BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur بن جدية محمد |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : جـدل الديـن والسياسـة بين الرؤيتين الوضعية والمعيارية Type de document : texte imprimé Auteurs : بن جدية محمد Editeur : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع Année de publication : 2013 Importance : 132ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 218 Le genre humain : nature et place de l'homme dans l'univers Résumé : إن موضوع العلاقة بين الدين والمجتمع والذي يعتقد البعض أنه موضوع ينتمي إلى ما اصطلح عليه بمنطقة الفراغ في السياسية الإسلامية هو في نظرنا لازم عن النصوص الدينية غدا لم يكن متضمنا صراحة فيها.
من هنا استحالة أن يفضي مسار التاريخ الإسلامي إلى اللائكية بأي حال من الاحوال وعلى غرار التاريخ الغربي المسيحي أو أن تصبح اللائكية أشبه بالفريضة الغائبة في نهضة العالم الإسلامي.
وحول نقيض الأطروحة، لم يعد يفرق بعض الإسلاميين المعاصرين من ذوي التوجه الحزبي بين سياسة الإسلام وبين الإسلام السياسي، ذلك أن الحزب الإسلامي ليس هو الإسلام حتى ولو كان الهدف من تشكيله إقامة الحكم الإسلامي لأن الغاية لا تبرر الوسيلة في الإسلام.Note de contenu : ف1: أركيولوجيا الوعي السياسي الإسلامي المعاصر
ف2: إبستيمولوجيا الواقع الإسلامي المعاصر وتراث الاختلاف
ف3: إستراتيجية التربية الحوارية في استنبات ثقافة الاختلافجـدل الديـن والسياسـة بين الرؤيتين الوضعية والمعيارية [texte imprimé] / بن جدية محمد . - الاردن : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع, 2013 . - 132ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 218 Le genre humain : nature et place de l'homme dans l'univers Résumé : إن موضوع العلاقة بين الدين والمجتمع والذي يعتقد البعض أنه موضوع ينتمي إلى ما اصطلح عليه بمنطقة الفراغ في السياسية الإسلامية هو في نظرنا لازم عن النصوص الدينية غدا لم يكن متضمنا صراحة فيها.
من هنا استحالة أن يفضي مسار التاريخ الإسلامي إلى اللائكية بأي حال من الاحوال وعلى غرار التاريخ الغربي المسيحي أو أن تصبح اللائكية أشبه بالفريضة الغائبة في نهضة العالم الإسلامي.
وحول نقيض الأطروحة، لم يعد يفرق بعض الإسلاميين المعاصرين من ذوي التوجه الحزبي بين سياسة الإسلام وبين الإسلام السياسي، ذلك أن الحزب الإسلامي ليس هو الإسلام حتى ولو كان الهدف من تشكيله إقامة الحكم الإسلامي لأن الغاية لا تبرر الوسيلة في الإسلام.Note de contenu : ف1: أركيولوجيا الوعي السياسي الإسلامي المعاصر
ف2: إبستيمولوجيا الواقع الإسلامي المعاصر وتراث الاختلاف
ف3: إستراتيجية التربية الحوارية في استنبات ثقافة الاختلافExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/216215 A/218.027 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt