BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur علي خليفة الكواري |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : الطفرة النفطية الثالثة وإنعكاسات الأزمة المالية العالمية : حالة أقطار مجلس التعاون لدول الخليج العربية Type de document : texte imprimé Auteurs : علي خليفة الكواري Editeur : بيروت [لبنان] : مركز دراسات الوحدة العربية Année de publication : 2009 Importance : 431ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-288-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 333 Economie de la terre et des ressources naturelles Résumé : يشير الكتاب، بوضوح، إلى غياب سياسات وطنية في بلدان المنطقة، ومثلها البلدان العربية الأخرى المصدّرة للنفط، تربط بين تصدير النفط واعتبارات التنمية من منظور وطني عربي. من هنا تبرز أهمية الدراسات التي يتضمنها الكتاب، والمناقشات التي دارت حولها، الداعية إلى ضرورة تغيير هذا الوضع الشاذ والمتخلف.
فهي تدعو إلى نشر الحسابات الختامية للميزانيات العامة,وإعلان تقرير ديوان المحاسبة العامة,هذا إلى جانب العمل الجاد على وضع سياسات نفطية وطنية,يتم بموجبها إخضاع صادرات النفط لاعتبارات التنمية والمصالح المشروعة للشعوب والدول المستوردة للنفط والشريكة معنا في الاهتمام الاستراتيجي به.
ولعل ما قام به اللقاء من طرح لنموذج "دولة النرويج" وإبراز سياستها النفطية وشفافيتها وكيفية تعاملها مع إيرادات الدولة من النفط,تبرز الدعوة التي تبناها اللقاء إلى وضع سياسات نفطية في البلدان المصدرة..,هذا جانب تأكيد أهمية الأمانة على المال العام, والشفافية في التعامل مع الإيرادات النفطيةNote de contenu : الفصل الأول:الطفرة النفطية الثالثة:قراءة أولية في دواعي وحجم الطفرة حالة أقطار مجلس التعاون
الفصل الثاني:الأزمة المالية العالمية والنفط توصسف الأزمة وقراءة انعكاساتها العامة وتأثيرها في النفط
الفصل الثالث:متغيرات الطاقة العالمية وانعكاساتها على الصناعة النفطية حالة أقطار مجلس التعاون
الفصل الرابع:تأثيرات الطفرة النفطية الثالثة في البحرين
الفصل الخامس:الفائض المالي السعودي:مصادره,وأوجه استخداماته المحتملة,وآثاره في السياسة المالية الحكومية
الفصل السادس:صناديق الثروة السيادية ودورها في إدارة الإيرادات النفطية
الفصل السابع:الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للطفرة النفطية على أقطار مجلس التعاون
الفصل الثامن:المدينة في الخليج العربي بين الطفرة النفطية والأزمة المالية حالة دبي والمتشبهاتت بها
الفصل التاسع:النرويج كسبت نعمة النفط وتجنبت نقمته
الفصل العاشر:متطلبات وضع سياسة نفطية تخضع إنتاج النفط واستخدام عائداته لاعتبارات التنمية(مناقشة عامة,ختامية)الطفرة النفطية الثالثة وإنعكاسات الأزمة المالية العالمية : حالة أقطار مجلس التعاون لدول الخليج العربية [texte imprimé] / علي خليفة الكواري . - بيروت (لبنان) : مركز دراسات الوحدة العربية, 2009 . - 431ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 24×17سم.
ISBN : 978-9953-82-288-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 333 Economie de la terre et des ressources naturelles Résumé : يشير الكتاب، بوضوح، إلى غياب سياسات وطنية في بلدان المنطقة، ومثلها البلدان العربية الأخرى المصدّرة للنفط، تربط بين تصدير النفط واعتبارات التنمية من منظور وطني عربي. من هنا تبرز أهمية الدراسات التي يتضمنها الكتاب، والمناقشات التي دارت حولها، الداعية إلى ضرورة تغيير هذا الوضع الشاذ والمتخلف.
فهي تدعو إلى نشر الحسابات الختامية للميزانيات العامة,وإعلان تقرير ديوان المحاسبة العامة,هذا إلى جانب العمل الجاد على وضع سياسات نفطية وطنية,يتم بموجبها إخضاع صادرات النفط لاعتبارات التنمية والمصالح المشروعة للشعوب والدول المستوردة للنفط والشريكة معنا في الاهتمام الاستراتيجي به.
ولعل ما قام به اللقاء من طرح لنموذج "دولة النرويج" وإبراز سياستها النفطية وشفافيتها وكيفية تعاملها مع إيرادات الدولة من النفط,تبرز الدعوة التي تبناها اللقاء إلى وضع سياسات نفطية في البلدان المصدرة..,هذا جانب تأكيد أهمية الأمانة على المال العام, والشفافية في التعامل مع الإيرادات النفطيةNote de contenu : الفصل الأول:الطفرة النفطية الثالثة:قراءة أولية في دواعي وحجم الطفرة حالة أقطار مجلس التعاون
الفصل الثاني:الأزمة المالية العالمية والنفط توصسف الأزمة وقراءة انعكاساتها العامة وتأثيرها في النفط
الفصل الثالث:متغيرات الطاقة العالمية وانعكاساتها على الصناعة النفطية حالة أقطار مجلس التعاون
الفصل الرابع:تأثيرات الطفرة النفطية الثالثة في البحرين
الفصل الخامس:الفائض المالي السعودي:مصادره,وأوجه استخداماته المحتملة,وآثاره في السياسة المالية الحكومية
الفصل السادس:صناديق الثروة السيادية ودورها في إدارة الإيرادات النفطية
الفصل السابع:الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للطفرة النفطية على أقطار مجلس التعاون
الفصل الثامن:المدينة في الخليج العربي بين الطفرة النفطية والأزمة المالية حالة دبي والمتشبهاتت بها
الفصل التاسع:النرويج كسبت نعمة النفط وتجنبت نقمته
الفصل العاشر:متطلبات وضع سياسة نفطية تخضع إنتاج النفط واستخدام عائداته لاعتبارات التنمية(مناقشة عامة,ختامية)Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/229678 A/333.036 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تنمية للضياع! أم ضياع لفرص التنمية؟ : (محصلة التغيرات المصاحبة للنفط في بلدان مجلس التعاون) Type de document : texte imprimé Auteurs : علي خليفة الكواري Editeur : بيروت [لبنان] : مركز دراسات الوحدة العربية Année de publication : 1996 Importance : 300ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 338 Production : classer ici les ouvrages généraux sur les aspects économiques et techniques de l'industrie et production Résumé : يضم الكتاب دراسة تستهدف فهم أفضل لمحصلة التغيرات التي صاحبت عصر النفط في منطقة الخليج العربي. تتكون الدراسة من أربعة أقسام: أولها حول الإنسان، ويتضمن ثلاثة فصول هي: السكان، وقوة العمل، والتعليم، وثانيها: الموارد الاقتصادية، ويتضمن خمسة فصول هي: الزيت، والغاز الطبيعي، والميزانية العامة، والموارد الزراعية، والموارد البحرية، وثالثها: الإدارة، ويتضمن فصلاً واحداً أطلق عليه "إدارة السير"، وذلك من أجل تفسير توجهات الإدارة الحكومية وأساليبها التي ابتعدت بالإدارة في المنطقة عن محتواها الفني والمهني. كما وضعتها في مآزق عندما تراجعت عائدات النفط، واصبح أمر مواجهة ذلك المأزق يتطلب اليوم إصلاحاً جذرياً شاملاً يتعدى نطاق الإدارة العامة، والقسم الرابع: يتناول المجتمع باعتباره الوعاء الذي صبت فيه التغيرات المصاحبة للنفط فوضعت محصلتها على مفترق طرق، فأما أن يعيد المواطنون الاعتبار إلى دورهم الإنتاجي والسياسي والثقافي ويصبحون-قولاً وفعلاً-التيار الرئيسي في المجتمع. أو أن ينزلق المجتمع إلى التفكك والنكوص، هذا إذا استمر فقدان النسق الاجتماعي، واستحدث التغيرات العشوائية في مسارها، واستحال أن يتم ضبطها بقيود اجتماعية الهدف وعقلانية المنهج لما فيه تحقيق المصالح العليا لشعوب المنطقة.
واختتم الكتاب بنتائج توضيحية، أشارت إلى أهم نتائج الدراسة وأخطرها المتمثلة في نص صفة النمو الاقتصادي وتسميات عملية التنمية بكل صفاتها المستحبة عن محصلة التغييرات التي صاحبت عصر النفط في المنطقة، وقد كان نفي صفة التنمية، باعتبارها عملية حضارية مجتمعية شاملة، عن تلك التغيرات العشوائية معنياً بالمستقبل اكثر من اهتمامه بالماضي، لذلك حذر الباحث في تلك الخاتمة من خطورة تحول تلك التغيرات إلى نمط في "تنمية" الضياع بعد أن كانت السبب وراء ضياع فرص التنمية في الماضي. كما بيّن أسباب انسحاب نتائج تلك الدراسة على المنطقة ككل، من دون تجاه الفروق الكمية والزمنية بين دول المنطقة، هذا على الرغم من تركيز الدراسة على قطر باعتبارها "حالة دراسية" من أجل تعميق التحليل وتوضيح المسار.
Note de contenu : القسم الأول:الإنسان
الفصل الأول:الخلل السكاني
الفصل الثاني:الاعتماد على العمالة غير العربية
الفصل الثالث:تربية اليسر
القسم الثاني:الموارد الاقتصادية
الفصل الرابع:ظاهرة تآكل ربع النفط
الفصل الخامس:استخدامات الغز الطبيعي
الفصل السادس:إشكالية الميزانية العامة
الفصل السابع:الموارد الزراعية
الفصل الثامن:الموارد الزراعية
القسم الثالث:الإدارة
الفصل التاسع:إدارة اليسر
القسم الرابع:المجتمع
الفصل العاشر:المحصلة :مجتمع على مفترق طرق
تنمية للضياع! أم ضياع لفرص التنمية؟ : (محصلة التغيرات المصاحبة للنفط في بلدان مجلس التعاون) [texte imprimé] / علي خليفة الكواري . - بيروت (لبنان) : مركز دراسات الوحدة العربية, 1996 . - 300ص : غلاف ملون.جداول.أشكال.ملاحق ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 338 Production : classer ici les ouvrages généraux sur les aspects économiques et techniques de l'industrie et production Résumé : يضم الكتاب دراسة تستهدف فهم أفضل لمحصلة التغيرات التي صاحبت عصر النفط في منطقة الخليج العربي. تتكون الدراسة من أربعة أقسام: أولها حول الإنسان، ويتضمن ثلاثة فصول هي: السكان، وقوة العمل، والتعليم، وثانيها: الموارد الاقتصادية، ويتضمن خمسة فصول هي: الزيت، والغاز الطبيعي، والميزانية العامة، والموارد الزراعية، والموارد البحرية، وثالثها: الإدارة، ويتضمن فصلاً واحداً أطلق عليه "إدارة السير"، وذلك من أجل تفسير توجهات الإدارة الحكومية وأساليبها التي ابتعدت بالإدارة في المنطقة عن محتواها الفني والمهني. كما وضعتها في مآزق عندما تراجعت عائدات النفط، واصبح أمر مواجهة ذلك المأزق يتطلب اليوم إصلاحاً جذرياً شاملاً يتعدى نطاق الإدارة العامة، والقسم الرابع: يتناول المجتمع باعتباره الوعاء الذي صبت فيه التغيرات المصاحبة للنفط فوضعت محصلتها على مفترق طرق، فأما أن يعيد المواطنون الاعتبار إلى دورهم الإنتاجي والسياسي والثقافي ويصبحون-قولاً وفعلاً-التيار الرئيسي في المجتمع. أو أن ينزلق المجتمع إلى التفكك والنكوص، هذا إذا استمر فقدان النسق الاجتماعي، واستحدث التغيرات العشوائية في مسارها، واستحال أن يتم ضبطها بقيود اجتماعية الهدف وعقلانية المنهج لما فيه تحقيق المصالح العليا لشعوب المنطقة.
واختتم الكتاب بنتائج توضيحية، أشارت إلى أهم نتائج الدراسة وأخطرها المتمثلة في نص صفة النمو الاقتصادي وتسميات عملية التنمية بكل صفاتها المستحبة عن محصلة التغييرات التي صاحبت عصر النفط في المنطقة، وقد كان نفي صفة التنمية، باعتبارها عملية حضارية مجتمعية شاملة، عن تلك التغيرات العشوائية معنياً بالمستقبل اكثر من اهتمامه بالماضي، لذلك حذر الباحث في تلك الخاتمة من خطورة تحول تلك التغيرات إلى نمط في "تنمية" الضياع بعد أن كانت السبب وراء ضياع فرص التنمية في الماضي. كما بيّن أسباب انسحاب نتائج تلك الدراسة على المنطقة ككل، من دون تجاه الفروق الكمية والزمنية بين دول المنطقة، هذا على الرغم من تركيز الدراسة على قطر باعتبارها "حالة دراسية" من أجل تعميق التحليل وتوضيح المسار.
Note de contenu : القسم الأول:الإنسان
الفصل الأول:الخلل السكاني
الفصل الثاني:الاعتماد على العمالة غير العربية
الفصل الثالث:تربية اليسر
القسم الثاني:الموارد الاقتصادية
الفصل الرابع:ظاهرة تآكل ربع النفط
الفصل الخامس:استخدامات الغز الطبيعي
الفصل السادس:إشكالية الميزانية العامة
الفصل السابع:الموارد الزراعية
الفصل الثامن:الموارد الزراعية
القسم الثالث:الإدارة
الفصل التاسع:إدارة اليسر
القسم الرابع:المجتمع
الفصل العاشر:المحصلة :مجتمع على مفترق طرق
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/188828 A/338.147 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt