Titre :	الإستثمار الأجنبي المباشر و حقوق البيئة في الإقتصاد الإسلامي و الإقتصاد الوضعي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	سليمان عمر محمد الهادي
Editeur :	الأكاديميون للنشر و التوزيع
Année de publication :	2009
Importance :	244ص
Présentation :	غلاف ملون
Format :	24×17سم
Langues :	Arabe (ara)
Index. décimale :	332 Economie financière : finances publiques, classer à 336
Résumé :	يقول ابن رشد: "الأشياء التي تفسد بأجزائها وهي الأسطقسات تتشبه في كونها فاعلة على الدوام بالتي لا تفسد لا بالكل ولا بالجزء وهي الأجرام السماوية...من قبل أنّ في طباعها أن تتحرك من ذاتها أي تشبه المتحركات من ذواتها أعني المتحركات بمبدأ فيها لا من خارج". غرضه في هذا الكتاب التكلم، في التغايير الثلاثة، التي هي الكون والفساد والنمو والإضمحلال والإستحالة، وإعطاء ما به يتم واحد واحد من هذه التغايير، وكيف يتم ذلك، وذلك أن التغيير في المكان وهو المسمى نُقلة قد تكلم فيه فيما سلف، وكان قد بقي عليه التكلم في هذه الثلاثة، وهو هاهنا إنما يُعرِّف من أمر هذه التغايير المعنى العام لجميع المتغيرات بها على ما يقتضيه الترتيب المنظم في التعليم. أما كون البسيط فهو هاهنا يعرفه على التمام، وأما كون المركبات فإنه يعرف ههنا من أمر جنسه، ويعطي مباديه وأسطقساته.
Note de contenu :	الفصل الأول:مفاهيم وأفكار في البيئة والاستثمار وقضاياهما الأساسية الفصل الثاني:الاستثمار الاجنبي المباشر وآثاره في البيئة الاقتصادية الفصل الثالث:الاستثمار الأجنبي المباشر وآثاره في البيئة الاجتماعية الفصل الرابع:الاستثمار الأجنبي المباشر وآثاره في البيئة السياسية

الإستثمار الأجنبي المباشر و حقوق البيئة في الإقتصاد الإسلامي و الإقتصاد الوضعي [texte imprimé] / سليمان عمر محمد الهادي . - عمان : الأكاديميون للنشر و التوزيع, 2009 . - 244ص : غلاف ملون ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)

Index. décimale :	332 Economie financière : finances publiques, classer à 336
Résumé :	يقول ابن رشد: "الأشياء التي تفسد بأجزائها وهي الأسطقسات تتشبه في كونها فاعلة على الدوام بالتي لا تفسد لا بالكل ولا بالجزء وهي الأجرام السماوية...من قبل أنّ في طباعها أن تتحرك من ذاتها أي تشبه المتحركات من ذواتها أعني المتحركات بمبدأ فيها لا من خارج". غرضه في هذا الكتاب التكلم، في التغايير الثلاثة، التي هي الكون والفساد والنمو والإضمحلال والإستحالة، وإعطاء ما به يتم واحد واحد من هذه التغايير، وكيف يتم ذلك، وذلك أن التغيير في المكان وهو المسمى نُقلة قد تكلم فيه فيما سلف، وكان قد بقي عليه التكلم في هذه الثلاثة، وهو هاهنا إنما يُعرِّف من أمر هذه التغايير المعنى العام لجميع المتغيرات بها على ما يقتضيه الترتيب المنظم في التعليم. أما كون البسيط فهو هاهنا يعرفه على التمام، وأما كون المركبات فإنه يعرف ههنا من أمر جنسه، ويعطي مباديه وأسطقساته.
Note de contenu :	الفصل الأول:مفاهيم وأفكار في البيئة والاستثمار وقضاياهما الأساسية الفصل الثاني:الاستثمار الاجنبي المباشر وآثاره في البيئة الاقتصادية الفصل الثالث:الاستثمار الأجنبي المباشر وآثاره في البيئة الاجتماعية الفصل الرابع:الاستثمار الأجنبي المباشر وآثاره في البيئة السياسية