BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur وجدان الصايغ |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الصور الإستعارية في الشعر العربي الحديث / وجدان الصايغ
Titre : الصور الإستعارية في الشعر العربي الحديث : رؤية بلاغية لشعرية الأخطل الصغير Type de document : texte imprimé Auteurs : وجدان الصايغ Editeur : المؤسسة العربية للدراسات والنشر Année de publication : 2003 Importance : 282ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : :لقد خلق حضور الصورة الاستعارية في النص الشعري للأخطل الصغير ظواهر رئيسة فرضت نفسها طبيعة هذه الدراسة التي تطمح إلى إرساء أساس من النقد البلاغي القائم على جذور أصيلة تضرب في أعماق التربة العربية الطيبة من جانب، وتشرئب بأغصانها صوب ضوء العصر ومستجداته من جانب آخر، فكانت فصولها السنة تعبيراً عن المحاور المنبثقة من هذا الحضور للصور الاستعارية في ثنايا نصه الشعري.
وبذلك بنيت هذه الدراسة على تمهيد وستة فصول، انطوى التمهيد على قسمين أحدهما تضمن إلمامه مركزة عن سرة الشاعر، والآخر اشتمل على تقصي العلاقة بين مصطلحي الصورة والاستعارة اللذين هما عنوان هذه الدراسة ومنطلقها. وتشكل فصول الدراسة ست رؤى للصورة الاستعارية من حيث بناؤها وفاعليتها في شعر بشارة الخوري. فأما الفصل الأول "التشخيص في الصورة الاستعارية" فقد انصرف إلى بيان قدرة الصورة الاستعارية في شعر الأخطل الصغير على بث الحياة الإنسانية في المعنويات والجمادات والأحياء غير العاقلة.
في حين يتجه الفصل الثاني "التجسيم في الصورة الاستعارية" إلى حلول المعنويات في إهاب المحسوسات، فضلاً عن المحسوسات التي تنتقل بفعل الصورة الاستعارية في دائرتها إلى دائرة جديدة تحل في كيانها. وفي الثالث" الحواس في الصورة الاستعارية تقص للصورة الاستعارية التي طغى عليها تأثير إحدى الحواس الخمس مستقلة أو متمازجة مع غيرها فتبدون من خلال واحدة من أنماطها الستة: البصرية والسمعية والذوقية واللمسية والشمية والتراسلية.
وأما الفصل الرابع "التضاد في الصورة الاستعارية" فإنه استوعب قدرة الصورة الاستعارية على التشكيل وفق هندسة التضاد القائمة على التقابل والتناقض في الوقت ذاته، بحيث تؤدي دوراً تعبيرياً دالاً وحسب السياق الشعري. واعتمد الفصل الخامس "فاعلية الصورة الاستعارية في القصة الشعرية" على ظاهرة القصة الشعرية التي شاعت في ديوان الشاعر، ويؤدي هذا الفصل دور رصيد فاعلية الصورة الاستعارية في رسم عناصر الشخصية والحدث والسرد.
وكان الفصل السادس "الإيقاع في الصورة الاستعارية" منصرفاً إلى الإيقاع الداخلي الذي يمتزج مع كيان الصورة الاستعارية ومن خلال وسائله في التكرار، والتجمعات الصوتية، والموازنة بين الألفاظ والتفقية الداخلية، والجناس، كما ختمت الدراسة بنتائج البحث.Note de contenu : تقديم بقلم الشاعر الدكتور عبد العزيز المقالح
الصورة الاستعارية (رؤية تنظيرية)
ف1: التشخيص في الصورة الاستعارية
ف2: التجسيم في الصورة الاستعارية
ف3: الحواس في الصورة الاستعارية
ف4: التضاد في الصورة الاستعارية
ف5: فاعلية الصورة الاستعارية في القصة الشعرية
ف6: الإيقاع في الصورة الاستعاريةالصور الإستعارية في الشعر العربي الحديث : رؤية بلاغية لشعرية الأخطل الصغير [texte imprimé] / وجدان الصايغ . - لبنان : المؤسسة العربية للدراسات والنشر, 2003 . - 282ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : :لقد خلق حضور الصورة الاستعارية في النص الشعري للأخطل الصغير ظواهر رئيسة فرضت نفسها طبيعة هذه الدراسة التي تطمح إلى إرساء أساس من النقد البلاغي القائم على جذور أصيلة تضرب في أعماق التربة العربية الطيبة من جانب، وتشرئب بأغصانها صوب ضوء العصر ومستجداته من جانب آخر، فكانت فصولها السنة تعبيراً عن المحاور المنبثقة من هذا الحضور للصور الاستعارية في ثنايا نصه الشعري.
وبذلك بنيت هذه الدراسة على تمهيد وستة فصول، انطوى التمهيد على قسمين أحدهما تضمن إلمامه مركزة عن سرة الشاعر، والآخر اشتمل على تقصي العلاقة بين مصطلحي الصورة والاستعارة اللذين هما عنوان هذه الدراسة ومنطلقها. وتشكل فصول الدراسة ست رؤى للصورة الاستعارية من حيث بناؤها وفاعليتها في شعر بشارة الخوري. فأما الفصل الأول "التشخيص في الصورة الاستعارية" فقد انصرف إلى بيان قدرة الصورة الاستعارية في شعر الأخطل الصغير على بث الحياة الإنسانية في المعنويات والجمادات والأحياء غير العاقلة.
في حين يتجه الفصل الثاني "التجسيم في الصورة الاستعارية" إلى حلول المعنويات في إهاب المحسوسات، فضلاً عن المحسوسات التي تنتقل بفعل الصورة الاستعارية في دائرتها إلى دائرة جديدة تحل في كيانها. وفي الثالث" الحواس في الصورة الاستعارية تقص للصورة الاستعارية التي طغى عليها تأثير إحدى الحواس الخمس مستقلة أو متمازجة مع غيرها فتبدون من خلال واحدة من أنماطها الستة: البصرية والسمعية والذوقية واللمسية والشمية والتراسلية.
وأما الفصل الرابع "التضاد في الصورة الاستعارية" فإنه استوعب قدرة الصورة الاستعارية على التشكيل وفق هندسة التضاد القائمة على التقابل والتناقض في الوقت ذاته، بحيث تؤدي دوراً تعبيرياً دالاً وحسب السياق الشعري. واعتمد الفصل الخامس "فاعلية الصورة الاستعارية في القصة الشعرية" على ظاهرة القصة الشعرية التي شاعت في ديوان الشاعر، ويؤدي هذا الفصل دور رصيد فاعلية الصورة الاستعارية في رسم عناصر الشخصية والحدث والسرد.
وكان الفصل السادس "الإيقاع في الصورة الاستعارية" منصرفاً إلى الإيقاع الداخلي الذي يمتزج مع كيان الصورة الاستعارية ومن خلال وسائله في التكرار، والتجمعات الصوتية، والموازنة بين الألفاظ والتفقية الداخلية، والجناس، كما ختمت الدراسة بنتائج البحث.Note de contenu : تقديم بقلم الشاعر الدكتور عبد العزيز المقالح
الصورة الاستعارية (رؤية تنظيرية)
ف1: التشخيص في الصورة الاستعارية
ف2: التجسيم في الصورة الاستعارية
ف3: الحواس في الصورة الاستعارية
ف4: التضاد في الصورة الاستعارية
ف5: فاعلية الصورة الاستعارية في القصة الشعرية
ف6: الإيقاع في الصورة الاستعاريةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/96734 A/809.080 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt