BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur إتيين جلسون |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط / إتيين جلسون
Titre : الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط Type de document : texte imprimé Auteurs : إتيين جلسون, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر Année de publication : 2009 Importance : 528 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24×17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 190 Philosophie occidentale moderne Résumé : يجيب هذا الكتاب عن سؤال هام هو: هل كانت هناك فلسفة مسيحية في العصر الوسيط، تتميز بوضوح عن فلاسفة اليونان، لا سيما أفلاطون وأرسطو؟!. ويجيب عنه بالإيجاب، ويستخدم بدقة منهج البحث الأكاديمي: فيعرض علينا الأفكار المسيحية الجديدة الأصيلة، التي تميزت بها هذه الفلسفة، ولا نجدها عند فلاسفة اليونان.
ففي مشكلة الألوهية يذهب إلى أن الفلسفة المسيحية شددت على وحدانية الله، وهو أمر لم يعرفه فلاسفة اليونان الذين كانوا يؤمنون بتعدد الآلهة. ففكرة "الإله الصانع" عند أفلاطون، رغم أنها متقدمة جداً لتصور الألوهية، فهو أزلي، أبدي، ليس له بداية ولا نهاية، كما أنه عقلي خالص... الخ. كما أن أرسطو بفكرته الشهيرة عن "المحرك الأول الذي لا يتحرك" لم يصل إلى الوحدانية فهناك 49 محركاً آخراً إلى جانب المحرك الأول تحمل كلها صفات الألوهية.
كذلك بالنسبة للتصور المسيحي عن "العالم" فهو، مخلوق لله، في الوقت الذي لم يعرف فيه فلاسفة اليونان شيئاً عن الخلق، لأن المبدأ السائد في فكرهم هو: "لا شيء يخرج من لا شيء". وكذلك العلاقة بين الله والعالم. فالله خلق الأشياء ورتبها ونظمها، وفق غاية معينة.. هي الله نفسه، فهو، الأول والآخر، المبدأ والنهاية، وهي كلها أفكار جديدة لم تعرف عنها الفلسفة اليونانية شيئاً.الفلسفة المسيحية في العصر الوسيط [texte imprimé] / إتيين جلسون, Auteur . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2009 . - 528 ص : غلاف خارجي ; 24×17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 190 Philosophie occidentale moderne Résumé : يجيب هذا الكتاب عن سؤال هام هو: هل كانت هناك فلسفة مسيحية في العصر الوسيط، تتميز بوضوح عن فلاسفة اليونان، لا سيما أفلاطون وأرسطو؟!. ويجيب عنه بالإيجاب، ويستخدم بدقة منهج البحث الأكاديمي: فيعرض علينا الأفكار المسيحية الجديدة الأصيلة، التي تميزت بها هذه الفلسفة، ولا نجدها عند فلاسفة اليونان.
ففي مشكلة الألوهية يذهب إلى أن الفلسفة المسيحية شددت على وحدانية الله، وهو أمر لم يعرفه فلاسفة اليونان الذين كانوا يؤمنون بتعدد الآلهة. ففكرة "الإله الصانع" عند أفلاطون، رغم أنها متقدمة جداً لتصور الألوهية، فهو أزلي، أبدي، ليس له بداية ولا نهاية، كما أنه عقلي خالص... الخ. كما أن أرسطو بفكرته الشهيرة عن "المحرك الأول الذي لا يتحرك" لم يصل إلى الوحدانية فهناك 49 محركاً آخراً إلى جانب المحرك الأول تحمل كلها صفات الألوهية.
كذلك بالنسبة للتصور المسيحي عن "العالم" فهو، مخلوق لله، في الوقت الذي لم يعرف فيه فلاسفة اليونان شيئاً عن الخلق، لأن المبدأ السائد في فكرهم هو: "لا شيء يخرج من لا شيء". وكذلك العلاقة بين الله والعالم. فالله خلق الأشياء ورتبها ونظمها، وفق غاية معينة.. هي الله نفسه، فهو، الأول والآخر، المبدأ والنهاية، وهي كلها أفكار جديدة لم تعرف عنها الفلسفة اليونانية شيئاً.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260689 A/190.010 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مدرسة الآلهات في الفن والفلسفة بترارك، بودلير، فاغنر، كونت، دانتي، مترلينك / إتيين جلسون
Titre : مدرسة الآلهات في الفن والفلسفة بترارك، بودلير، فاغنر، كونت، دانتي، مترلينك Type de document : texte imprimé Auteurs : إتيين جلسون Editeur : وزارة الثقافة الاردنية Langues : Arabe (ara) مدرسة الآلهات في الفن والفلسفة بترارك، بودلير، فاغنر، كونت، دانتي، مترلينك [texte imprimé] / إتيين جلسون . - الأردن : وزارة الثقافة الاردنية, [s.d.].
Langues : Arabe (ara)Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 19/310738 A/142.013 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt