BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur أحمد بلحاج آية وارهام |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الرؤية الصوفية للجمال / أحمد بلحاج آية وارهام
Titre : الرؤية الصوفية للجمال : منطلقاتها الكونية وابعادها الوجودية Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد بلحاج آية وارهام, Auteur Editeur : دار الأمان Année de publication : 2014 Importance : 328 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-02-1126-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 111 Ontologie Résumé : "إن سؤال الجمال مُؤَرِّقٌ لكل العقول، ولا يعني طرحه في هذا البحث التناول الفلسفي لِمَاهية الجمال كما فعل الفلاسفة الذين أرَّقهم هذا السؤال، ولا البحثَ عن الأُسس التي ينبني عليها الجمال أهي كامنة في تحقق الانسجام الهندسي في الشكل؟ أم في التناسب العددي في الصوت والسماع؟ أم أن الجمال متجاوزٌ كل ذلك، بحيث صار قيمة مطلقة عالية تصطفُّ في مَصافِّ القِيَمِ العليا كقِيَم العدل والحق والحرية والخير؟.
شهوة السؤال لا تجعلنا نخضع لإغراءات الخوضِ في مثل هذه الإشكاليات الفلسفية المتداولة، بل سنعبُر منها إلى ضفة الاهتمام بتَحْيِينِ سؤال الجمال داخلَ نسيجنا الثقافي الصوفي، مستحضرين صورًا من تجليات الجمال تساعدنا على تَبيِينِ وظيفة الجمال، وضوابطه، وإشكالياته في مجتمعنا المعاصر. هذا الجمال الذي صار اليوم من المفاهيم التي يكثر اللجوء إليها لتَمرير مفاهيم أخرى مغايرة باسم الجمال، وبخاصة في الميدان العمراني والفني والأدبي والصناعي والإعلامي والتكنولوجي، والإشهاري، والتربوي، وهي مجالات تمس في الصميم حياتنا اليومية . ولذا علينا التعرف على مقام الإنسان بين الموجودات، باعتباره كائنا مُكرَّمًا ومحترمةً حياتُه، لا يجوز ضخُّ الدجل والتشويه فيها بأي ذريعة من الذرائع البراجماتية المهيمنة راهنًا.الرؤية الصوفية للجمال : منطلقاتها الكونية وابعادها الوجودية [texte imprimé] / أحمد بلحاج آية وارهام, Auteur . - المغرب : دار الأمان, 2014 . - 328 ص : غلاف خارجي ; 24x17 سم.
ISBN : 978-614-02-1126-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 111 Ontologie Résumé : "إن سؤال الجمال مُؤَرِّقٌ لكل العقول، ولا يعني طرحه في هذا البحث التناول الفلسفي لِمَاهية الجمال كما فعل الفلاسفة الذين أرَّقهم هذا السؤال، ولا البحثَ عن الأُسس التي ينبني عليها الجمال أهي كامنة في تحقق الانسجام الهندسي في الشكل؟ أم في التناسب العددي في الصوت والسماع؟ أم أن الجمال متجاوزٌ كل ذلك، بحيث صار قيمة مطلقة عالية تصطفُّ في مَصافِّ القِيَمِ العليا كقِيَم العدل والحق والحرية والخير؟.
شهوة السؤال لا تجعلنا نخضع لإغراءات الخوضِ في مثل هذه الإشكاليات الفلسفية المتداولة، بل سنعبُر منها إلى ضفة الاهتمام بتَحْيِينِ سؤال الجمال داخلَ نسيجنا الثقافي الصوفي، مستحضرين صورًا من تجليات الجمال تساعدنا على تَبيِينِ وظيفة الجمال، وضوابطه، وإشكالياته في مجتمعنا المعاصر. هذا الجمال الذي صار اليوم من المفاهيم التي يكثر اللجوء إليها لتَمرير مفاهيم أخرى مغايرة باسم الجمال، وبخاصة في الميدان العمراني والفني والأدبي والصناعي والإعلامي والتكنولوجي، والإشهاري، والتربوي، وهي مجالات تمس في الصميم حياتنا اليومية . ولذا علينا التعرف على مقام الإنسان بين الموجودات، باعتباره كائنا مُكرَّمًا ومحترمةً حياتُه، لا يجوز ضخُّ الدجل والتشويه فيها بأي ذريعة من الذرائع البراجماتية المهيمنة راهنًا.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260790 A/111.009 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt