BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur أحمد يوسف |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
ج1. القراءة النسقية / أحمد يوسف
Titre : القراءة النسقية : سلطة البنية ووهم المحايثة Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد يوسف Editeur : منشورات الاختلاف Année de publication : 2003 Importance : 239ص Présentation : غلاف خارجي Format : 23x14.5 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9961-832-88-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : إن القراءة النسقية مطالبة بتجديد جهاز مفاهيمها وتطوير آلياتها الإجرائية؛ إذ لا ينبغي أن تتكئ على المقولات العامة للسانيات التي يختلف موضوع حقلها عن حقل الدراسات الأدبية، وإن كان لا مانع من أن تحتمي بخلفيتها المعرفية وأطرها المنهجية. فهي أقرب المناهج الى قراءة النص الأدبي من غيرها من المناهج الفلسفية والعلمية الأخرى؛ ذلك لأنها تشترك مع القراءة النسقية في موضوع اللغة، ولكنها تختلف في الإستعمال.
لقد بات من الضروري الدعوة الى بلورة مفهوم جديد للنسق المفتوح الذي ندعو إليه، وننتصر إليه؛ لأن تطبيق القراءة النقدية للنسق المغلق أفضى، سواء في المقاربات البنوية أم في المقاربات السيميائية، الى ضرب من الممارسات الصورية في دراسة النصوص الأدبية رافقها جهاز اصطلاحي استعصى حتى على أهل الإختصاص، وصار ينفر منه دارسو الأدب؛ ولهذا كله فنحن من دعاة التراحم بين المناهج السيميائية والتأويلية التي ترتكز على أصول فينومينولوجية ومبادئ لسانية وأسس منطقية طبيعية.Note de contenu : الباب الاول: المنطلقات المعرفية
ف1: الأبعاد السوسيوثقافية لنظرية القراءة
ف2: الأسس العلمية للبنوية
ف3: الخطاب النقدي والمرجعية اللسانية
ف4: الشكلانية الروسية والإرث اللساني
الباب الثاني: المقولات النقدية
ف1: مقولة النسق
ف2: إزاحة السياق
ف3: وضع المؤلف بين قوسين
ف4: القراءة الداخلية
ف5: سلطة البنيةالقراءة النسقية : سلطة البنية ووهم المحايثة [texte imprimé] / أحمد يوسف . - الجزائر : منشورات الاختلاف, 2003 . - 239ص : غلاف خارجي ; 23x14.5 سم.
ISSN : 978-9961-832-88-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : إن القراءة النسقية مطالبة بتجديد جهاز مفاهيمها وتطوير آلياتها الإجرائية؛ إذ لا ينبغي أن تتكئ على المقولات العامة للسانيات التي يختلف موضوع حقلها عن حقل الدراسات الأدبية، وإن كان لا مانع من أن تحتمي بخلفيتها المعرفية وأطرها المنهجية. فهي أقرب المناهج الى قراءة النص الأدبي من غيرها من المناهج الفلسفية والعلمية الأخرى؛ ذلك لأنها تشترك مع القراءة النسقية في موضوع اللغة، ولكنها تختلف في الإستعمال.
لقد بات من الضروري الدعوة الى بلورة مفهوم جديد للنسق المفتوح الذي ندعو إليه، وننتصر إليه؛ لأن تطبيق القراءة النقدية للنسق المغلق أفضى، سواء في المقاربات البنوية أم في المقاربات السيميائية، الى ضرب من الممارسات الصورية في دراسة النصوص الأدبية رافقها جهاز اصطلاحي استعصى حتى على أهل الإختصاص، وصار ينفر منه دارسو الأدب؛ ولهذا كله فنحن من دعاة التراحم بين المناهج السيميائية والتأويلية التي ترتكز على أصول فينومينولوجية ومبادئ لسانية وأسس منطقية طبيعية.Note de contenu : الباب الاول: المنطلقات المعرفية
ف1: الأبعاد السوسيوثقافية لنظرية القراءة
ف2: الأسس العلمية للبنوية
ف3: الخطاب النقدي والمرجعية اللسانية
ف4: الشكلانية الروسية والإرث اللساني
الباب الثاني: المقولات النقدية
ف1: مقولة النسق
ف2: إزاحة السياق
ف3: وضع المؤلف بين قوسين
ف4: القراءة الداخلية
ف5: سلطة البنيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 05/96828 A/809.078 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt