الإتجاهات الأساسية في نظرية علم الإجتماع / علي عبد الرازق جلبي

Public ISBD Titre : الإتجاهات الأساسية في نظرية علم الإجتماع Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبد الرازق جلبي, Auteur Mention d'édition : ط2 Editeur : الاسكندرية : دار المعرفة الجامعية Année de publication : 2011 Importance : 405ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛النظرية والبحث في علم الاجتماع؛البنائية التاريخية؛منهجية الحياة اليومية Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : حرصنا في هذه الطبعة على مراعاة جانبًا كبيرًا من هذه المتطلبات، حيث حاولنا متابعة أحدث التطورات في نظرية علم الاجتماع، فأضفنا إلى هذه الطبعة الثانية فصلًا جديدًا عن النظرية النقدية من الحداثة إلى ما بعد الحداثة، بعد أن أعدنا كتابة الفصل الخاص بالاثنوميثودولوجيا واقترحنا عنوانًا جديدًا له: "منهجية الحياة اليومية؛ كمنظور راديكالي". وكنا نحرص باستمرار على الاستعانة بالأمثلة الواقعية في توضيح الأفكار المجردة، وتناول المفاهيم والقضايا النظرية. ولقد استندت خطة إخراج هذه الطبعة وتنظيمها إلى مبدأ التدرج من العام إلى الخاص، بحيث بدأ الكتاب بالتعريف بالنظرية (الفصل الأول) ثم اهتم بتوضيح علاقتها بالبحث (الفصل الثاني) ثم تطرق إلى مسألة تصنيف النظريات الاجتماعية (الفصل الثالث)، وبعد ذلك انتقل الكتاب إلى المستوى الخاص وأخذ يتتبع الاتجاهات الأساسية في النظرية (الفصل الرابع حتى الثامن)، وعالج البنائية التاريخية (الفصل الرابع) والبنائية الوظيفية (الفصل الخامس) والنظرية النقدية (الفصل الثامن). وحرصنا على تحديث قائمة المراجع العربية والأجنبية والرسائل الجامعية. Note de contenu : اهداء مقدمة الفصل الاول:النظرية في علم الاجتماع :تعريفها وأنواعها وطابعها الفصل الثاني:النظرية والبحث في علم الاجتماع الفصل الثالث:تصنيف التراب النظري في علم الاجتماع الفصل الرابع:البنائية التاريخية:نموها وتطورها الفصل الخامس:البنائية الوظيفية:الوضوح والازمة الفصل السادس:التفاعلية الرمزية:منظور مغاير الفصل السابع:منهجية الحياة اليومية(الاثنوميثودولوجيا الفصل الثامن:النظرية النقدية من الحداثة الي مابعد الحداثة الإتجاهات الأساسية في نظرية علم الإجتماع [texte imprimé] / علي عبد الرازق جلبي, Auteur  . -  ط2 . - [S.l.] : الاسكندرية : دار المعرفة الجامعية, 2011 . - 405ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛النظرية والبحث في علم الاجتماع؛البنائية التاريخية؛منهجية الحياة اليومية Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : حرصنا في هذه الطبعة على مراعاة جانبًا كبيرًا من هذه المتطلبات، حيث حاولنا متابعة أحدث التطورات في نظرية علم الاجتماع، فأضفنا إلى هذه الطبعة الثانية فصلًا جديدًا عن النظرية النقدية من الحداثة إلى ما بعد الحداثة، بعد أن أعدنا كتابة الفصل الخاص بالاثنوميثودولوجيا واقترحنا عنوانًا جديدًا له: "منهجية الحياة اليومية؛ كمنظور راديكالي". وكنا نحرص باستمرار على الاستعانة بالأمثلة الواقعية في توضيح الأفكار المجردة، وتناول المفاهيم والقضايا النظرية. ولقد استندت خطة إخراج هذه الطبعة وتنظيمها إلى مبدأ التدرج من العام إلى الخاص، بحيث بدأ الكتاب بالتعريف بالنظرية (الفصل الأول) ثم اهتم بتوضيح علاقتها بالبحث (الفصل الثاني) ثم تطرق إلى مسألة تصنيف النظريات الاجتماعية (الفصل الثالث)، وبعد ذلك انتقل الكتاب إلى المستوى الخاص وأخذ يتتبع الاتجاهات الأساسية في النظرية (الفصل الرابع حتى الثامن)، وعالج البنائية التاريخية (الفصل الرابع) والبنائية الوظيفية (الفصل الخامس) والنظرية النقدية (الفصل الثامن). وحرصنا على تحديث قائمة المراجع العربية والأجنبية والرسائل الجامعية. Note de contenu : اهداء مقدمة الفصل الاول:النظرية في علم الاجتماع :تعريفها وأنواعها وطابعها الفصل الثاني:النظرية والبحث في علم الاجتماع الفصل الثالث:تصنيف التراب النظري في علم الاجتماع الفصل الرابع:البنائية التاريخية:نموها وتطورها الفصل الخامس:البنائية الوظيفية:الوضوح والازمة الفصل السادس:التفاعلية الرمزية:منظور مغاير الفصل السابع:منهجية الحياة اليومية(الاثنوميثودولوجيا الفصل الثامن:النظرية النقدية من الحداثة الي مابعد الحداثة

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
15/252631	A/301.1046	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

دراسات في علم الإجتماع الطبي / محمد علي محمد

Public ISBD Titre : دراسات في علم الإجتماع الطبي Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد علي محمد, Auteur ; سناء حسنين الخولي, Auteur ; علي عبد الرازق جلبي, Auteur Mention d'édition : ط3 مزيدة ومنقحة Editeur : الأردن [عمان] : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2014 Importance : 365ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-790-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛علم الاجتماع-الطب Résumé : تنقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين: الأول يعرض للأسس النظرية والمنهجية لعلم الاجتماع الطبي، والباب الثاني يعالج مجالات البحث في الاجتماع الطبي وهذان القسمان يعبران عن الاهتمام الرئيسي لعلم الاجتماع الطبي وهو تحقيق التكامل والارتباط بين الجانبين النظري والواقعي للعلاقة بين المجتمع، والطب، والمرض، وهي المحاور الثلاثة التي ينهض عليها التحليل والبحث في هذا الميدان. وينطوي الباب الأول على أربعة فصول تعالج في تسلسل منطقي التعريف بعلم الاجتماع من حيث ملاءمته للطب والنماذج النظرية والمنهجية ومجالات الاهتمام في علم الاجتماع الطبي، وأنواع المتغيرات الجديرة بالاهتمام والبحث. ويتناول الفصل الثاني عرض ميدان علم الاجتماع الطبي فيبدأ من الالتقاء بين الطب وعلم الاجتماع، ثم يكشف عن أهم جوانب هذا الالتقاء وعوامله الرئيسية. ويتناول كل من الفصلين الثالث والرابع مناقشة المسائل المنهجية، ففي الفصل الثالث نجد معالجة لمختلف المداخل التي تتبناها العلوم السلوكية في دراسة الصحة والمرض، ويهتم هذا الفصل بقضية التكامل النظري والمنهجي في تطبيق هذه المداخل على الظواهر الطبية. أما الفصل الرابع فقد خصص لعرض الأساليب الفنية المستخدمة في دراسة ظاهرات بعينيها. والاهتمام الأساسي لهذا الباب يتركز في بحث إمكانيات الوصف، والتشخيص، والقياس، والتفسير باستخدام الأدوات التصورية والأساليب البحثية لعلم الاجتماع. ويضم الباب الثاني عن مجالات البحث في علم الاجتماع الطبي تسعة فصول تفحص تطبيقات الأسس النظرية والمنهجية في مختلف ميادين البحث النامية في هذا الميدان، فيعرض الفصل الخامس للسلوك المرضي من حيث المفهوم والسمات والمتغيرات المؤثرة في الاستجابة للمرض وطلب العلاج. ويدرس الفصل السادس العلاقة بين الصحة والمرض والسلوك الانحرافي، ويكشف هذا الفصل عن المرض بوصفه انحرافاً عن الحالة السوية للإنسان موضحاً المتطلبات المنهجية والنظرية لهذا التصور.وقد خُصِّصَ الفصل السابع لتقديم عرض شامل للتحليل الاجتماعي للمرض وينطوي هذا الفصل على تناول نظري وواقعي لظاهرة المرض بصفة عامة، وأما الفصل الثامن فإنه يركز على الظواهر النفسية والاجتماعية، موجهاً عناية خاصة إلى الاضطرابات النفسية والعقلية، ويُمثل هذا الفصل مدخلاً ملائماً لميدان وثيق الصلة بالاجتماع الطبي هو سوسيولوجية المرض العقلي هذا وقد خصصنا الفصلين التاسع والعاشر لتناول مختلف جوانب العلاقة بين الأطباء والمرضى والأبعاد التي يمكن أن يرتكز عليها بحث هذه العلاقات فيما يعرض الفصل العاشر نظرة الطبيب إلى المرض والمريض، ويقدم الفصل الحادي عشر تحليلاً سوسيولوجيا للعلاقات وأنماط التفاعل بين الأطباء والمرضى، بوصفها تمثل نموذجاً بنائياً خاصاً للعلاقات الاجتماعية. وينتقل الفصل الحادي عشر إلى معالجة قضايا الصحة والمرض في سياق التنمية القومية في بلدان العالم الثالث موضحاً الأسباب التي تحول دون إنجاز تنمية قوية على المستوى الصحي في هذه البلدان. ولقد ركز الفصلان الأخيران من الكتاب في معالجة قضيتين متخصصتين في الاجتماع الطبي، حيث يدرس الفصل الثاني عشر البناء الاجتماعي للمستشفى الحديث باعتبارها تنظيماً رسمياً يرتكز على مقومات بنائية معينة، ويسعى إلى أهداف محددة، وتمثل المستشفى البيئة التنظيمية التي تقع في إطارها الظاهرات الطبية. أما الفصل الثالث عشر والأخير فإنه يتناول العلاقة بين الأسرة والزواج والمرض، ولقد كشفت البحوث في هذا المجال عن تفاعل واضح ودال بين هذه المتغيرات الثلاثة. وإذا كانت هذه الفصول تبدو مهتمة بالمفاهيم والقضايا السوسيولوجية من حيث استخدامها في دراسة الصحة والمرض، إلا أن موضوعات أخرى ذات أهمية في الميدان قد تم التعرض لها خلال هذه الفصول، لعل من أهم هذه الموضوعات نظم الرعاية والخدمة الطبية. ومع ذلك، فنحن نأمل أن نقدم في طبعة قادمة معالجة مستفيضة لهذا الموضوع وغيره. وهكذا، فإننا نعتقد أن الكتاب على هذا النحو يمكن أن يفيد منه المتخصصون في الطب والاجتماع والخدمة الاجتماعية. وعلى الرغم من الأسلوب الجماعي الذي تم على أساسه إنجاز هذا العمل، إلا أن ذلك تطلب تقسيماً للعمل تولى من خلاله الدكتور محمد علي محمد إنجاز الفصول الأول، والثالث، والخامس، والتاسع، والدكتور علي عبد الرازق جلبي الفصول الثاني، والسابع، والثامن، والثاني عشر، والدكتورة سناء الخولي الفصلين العاشر، والثالث عشر، والدكتورة سامية جابر الفصول الرابع، والسادس، والحادي عشر. Note de contenu : المقدمة الباب الاول:الأسس النظرية والمنهجة لعلم الاجتماعي الطبي الفصل الاول:علم الاجتماع وملاءمته للطلب الفصل الثاني:ميدان علم الاجتماع الطبي الفصل الثالث:منظورات العلوم السلوكية للصحة والمرض الفصل الرابع:المداخل المنهجية لعلم الاجتماع الطبي الباب الثانى:مجالات البحث في علم الاجتماع الطبي الفصل الخامس:السلوك المرضي الفصل السادس:الصحة والمرض والسلوك الانحرافي الفصل السابع:التحليل الاجتماعي للمرض الفصل الثامن:علم الاجتماع ودراسة الاضطرابات النفسية والعقلية الفصل التاسع:نظرة الطبيب الى المرض والمريض الفصل العاشر:الاطباء والمرضى:تحليل سوسيولوجي للعلاقات الاجتماعية الفصل الحادي عشر:الصحة والتنمية القومية في بلدان العالم النامي الفصل الثاني عشر:البناء الاجتماعي للمستشفي الحديث الفصل الثالث عشر:الاسرة والزواج وعلاقتها بالمرض دراسات في علم الإجتماع الطبي [texte imprimé] / محمد علي محمد, Auteur ; سناء حسنين الخولي, Auteur ; علي عبد الرازق جلبي, Auteur  . -  ط3 مزيدة ومنقحة . - الأردن (عمان) : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2014 . - 365ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم. ISBN : 978-9957-06-790-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛علم الاجتماع-الطب Résumé : تنقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين: الأول يعرض للأسس النظرية والمنهجية لعلم الاجتماع الطبي، والباب الثاني يعالج مجالات البحث في الاجتماع الطبي وهذان القسمان يعبران عن الاهتمام الرئيسي لعلم الاجتماع الطبي وهو تحقيق التكامل والارتباط بين الجانبين النظري والواقعي للعلاقة بين المجتمع، والطب، والمرض، وهي المحاور الثلاثة التي ينهض عليها التحليل والبحث في هذا الميدان. وينطوي الباب الأول على أربعة فصول تعالج في تسلسل منطقي التعريف بعلم الاجتماع من حيث ملاءمته للطب والنماذج النظرية والمنهجية ومجالات الاهتمام في علم الاجتماع الطبي، وأنواع المتغيرات الجديرة بالاهتمام والبحث. ويتناول الفصل الثاني عرض ميدان علم الاجتماع الطبي فيبدأ من الالتقاء بين الطب وعلم الاجتماع، ثم يكشف عن أهم جوانب هذا الالتقاء وعوامله الرئيسية. ويتناول كل من الفصلين الثالث والرابع مناقشة المسائل المنهجية، ففي الفصل الثالث نجد معالجة لمختلف المداخل التي تتبناها العلوم السلوكية في دراسة الصحة والمرض، ويهتم هذا الفصل بقضية التكامل النظري والمنهجي في تطبيق هذه المداخل على الظواهر الطبية. أما الفصل الرابع فقد خصص لعرض الأساليب الفنية المستخدمة في دراسة ظاهرات بعينيها. والاهتمام الأساسي لهذا الباب يتركز في بحث إمكانيات الوصف، والتشخيص، والقياس، والتفسير باستخدام الأدوات التصورية والأساليب البحثية لعلم الاجتماع. ويضم الباب الثاني عن مجالات البحث في علم الاجتماع الطبي تسعة فصول تفحص تطبيقات الأسس النظرية والمنهجية في مختلف ميادين البحث النامية في هذا الميدان، فيعرض الفصل الخامس للسلوك المرضي من حيث المفهوم والسمات والمتغيرات المؤثرة في الاستجابة للمرض وطلب العلاج. ويدرس الفصل السادس العلاقة بين الصحة والمرض والسلوك الانحرافي، ويكشف هذا الفصل عن المرض بوصفه انحرافاً عن الحالة السوية للإنسان موضحاً المتطلبات المنهجية والنظرية لهذا التصور.وقد خُصِّصَ الفصل السابع لتقديم عرض شامل للتحليل الاجتماعي للمرض وينطوي هذا الفصل على تناول نظري وواقعي لظاهرة المرض بصفة عامة، وأما الفصل الثامن فإنه يركز على الظواهر النفسية والاجتماعية، موجهاً عناية خاصة إلى الاضطرابات النفسية والعقلية، ويُمثل هذا الفصل مدخلاً ملائماً لميدان وثيق الصلة بالاجتماع الطبي هو سوسيولوجية المرض العقلي هذا وقد خصصنا الفصلين التاسع والعاشر لتناول مختلف جوانب العلاقة بين الأطباء والمرضى والأبعاد التي يمكن أن يرتكز عليها بحث هذه العلاقات فيما يعرض الفصل العاشر نظرة الطبيب إلى المرض والمريض، ويقدم الفصل الحادي عشر تحليلاً سوسيولوجيا للعلاقات وأنماط التفاعل بين الأطباء والمرضى، بوصفها تمثل نموذجاً بنائياً خاصاً للعلاقات الاجتماعية. وينتقل الفصل الحادي عشر إلى معالجة قضايا الصحة والمرض في سياق التنمية القومية في بلدان العالم الثالث موضحاً الأسباب التي تحول دون إنجاز تنمية قوية على المستوى الصحي في هذه البلدان. ولقد ركز الفصلان الأخيران من الكتاب في معالجة قضيتين متخصصتين في الاجتماع الطبي، حيث يدرس الفصل الثاني عشر البناء الاجتماعي للمستشفى الحديث باعتبارها تنظيماً رسمياً يرتكز على مقومات بنائية معينة، ويسعى إلى أهداف محددة، وتمثل المستشفى البيئة التنظيمية التي تقع في إطارها الظاهرات الطبية. أما الفصل الثالث عشر والأخير فإنه يتناول العلاقة بين الأسرة والزواج والمرض، ولقد كشفت البحوث في هذا المجال عن تفاعل واضح ودال بين هذه المتغيرات الثلاثة. وإذا كانت هذه الفصول تبدو مهتمة بالمفاهيم والقضايا السوسيولوجية من حيث استخدامها في دراسة الصحة والمرض، إلا أن موضوعات أخرى ذات أهمية في الميدان قد تم التعرض لها خلال هذه الفصول، لعل من أهم هذه الموضوعات نظم الرعاية والخدمة الطبية. ومع ذلك، فنحن نأمل أن نقدم في طبعة قادمة معالجة مستفيضة لهذا الموضوع وغيره. وهكذا، فإننا نعتقد أن الكتاب على هذا النحو يمكن أن يفيد منه المتخصصون في الطب والاجتماع والخدمة الاجتماعية. وعلى الرغم من الأسلوب الجماعي الذي تم على أساسه إنجاز هذا العمل، إلا أن ذلك تطلب تقسيماً للعمل تولى من خلاله الدكتور محمد علي محمد إنجاز الفصول الأول، والثالث، والخامس، والتاسع، والدكتور علي عبد الرازق جلبي الفصول الثاني، والسابع، والثامن، والثاني عشر، والدكتورة سناء الخولي الفصلين العاشر، والثالث عشر، والدكتورة سامية جابر الفصول الرابع، والسادس، والحادي عشر. Note de contenu : المقدمة الباب الاول:الأسس النظرية والمنهجة لعلم الاجتماعي الطبي الفصل الاول:علم الاجتماع وملاءمته للطلب الفصل الثاني:ميدان علم الاجتماع الطبي الفصل الثالث:منظورات العلوم السلوكية للصحة والمرض الفصل الرابع:المداخل المنهجية لعلم الاجتماع الطبي الباب الثانى:مجالات البحث في علم الاجتماع الطبي الفصل الخامس:السلوك المرضي الفصل السادس:الصحة والمرض والسلوك الانحرافي الفصل السابع:التحليل الاجتماعي للمرض الفصل الثامن:علم الاجتماع ودراسة الاضطرابات النفسية والعقلية الفصل التاسع:نظرة الطبيب الى المرض والمريض الفصل العاشر:الاطباء والمرضى:تحليل سوسيولوجي للعلاقات الاجتماعية الفصل الحادي عشر:الصحة والتنمية القومية في بلدان العالم النامي الفصل الثاني عشر:البناء الاجتماعي للمستشفي الحديث الفصل الثالث عشر:الاسرة والزواج وعلاقتها بالمرض

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
19/316409	A/301.1134	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

قضايا علم الاجتماع المعاصر / علي عبد الرازق جلبي

Public ISBD Titre : قضايا علم الاجتماع المعاصر Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبد الرازق جلبي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت : دار النهضة العربية Année de publication : 1984 Importance : 274ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛القياس الاجتماعي Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : يحتوي هذا الكتاب "قضايا علم الاجتماع المعاصر على مجموعة دراسات أجريتها في علم الاجتماع، ولذلك وضعت بعضها تحت عنوان دراسات في التعريف بعلم الاجتماع وعلاقته بالعلوم الاجتماعية الأخرى. ووضعت مجموعة ثانية من هذه الدراسات تحت عنوان دراسات في نظرية ومنهج علم الاجتماع، ووضعت المجموعة الثالثة تحت عنوان دراسات في فروع علم الاجتماع. وقد تناولت في هذه الدراسات عدداً من القضايا التي يطرحها علم الاجتماع المعاصر، كنت قد تصديت لمناقشتها وتحليلها في مناسبات متباينة وأوقات مختلفة. فإذا كان الفصل الأول قد تناول بالدراسة التعريف بعلم الاجتماع ومجالات اهتمامه، فلقد تطرقت فيه إلى مناقشة قضية موضوع علم الاجتماع وانقسامه إلى فروع متعددة وحاولت تحليل وتفسير أسباب هذا الانقسام. وبالرغم من أن الفصل الثاني قد عالج نشأة علم الاجتماع، إلا أنني أردت به أن أفصل في قضية هامة في هذا الصدد، وهي لمن ينسب إليه الفضل الأكبر في نشأة هذا العلم من بين رواده الأوائل؟ ولما كان الفصل الثالث يعالج طبيعة العلاقة بين علم الاجتماع والعلوم الاجتماعية الأخرى، إلا أن القضية الجوهرية التي يهتم بها هي حدود هذا العلم ومدى استقلاله عن غيره من علوم اجتماعية. وفي الفصل الرابع تناولت نظرية علم الاجتماع ومن خلال ذلك طرحت قضايا معنى النظرية وتصنيف التراث النظري في علم الاجتماع والاتجاهات الأساسية في نظرية علم الاجتماع. واتجاهات التطور الأساسية في نطاق هذه النظرية، وكانت القضية المحورية في هذا الفصل هي مرونة علم الاجتماع وطابعه الديالتيكي، والتي تجعل الباحث في علم الاجتماع يأخذ بالتصور النظري الذي يتفق مع ظروف المجتمع في المرحلة التاريخية التي يعيش فيها. كما تناولت في الفصل الخامس العلاقة بين النظرية والبحت في علم الاجتماع وأوضحت أن الأمر لا يقتصر عند حدود ضيقة وإنما تتسع العلاقة بين النظرية والبحث وتتعمق ولتشمل مسارات متباينة تؤثر من خلالها النظرية في البحث ويؤثر أيضاً البحث في النظرية. وعندما حاولت في الفصل السادس أن أتناول القياس الاجتماعي كطريقة في البحث الاجتماعي لم أقتصر على مجرد توضيح المقصود به، وكيفية نشأته وإنما قصدت أن أناقش قضية هامة وهي: هل القياس الاجتماعي منهج فقط أم هو منهج ونظرية في الوقت ذاته؟. كما قصدت بالفصل السابع أن ألقي الضوء على واحد من فروع علم الاجتماع الحديثة وهو علم الاجتماع الصناعة-ولم أترك هذا المر دون أن أفصل في قضيته حدود هذا العلم وتوضيح أبعاد ميدانه، وفي الفصل الثامن أوضحت تطبيقات النظرية السوسيولوجية للتنظيم في المجال العسكري، ولم أقتصر على مجرد تناول وجهات نظر علم الاجتماع في دراسة التنظيم وتطبيقه في المجال العسكري، وإنما ناقشت القضايا التي ترتبت على هذا التطبيق. ثم اختتمت هذا الكتاب بفصل عن علم اجتماع المجتمعات الإسلامية. Note de contenu : مقدمة الباب الاول:دراسات في نشاة علم الاجتماع وعلاقته بالعلوم الاجتماعية الاخرى الفصل الاول:التعريف بعلم الاجتماع ومجالات اهتمامه الفصل الثاني:نشأة علم الاجتماع الفصل الثالث:علاقة علم الاجتماع بالعلوم الاجتماعية الأخرى الباب الثاني:دراسات في النظرية والمنهج في علم الاجتماع الفصل الرابع:نظرية علم الاجتماع الفصل الخامس:العلاقة بين النظرية والبحث في علم الاجتماع الفصل السادس:الأسس النظرية للقياس الاجتماعي الباب الثالث:دراسات في فروع علم الاجتماع الفصل السابع:ميدان علم الاجتماع الصناعي الفصل الثامن:علم اجتماع التنظيم وتطبيقاته في المجال العسكري الفصل التاسع:نحو علم اجتماع المجتمعات الاسلامية قضايا علم الاجتماع المعاصر [texte imprimé] / علي عبد الرازق جلبي, Auteur  . -  ط1 . - [S.l.] : بيروت : دار النهضة العربية, 1984 . - 274ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع؛القياس الاجتماعي Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : يحتوي هذا الكتاب "قضايا علم الاجتماع المعاصر على مجموعة دراسات أجريتها في علم الاجتماع، ولذلك وضعت بعضها تحت عنوان دراسات في التعريف بعلم الاجتماع وعلاقته بالعلوم الاجتماعية الأخرى. ووضعت مجموعة ثانية من هذه الدراسات تحت عنوان دراسات في نظرية ومنهج علم الاجتماع، ووضعت المجموعة الثالثة تحت عنوان دراسات في فروع علم الاجتماع. وقد تناولت في هذه الدراسات عدداً من القضايا التي يطرحها علم الاجتماع المعاصر، كنت قد تصديت لمناقشتها وتحليلها في مناسبات متباينة وأوقات مختلفة. فإذا كان الفصل الأول قد تناول بالدراسة التعريف بعلم الاجتماع ومجالات اهتمامه، فلقد تطرقت فيه إلى مناقشة قضية موضوع علم الاجتماع وانقسامه إلى فروع متعددة وحاولت تحليل وتفسير أسباب هذا الانقسام. وبالرغم من أن الفصل الثاني قد عالج نشأة علم الاجتماع، إلا أنني أردت به أن أفصل في قضية هامة في هذا الصدد، وهي لمن ينسب إليه الفضل الأكبر في نشأة هذا العلم من بين رواده الأوائل؟ ولما كان الفصل الثالث يعالج طبيعة العلاقة بين علم الاجتماع والعلوم الاجتماعية الأخرى، إلا أن القضية الجوهرية التي يهتم بها هي حدود هذا العلم ومدى استقلاله عن غيره من علوم اجتماعية. وفي الفصل الرابع تناولت نظرية علم الاجتماع ومن خلال ذلك طرحت قضايا معنى النظرية وتصنيف التراث النظري في علم الاجتماع والاتجاهات الأساسية في نظرية علم الاجتماع. واتجاهات التطور الأساسية في نطاق هذه النظرية، وكانت القضية المحورية في هذا الفصل هي مرونة علم الاجتماع وطابعه الديالتيكي، والتي تجعل الباحث في علم الاجتماع يأخذ بالتصور النظري الذي يتفق مع ظروف المجتمع في المرحلة التاريخية التي يعيش فيها. كما تناولت في الفصل الخامس العلاقة بين النظرية والبحت في علم الاجتماع وأوضحت أن الأمر لا يقتصر عند حدود ضيقة وإنما تتسع العلاقة بين النظرية والبحث وتتعمق ولتشمل مسارات متباينة تؤثر من خلالها النظرية في البحث ويؤثر أيضاً البحث في النظرية. وعندما حاولت في الفصل السادس أن أتناول القياس الاجتماعي كطريقة في البحث الاجتماعي لم أقتصر على مجرد توضيح المقصود به، وكيفية نشأته وإنما قصدت أن أناقش قضية هامة وهي: هل القياس الاجتماعي منهج فقط أم هو منهج ونظرية في الوقت ذاته؟. كما قصدت بالفصل السابع أن ألقي الضوء على واحد من فروع علم الاجتماع الحديثة وهو علم الاجتماع الصناعة-ولم أترك هذا المر دون أن أفصل في قضيته حدود هذا العلم وتوضيح أبعاد ميدانه، وفي الفصل الثامن أوضحت تطبيقات النظرية السوسيولوجية للتنظيم في المجال العسكري، ولم أقتصر على مجرد تناول وجهات نظر علم الاجتماع في دراسة التنظيم وتطبيقه في المجال العسكري، وإنما ناقشت القضايا التي ترتبت على هذا التطبيق. ثم اختتمت هذا الكتاب بفصل عن علم اجتماع المجتمعات الإسلامية. Note de contenu : مقدمة الباب الاول:دراسات في نشاة علم الاجتماع وعلاقته بالعلوم الاجتماعية الاخرى الفصل الاول:التعريف بعلم الاجتماع ومجالات اهتمامه الفصل الثاني:نشأة علم الاجتماع الفصل الثالث:علاقة علم الاجتماع بالعلوم الاجتماعية الأخرى الباب الثاني:دراسات في النظرية والمنهج في علم الاجتماع الفصل الرابع:نظرية علم الاجتماع الفصل الخامس:العلاقة بين النظرية والبحث في علم الاجتماع الفصل السادس:الأسس النظرية للقياس الاجتماعي الباب الثالث:دراسات في فروع علم الاجتماع الفصل السابع:ميدان علم الاجتماع الصناعي الفصل الثامن:علم اجتماع التنظيم وتطبيقاته في المجال العسكري الفصل التاسع:نحو علم اجتماع المجتمعات الاسلامية

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
17/284717	A/301.1110	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

---

1 (1 - 3 / 3)