Titre :	الإشراف التربوي : بين النظرية و التطبيق
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	هشام يعقوب مريزيق
Editeur :	دار الكتب للنشر والتوزيع
Année de publication :	2008
Importance :	287ص
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-499-09-9
Langues :	Arabe (ara)
Index. décimale :	370 Education, enseignement
Résumé :	لم يعد التعليم اليوم مجرد مؤسسات تمنح شهادات تؤهل الطالب لإيجاد وظيفة أو للتفاخر أمام زملائه وجيرانه بأنه متعلم، بل هو اليوم - مع التطور العلمي ومستجدات الثورة التقنية - جزء من الأمن القومي للشعوب، فالتعليم والمعرفة العلمية اليوم هما عماد نهضة المجتمعات، حيث لم تعد قوة الدول تحسب بعدد قواتها المسلحة أو عدد دباباتها وطائراتها، بل بعدد علمائها ومفكريها وبنوعية المعرفة السائدة في المجتمع وحالة جامعاتها ومعاهدها العلمية، وكثير من دول العالم اليوم تتبوأ المكانة الأولى في العالم ليس لأنها قوية في عدد جيوشها وعدتها بل بعلومها ومعارفها وبرقي جامعاتها ومراكزها البحثية. وقد جاء هذا الكتاب "الإشراف التربوي بين النظرية والتطبيق" ليناقش قضية تربوية هامة تسهم - عند توظيفها في الميدان التربوي، كما ينبغي - في مساعدة المعلم على تحسين سلوكه التدريسي والقيام بواجباته خير قيام، بالإضافة إلى إسهامها في تذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه المعلم في حياته المهنية. وتتمثل هذه القضية في عملية الإشراف التربوي على المعلمين، وقد تم تحليل عملية الإشراف التربوي ضمن هذا الكتاب بأسلوب يراعي التدرج في الخوض في هذا الميدان ليسهل فهمه وإدراكه، لذا تم تقسيم هذا الكتاب إلى ثمانية فصول يناقش كل فصل منها جانباً من جوانب العملية الإشرافية. ففي الفصل الأول "مدخل نظري إلى الإشراف التربوي" تمت مناقشة مواضيع نظرية تشكل مقدمة عامة في الإشراف التربوي، أما الفصل الثاني "النظرية في الإشراف التربوي" فقد تناول تطور الإشراف التربوي تبعاً لتطور النظريات الإدارية، وفي الفصل الثالث "مصادر السلطة للإشراف التربوي"، ثم مناقشة مفهوم السلطة، وتعرّف المصادر التي يستند عليها المشرف التربوي لممارسة سلطاته، وفي الفصل الرابع "أساليب الإشراف التربوي" تم مناقشة الأساليب الفردية والجمعية في الإشراف التربوي بما تحويه من أنواع ومسميات مختلفة. وفي الفصل الخامس "تدريب المعلمين أثناء الخدمة" تم مناقشة عدة مواضيع فرعية في هذا المجال هي: مفهوم تدريب المعلمين أثناء الخدمة، ومراحل بناء برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة، وفي الفصل السادس "تحليل عملية التدريس" ثم إستعراض مفهوم وأساسيات التعليم الفعال، وأسس التحليل، ونظم تحليل التفاعل، وفي الفصل السابع "اللقاء الإشرافي" تم مناقشة جوّ اللقاء الإشرافي، ومناهج في الإشراف التربوي كالإشراف المباشر، والإشراف غير المباشر، وكان آخر فصول هذا الكتاب هو الفصل الثامن "مدير المدرسة مشرف تربوي مقيم" حيث تم فيه تناول المهام الأساسية لمدير المدرسة، وأدوار مدير المدرسة بوصفه مشرفاً تربوياً مقيماً، وعلاقة مدير المدرسة بالمشرف التربوي، ومقومات نجاح مدير المدرسة في الإشراف.
Note de contenu :	الفصل الأول:مدخل نظري إلى الإشراف التربوي الفصل الثاني:النظرية في الإشراف التربوي الفصل الثالث:مصادر السلطة للإشراف التربوي الفصل الرابع:أساليب الإشراف التربوي الفصل الخامس:تدريب المعلمين أثناء الخدمة الفصل السادس:تحليل عملية التدريس الفصل السابع:اللقاء الإشرافي الفصل الثامن:مدير المدرسة مشرف تربوي مقيم

الإشراف التربوي : بين النظرية و التطبيق [texte imprimé] / هشام يعقوب مريزيق . - مصر : دار الكتب للنشر والتوزيع, 2008 . - 287ص.
ISBN : 978-9957-499-09-9
Langues : Arabe (ara)

Index. décimale :	370 Education, enseignement
Résumé :	لم يعد التعليم اليوم مجرد مؤسسات تمنح شهادات تؤهل الطالب لإيجاد وظيفة أو للتفاخر أمام زملائه وجيرانه بأنه متعلم، بل هو اليوم - مع التطور العلمي ومستجدات الثورة التقنية - جزء من الأمن القومي للشعوب، فالتعليم والمعرفة العلمية اليوم هما عماد نهضة المجتمعات، حيث لم تعد قوة الدول تحسب بعدد قواتها المسلحة أو عدد دباباتها وطائراتها، بل بعدد علمائها ومفكريها وبنوعية المعرفة السائدة في المجتمع وحالة جامعاتها ومعاهدها العلمية، وكثير من دول العالم اليوم تتبوأ المكانة الأولى في العالم ليس لأنها قوية في عدد جيوشها وعدتها بل بعلومها ومعارفها وبرقي جامعاتها ومراكزها البحثية. وقد جاء هذا الكتاب "الإشراف التربوي بين النظرية والتطبيق" ليناقش قضية تربوية هامة تسهم - عند توظيفها في الميدان التربوي، كما ينبغي - في مساعدة المعلم على تحسين سلوكه التدريسي والقيام بواجباته خير قيام، بالإضافة إلى إسهامها في تذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه المعلم في حياته المهنية. وتتمثل هذه القضية في عملية الإشراف التربوي على المعلمين، وقد تم تحليل عملية الإشراف التربوي ضمن هذا الكتاب بأسلوب يراعي التدرج في الخوض في هذا الميدان ليسهل فهمه وإدراكه، لذا تم تقسيم هذا الكتاب إلى ثمانية فصول يناقش كل فصل منها جانباً من جوانب العملية الإشرافية. ففي الفصل الأول "مدخل نظري إلى الإشراف التربوي" تمت مناقشة مواضيع نظرية تشكل مقدمة عامة في الإشراف التربوي، أما الفصل الثاني "النظرية في الإشراف التربوي" فقد تناول تطور الإشراف التربوي تبعاً لتطور النظريات الإدارية، وفي الفصل الثالث "مصادر السلطة للإشراف التربوي"، ثم مناقشة مفهوم السلطة، وتعرّف المصادر التي يستند عليها المشرف التربوي لممارسة سلطاته، وفي الفصل الرابع "أساليب الإشراف التربوي" تم مناقشة الأساليب الفردية والجمعية في الإشراف التربوي بما تحويه من أنواع ومسميات مختلفة. وفي الفصل الخامس "تدريب المعلمين أثناء الخدمة" تم مناقشة عدة مواضيع فرعية في هذا المجال هي: مفهوم تدريب المعلمين أثناء الخدمة، ومراحل بناء برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة، وفي الفصل السادس "تحليل عملية التدريس" ثم إستعراض مفهوم وأساسيات التعليم الفعال، وأسس التحليل، ونظم تحليل التفاعل، وفي الفصل السابع "اللقاء الإشرافي" تم مناقشة جوّ اللقاء الإشرافي، ومناهج في الإشراف التربوي كالإشراف المباشر، والإشراف غير المباشر، وكان آخر فصول هذا الكتاب هو الفصل الثامن "مدير المدرسة مشرف تربوي مقيم" حيث تم فيه تناول المهام الأساسية لمدير المدرسة، وأدوار مدير المدرسة بوصفه مشرفاً تربوياً مقيماً، وعلاقة مدير المدرسة بالمشرف التربوي، ومقومات نجاح مدير المدرسة في الإشراف.
Note de contenu :	الفصل الأول:مدخل نظري إلى الإشراف التربوي الفصل الثاني:النظرية في الإشراف التربوي الفصل الثالث:مصادر السلطة للإشراف التربوي الفصل الرابع:أساليب الإشراف التربوي الفصل الخامس:تدريب المعلمين أثناء الخدمة الفصل السادس:تحليل عملية التدريس الفصل السابع:اللقاء الإشرافي الفصل الثامن:مدير المدرسة مشرف تربوي مقيم