BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur كريم حميدي الربيعي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
رؤية في فهم الترميز الجمالي للفلسفات الوضعية والأديان / كريم حميدي الربيعي
Titre : رؤية في فهم الترميز الجمالي للفلسفات الوضعية والأديان Type de document : texte imprimé Auteurs : كريم حميدي الربيعي, Auteur Editeur : منشورات ضفاف Année de publication : 2014 Importance : 94 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-614-02-1034-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 111 Ontologie Résumé : لا شك أن الخوض بالجمال وفلسفته من الصعوبة التي تؤرق صاحبها أو المشتغل بأفكارها وبواعثها، وغالباً ما نسمع ونقرأ الكثير من وجهات النظر التي مفادها إن هذا الحقل من المعرفة "جافٌ ممل" و"عالـمٌ ثمل"، فالصبر الطويل كما قال "بوﭭون" بوصفه للإبداع، فلا يمكن بلوغ غاية المراد إلا بالصبر والبحث به والمطاولة الجادة الموصلة إلى الهدف والغاية، وما كتابتنا لهذه النصوص الفلسفية في الجمال إلا صبراً وروية في محاكاة الأفكار "وسبر غورها" القديمة وتعديل وتحليل ما علق فيها من سقطات وشطحات الفلاسفة "المجانين" إن وجدت كون لا يمكن إخراج النص الفلسفي بعقلية الرتابة والسكون، بل بالهوس والتجلي والحكمة معاً، والابتعاد عن طبيعة البشر "ولو لبرهة من الزمن" في هذا القرن الجديد الذي ابتعد عن الروح وغابت معالمها وتضاريسها عن جسدها، فأمسى حاوية لها طول وعرض وارتفاع، لكنها جوفاء فارغة كصلصال آدم عندما خلقه المطلق قبل أن تدب فيه روحه...
فاستميح الفلاسفة عذراً إن أخطأت في شيء، ولكنني أرى أية فكرة تتجه إلى الحب والخير والإيمان والجمال علينا إظهارها والإبلاغ عنها، ولو كانت ندبة في جسد عملاق الفكر أو نقطة في بحر الإغريق والرومان أو لفافة من الجلد في مكتبة العرب والمسلمين...رؤية في فهم الترميز الجمالي للفلسفات الوضعية والأديان [texte imprimé] / كريم حميدي الربيعي, Auteur . - لبنان : منشورات ضفاف, 2014 . - 94 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-614-02-1034-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 111 Ontologie Résumé : لا شك أن الخوض بالجمال وفلسفته من الصعوبة التي تؤرق صاحبها أو المشتغل بأفكارها وبواعثها، وغالباً ما نسمع ونقرأ الكثير من وجهات النظر التي مفادها إن هذا الحقل من المعرفة "جافٌ ممل" و"عالـمٌ ثمل"، فالصبر الطويل كما قال "بوﭭون" بوصفه للإبداع، فلا يمكن بلوغ غاية المراد إلا بالصبر والبحث به والمطاولة الجادة الموصلة إلى الهدف والغاية، وما كتابتنا لهذه النصوص الفلسفية في الجمال إلا صبراً وروية في محاكاة الأفكار "وسبر غورها" القديمة وتعديل وتحليل ما علق فيها من سقطات وشطحات الفلاسفة "المجانين" إن وجدت كون لا يمكن إخراج النص الفلسفي بعقلية الرتابة والسكون، بل بالهوس والتجلي والحكمة معاً، والابتعاد عن طبيعة البشر "ولو لبرهة من الزمن" في هذا القرن الجديد الذي ابتعد عن الروح وغابت معالمها وتضاريسها عن جسدها، فأمسى حاوية لها طول وعرض وارتفاع، لكنها جوفاء فارغة كصلصال آدم عندما خلقه المطلق قبل أن تدب فيه روحه...
فاستميح الفلاسفة عذراً إن أخطأت في شيء، ولكنني أرى أية فكرة تتجه إلى الحب والخير والإيمان والجمال علينا إظهارها والإبلاغ عنها، ولو كانت ندبة في جسد عملاق الفكر أو نقطة في بحر الإغريق والرومان أو لفافة من الجلد في مكتبة العرب والمسلمين...Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/254324 A/111.011 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt