BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur نور الدين حامد |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أثار العولمة على إقتصاديات الدول النامية / نور الدين حامد
Titre : أثار العولمة على إقتصاديات الدول النامية Type de document : texte imprimé Auteurs : نور الدين حامد Editeur : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع Année de publication : 2013 Importance : 143ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-02-519-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : م يتفق علماء الاقتصاد على إعطاء مفهوم موحّد وثابت للعولمة، وذلك نظراً لاختلافهم في تحديد فترة نشأة العولمة وظهورها، فهناك من يرى بأنَّ العولمة كمفهوم مرت بثلاث موجات: الموجـة الأولى: من سنة 1870إلى سنة 1914. الموجة الثانيـة: من سنة 1950 إلى سنة 1980. الموجة الثالثـة: منذ سنة 1980. وقد شهدت هذه الفترة عمق قيم ما بعد المادية، ونهاية الحرب الباردة، وشيوع الأسلحة الذرية، والزيادة المطردة في المؤسسات الكونية والحركات العمالية، كما ظهرت الحقوق المدنية، وازداد الاهتمام بالمجتمع المدني، والمواطنة العالمية، وجرى دعم نظام الإعلام الكوني، من خلال الزيادة الكبيرة في انسياب المعلومات والأموال والبضائع، من خلال الشركات متعددة الجنسيات، والتي تعتمد عادة على قوى عاملة أرخص في منطقة ما، وموارد رخيصة في منطقة أخرى، ثم أسواق في منطقة ثالثة، وإمداد مالي في منطقة رابعة... إذن فمما سبق يمكننا القول أن ظهور مفهوم العولمة الاقتصادية لم يكن معزولا عن الانهيار الإيديولوجي الذي أصاب العالم بعد تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي، وسقوط جدار برلين وانتهاء الحرب الباردة، وظهور القطبية الأحادية المتمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية التي تمتلك الدور المركزي في السيطرة المباشرة على الأنظمة العالمية، سواء النظام النقدي العالمي ممثلا بصندوق النقد العالمي، أو النظام المالي العالمي ممثلا بالبنك الدولي، أو النظام التجاري العالمي ممثلا بالمنظمة العالية للتجارة، هذا دون إغفال الدور الهام والمركزي الذي تقوم به الشركات المتعددة الجنسيات والتي في معظمها هي شركات أمريكية. ولذلك جاء هذا الكتاب ليميط اللثام عن هذه الظاهرة القديمة المتجدة من حيث المفهوم والبعد التاريخي لها، وخصائصها، وآثارها الإيجابية والسلبية، ولعل من أخطر آثارها أزمة المديونية الخارجية للدول النامية، والتي تم تناول أسباب نشأة هذه المديونية وآثارها، أو من حيث وسائل العلاج وذلك من طرف الدول الدائنة والمؤسسات الدولية، أو من طرف الدول المدينة. Note de contenu : الفصل الأول:ماالعولمة
الفصل الثاني:المديونية الخارجية للدول النامية
الفصل الثالث:المديونية الخارجية للجزائرأثار العولمة على إقتصاديات الدول النامية [texte imprimé] / نور الدين حامد . - عمان : دار مجدلاوي للنشر و التوزيع, 2013 . - 143ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-02-519-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : م يتفق علماء الاقتصاد على إعطاء مفهوم موحّد وثابت للعولمة، وذلك نظراً لاختلافهم في تحديد فترة نشأة العولمة وظهورها، فهناك من يرى بأنَّ العولمة كمفهوم مرت بثلاث موجات: الموجـة الأولى: من سنة 1870إلى سنة 1914. الموجة الثانيـة: من سنة 1950 إلى سنة 1980. الموجة الثالثـة: منذ سنة 1980. وقد شهدت هذه الفترة عمق قيم ما بعد المادية، ونهاية الحرب الباردة، وشيوع الأسلحة الذرية، والزيادة المطردة في المؤسسات الكونية والحركات العمالية، كما ظهرت الحقوق المدنية، وازداد الاهتمام بالمجتمع المدني، والمواطنة العالمية، وجرى دعم نظام الإعلام الكوني، من خلال الزيادة الكبيرة في انسياب المعلومات والأموال والبضائع، من خلال الشركات متعددة الجنسيات، والتي تعتمد عادة على قوى عاملة أرخص في منطقة ما، وموارد رخيصة في منطقة أخرى، ثم أسواق في منطقة ثالثة، وإمداد مالي في منطقة رابعة... إذن فمما سبق يمكننا القول أن ظهور مفهوم العولمة الاقتصادية لم يكن معزولا عن الانهيار الإيديولوجي الذي أصاب العالم بعد تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي، وسقوط جدار برلين وانتهاء الحرب الباردة، وظهور القطبية الأحادية المتمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية التي تمتلك الدور المركزي في السيطرة المباشرة على الأنظمة العالمية، سواء النظام النقدي العالمي ممثلا بصندوق النقد العالمي، أو النظام المالي العالمي ممثلا بالبنك الدولي، أو النظام التجاري العالمي ممثلا بالمنظمة العالية للتجارة، هذا دون إغفال الدور الهام والمركزي الذي تقوم به الشركات المتعددة الجنسيات والتي في معظمها هي شركات أمريكية. ولذلك جاء هذا الكتاب ليميط اللثام عن هذه الظاهرة القديمة المتجدة من حيث المفهوم والبعد التاريخي لها، وخصائصها، وآثارها الإيجابية والسلبية، ولعل من أخطر آثارها أزمة المديونية الخارجية للدول النامية، والتي تم تناول أسباب نشأة هذه المديونية وآثارها، أو من حيث وسائل العلاج وذلك من طرف الدول الدائنة والمؤسسات الدولية، أو من طرف الدول المدينة. Note de contenu : الفصل الأول:ماالعولمة
الفصل الثاني:المديونية الخارجية للدول النامية
الفصل الثالث:المديونية الخارجية للجزائرExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/230250 A/337.026 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt عولمة المؤسسات الإقتصادية الدولية وآثارها على مديونة الدول النامية / نور الدين حامد
Titre : عولمة المؤسسات الإقتصادية الدولية وآثارها على مديونة الدول النامية Type de document : texte imprimé Auteurs : نور الدين حامد Editeur : دار أسامة للنشر والتوزيع Année de publication : 2016 Importance : 288ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-22-660-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : إن مفهوم العولمة ليس بجديد فقد كان من إهتمام الكثير من المفكرين والإقتصاديين الذين استخدموه واستعملوه في مراحل زمنية مختلفة وتحت مسميات عديدة وقد عرف العالم ظاهرة العولمة بمعناها المرحلي، على أثر الإضطرابات التي سادت نظام النقد الدولي خلال فترة الحرب العالمية الثانية وقبلها حيث أدت بمعظم دول العالم خاصة الكبرى منها إلى تنظيم التجارة الدولية على أساس عقلاني وسليم، ووضع برنامج وخطط كفيلة بالإصلاح النقدي.
وهذا فإن هذه الدراسة تسعى للإجابة على التساؤل الرئيسي التالي؟ ما أثار السياسات المعتمدة من طرف المؤسسات الإقتصادية الدولية على مديونية الدول النامية؟...
وذلك من خلال الإجابة على جملة من التساؤلات من أهمها: "ما هو دور كل من صندوق النقد الدولي والبنك العالمي للإنشاء والتعمير في تطور مديونية الدول النامية؟"، "كيف نشأت المنظمة العالمية للتجارة؟ وما هي أهدافها ووظائفها؟ وما هي مجالات عملها؟"، "كيف تعالج هذه المؤسسات مختلف القضايا الإقتصادية التي تعاني منها الدول النامية، وخاصة قضية المديونية الخارجية، وقضية الفقر؟".
وقد قسمت هذه الدراسة إلى خمس فصول، في الفصل الأول: "تعرضنا لمفهوم العولمة وخصائصها وآثارها ونتائجها، الفصل الثاني: وتعرضنا فيه لصندوق النقد الدولي من حيث النشأة والموارد وإستخداماتها، ومراحل تطوره، وسياساته في معالجة المديونية، أما الفصل الثالث: فتعرضنا للبنك العالمي للإنشاء والتعمير تعريفاً ونشأة، ومهاماً، وعلاقته بالصندوق، ودوره في معالجة مشكلة الفقر.
أما الفصل الرابع فتم التعرض للمنظمة العالمية للتجارة، من حيث ظروف النشأة وهياكلها، وكيفية الإنضمام إليها والإنسحاب منها، وظائفها ومجالات عملها، أما الفصل الخامس فقد تعرضنا للمديونية الخارجية في الدول النامية سواء من حيث أسباب ونشأة وآثار المديونية الخارجية لهذه الدول، أو من حيث وسائل العلاج سواء تلك التي تقترحها مؤسسات العولمة والدول الدائنة، أو تلك التي تقترحها الدول المدينة، وأنهينا دراستنا بخاتمة تشمل مختلف الإستنتاجات والتوصيات.
Note de contenu : الفصل الاول:العولمة المفهوم الآثار المؤتمرات
الفصل الثاني:صندوق النقد الدولي
الفصل الثالث:البنك العالمي للإنشاء والتعمير
الفصل الرابع:المنظمة العالمية للتجارة
الفصل الخامس: المديوينية الخارجية في الدول الناميةعولمة المؤسسات الإقتصادية الدولية وآثارها على مديونة الدول النامية [texte imprimé] / نور الدين حامد . - عمان : دار أسامة للنشر والتوزيع, 2016 . - 288ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-22-660-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : إن مفهوم العولمة ليس بجديد فقد كان من إهتمام الكثير من المفكرين والإقتصاديين الذين استخدموه واستعملوه في مراحل زمنية مختلفة وتحت مسميات عديدة وقد عرف العالم ظاهرة العولمة بمعناها المرحلي، على أثر الإضطرابات التي سادت نظام النقد الدولي خلال فترة الحرب العالمية الثانية وقبلها حيث أدت بمعظم دول العالم خاصة الكبرى منها إلى تنظيم التجارة الدولية على أساس عقلاني وسليم، ووضع برنامج وخطط كفيلة بالإصلاح النقدي.
وهذا فإن هذه الدراسة تسعى للإجابة على التساؤل الرئيسي التالي؟ ما أثار السياسات المعتمدة من طرف المؤسسات الإقتصادية الدولية على مديونية الدول النامية؟...
وذلك من خلال الإجابة على جملة من التساؤلات من أهمها: "ما هو دور كل من صندوق النقد الدولي والبنك العالمي للإنشاء والتعمير في تطور مديونية الدول النامية؟"، "كيف نشأت المنظمة العالمية للتجارة؟ وما هي أهدافها ووظائفها؟ وما هي مجالات عملها؟"، "كيف تعالج هذه المؤسسات مختلف القضايا الإقتصادية التي تعاني منها الدول النامية، وخاصة قضية المديونية الخارجية، وقضية الفقر؟".
وقد قسمت هذه الدراسة إلى خمس فصول، في الفصل الأول: "تعرضنا لمفهوم العولمة وخصائصها وآثارها ونتائجها، الفصل الثاني: وتعرضنا فيه لصندوق النقد الدولي من حيث النشأة والموارد وإستخداماتها، ومراحل تطوره، وسياساته في معالجة المديونية، أما الفصل الثالث: فتعرضنا للبنك العالمي للإنشاء والتعمير تعريفاً ونشأة، ومهاماً، وعلاقته بالصندوق، ودوره في معالجة مشكلة الفقر.
أما الفصل الرابع فتم التعرض للمنظمة العالمية للتجارة، من حيث ظروف النشأة وهياكلها، وكيفية الإنضمام إليها والإنسحاب منها، وظائفها ومجالات عملها، أما الفصل الخامس فقد تعرضنا للمديونية الخارجية في الدول النامية سواء من حيث أسباب ونشأة وآثار المديونية الخارجية لهذه الدول، أو من حيث وسائل العلاج سواء تلك التي تقترحها مؤسسات العولمة والدول الدائنة، أو تلك التي تقترحها الدول المدينة، وأنهينا دراستنا بخاتمة تشمل مختلف الإستنتاجات والتوصيات.
Note de contenu : الفصل الاول:العولمة المفهوم الآثار المؤتمرات
الفصل الثاني:صندوق النقد الدولي
الفصل الثالث:البنك العالمي للإنشاء والتعمير
الفصل الرابع:المنظمة العالمية للتجارة
الفصل الخامس: المديوينية الخارجية في الدول الناميةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 16/282479 A/337.030 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt