Titre : |
المرأة في الفلسفة 1 : أفلاطون و المرأة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
إمام عبد الفتاح إمام, Auteur |
Editeur : |
دار التنوير للطباعة و النشر |
Année de publication : |
2009 |
Importance : |
176ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
14.5*21.5سم |
Langues : |
Arabe (ara) |
Index. décimale : |
903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances |
Résumé : |
موضوع بالغ الأهمية في مسيرة التنوير، لأنه يلقى الأضواء على مسيرة المرأة في مجتمعنا العربي، ويبين السبب في وصفها "الرئة المعطلة" أو ذلك الجنس الآخر الذي يختلف عن جنس الرجال! والواقع أن الصورة السيئة عن المرأة المنتشرة بيننا هي التي رسمها الفلاسفة، وهم يعبرون بذلك عن التراث السائد في مجتمعاتهم. مصداقاً لقول هيجل: إن كلا منا هو ابن عصره، وربيب زمانه...، وأن الفلسفة هي عصرها ملخصاً في الفكر.. فأفلاطون، وأرسطو، وغيرهما من فلاسفة اليونان لخصوا في أفكار نظرية مجردة كراهية المرأة ووضعها المتدني الذي ساد التراث اليوناني.
وكذلك فعل فلاسفة المسيحية: كلمنت السكندري، وترتليان، وأريجين، والقديس أوغسطين، والقديس توما الأكويني.. الخ، مع إضافة مسحة من القداسة الدينية على أفكار اليونان، وقل الشيء نفسه في تراثنا العربي الذي نقل الفكر اليوناني وتأثر به تأثراً قوياً.
ولم تبدأ هذه الصورة السيئة في التحسن إلا عندما تغيرت ظروف المجتمع الحديث السياسية والاقتصادية، فظهر فلاسفة من أمثال: مونتسكيو، وجون ستيورات مل وغيرهما، ودعوا إلى تحرير المرأة وإعطائها حقوقها كاملة.
وهذه السلسلة تهدف إلى تعديل الصورة السيئة التي استمرت في بلادنا سنوات طويلة بالكشف عن أفكار روج لها فلاسفة وثنيون عبروا عن تراثهم ثم ثبت في أذهاننا فمن منا لم يقرأ أو يسمع عن طيش المرأة، وضعف العقل عندها وتغلب العاطفة والانفعال، ونقص الذكاء، وعدم قدرتها على القيادة والإدارة، والحكم ووجوب خضوعها الكامل للرجل...؟
هذه كلها أفكار أرسطو لكننا أصبحنا نرددها على أنها أفكار مقدسة لا يأتيها الباطل! |
Note de contenu : |
الباب الاول:المرأة في المجتمع اليوناني
الفصل الاول:العصر البطولي
الفصل الثاني:العصر الكلاسيكي
الباب الثاني:أفلاطون ..والمرأة
الفصل الاول:المرأة في محاورة الجمهورية
الفصل الثاني:المرأة في محاورة القوانين
الفصل الثالث:الحب الأفلاطوني ..والمرأة |
المرأة في الفلسفة 1 : أفلاطون و المرأة [texte imprimé] / إمام عبد الفتاح إمام, Auteur . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2009 . - 176ص : غلاف ملون ; 14.5*21.5سم. Langues : Arabe ( ara)
Index. décimale : |
903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances |
Résumé : |
موضوع بالغ الأهمية في مسيرة التنوير، لأنه يلقى الأضواء على مسيرة المرأة في مجتمعنا العربي، ويبين السبب في وصفها "الرئة المعطلة" أو ذلك الجنس الآخر الذي يختلف عن جنس الرجال! والواقع أن الصورة السيئة عن المرأة المنتشرة بيننا هي التي رسمها الفلاسفة، وهم يعبرون بذلك عن التراث السائد في مجتمعاتهم. مصداقاً لقول هيجل: إن كلا منا هو ابن عصره، وربيب زمانه...، وأن الفلسفة هي عصرها ملخصاً في الفكر.. فأفلاطون، وأرسطو، وغيرهما من فلاسفة اليونان لخصوا في أفكار نظرية مجردة كراهية المرأة ووضعها المتدني الذي ساد التراث اليوناني.
وكذلك فعل فلاسفة المسيحية: كلمنت السكندري، وترتليان، وأريجين، والقديس أوغسطين، والقديس توما الأكويني.. الخ، مع إضافة مسحة من القداسة الدينية على أفكار اليونان، وقل الشيء نفسه في تراثنا العربي الذي نقل الفكر اليوناني وتأثر به تأثراً قوياً.
ولم تبدأ هذه الصورة السيئة في التحسن إلا عندما تغيرت ظروف المجتمع الحديث السياسية والاقتصادية، فظهر فلاسفة من أمثال: مونتسكيو، وجون ستيورات مل وغيرهما، ودعوا إلى تحرير المرأة وإعطائها حقوقها كاملة.
وهذه السلسلة تهدف إلى تعديل الصورة السيئة التي استمرت في بلادنا سنوات طويلة بالكشف عن أفكار روج لها فلاسفة وثنيون عبروا عن تراثهم ثم ثبت في أذهاننا فمن منا لم يقرأ أو يسمع عن طيش المرأة، وضعف العقل عندها وتغلب العاطفة والانفعال، ونقص الذكاء، وعدم قدرتها على القيادة والإدارة، والحكم ووجوب خضوعها الكامل للرجل...؟
هذه كلها أفكار أرسطو لكننا أصبحنا نرددها على أنها أفكار مقدسة لا يأتيها الباطل! |
Note de contenu : |
الباب الاول:المرأة في المجتمع اليوناني
الفصل الاول:العصر البطولي
الفصل الثاني:العصر الكلاسيكي
الباب الثاني:أفلاطون ..والمرأة
الفصل الاول:المرأة في محاورة الجمهورية
الفصل الثاني:المرأة في محاورة القوانين
الفصل الثالث:الحب الأفلاطوني ..والمرأة |
|