BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur حسين محمد حسين سمحان |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
دراسات في الإدارة المالية الإسلامية / حسين محمد حسين سمحان
Titre : دراسات في الإدارة المالية الإسلامية Type de document : texte imprimé Auteurs : حسين محمد حسين سمحان, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الفكر ناشرون وموزعون: عمان Année de publication : 2011 Importance : 228ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-07-777-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يعتبر علم الإدارة المالية من العلوم الإقتصادية الحيوية كونه يدخل في عملية إتخاذ القرارات الإدارية بشكل مؤثر جداً، ولكن هذا العلم في النظام الإقتصادي الرأسمالي يعتمد بشكل كبير على مفهوم الفائدة الربوية ودورها المؤثر في الإقتصاد الرأسمالي.
إن ظهور المؤسسات المالية الإسلامية (البنوك الإسلامية وشركات التأمين الإسلامية) وتطورها الهائل في العقد الأخير أدى إلى زيادة الإهتمام من قبل الباحثين والدارسين في إيجاد أسس جديدة لعلم الإدارة المالية كي تتمكن هذه المؤسسسات من الإعتماد على مخرجاته في إتخاذ القرارات الإدارية والمالية المؤثرة، خاصة وأن هذه المؤسسات لها خصوصيتها من حيث تحريم إدخال الفائدة الربوية في عملياتها، وليس من المستساغ إستخدام بعض المعادلات مثل CAPM أو المؤشرات مثل LIBOR في إتخاذ القرارات الإدارية والمالية والإستثمارية في المؤسسات المالية التي تحرم على نفسها التعامل بالفائدة بينما تعتمد مثل هذه المعادلات أو المؤشرات على الفائدة الربوية!!.
لذا عمل المؤلف في هذا الكتاب على نشر مبادئ إدارية تتناسب مع طبيعة وخصوصية المؤسسات المالية الإسلامية (مبادئ إدارة مالية لا تعتمد على الربا) من خلال الإستفادة من علم الإدارة المالية وقبول جميع ما فيه بإستثناء ما حرم الله تعالى وتطوير المعادلات والمؤشرات بحيث تتناسب مع الفكر الإقتصادي والإسلامي.
وقد بدأ المؤلف بنموذج تسعير الأصول الرأسمالية وأعاد صياغته بشكل يتناسب مع الفكر الإقتصادي الإسلامي لتتمكن المؤسسات الإسلامية وخاصة البنوك الإسلامية - من إستخدامه دون حرج - ثم قام بالبحث عن مؤشرات مالية يمكن إستخدامها في تقييم المشروعات دون الإعتماد على سعر الفائدة... وهكذا.
وللإحاطة بالموضوع، توزع الكتاب على ثمانية فصول جاءت وفق ما يلي: الفصل الأول: "مدخل إلى الإدارة المالية في الإسلام"، الفصل الثاني: "تكلفة الأموال"، الفصل الثالث: "مصادر الأموال في المؤسسات والمصارف الإسلامية وموقف الإسلام من إحتساب تكلفتها"، الفصل الرابع: "تكلفة الأموال في الإقتصاد الإسلامي"، "الفصل الخامس: "التسعير المبني على تكلفة الأموال في المصارف التقليدية والإسلامية"، الفصل السادس: "تكلفة الأموال في المؤسسات الإسلامية الأخرى"، الفصل السابع: "التقييم المالي من وجهة النظر الإسلامية"، الفصل الثامن: "صناديق الإستثمار وتطبيقاتها في البنوك والمؤسسات المالية والإسلامية".
Note de contenu : الفصل الاول:مدخل إلى الإدارة المالية في الإسلام
الفصل الثاني:تكلفة الأموال
الفصل الثالث:مصادر الأموال في المؤسسات والمصارف الإسلامية وموقف الإسلام من إحتساب تكلفتها
الفصل الرابع:تكلفة الأموال في الإقتصاد الإسلامي
الفصل الخامس:التسعير المبني على تكلفة الأموال في المصارف التقليدية والإسلامية
الفصل السادس:تكلفة الاموال في المؤسسات الإسلامية الأخرى
الفصل السابع:التقييم المالي من وجهة النظر الإسلامي
الفصل الثامن:صناديق وتطبيقاتها في البنوك والمؤسسات المالية والإسلاميةدراسات في الإدارة المالية الإسلامية [texte imprimé] / حسين محمد حسين سمحان, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : دار الفكر ناشرون وموزعون: عمان, 2011 . - 228ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9957-07-777-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 658 Gestion des entreprises privées et publiques Résumé : يعتبر علم الإدارة المالية من العلوم الإقتصادية الحيوية كونه يدخل في عملية إتخاذ القرارات الإدارية بشكل مؤثر جداً، ولكن هذا العلم في النظام الإقتصادي الرأسمالي يعتمد بشكل كبير على مفهوم الفائدة الربوية ودورها المؤثر في الإقتصاد الرأسمالي.
إن ظهور المؤسسات المالية الإسلامية (البنوك الإسلامية وشركات التأمين الإسلامية) وتطورها الهائل في العقد الأخير أدى إلى زيادة الإهتمام من قبل الباحثين والدارسين في إيجاد أسس جديدة لعلم الإدارة المالية كي تتمكن هذه المؤسسسات من الإعتماد على مخرجاته في إتخاذ القرارات الإدارية والمالية المؤثرة، خاصة وأن هذه المؤسسات لها خصوصيتها من حيث تحريم إدخال الفائدة الربوية في عملياتها، وليس من المستساغ إستخدام بعض المعادلات مثل CAPM أو المؤشرات مثل LIBOR في إتخاذ القرارات الإدارية والمالية والإستثمارية في المؤسسات المالية التي تحرم على نفسها التعامل بالفائدة بينما تعتمد مثل هذه المعادلات أو المؤشرات على الفائدة الربوية!!.
لذا عمل المؤلف في هذا الكتاب على نشر مبادئ إدارية تتناسب مع طبيعة وخصوصية المؤسسات المالية الإسلامية (مبادئ إدارة مالية لا تعتمد على الربا) من خلال الإستفادة من علم الإدارة المالية وقبول جميع ما فيه بإستثناء ما حرم الله تعالى وتطوير المعادلات والمؤشرات بحيث تتناسب مع الفكر الإقتصادي والإسلامي.
وقد بدأ المؤلف بنموذج تسعير الأصول الرأسمالية وأعاد صياغته بشكل يتناسب مع الفكر الإقتصادي الإسلامي لتتمكن المؤسسات الإسلامية وخاصة البنوك الإسلامية - من إستخدامه دون حرج - ثم قام بالبحث عن مؤشرات مالية يمكن إستخدامها في تقييم المشروعات دون الإعتماد على سعر الفائدة... وهكذا.
وللإحاطة بالموضوع، توزع الكتاب على ثمانية فصول جاءت وفق ما يلي: الفصل الأول: "مدخل إلى الإدارة المالية في الإسلام"، الفصل الثاني: "تكلفة الأموال"، الفصل الثالث: "مصادر الأموال في المؤسسات والمصارف الإسلامية وموقف الإسلام من إحتساب تكلفتها"، الفصل الرابع: "تكلفة الأموال في الإقتصاد الإسلامي"، "الفصل الخامس: "التسعير المبني على تكلفة الأموال في المصارف التقليدية والإسلامية"، الفصل السادس: "تكلفة الأموال في المؤسسات الإسلامية الأخرى"، الفصل السابع: "التقييم المالي من وجهة النظر الإسلامية"، الفصل الثامن: "صناديق الإستثمار وتطبيقاتها في البنوك والمؤسسات المالية والإسلامية".
Note de contenu : الفصل الاول:مدخل إلى الإدارة المالية في الإسلام
الفصل الثاني:تكلفة الأموال
الفصل الثالث:مصادر الأموال في المؤسسات والمصارف الإسلامية وموقف الإسلام من إحتساب تكلفتها
الفصل الرابع:تكلفة الأموال في الإقتصاد الإسلامي
الفصل الخامس:التسعير المبني على تكلفة الأموال في المصارف التقليدية والإسلامية
الفصل السادس:تكلفة الاموال في المؤسسات الإسلامية الأخرى
الفصل السابع:التقييم المالي من وجهة النظر الإسلامي
الفصل الثامن:صناديق وتطبيقاتها في البنوك والمؤسسات المالية والإسلاميةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/209279 A/658.1213 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt