BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur ياسين أبو الهيجاء |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أثر القاعدة النحوية في تطويع الشاهد / ياسين أبو الهيجاء
Titre : أثر القاعدة النحوية في تطويع الشاهد : المبرد نموذجا -أقسام الأدب العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : ياسين أبو الهيجاء Mention d'édition : ط1 Editeur : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع Année de publication : 2004 Importance : ص299 Présentation : غلاف خارجي Format : 23.5×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé : يؤلف هذه البحث مجموعة من المسائل اللغوية المختلفة، ينتظمها عنصران، شخص وظاهرة. أما الشخص فهو النحوي اللغوي الأديب أبو العباس محمد بن يزيد المبرد المتوفى سنة 285هـ، وأما الظاهرة فتطويعه الشواهد اللغوية التي نقلها الأئمة الثقات، لإثبات مذهب لغوي محدد يستند إلى قاعدة معيارية. والمعنى الدقيق للتطويع ههنا إنما هو رد الشاهد وعدم الاعتراف به، أو الإتيان برواية أخرى -كما في الشعر- توافق القاعدة.
والمبرد لم ينؤ بعبء هذه الظاهرة الخطيرة وحده، بل مهد لها نحويون قبله، وسار على نهجه آخرون بعده، غير أنها لم تبد ممنهجة إلا عنده، ولا أظن أن أحداً صنع صنعه في هذا المجال، لا قبله ولا بعده، وإطلاق الصفة النحوية على هذه الشواهد هو من باب المعنى العام للنحو الذي يشمل الأبواب اللغوية الأخرى، وجل الشواهد نحوية بالمعنى الخاص للنحو، وتليها موضوعات متفرقة في الصرف والأصوات واللغة.
أما عن طبيعة الموضوع فهو الأطروحة التي تقدم بها المؤلف لنيل درجة الماجستير في النحو، في جامعة اليرموك، سنة 1997م، بإشراف الأستاذ الدكتور فوزي الشايب.
وبالعودة لمضمون بحثه هذا نجد أنه قد قسمه إلى مقدمة وفصلين وخاتمة، ثم ألحق بها بعض الفهارس. وقد ذكر في المقدمة منهجه في البحث والطريقة التي جمع بها مسائل هذه الرسالة، وعرض للحديث عن المبرد وظاهرة رد الشواهد بشكل عام، كما عرض لبعض الجوانب من شخصية المبرد ومنهجه، لوضع آرائه في موقعها الحقيقي دون دفاع أو تهجم قائم على العصبية. أما الفصلان فقد عالج في الأول منهما القضايا النحوية بالمعنى الخاص للنحو وهي جل القضايا، وعالج في الثاني القضايا الصرفية والصوتية واللغوية "بمعناها الخاص" ثم ذكر خاتمة ضمنتها نتائج البحث وخلاصته.
أما من حيث المسائل المطروحة فقد كان يصدر القضايا التي رد فيها المبرد على سيبويه، أو لسيبويه فيها رأي واضح برأي سيبويه، فطبيعة الشاهد المردود كان لها الأثر البين في بناء المسألة، حتى يضع المبرد في موضعه المناسب من القضية المطروحة، ويظهر مدى تطويعه للشاهد بشكل جلي، كما كان يبين موقع رأي المبرد من البصريين ويعرض لرأي الكوفيين عن كانت القضية من مسائل الخلاف. وكان في كل ذلك عارضاً ومحللاً لآراء شيوخ المدرستين وأثرها في المبرد، ثم آراء بعض من تلا المبرد وتأثره أو رد عليه بما يتعلق بالقضية المطروحة. وقد حاول في كل ذلك تأصيل آراء النحاة من مصادرها الحقيقية، مبيناً خطأ نسبة بعض الآراء، كما حدث في الكثير مما نسب إلى سيبويه والفراء.Note de contenu : منهجي في البحث
مقدمة ودراسة في منهج المبرد
الفصل الأول
الأبواب النحوية
الفصل الثاني
الأبواب الصرفية و الصوتية و اللغويةأثر القاعدة النحوية في تطويع الشاهد : المبرد نموذجا -أقسام الأدب العربي [texte imprimé] / ياسين أبو الهيجاء . - ط1 . - الاردن : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع, 2004 . - ص299 : غلاف خارجي ; 23.5×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé : يؤلف هذه البحث مجموعة من المسائل اللغوية المختلفة، ينتظمها عنصران، شخص وظاهرة. أما الشخص فهو النحوي اللغوي الأديب أبو العباس محمد بن يزيد المبرد المتوفى سنة 285هـ، وأما الظاهرة فتطويعه الشواهد اللغوية التي نقلها الأئمة الثقات، لإثبات مذهب لغوي محدد يستند إلى قاعدة معيارية. والمعنى الدقيق للتطويع ههنا إنما هو رد الشاهد وعدم الاعتراف به، أو الإتيان برواية أخرى -كما في الشعر- توافق القاعدة.
والمبرد لم ينؤ بعبء هذه الظاهرة الخطيرة وحده، بل مهد لها نحويون قبله، وسار على نهجه آخرون بعده، غير أنها لم تبد ممنهجة إلا عنده، ولا أظن أن أحداً صنع صنعه في هذا المجال، لا قبله ولا بعده، وإطلاق الصفة النحوية على هذه الشواهد هو من باب المعنى العام للنحو الذي يشمل الأبواب اللغوية الأخرى، وجل الشواهد نحوية بالمعنى الخاص للنحو، وتليها موضوعات متفرقة في الصرف والأصوات واللغة.
أما عن طبيعة الموضوع فهو الأطروحة التي تقدم بها المؤلف لنيل درجة الماجستير في النحو، في جامعة اليرموك، سنة 1997م، بإشراف الأستاذ الدكتور فوزي الشايب.
وبالعودة لمضمون بحثه هذا نجد أنه قد قسمه إلى مقدمة وفصلين وخاتمة، ثم ألحق بها بعض الفهارس. وقد ذكر في المقدمة منهجه في البحث والطريقة التي جمع بها مسائل هذه الرسالة، وعرض للحديث عن المبرد وظاهرة رد الشواهد بشكل عام، كما عرض لبعض الجوانب من شخصية المبرد ومنهجه، لوضع آرائه في موقعها الحقيقي دون دفاع أو تهجم قائم على العصبية. أما الفصلان فقد عالج في الأول منهما القضايا النحوية بالمعنى الخاص للنحو وهي جل القضايا، وعالج في الثاني القضايا الصرفية والصوتية واللغوية "بمعناها الخاص" ثم ذكر خاتمة ضمنتها نتائج البحث وخلاصته.
أما من حيث المسائل المطروحة فقد كان يصدر القضايا التي رد فيها المبرد على سيبويه، أو لسيبويه فيها رأي واضح برأي سيبويه، فطبيعة الشاهد المردود كان لها الأثر البين في بناء المسألة، حتى يضع المبرد في موضعه المناسب من القضية المطروحة، ويظهر مدى تطويعه للشاهد بشكل جلي، كما كان يبين موقع رأي المبرد من البصريين ويعرض لرأي الكوفيين عن كانت القضية من مسائل الخلاف. وكان في كل ذلك عارضاً ومحللاً لآراء شيوخ المدرستين وأثرها في المبرد، ثم آراء بعض من تلا المبرد وتأثره أو رد عليه بما يتعلق بالقضية المطروحة. وقد حاول في كل ذلك تأصيل آراء النحاة من مصادرها الحقيقية، مبيناً خطأ نسبة بعض الآراء، كما حدث في الكثير مما نسب إلى سيبويه والفراء.Note de contenu : منهجي في البحث
مقدمة ودراسة في منهج المبرد
الفصل الأول
الأبواب النحوية
الفصل الثاني
الأبواب الصرفية و الصوتية و اللغويةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 04/91351 A/415.114 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt