BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur طوني موريسون |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
صورة الآخر في الخيال الأدبي / طوني موريسون
Titre : صورة الآخر في الخيال الأدبي Type de document : texte imprimé Auteurs : طوني موريسون, Auteur ; محمد مشبال, Traducteur Editeur : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع Année de publication : 2018 Importance : 144ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21.5x14 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-74-689-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : الكتاب مقسم إلى ثلاث مقالات هي: قضايا سوداء، والظلام وسمات الرومانس، والممرضات المزعجات وطيبوبة سمك القرش. تقول في تناولها لموضوع الأسود في الرواية الأمريكية ومدى الإبعاد الذي تعرض له من قبل النقاد: “منذ مدة وأنا أفكر في صحة أو هشاشة جملة الافتراضات التي تعارف عليها مؤرخو الأدب ونقاده وراجت كما لو كانت “معرفة”. هذه المعرفة التي ترى أن الأدب الأمريكي التقليدي والمعترف به، لم يخضع في شكله وصياغته لتأثير الأفارقة الأوائل ثم بعد ذلك لتأثير الأفارقة الأمريكيين طوال الأربعمئة سنة التي وجدوا فيها بالولايات المتحدة. وهذا يفترض ذلك شكل الجسد السياسي للأمة الأمريكية ودستورها وتاريخ ثقافتها برمته، لم يحظَ بمكانة مهمة أو لم يكن له أي شأن في أصول الثقافة الأدبية وتطورها… ويبدو أن ثمة ما يشبه اتفاقا ضمنيا بين الدارسين للأدب الأمريكي ظل حكرا على نظرات الذكر الأبيض وعبقريته وقدرته، لا يمت بصلة إلى الحضور الساحق للسود في الولايات المتحدة”. وإرادة منها في إعادة قراءة الرواية الأمريكية وتصويرها للرجل الأسود صاحب التاريخ الطويل من المعاناة والعبودية تتناول بعض الروايات كرواية “سافيرا والأَمَة” لإيما كاتر، وهي الرواية التي تدور حول سافيرا المرأة العجوز التي تشك بزوجها في علاقة مع ابنة خادمتها العبدة نانسي، لتدبر محاولة اغتصابها من قريب لها، لكي تمنع زوجها من الاقتراب منها، لتهرب بعدها نانسي، تنقد موريسون هذه الرواية وإعادة ترتيب الاستراتيجية القصصية والاجتماعية مبينة نقاط ضعفها وتعاملها غير المنصف مع السود انطلاقا من كونهم عبيدا وخدما، والرؤية التي تتعامل معها سافيرا مع عبيدها، وتنظر إليهم بأنهم مخلوقات بطباع وسمات مختلفة ولا يمتون للأبيض بصلة. ومؤكدة على الحضور الأسود الإفريقاني في الرواية الأمريكية، بعد استعراض عدد من الروايات تضيف موريسون: “سواء كان صريحا أو ضمنيا، يشكل الحضور الإفريقاني بطرق مفروضة ولا مفر منها نسيج الأدب الأمريكي. إنه الحضور المظلم والثابت، ولأجل لذلك كان الخيال الأدبي قوة وسيطة مرئية وغير مرئية على السواء. وحتى عندما لا تقوم النصوص الأمريكية على الحضور الأفريقاني أو الشخصيات الأفريقانية أو السرد الأفريقاني أو اللهجة الأفريقانية، يخيم الظل في التضمين والإشارة وخط التميّز”. فترى الإفريقانية الأداة التي تُعرف بها الذات الأمريكية أنها غير مستبعدة بل حرة، غير منفرة بل محبوبة، ذات غير عاجزة بل قوية، وأنها ليس بلا تاريخ بل تاريخية، وغير لعينة بل بريئة، وليست حدثا تطوريا أعمى بل إنجازا متدرجا للمصير. تختم الكتاب بحديث عن الحضور الأسود الإفريقاني في روايات همنغواي، وأن تناولها لهذا العمل بأنه تأملات لا تدور حول مواقف الكاتب تجاه العرق؛ فهذه مسألة أخرى. على الرغم من أن الكاتبة أثارت موضوعا نقديا مهمة في تناولها للرواية الأمريكية والآخر الإفريقاني، فالكتاب يبقى قاصرا عن الإحاطة بكل ما أرادته الكاتبة، وهي لا تنكر هذا الأمر بل تعترف ضمنيا من خلال دعوتها للقيام بالبحوث النقدية والدراسات حول العنصر الإفريقاني في الرواية الأمريكية، طارحة عدة أسئلة وعناوين ينطلق منها من أراد أن يُكمل ما شرعت به في هذا الكتاب. Note de contenu : مقدمة المترجم: في بلاغة النص الأدبي والآخر
1- في المقالة الأولى: قضايا سوداء
2- في المقالة الثانية: الظلام وسمات الرومانس
3- في المقالة الثالثة: الممرضات المزعجات وطيبوبة سمك القرشصورة الآخر في الخيال الأدبي [texte imprimé] / طوني موريسون, Auteur ; محمد مشبال, Traducteur . - عمان : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع, 2018 . - 144ص : غلاف خارجي ; 21.5x14 سم.
ISBN : 978-9957-74-689-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : الكتاب مقسم إلى ثلاث مقالات هي: قضايا سوداء، والظلام وسمات الرومانس، والممرضات المزعجات وطيبوبة سمك القرش. تقول في تناولها لموضوع الأسود في الرواية الأمريكية ومدى الإبعاد الذي تعرض له من قبل النقاد: “منذ مدة وأنا أفكر في صحة أو هشاشة جملة الافتراضات التي تعارف عليها مؤرخو الأدب ونقاده وراجت كما لو كانت “معرفة”. هذه المعرفة التي ترى أن الأدب الأمريكي التقليدي والمعترف به، لم يخضع في شكله وصياغته لتأثير الأفارقة الأوائل ثم بعد ذلك لتأثير الأفارقة الأمريكيين طوال الأربعمئة سنة التي وجدوا فيها بالولايات المتحدة. وهذا يفترض ذلك شكل الجسد السياسي للأمة الأمريكية ودستورها وتاريخ ثقافتها برمته، لم يحظَ بمكانة مهمة أو لم يكن له أي شأن في أصول الثقافة الأدبية وتطورها… ويبدو أن ثمة ما يشبه اتفاقا ضمنيا بين الدارسين للأدب الأمريكي ظل حكرا على نظرات الذكر الأبيض وعبقريته وقدرته، لا يمت بصلة إلى الحضور الساحق للسود في الولايات المتحدة”. وإرادة منها في إعادة قراءة الرواية الأمريكية وتصويرها للرجل الأسود صاحب التاريخ الطويل من المعاناة والعبودية تتناول بعض الروايات كرواية “سافيرا والأَمَة” لإيما كاتر، وهي الرواية التي تدور حول سافيرا المرأة العجوز التي تشك بزوجها في علاقة مع ابنة خادمتها العبدة نانسي، لتدبر محاولة اغتصابها من قريب لها، لكي تمنع زوجها من الاقتراب منها، لتهرب بعدها نانسي، تنقد موريسون هذه الرواية وإعادة ترتيب الاستراتيجية القصصية والاجتماعية مبينة نقاط ضعفها وتعاملها غير المنصف مع السود انطلاقا من كونهم عبيدا وخدما، والرؤية التي تتعامل معها سافيرا مع عبيدها، وتنظر إليهم بأنهم مخلوقات بطباع وسمات مختلفة ولا يمتون للأبيض بصلة. ومؤكدة على الحضور الأسود الإفريقاني في الرواية الأمريكية، بعد استعراض عدد من الروايات تضيف موريسون: “سواء كان صريحا أو ضمنيا، يشكل الحضور الإفريقاني بطرق مفروضة ولا مفر منها نسيج الأدب الأمريكي. إنه الحضور المظلم والثابت، ولأجل لذلك كان الخيال الأدبي قوة وسيطة مرئية وغير مرئية على السواء. وحتى عندما لا تقوم النصوص الأمريكية على الحضور الأفريقاني أو الشخصيات الأفريقانية أو السرد الأفريقاني أو اللهجة الأفريقانية، يخيم الظل في التضمين والإشارة وخط التميّز”. فترى الإفريقانية الأداة التي تُعرف بها الذات الأمريكية أنها غير مستبعدة بل حرة، غير منفرة بل محبوبة، ذات غير عاجزة بل قوية، وأنها ليس بلا تاريخ بل تاريخية، وغير لعينة بل بريئة، وليست حدثا تطوريا أعمى بل إنجازا متدرجا للمصير. تختم الكتاب بحديث عن الحضور الأسود الإفريقاني في روايات همنغواي، وأن تناولها لهذا العمل بأنه تأملات لا تدور حول مواقف الكاتب تجاه العرق؛ فهذه مسألة أخرى. على الرغم من أن الكاتبة أثارت موضوعا نقديا مهمة في تناولها للرواية الأمريكية والآخر الإفريقاني، فالكتاب يبقى قاصرا عن الإحاطة بكل ما أرادته الكاتبة، وهي لا تنكر هذا الأمر بل تعترف ضمنيا من خلال دعوتها للقيام بالبحوث النقدية والدراسات حول العنصر الإفريقاني في الرواية الأمريكية، طارحة عدة أسئلة وعناوين ينطلق منها من أراد أن يُكمل ما شرعت به في هذا الكتاب. Note de contenu : مقدمة المترجم: في بلاغة النص الأدبي والآخر
1- في المقالة الأولى: قضايا سوداء
2- في المقالة الثانية: الظلام وسمات الرومانس
3- في المقالة الثالثة: الممرضات المزعجات وطيبوبة سمك القرشExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 18/298649 A/808.103 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt