Titre : |
النظام التعليمي و مشروع عالمية الصراع أو شرط إعادة بناء و تحرير الوجود |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد بوجنال |
Editeur : |
المركز الثقافي العربي |
Année de publication : |
2008 |
Importance : |
326ص |
Présentation : |
غلاف خارجي |
Format : |
21×14 |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale |
Note de contenu : |
المنطق الداخلي للنظام الرأسمالي العولمي هو منطق الاستغلال الذي بدونه يبدأالنظام ذاك في الاحتضار,لذا فمنطقه ذاك يعني تشكيل إستراتيجية الحاضر و المستقبل بناء على أسلوب التقاتل بمختلف الأشكال و الآليات التي يراها ناجعة ,لذلك نجد تركيزه على النظام التعليمي باعتباره المؤسسة التي تنتج هذا النوع المعرفي و القيمي الذي أصبح خاصية بداية الألفية الثالثة,تركيز على مختلف المستويات:تمويلا و بشريا و منهجيا و تشريعيا و بناية.
إذا كانت هذه هي فلسفة النظام الرأسمالي العولمي,فان النظام النقيض يقتضي منه العمل على إعادة بناء و هيكلة المعرفة باعتبارها أهم أركان الألفية الثالثة الوضع الذي يعني ضرورة إعادة النظر في بنية النظام التعليمي شكلا و مضمونا بما يخدم إنسانية الإنسان و إقامة نظام يتميز بالصفات تلك. |
النظام التعليمي و مشروع عالمية الصراع أو شرط إعادة بناء و تحرير الوجود [texte imprimé] / محمد بوجنال . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2008 . - 326ص : غلاف خارجي ; 21×14. Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale |
Note de contenu : |
المنطق الداخلي للنظام الرأسمالي العولمي هو منطق الاستغلال الذي بدونه يبدأالنظام ذاك في الاحتضار,لذا فمنطقه ذاك يعني تشكيل إستراتيجية الحاضر و المستقبل بناء على أسلوب التقاتل بمختلف الأشكال و الآليات التي يراها ناجعة ,لذلك نجد تركيزه على النظام التعليمي باعتباره المؤسسة التي تنتج هذا النوع المعرفي و القيمي الذي أصبح خاصية بداية الألفية الثالثة,تركيز على مختلف المستويات:تمويلا و بشريا و منهجيا و تشريعيا و بناية.
إذا كانت هذه هي فلسفة النظام الرأسمالي العولمي,فان النظام النقيض يقتضي منه العمل على إعادة بناء و هيكلة المعرفة باعتبارها أهم أركان الألفية الثالثة الوضع الذي يعني ضرورة إعادة النظر في بنية النظام التعليمي شكلا و مضمونا بما يخدم إنسانية الإنسان و إقامة نظام يتميز بالصفات تلك. |
|