Titre : |
أرسطو دعوة للفلسفة : كتاب مفقود لأرسطو |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عبد الغفار مكاوي |
Editeur : |
دار التنوير للطباعة و النشر |
Année de publication : |
2006 |
Importance : |
104 ص |
Présentation : |
غلاف خارجي |
Format : |
14×21 cm |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
ظل هذا الكتاب فى عداد الكتب المفقودة أكثر من ثلاثة وعشرين قرنا .. حتى النصف الثانى من القرن التاسع عشر عندما نشر عالم ألمانى كتاب عن محاورات ارسطو تساءل فيه عن مضمون ذلك الكتاب الضائع وهدفه, ثم مرت مائة سنة كاملة قبل أن يعاد بناء الكتاب المفقود
يبدأ أرسطو دعوته بالإشارة إلى أهمية الفلسفة, والتساؤل عن الفضيلة والخير, ويبين أن كليهما لا يمكن أن يتحقق إلا عن طريق معرفة مطابقة له, ويتابع حججه دفاعا عن الفلسفة ليبين أن السعادة البشرية تقوم على فاعلية العقل
بتعريب الأستاذ الدكتور عبد الغفار مكاوي للنص اليونانى, ومطابقته على الطبعة الألمانية, وبتعقيبه وتعليقاته المضيئة عليه, يجد القارىء تلك البهجة والمتعة الذهنية التى أشاد بها المعلم الأول وأوشك أن يجعلها غاية الحياة على هذه الأرض |
أرسطو دعوة للفلسفة : كتاب مفقود لأرسطو [texte imprimé] / عبد الغفار مكاوي . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2006 . - 104 ص : غلاف خارجي ; 14×21 cm. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
ظل هذا الكتاب فى عداد الكتب المفقودة أكثر من ثلاثة وعشرين قرنا .. حتى النصف الثانى من القرن التاسع عشر عندما نشر عالم ألمانى كتاب عن محاورات ارسطو تساءل فيه عن مضمون ذلك الكتاب الضائع وهدفه, ثم مرت مائة سنة كاملة قبل أن يعاد بناء الكتاب المفقود
يبدأ أرسطو دعوته بالإشارة إلى أهمية الفلسفة, والتساؤل عن الفضيلة والخير, ويبين أن كليهما لا يمكن أن يتحقق إلا عن طريق معرفة مطابقة له, ويتابع حججه دفاعا عن الفلسفة ليبين أن السعادة البشرية تقوم على فاعلية العقل
بتعريب الأستاذ الدكتور عبد الغفار مكاوي للنص اليونانى, ومطابقته على الطبعة الألمانية, وبتعقيبه وتعليقاته المضيئة عليه, يجد القارىء تلك البهجة والمتعة الذهنية التى أشاد بها المعلم الأول وأوشك أن يجعلها غاية الحياة على هذه الأرض |
|