التحليل المالي والإستثماري ودوره في رفع الكفاءة الإقتصادية لأسواق المالية / محمد عبدالله شاهين محمد

Public ISBD Titre : التحليل المالي والإستثماري ودوره في رفع الكفاءة الإقتصادية لأسواق المالية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد عبدالله شاهين محمد Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتاب الجامعي.الامارات Année de publication : 2019 Importance : 377ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-452-067-3 Langues : Arabe (ara) Résumé : تأتي أهمية الدراسة في التحلي المالي من زيادة الانفتاح على أسواق المال وتعدد بدائل الاستثمار أمام المستثمرين مما يجعل حاجته ملحة للتعرف على طرق قياس المخاطر والعوئد ليتمكن من المفاضلة بين هذه البدائل واختيار البديل الأكثر ملائمة لأهدافه هذا بالإضافة إلى حاجة الإدارة التعرف على حقيقة وضعها المالي مقارنة بأوضاع المنافسين. ويعتبر التحليل المالي تشخيصا لحالة أو لوظيفة مالية في المؤسسة خلال دورة إنتاجية معينة او خلال عدة دورات وهذا لمن لهم علاقة بالمؤسسة كرجال الأعمال بنوك مستثمرين بهدف إظهار كل التغيرات التي تطرأ على الحالة المالية وبالتالي الحكم على السياسة المالية المتبعة واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة Note de contenu : الفصل التمهيدي:قائمة مصادر الأموال واستخداماتها الفصل الاول:مفهوم ومقومات التحليل المالي واهدافه الفصل الثاني:منهجية وأساليب ومعايير التحليل المالي الفصل الثالث:أدوات ومؤشرات ونسب التحليل المالي الفصل الرابع:ادوات التحليل المالي لقياس المخاطر المالية الفصل الخامس:تحليل الاستثمارات المالية وأساليب تقييم محافظ الأوراق المالية الفصل السادس:تحليل التعادل والرافعة التشغيلية الفصل السابع:التحليل المالي وأثره على الكفاءة الاقتصادية للأسواق المالية التحليل المالي والإستثماري ودوره في رفع الكفاءة الإقتصادية لأسواق المالية [texte imprimé] / محمد عبدالله شاهين محمد  . -  ط1 . - [S.l.] : دار الكتاب الجامعي.الامارات, 2019 . - 377ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم. ISBN : 978-614-452-067-3 Langues : Arabe (ara) Résumé : تأتي أهمية الدراسة في التحلي المالي من زيادة الانفتاح على أسواق المال وتعدد بدائل الاستثمار أمام المستثمرين مما يجعل حاجته ملحة للتعرف على طرق قياس المخاطر والعوئد ليتمكن من المفاضلة بين هذه البدائل واختيار البديل الأكثر ملائمة لأهدافه هذا بالإضافة إلى حاجة الإدارة التعرف على حقيقة وضعها المالي مقارنة بأوضاع المنافسين. ويعتبر التحليل المالي تشخيصا لحالة أو لوظيفة مالية في المؤسسة خلال دورة إنتاجية معينة او خلال عدة دورات وهذا لمن لهم علاقة بالمؤسسة كرجال الأعمال بنوك مستثمرين بهدف إظهار كل التغيرات التي تطرأ على الحالة المالية وبالتالي الحكم على السياسة المالية المتبعة واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة Note de contenu : الفصل التمهيدي:قائمة مصادر الأموال واستخداماتها الفصل الاول:مفهوم ومقومات التحليل المالي واهدافه الفصل الثاني:منهجية وأساليب ومعايير التحليل المالي الفصل الثالث:أدوات ومؤشرات ونسب التحليل المالي الفصل الرابع:ادوات التحليل المالي لقياس المخاطر المالية الفصل الخامس:تحليل الاستثمارات المالية وأساليب تقييم محافظ الأوراق المالية الفصل السادس:تحليل التعادل والرافعة التشغيلية الفصل السابع:التحليل المالي وأثره على الكفاءة الاقتصادية للأسواق المالية

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (2)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
19/312811	A/332.765	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt
19/312812	A/332.765	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Disponible

التخطيط التربوى والتنمية البشرية

Public ISBD Titre : التخطيط التربوى والتنمية البشرية Type de document : texte imprimé Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتاب الجامعي.الامارات Année de publication : 2015 Importance : 300ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-8000-77-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن عمليتي: التربية والتعليم شغلتا أذهان المخططين في مجالات الحياة كلها، وذلك لارتباط العمليات التنموية كلها بها في شتى مجالات الحياة؛ إذ نجد أن التربية والتنمية والتخطيط من أبرز المفاهيم التي حظيت باهتمام كبير في الدول المتقدمة والنامية جميعها، حتى باتت الهم الشاغل للمؤسسات والمنظمات المحلية والإقليمية والعالمية بمختلف تشكيلاتها؛ إذ تهدف إلى تحقيق مستوى من الرخاء المعيشي للفرد والمجتمع، عبر استخدام أساليب متداخلة ومتنوعة ومتكاملة. وإذا كانت التربية تعني العملية المقصودة المنظمة التي تهدف إلى تنمية قدرات الأفراد واستعداداتهم وميولهم واتجاهاتهم وإكسابهم القيم والافكار؛ ليمارسوا حياتهم ويضطلعوا بأدوارهم بكفاية وفعالية داخل مجتمعاتهم؛ فإن التنمية تعني السياسات والإجراءات المقصودة والمخططة التي تستهدف الاستخدام الأمثل للموارد البشرية والمادية للمجتمع، وما يتطلبه من تغييرات نحو التطوير وتحولات هيكلية في البنى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية، وبالمقابل نجد أن التخطيط يعني الأداة الفاعلة والمهمة التي يتم عن طريقها التوجيه والتحكم وضبط عمليتي: التربية والتنمية وفقاً للأولويات التربوية وذلك بغرض تحديد التكامل والتوازن والتفاعل بين العمليات الداخلية والخارجية، على ضوء العلاقات القائمة بين التربية والتنمية. إن هذا الكتاب يعتبر محاولة للإجابة عن السؤال المهم عن: ما علاقة التخطيط التربوي بالتنمية الشاملة؟ التي من بينها التنمية البشرية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالدول العربية. إن التخطيط التعليمي يعتبر من أهم عناصر الإدارة التعليمية وأنه تخطيطاً يستمر في البشر وهو أغلى رؤوس الأموال، وإذا كان التخطيط القومي هو أداة التنمية، فإن التخطيط التعليمي هو من أهم عناصر تحقيقها على الإطلاق. وذلك لأن التخطيط التربوي يترجم في صورة إعداد المهارات والمهن والكفايات التي تتولى تنفيذ المشروعات التي يقرها التخطيط القومي. وعبر فصول هذا الكتاب سيتم إلقاء الضوء على التخطيط العام ومعناه ونشأته، والتخطيط التربوي: مفهومه ومعناه وأهدافه ومرحله ومداخله ومبرراته وصعوباته ومعوقاته ومجالاته، كما سيتم تبيان (التنمية) مفهومها ومعناها، وأهدافها وأنواعها وأدواتها ومدى إسهام التعليم بها في مراحله كلها. كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي والتنمية البشرية، وإلقاء الضوء على تقرير التنمية البشرية للعام 2004م، كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي بالسودان بمراحل التعليم كلها وتطوره عبر فترات محددة كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي واقتصاديات التعليم، وآخر فصول الكتاب سيتم فيه عرض بعض المشكلات التربوية المعاصرة التي تؤثر على التخطيط التربوي والتنمية البشرية في عصر العولمة والتكنولوجيا وسرعة الاتصالات Note de contenu : الفصل الأول:التخطيط:مفهومه ومعناه الفصل الثاني:التخطيط التربوي الفصل الثالث:المراحل العامة للتخطيط التربوي الفصل الرابع:مجالات التخطيط التربوي الفصل الخامس:المداخل الرئيسية لتخطيط التعليم الفصل السادس:المعلومات وأثرها في التخطيط التربوي الفصل السابع:التخطيط التربوي واقتصاديات التعليم الفصل الثامن:التخطيط للتعليم الابتدائي الاساسي بالسودان الفصل التاسع:التخطيط للتعليم بالسودان في الفترة من 1898م-2002م الفصل العاشر:التنمية الفصل الحادي عشر:التنمية البشرية الفصل الثاني عشر:المشكلات المعاصرة والقضايا التي تؤثر على التخطيط التربوي والتنمية البشرية التخطيط التربوى والتنمية البشرية [texte imprimé]  . -  ط1 . - [S.l.] : دار الكتاب الجامعي.الامارات, 2015 . - 300ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم. ISBN : 978-614-8000-77-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : إن عمليتي: التربية والتعليم شغلتا أذهان المخططين في مجالات الحياة كلها، وذلك لارتباط العمليات التنموية كلها بها في شتى مجالات الحياة؛ إذ نجد أن التربية والتنمية والتخطيط من أبرز المفاهيم التي حظيت باهتمام كبير في الدول المتقدمة والنامية جميعها، حتى باتت الهم الشاغل للمؤسسات والمنظمات المحلية والإقليمية والعالمية بمختلف تشكيلاتها؛ إذ تهدف إلى تحقيق مستوى من الرخاء المعيشي للفرد والمجتمع، عبر استخدام أساليب متداخلة ومتنوعة ومتكاملة. وإذا كانت التربية تعني العملية المقصودة المنظمة التي تهدف إلى تنمية قدرات الأفراد واستعداداتهم وميولهم واتجاهاتهم وإكسابهم القيم والافكار؛ ليمارسوا حياتهم ويضطلعوا بأدوارهم بكفاية وفعالية داخل مجتمعاتهم؛ فإن التنمية تعني السياسات والإجراءات المقصودة والمخططة التي تستهدف الاستخدام الأمثل للموارد البشرية والمادية للمجتمع، وما يتطلبه من تغييرات نحو التطوير وتحولات هيكلية في البنى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية، وبالمقابل نجد أن التخطيط يعني الأداة الفاعلة والمهمة التي يتم عن طريقها التوجيه والتحكم وضبط عمليتي: التربية والتنمية وفقاً للأولويات التربوية وذلك بغرض تحديد التكامل والتوازن والتفاعل بين العمليات الداخلية والخارجية، على ضوء العلاقات القائمة بين التربية والتنمية. إن هذا الكتاب يعتبر محاولة للإجابة عن السؤال المهم عن: ما علاقة التخطيط التربوي بالتنمية الشاملة؟ التي من بينها التنمية البشرية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالدول العربية. إن التخطيط التعليمي يعتبر من أهم عناصر الإدارة التعليمية وأنه تخطيطاً يستمر في البشر وهو أغلى رؤوس الأموال، وإذا كان التخطيط القومي هو أداة التنمية، فإن التخطيط التعليمي هو من أهم عناصر تحقيقها على الإطلاق. وذلك لأن التخطيط التربوي يترجم في صورة إعداد المهارات والمهن والكفايات التي تتولى تنفيذ المشروعات التي يقرها التخطيط القومي. وعبر فصول هذا الكتاب سيتم إلقاء الضوء على التخطيط العام ومعناه ونشأته، والتخطيط التربوي: مفهومه ومعناه وأهدافه ومرحله ومداخله ومبرراته وصعوباته ومعوقاته ومجالاته، كما سيتم تبيان (التنمية) مفهومها ومعناها، وأهدافها وأنواعها وأدواتها ومدى إسهام التعليم بها في مراحله كلها. كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي والتنمية البشرية، وإلقاء الضوء على تقرير التنمية البشرية للعام 2004م، كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي بالسودان بمراحل التعليم كلها وتطوره عبر فترات محددة كما سيتم توضيح العلاقة بين التخطيط التربوي واقتصاديات التعليم، وآخر فصول الكتاب سيتم فيه عرض بعض المشكلات التربوية المعاصرة التي تؤثر على التخطيط التربوي والتنمية البشرية في عصر العولمة والتكنولوجيا وسرعة الاتصالات Note de contenu : الفصل الأول:التخطيط:مفهومه ومعناه الفصل الثاني:التخطيط التربوي الفصل الثالث:المراحل العامة للتخطيط التربوي الفصل الرابع:مجالات التخطيط التربوي الفصل الخامس:المداخل الرئيسية لتخطيط التعليم الفصل السادس:المعلومات وأثرها في التخطيط التربوي الفصل السابع:التخطيط التربوي واقتصاديات التعليم الفصل الثامن:التخطيط للتعليم الابتدائي الاساسي بالسودان الفصل التاسع:التخطيط للتعليم بالسودان في الفترة من 1898م-2002م الفصل العاشر:التنمية الفصل الحادي عشر:التنمية البشرية الفصل الثاني عشر:المشكلات المعاصرة والقضايا التي تؤثر على التخطيط التربوي والتنمية البشرية

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
15/259505	A/370.390	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

العولمة وتنميط الإنسان / عبد المعطي سويد

Public ISBD Titre : العولمة وتنميط الإنسان : بحث فكري ناقد Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد المعطي سويد Editeur : دار الكتاب الجامعي.الامارات Année de publication : 2016 Importance : 286ص Présentation : غلاف ملون Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-8017-46-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : يرتكز هذا الكتاب على تصوّر مفاده بأننا شئنا أم لم نشأ، رفضنا، أم قبلنا، إندمجنا أم لم نندمج، إبتعدنا أم اقتربنا، عملنا على التكيف أم لم نعمل مع الظاهرة التي دعيت بالعولمة، فإن هذه الظاهرة، فرضت وجودها، وألقت بظلالها على كافة مجتمعات العالم المعاصر، من حيث هي واقعة فعلية، في عالمي الإقتصاد والمال والأعمال، فهي بهذا المعنى ليست ظاهرة عابرة، ولا زوبعة في فنجان، ولا فرقة إعلامية، إنها موجة طاغية ألقت بتبعاتها على مختلف أشكال الحياة المعاصرة. إستناداً إلى ما سبق يتحرى مؤلف الكتاب القيم الجديدة التي فرضتها العولمة "هذه القيم، هي قيم اليوم (الأخلاقية) إذن لقد حلت قيم جيدة منمّطة، أقامتها ظاهرة العولمة على سطح العالم المعاصر كأبنية موحدة، ثابتة منمطة، فالإنسان المعولم أصبحت تحيط به هالة مخيفة من القيم الزائفة التي أطاحت بقدومها عالماً من القيم المثلى، كقيم: الحق، والخير والجمال، فقد أصبح كل شيء في هذا العالم معولماً أي منمطاً ...". والسؤال الجوهري الذي يطرحه المؤلف مناقشاً ومحلللاً محتواه - في هذا الكتاب - : هل استطاعت العولمة منذ بروزها كظاهرة خالية تنميط الإنسان نفساً، عقلاً، وروحاً، ونفساً؟ يتألف الكتاب من ثماني فصول تتبع ظاهرة العولمة وتنميط الإنسان في ضوء القيم الغربية، وما يقابلها من القيم العقيدية - الإيمانية التي تمنحها العقيدة الإسلامية للحقوق الإنسانية وعلى جميع الصعد ... Note de contenu : الفصل الأول:العولمة وتنميط الإنسان الفصل الثاني:المعرفة حق انساني الفصل الثالث:مخاطر احتكار العلم الفصل الرابع:الانتاج العلمي والهيمنة السياسية والعسكرية الفصل الخامس:المعرفة والارتقاء بخصائص الإنسان الفصل السادس:التوازن بين الحقوق والواجبات الفصل السابع:بناء انسان الواجب الفصل الثامن:ضمانات حقوق الإنسان ومؤيداتها الفصل التاسع:مناقشة نقدية وخاتمة العولمة وتنميط الإنسان : بحث فكري ناقد [texte imprimé] / عبد المعطي سويد . - [S.l.] : دار الكتاب الجامعي.الامارات, 2016 . - 286ص : غلاف ملون ; 24×17سم. ISBN : 978-614-8017-46-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : يرتكز هذا الكتاب على تصوّر مفاده بأننا شئنا أم لم نشأ، رفضنا، أم قبلنا، إندمجنا أم لم نندمج، إبتعدنا أم اقتربنا، عملنا على التكيف أم لم نعمل مع الظاهرة التي دعيت بالعولمة، فإن هذه الظاهرة، فرضت وجودها، وألقت بظلالها على كافة مجتمعات العالم المعاصر، من حيث هي واقعة فعلية، في عالمي الإقتصاد والمال والأعمال، فهي بهذا المعنى ليست ظاهرة عابرة، ولا زوبعة في فنجان، ولا فرقة إعلامية، إنها موجة طاغية ألقت بتبعاتها على مختلف أشكال الحياة المعاصرة. إستناداً إلى ما سبق يتحرى مؤلف الكتاب القيم الجديدة التي فرضتها العولمة "هذه القيم، هي قيم اليوم (الأخلاقية) إذن لقد حلت قيم جيدة منمّطة، أقامتها ظاهرة العولمة على سطح العالم المعاصر كأبنية موحدة، ثابتة منمطة، فالإنسان المعولم أصبحت تحيط به هالة مخيفة من القيم الزائفة التي أطاحت بقدومها عالماً من القيم المثلى، كقيم: الحق، والخير والجمال، فقد أصبح كل شيء في هذا العالم معولماً أي منمطاً ...". والسؤال الجوهري الذي يطرحه المؤلف مناقشاً ومحلللاً محتواه - في هذا الكتاب - : هل استطاعت العولمة منذ بروزها كظاهرة خالية تنميط الإنسان نفساً، عقلاً، وروحاً، ونفساً؟ يتألف الكتاب من ثماني فصول تتبع ظاهرة العولمة وتنميط الإنسان في ضوء القيم الغربية، وما يقابلها من القيم العقيدية - الإيمانية التي تمنحها العقيدة الإسلامية للحقوق الإنسانية وعلى جميع الصعد ... Note de contenu : الفصل الأول:العولمة وتنميط الإنسان الفصل الثاني:المعرفة حق انساني الفصل الثالث:مخاطر احتكار العلم الفصل الرابع:الانتاج العلمي والهيمنة السياسية والعسكرية الفصل الخامس:المعرفة والارتقاء بخصائص الإنسان الفصل السادس:التوازن بين الحقوق والواجبات الفصل السابع:بناء انسان الواجب الفصل الثامن:ضمانات حقوق الإنسان ومؤيداتها الفصل التاسع:مناقشة نقدية وخاتمة

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
16/282214	A/337.029	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

---

1 (1 - 3 / 3)