابع:في البلدان والامصار وسائر المران ومايعرض في ذلك من الاحوال وفيه سوابق ولواحق
الفصل الخامس:في المعاش ووجوهه من الكسب والصانع وما يعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه مسائل
الفصل السادس:في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه وما يعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه مقدمة ولواحق
تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد الأول [texte imprimé] / عبد الرحمن بن خلدون, Auteur . - [S.l.] : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر, 808-732ه . - 537ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISSN : 9789774371453
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلأى قرائه بين يدى كتابه بصرف النظر عن قالب السجع فيه...مضمون الجزء الأول من العنوان واضح ,وهو شمول العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائزه الثلاث:العبر,المبتدأ,الخبر ...العبر:جمع عبرة ,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرينالتي عانوها نجاحا أو فاشلا-وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الى تجارب الآخرين التي عانوها -نجاحا أوفشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها .تجارب الآخرين هي المبتدأ -أو المنبع- واستقبالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن باجادة التعامل مع المنبع-مصدر الخبر-وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف ,وتلك هي مسؤولة المؤرخ الذي ينبغي أن لايصدق كل ما يروي وأن يحمل ما يورى على صبائع العمران وأحواله متخذا منها معياره للوثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ,وتلك هي مهمة المستقبل..فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..إنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة Note de contenu : المقدمة في فضل علم التاريخ وتحقيق مذاهبه والالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط والاوهام وذكر شيء من أسبابها
الفصل الاول:في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات
الفصل الثاني :في العمران البدوي واللامم الوحشية والقبائل ومايعرض في ذلك من الاحوال وفيه أصول وتميهدات
الفصل الثالث:في الدول العامة والملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه قواعد ومقمات
الفصل الرابع:في البلدان والامصار وسائر المران ومايعرض في ذلك من الاحوال وفيه سوابق ولواحق
الفصل الخامس:في المعاش ووجوهه من الكسب والصانع وما يعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه مسائل
الفصل السادس:في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه وما يعرض في ذلك كله من الاحوال وفيه مقدمة ولواحق
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119581 A/900.034 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد السابع Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن بن خلدون, Auteur Editeur : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر Année de publication : 808-732 Importance : 466ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد السابع [texte imprimé] / عبد الرحمن بن خلدون, Auteur . - [S.l.] : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر, 808-732 . - 466ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119599 A/900.040 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام الغرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد السادس Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن بن خلدون, Auteur Editeur : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر Année de publication : 808-732 Importance : 428ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام الغرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السطان الأكبر - المجلد السادس [texte imprimé] / عبد الرحمن بن خلدون, Auteur . - [S.l.] : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر, 808-732 . - 428ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119596 A/900.039 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبرفي أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر - المجلد الثاني Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن بن خلدون, Auteur Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 808-732 Importance : 193ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلأى قرائه بين يدى كتابه بصرف النظر عن قالب السجع فيه...مضمون الجزء الأول من العنوان واضح ,وهو شمول العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائزه الثلاث:العبر,المبتدأ,الخبر ...العبر:جمع عبرة ,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرينالتي عانوها نجاحا أو فاشلا-وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الى تجارب الآخرين التي عانوها -نجاحا أوفشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها .تجارب الآخرين هي المبتدأ -أو المنبع- واستقبالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن باجادة التعامل مع المنبع-مصدر الخبر-وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف ,وتلك هي مسؤولة المؤرخ الذي ينبغي أن لايصدق كل ما يروي وأن يحمل ما يورى على صبائع العمران وأحواله متخذا منها معياره للوثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ,وتلك هي مهمة المستقبل..فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..إنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة Note de contenu : أخبار العرب وأجيالهم ودولهم منذ مبدا الخليفة الى هذا العهد ويتقدم ذلك مقدمتان تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبرفي أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر - المجلد الثاني [texte imprimé] / عبد الرحمن بن خلدون, Auteur . - بيروت : دار الكتب العلمية, 808-732 . - 193ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلأى قرائه بين يدى كتابه بصرف النظر عن قالب السجع فيه...مضمون الجزء الأول من العنوان واضح ,وهو شمول العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائزه الثلاث:العبر,المبتدأ,الخبر ...العبر:جمع عبرة ,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرينالتي عانوها نجاحا أو فاشلا-وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الى تجارب الآخرين التي عانوها -نجاحا أوفشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها .تجارب الآخرين هي المبتدأ -أو المنبع- واستقبالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن باجادة التعامل مع المنبع-مصدر الخبر-وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف ,وتلك هي مسؤولة المؤرخ الذي ينبغي أن لايصدق كل ما يروي وأن يحمل ما يورى على صبائع العمران وأحواله متخذا منها معياره للوثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ,وتلك هي مهمة المستقبل..فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..إنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة Note de contenu : أخبار العرب وأجيالهم ودولهم منذ مبدا الخليفة الى هذا العهد ويتقدم ذلك مقدمتان Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119584 A/900.035 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبرفي أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر - المجلد الخامس Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن بن خلدون, Auteur Editeur : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر Année de publication : 808-732 Importance : 569ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. تاريخ إبن خلدون : كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبرفي أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر - المجلد الخامس [texte imprimé] / عبد الرحمن بن خلدون, Auteur . - [S.l.] : الهيئة العامة لقصور الثقافة :مصر, 808-732 . - 569ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 900 Géographie, histoire, sciences auxiliaires de l'histoire Résumé : عنوان هذا الكتاب يحمل كثيرا من التنبيهات التي أراد مؤلفه أن يدفع بها إلى قرائه بين يدي كتابه بصرف النظر ع قالب السجع فيه..مضمون الجزء الأخير من العنوان واضح وهو شمول هذا التاريخ من حيث المكان والزمان لأشهر ما عرف من شعوب العالم حتى عصر صاحبه .لكن الأهم في هذا العنوان هو الجزء الأول الذي يجب ان نتوقف فيه عند ركائز الثلاث:العبر.المبتدا.الخبر..العبر.جمع عبرة,لا بالمفهوم الديني الوعظى وإنما بالمعنى الإنساني العام:العبرة هي الخبرة المستفادة من تجارب الآخرين التي عانوها- نجاحا أو فاشلا.وهيأوا لنا فرصة الإفادة منها والاعتبار بها.تجارب الآخرين هي المبتدأ أو المنبع واستقالنا لها وتعاملنا معها هو الخبر أو المصب والتاريخ هو الجسر الذي يصل بين الطرفين .تحقق شرط الإفادة أو العبرة رهن بإحادة التعامل مع المنبع -مصدر الخبر -وتخليصه من الشوائب وبواعث الزيف,وتلك هي مسؤولية الؤرخ الذي ينبغي أن لا يصدق كل ما يروى وان يحمل ما يروي على طائع العمران واحواله متخذا منها معياره الموثوق بصحة المروى أو زيفه..ويبقى الاعتبار بهذا المروى عند المصب,أي عند تلقى الخبر وقراءة التاريخ ,وتلك هي مهمة المستقبل, فالإفادة من التاريخ ليست مسؤولية المؤلف وحده ..غنها مسؤولية القارئ أيضا..من أجل أن يصدق على التاريخ أنه عبرة. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/119593 A/900.038 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Permalink
Permalink
Permalink
