BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur هيجل |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : المكتبة الهيجلية 10 تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثالث : جدل الإنسان Type de document : texte imprimé Auteurs : هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur Mention d'édition : ط3 Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر Année de publication : 2007 Importance : 312ص Présentation : غلاف ملون Format : 14.5*21.5سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : يدرس ها المؤلف ما الذي حدث للجدل بعد هيجل في الميدان العقلي ثم ميدان الطبيعة ، وأخيرا مجال الانسان ، لا قسمناه الى ثلاثة كتب هي :
1-"جدل الفكر " : وهو يعنى بتتبع مسار الجدل في ميدان العقل الخالص حيث يدرس الفكر من زاوية الات أو الفكر الجدلي بوصفه تمثلا لدى الفرنسي هاملان ، ثم يدرس الفكرمن زاوية الموضوع أو الفكر بوصفه خصائص أساسية للوجود لدى الانكليزي مكتجارت ، وأخيرا يدرس الفكر من زاوية الات والموضوع في آن معا كما يتجل في جدل المشاركة لدى الفرنسي لافل .
2 – " جدل الطبيعة : هنا ننتقل من دراسة الفكر الخالص الى الطبيعة ، حيث يتألف جدل الطبيعة من مثلث يضم ثلاثة أضلاع يشتمل على ثلاث قضايا : قضية ايجابية وهي اثبات جدل للطبيعة أو الفلاسفة الذين يدافعون عن جدل للطبيعة كما لدى انكلزوالماركسيين المعاصرين – أما الضلع الثاني فيشمل حجج الذين ينفون وجود جدل للطبيعة لا سيما لدى سارتر وهيبوليت ، ونختم الكتاب الثاني بمركب يثبت وجود جدل للطبيعة مرتكز أساسا على المفاهيم العلمية عن الطبيعة كما لدى الفرنسي بشلار .
3 – "جدل الانسان " ها هنا ندرس ممركب الفكر والطبيعة أي الفكر حين يلتقي بالمادة ، ونبدأ بدراسة جدل الذاتية أو جدل العواطف أو الانسان من الداخل لدى كيركجور ثم ننتقل الى نقيده أي الروح الموضوعي أو الانسان من الخارج لدى ماركس ثم ننتهي بدراسة الانسان من الداخل ومن الخارج معا ، أو محاولة التوفيق بين الوجودية والماركسية كما يعرضها سارتر في كتابه طنقد العقل الجدلي ´وعلى هذا النحو يكتمل البناء المعماري لتطور الجدل بعد هيجل .Note de contenu : الباب الأول:الإنسان من الداخل
الفصل الأول:جدل العواطف
الفصل الثاني:مقولات عاطفية
الباب الثاني:الإنسان من الخارج
أولا:من الفرد إلأى الجماعة
ثانيا:القانون الأساسي للتقدم التارخي
ثالثا:التناقض الاجتماعي وصراع الطبقات
الباب الثالث:الإنسان من الداخل والخارج
الفصل الأول:المشروع الأنثروبولوجي
الفصل الثاني:خيوط أريان
الفصل الثالث:الأشكال الاجتماعيةالمكتبة الهيجلية 10 تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثالث : جدل الإنسان [texte imprimé] / هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur . - ط3 . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2007 . - 312ص : غلاف ملون ; 14.5*21.5سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : يدرس ها المؤلف ما الذي حدث للجدل بعد هيجل في الميدان العقلي ثم ميدان الطبيعة ، وأخيرا مجال الانسان ، لا قسمناه الى ثلاثة كتب هي :
1-"جدل الفكر " : وهو يعنى بتتبع مسار الجدل في ميدان العقل الخالص حيث يدرس الفكر من زاوية الات أو الفكر الجدلي بوصفه تمثلا لدى الفرنسي هاملان ، ثم يدرس الفكرمن زاوية الموضوع أو الفكر بوصفه خصائص أساسية للوجود لدى الانكليزي مكتجارت ، وأخيرا يدرس الفكر من زاوية الات والموضوع في آن معا كما يتجل في جدل المشاركة لدى الفرنسي لافل .
2 – " جدل الطبيعة : هنا ننتقل من دراسة الفكر الخالص الى الطبيعة ، حيث يتألف جدل الطبيعة من مثلث يضم ثلاثة أضلاع يشتمل على ثلاث قضايا : قضية ايجابية وهي اثبات جدل للطبيعة أو الفلاسفة الذين يدافعون عن جدل للطبيعة كما لدى انكلزوالماركسيين المعاصرين – أما الضلع الثاني فيشمل حجج الذين ينفون وجود جدل للطبيعة لا سيما لدى سارتر وهيبوليت ، ونختم الكتاب الثاني بمركب يثبت وجود جدل للطبيعة مرتكز أساسا على المفاهيم العلمية عن الطبيعة كما لدى الفرنسي بشلار .
3 – "جدل الانسان " ها هنا ندرس ممركب الفكر والطبيعة أي الفكر حين يلتقي بالمادة ، ونبدأ بدراسة جدل الذاتية أو جدل العواطف أو الانسان من الداخل لدى كيركجور ثم ننتقل الى نقيده أي الروح الموضوعي أو الانسان من الخارج لدى ماركس ثم ننتهي بدراسة الانسان من الداخل ومن الخارج معا ، أو محاولة التوفيق بين الوجودية والماركسية كما يعرضها سارتر في كتابه طنقد العقل الجدلي ´وعلى هذا النحو يكتمل البناء المعماري لتطور الجدل بعد هيجل .Note de contenu : الباب الأول:الإنسان من الداخل
الفصل الأول:جدل العواطف
الفصل الثاني:مقولات عاطفية
الباب الثاني:الإنسان من الخارج
أولا:من الفرد إلأى الجماعة
ثانيا:القانون الأساسي للتقدم التارخي
ثالثا:التناقض الاجتماعي وصراع الطبقات
الباب الثالث:الإنسان من الداخل والخارج
الفصل الأول:المشروع الأنثروبولوجي
الفصل الثاني:خيوط أريان
الفصل الثالث:الأشكال الاجتماعيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/138823 A/903.705 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : المكتبة الهيجلية 2 هيجل العالم الشرقي المجلد الثاني : من محاضرات في فلسفة التاريخ Type de document : texte imprimé Auteurs : هيجل, Auteur Mention d'édition : ط3 Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر Année de publication : 2007 Importance : 228ص Présentation : غلاف ملون Format : 14.5*21.5سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : إن التاريخ عند هيجل هو عرض للروح، وماهية الروح الحرية، ومن ثم كان مسارالتاريخ هو تقدم الوعي بالحرية، لكنها ليست حرية فردية سلبية تعسفية. ومعنى ذلك أن التاريخ عند هيجل غالي، فكل ما يحدث له معنى، وله ما يبرره. والغاية هي الجانب الموضوعي الذي يمثل الضرورة في هذا المسار. لكن الضرورة، أو الجانب الموضوعي، لا تعمل وحدها فهناك الجانب الذاتي الحر للأفراد، ومن ثم كان التاريخ إرتباطاً وثيقاً بين الضرورة والحرية، والدافع لهذه الحركة هو التناقض الموجود بين الواقع الخارجي وما تريد الروح أن تحققه. ويقسم هيجل هذه الحرية تقسيماًًَ ثلاثياً يبدأ من عالمنا الشرقي وينتهي بعالمه الجرماني... وإلى ذلك، فإن مسار التاريخ عند هيجل يشكل حلقات متتابعة تمثل درجات مختلفة من الوعي بالحرية، فمراحلها الأولى تعبيرات ناقصة تماماً لما سوف تجسده المراحل المتأخرة بشكل أكثر كفاية وأكثر إقناعاً. ومعنى ذلك أن تحقق الروح، ووعيها بذاتها. الذي يشكل حريتها، يتم في التاريخ على مراحل متعددة هي الحضارات المختلفة. ومن هنا كان " تاريخ العالم هو عرض لمسار الروح في أعلى صورها، أعني ذلك التقديم التدريجي الذي تبلغ بواسطته حقيقتها ووعيها بذاتها. والصورة التي تتخذها مراحل التقدم بدرجاته المتعددة الدافع الذي لا حد له لروح العالم... والروح في كل مرحلة تتجسد فيها يسميه هيجل " روح الشعب " وهي فكرة لا تتضمن أية نظرة خاصة عن ذات للمجتمع أعلى من الفرد، بل أن روح الشعب هي الثقافة والحضارة التاريخية، منظوراً إليها على أنها تجسيد للروح في مرحلة معينة من تحققها الفعلي ومن معرفتها بذاتها...فروح الشعب تعني العقل الكلي الساري في حضارة معينة، بحيث نجد أن الفسلفة التي يعبر عنها التنظيم السياسي هي نفسها التي يصورها الفن في إنجازاته المختلفة، وهي ذاتها المتمثلة في الدين السائد، فالعقلية واحدة في كل ما تنتجه الروح من أنشطة في هذا المجتمع. واضح مما تقدم أن هناك " غاية " يسعى التاريخ إلى تحقيقها، وهو ينجز جانباً منها بالفعل في كل مرحلة من المراحل التي يصل إليها بحيث يجيء التعبير الكامل عن هذه الغاية في المرحلة الأخيرة. وليست هناك " غاية نهائية " أو أخيرة إلا مع إنتهاء التاريخ البشري نفسه، فكل مرحلة تنظر إلى نفسها على أنها " نهائية " ومطلقة، ولما كان هيجل يقول مراراً أن التاريخ ينتهي في الحاضر لا في المستقبل، فإن بعض الباحثين إعتبر حديثه عن الدولة البروسية ضرباً من التمجيد أو التأليه في حين أن هذا هو الحاضر الذي تصادف أن عاش فيه الفيلسوف، والحاضر بإستمرار هو القمة التي يبلغها تطور الروح. كانت تلك إضاءة على فلسفة التاريخ عند هيجل، ضمن دراسة إستوعبت محاور ثلاث. دار الأول منها حول الخصائص العامة لفلسفة التاريخ عند هيجل، ودار الثاني حول فلسفة التاريخ لهيجل بالنسبة للعالم الشرقي ( الصين، الهند، مرتفعات فارس، سوريا ومصر ). أما المحور الثالث فقد تم الإنتقال فيه إلى فلسفة التاريخ الهجيلية بالنسبة للعالم اليوناني. Note de contenu : الخطوط العامة لفلسفة التاريخ الهيجلية
القسم الأول:الصين
القسم الثاني:الهند
الهند البوذية
القسم الثالث:فراس
الفصل الأول:شعب الزند
الفصل الثاني:الآشوؤيون,والبابليون,والفرس
المكتبة الهيجلية 2 هيجل العالم الشرقي المجلد الثاني : من محاضرات في فلسفة التاريخ [texte imprimé] / هيجل, Auteur . - ط3 . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2007 . - 228ص : غلاف ملون ; 14.5*21.5سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : إن التاريخ عند هيجل هو عرض للروح، وماهية الروح الحرية، ومن ثم كان مسارالتاريخ هو تقدم الوعي بالحرية، لكنها ليست حرية فردية سلبية تعسفية. ومعنى ذلك أن التاريخ عند هيجل غالي، فكل ما يحدث له معنى، وله ما يبرره. والغاية هي الجانب الموضوعي الذي يمثل الضرورة في هذا المسار. لكن الضرورة، أو الجانب الموضوعي، لا تعمل وحدها فهناك الجانب الذاتي الحر للأفراد، ومن ثم كان التاريخ إرتباطاً وثيقاً بين الضرورة والحرية، والدافع لهذه الحركة هو التناقض الموجود بين الواقع الخارجي وما تريد الروح أن تحققه. ويقسم هيجل هذه الحرية تقسيماًًَ ثلاثياً يبدأ من عالمنا الشرقي وينتهي بعالمه الجرماني... وإلى ذلك، فإن مسار التاريخ عند هيجل يشكل حلقات متتابعة تمثل درجات مختلفة من الوعي بالحرية، فمراحلها الأولى تعبيرات ناقصة تماماً لما سوف تجسده المراحل المتأخرة بشكل أكثر كفاية وأكثر إقناعاً. ومعنى ذلك أن تحقق الروح، ووعيها بذاتها. الذي يشكل حريتها، يتم في التاريخ على مراحل متعددة هي الحضارات المختلفة. ومن هنا كان " تاريخ العالم هو عرض لمسار الروح في أعلى صورها، أعني ذلك التقديم التدريجي الذي تبلغ بواسطته حقيقتها ووعيها بذاتها. والصورة التي تتخذها مراحل التقدم بدرجاته المتعددة الدافع الذي لا حد له لروح العالم... والروح في كل مرحلة تتجسد فيها يسميه هيجل " روح الشعب " وهي فكرة لا تتضمن أية نظرة خاصة عن ذات للمجتمع أعلى من الفرد، بل أن روح الشعب هي الثقافة والحضارة التاريخية، منظوراً إليها على أنها تجسيد للروح في مرحلة معينة من تحققها الفعلي ومن معرفتها بذاتها...فروح الشعب تعني العقل الكلي الساري في حضارة معينة، بحيث نجد أن الفسلفة التي يعبر عنها التنظيم السياسي هي نفسها التي يصورها الفن في إنجازاته المختلفة، وهي ذاتها المتمثلة في الدين السائد، فالعقلية واحدة في كل ما تنتجه الروح من أنشطة في هذا المجتمع. واضح مما تقدم أن هناك " غاية " يسعى التاريخ إلى تحقيقها، وهو ينجز جانباً منها بالفعل في كل مرحلة من المراحل التي يصل إليها بحيث يجيء التعبير الكامل عن هذه الغاية في المرحلة الأخيرة. وليست هناك " غاية نهائية " أو أخيرة إلا مع إنتهاء التاريخ البشري نفسه، فكل مرحلة تنظر إلى نفسها على أنها " نهائية " ومطلقة، ولما كان هيجل يقول مراراً أن التاريخ ينتهي في الحاضر لا في المستقبل، فإن بعض الباحثين إعتبر حديثه عن الدولة البروسية ضرباً من التمجيد أو التأليه في حين أن هذا هو الحاضر الذي تصادف أن عاش فيه الفيلسوف، والحاضر بإستمرار هو القمة التي يبلغها تطور الروح. كانت تلك إضاءة على فلسفة التاريخ عند هيجل، ضمن دراسة إستوعبت محاور ثلاث. دار الأول منها حول الخصائص العامة لفلسفة التاريخ عند هيجل، ودار الثاني حول فلسفة التاريخ لهيجل بالنسبة للعالم الشرقي ( الصين، الهند، مرتفعات فارس، سوريا ومصر ). أما المحور الثالث فقد تم الإنتقال فيه إلى فلسفة التاريخ الهجيلية بالنسبة للعالم اليوناني. Note de contenu : الخطوط العامة لفلسفة التاريخ الهيجلية
القسم الأول:الصين
القسم الثاني:الهند
الهند البوذية
القسم الثالث:فراس
الفصل الأول:شعب الزند
الفصل الثاني:الآشوؤيون,والبابليون,والفرس
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/138738 A/903.697 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : المكتبة الهيجلية 6المجلد الأول: موسوعة العلوم الفلسفية Type de document : texte imprimé Auteurs : هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur Mention d'édition : ط3 Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر Année de publication : 2007 Importance : 241ص Présentation : غلاف ملون Format : 14.5*21.5سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : الكتاب الذي نقدمه للقراء اليوم في سلسلة " المكتبة الهيجيلية " هو نص هام من نصوص هيجل : وهو كتابه الشهير "موسوعة العلوم الفلسفية " ، وهوالكتاي الثالث في الترتيب الزمني لكتب أربعة هامة أصدرها هيجل في حياته وهي :
1 –ظاهريات الروح (1807 )
2 – علم المنطق (1812 – 1816 )
3 – موسوعة العلوم الفلسفية (1817 )
4 – أصول فلسفة (1812 )
واذا كانت موسوعة العلوم الفلسفية تعرض علينا النسق الهيجلي كله أي : المنطق ، فلسفة الطبيعة ، وفلسفة الروح ، فإن هذه الفصول التي يضمها كتابنا هذا – أشبه بالمقدمة الطويل هذا النسق ، فهي تعرض علينا الأفكار الرئيسية فيه كما تنتهز الفرصة لكي تناقش المذاهب الأخرى لتعرض علينا ما فيها من جوانب قوة وجوانب ضعف... الخ
Note de contenu : اولا:الموسوعة من الخارج
ثانيا:الموسوعة من الداخل
موسوعة العلوم الفلسفية بايجاز لهيجل
الفصل الأول:مقدمة
الفصل الثاني:فكرة تمهيدية
الفصل الثالث:أول موقف للفكر تجاه الموضوعية
الفصل الرابع:ثاني موقف للفكر تجاه الموضوعية
الفصل الخامس:ثالث موقف للفكر تجاه الموضوعية المعرفة الحدسية أو المباشرة
الفصل السادس:تعريف وتقسيم أبعد للمنطق
المكتبة الهيجلية 6المجلد الأول: موسوعة العلوم الفلسفية [texte imprimé] / هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur . - ط3 . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2007 . - 241ص : غلاف ملون ; 14.5*21.5سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : الكتاب الذي نقدمه للقراء اليوم في سلسلة " المكتبة الهيجيلية " هو نص هام من نصوص هيجل : وهو كتابه الشهير "موسوعة العلوم الفلسفية " ، وهوالكتاي الثالث في الترتيب الزمني لكتب أربعة هامة أصدرها هيجل في حياته وهي :
1 –ظاهريات الروح (1807 )
2 – علم المنطق (1812 – 1816 )
3 – موسوعة العلوم الفلسفية (1817 )
4 – أصول فلسفة (1812 )
واذا كانت موسوعة العلوم الفلسفية تعرض علينا النسق الهيجلي كله أي : المنطق ، فلسفة الطبيعة ، وفلسفة الروح ، فإن هذه الفصول التي يضمها كتابنا هذا – أشبه بالمقدمة الطويل هذا النسق ، فهي تعرض علينا الأفكار الرئيسية فيه كما تنتهز الفرصة لكي تناقش المذاهب الأخرى لتعرض علينا ما فيها من جوانب قوة وجوانب ضعف... الخ
Note de contenu : اولا:الموسوعة من الخارج
ثانيا:الموسوعة من الداخل
موسوعة العلوم الفلسفية بايجاز لهيجل
الفصل الأول:مقدمة
الفصل الثاني:فكرة تمهيدية
الفصل الثالث:أول موقف للفكر تجاه الموضوعية
الفصل الرابع:ثاني موقف للفكر تجاه الموضوعية
الفصل الخامس:ثالث موقف للفكر تجاه الموضوعية المعرفة الحدسية أو المباشرة
الفصل السادس:تعريف وتقسيم أبعد للمنطق
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/139024 A/903.701 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : المكتبة الهيجلية 9 تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثاني : جدل الطبيعة Type de document : texte imprimé Auteurs : هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur Mention d'édition : ط3 Editeur : دار التنوير للطباعة و النشر Année de publication : 2007 Importance : 136ص Présentation : غلاف ملون Format : 14.5*21.5سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : يدرس ها المؤلف ما الذي حدث للجدل بعد هيجل في الميدان العقلي ثم ميدان الطبيعة ، وأخيرا مجال الانسان ، لا قسمناه الى ثلاثة كتب هي :
1-"جدل الفكر " : وهو يعنى بتتبع مسار الجدل في ميدان العقل الخالص حيث يدرس الفكر من زاوية الات أو الفكر الجدلي بوصفه تمثلا لدى الفرنسي هاملان ، ثم يدرس الفكرمن زاوية الموضوع أو الفكر بوصفه خصائص أساسية للوجود لدى الانكليزي مكتجارت ، وأخيرا يدرس الفكر من زاوية الات والموضوع في آن معا كما يتجل في جدل المشاركة لدى الفرنسي لافل .
2 – " جدل الطبيعة : هنا ننتقل من دراسة الفكر الخالص الى الطبيعة ، حيث يتألف جدل الطبيعة من مثلث يضم ثلاثة أضلاع يشتمل على ثلاث قضايا : قضية ايجابية وهي اثبات جدل للطبيعة أو الفلاسفة الذين يدافعون عن جدل للطبيعة كما لدى انكلزوالماركسيين المعاصرين – أما الضلع الثاني فيشمل حجج الذين ينفون وجود جدل للطبيعة لا سيما لدى سارتر وهيبوليت ، ونختم الكتاب الثاني بمركب يثبت وجود جدل للطبيعة مرتكز أساسا على المفاهيم العلمية عن الطبيعة كما لدى الفرنسي بشلار .
3 – "جدل الانسان " ها هنا ندرس ممركب الفكر والطبيعة أي الفكر حين يلتقي بالمادة ، ونبدأ بدراسة جدل الذاتية أو جدل العواطف أو الانسان من الداخل لدى كيركجور ثم ننتقل الى نقيده أي الروح الموضوعي أو الانسان من الخارج لدى ماركس ثم ننتهي بدراسة الانسان من الداخل ومن الخارج معا ، أو محاولة التوفيق بين الوجودية والماركسية كما يعرضها سارتر في كتابه طنقد العقل الجدلي ´وعلى هذا النحو يكتمل البناء المعماري لتطور الجدل بعد هيجل .Note de contenu : الباب الاول:من فلسفة الطبيعة إلى جدل الطبيعة
الفصل الاول:الجدل وعلوم الطبيعة
الفصل الثاني:مفاهيم أساسية في جدل الطبيعة
الباب الثاني:خرافة الجدل في الطبيعة
أولا:جدل الطبيعة ونقاده
ثانيا:العلم ووحدة المعرفة
ثالثا:مفاهيم جدل الطبيعة
الباب الثالث:
الفصل الأول:فلسفة مفتوحة
الفصل الثاني:طريق الجدل العلميالمكتبة الهيجلية 9 تطور الجدل بعد هيجل المجلد الثاني : جدل الطبيعة [texte imprimé] / هيجل, Auteur ; إمام عبد الفتاح إمام, Traducteur . - ط3 . - لبنان : دار التنوير للطباعة و النشر, 2007 . - 136ص : غلاف ملون ; 14.5*21.5سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 903 Dictionnaires, encyclopédies, concordances Résumé : يدرس ها المؤلف ما الذي حدث للجدل بعد هيجل في الميدان العقلي ثم ميدان الطبيعة ، وأخيرا مجال الانسان ، لا قسمناه الى ثلاثة كتب هي :
1-"جدل الفكر " : وهو يعنى بتتبع مسار الجدل في ميدان العقل الخالص حيث يدرس الفكر من زاوية الات أو الفكر الجدلي بوصفه تمثلا لدى الفرنسي هاملان ، ثم يدرس الفكرمن زاوية الموضوع أو الفكر بوصفه خصائص أساسية للوجود لدى الانكليزي مكتجارت ، وأخيرا يدرس الفكر من زاوية الات والموضوع في آن معا كما يتجل في جدل المشاركة لدى الفرنسي لافل .
2 – " جدل الطبيعة : هنا ننتقل من دراسة الفكر الخالص الى الطبيعة ، حيث يتألف جدل الطبيعة من مثلث يضم ثلاثة أضلاع يشتمل على ثلاث قضايا : قضية ايجابية وهي اثبات جدل للطبيعة أو الفلاسفة الذين يدافعون عن جدل للطبيعة كما لدى انكلزوالماركسيين المعاصرين – أما الضلع الثاني فيشمل حجج الذين ينفون وجود جدل للطبيعة لا سيما لدى سارتر وهيبوليت ، ونختم الكتاب الثاني بمركب يثبت وجود جدل للطبيعة مرتكز أساسا على المفاهيم العلمية عن الطبيعة كما لدى الفرنسي بشلار .
3 – "جدل الانسان " ها هنا ندرس ممركب الفكر والطبيعة أي الفكر حين يلتقي بالمادة ، ونبدأ بدراسة جدل الذاتية أو جدل العواطف أو الانسان من الداخل لدى كيركجور ثم ننتقل الى نقيده أي الروح الموضوعي أو الانسان من الخارج لدى ماركس ثم ننتهي بدراسة الانسان من الداخل ومن الخارج معا ، أو محاولة التوفيق بين الوجودية والماركسية كما يعرضها سارتر في كتابه طنقد العقل الجدلي ´وعلى هذا النحو يكتمل البناء المعماري لتطور الجدل بعد هيجل .Note de contenu : الباب الاول:من فلسفة الطبيعة إلى جدل الطبيعة
الفصل الاول:الجدل وعلوم الطبيعة
الفصل الثاني:مفاهيم أساسية في جدل الطبيعة
الباب الثاني:خرافة الجدل في الطبيعة
أولا:جدل الطبيعة ونقاده
ثانيا:العلم ووحدة المعرفة
ثالثا:مفاهيم جدل الطبيعة
الباب الثالث:
الفصل الأول:فلسفة مفتوحة
الفصل الثاني:طريق الجدل العلميExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/138828 A/903.704 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : ظاهريات الروح Type de document : texte imprimé Auteurs : هيجل, Auteur ; امام عبد الفتاح امام, Traducteur Editeur : التنوير Année de publication : 2009 Importance : 269 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 13×21 cm Langues : Arabe (ara) Langues originales : Allemand (ger) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : لا شك أن "ظاهريات الروح " كتاب فريد مبين الكتب الفلسفية ، ولهذا قيل انه اذا كان كتاب "نقد العقل الخالص " لكانط هو أعظم بحث فلسفي ظهر في القرن التاسع عشر : بل ان من الباحثين من يقارن بينه وبين بعض الأعمال الكلاسيكية الكبرى مثل " فاوست " لجوته . والكوميديا الألهية لدانتي : كما يقارنون ما بذله هيجل من جهد في هذا الكتاب بجهود اسبيونزا في كتاب " الأخلاق " . أو أرسطو في كتاب " الميتافيزيقا. "
فلا غرو أن يطلق عليه الباحثون اسم "سفر تكوين الروح " حيث يتتبع ظهورها كروح فردي . ويسير مع مراحل تطورها الى ان تلتحم بالروح المطلق منقسمة على نفسها أثناء هذا التطور . الا أنها تعود الى التوافق من جديد " فاليد التي احدثت الجرح ، هي نفسها التي تداويه " كما يقول هيجل . كتاب لا غنى عنه لأى مثقف.
ظاهريات الروح [texte imprimé] / هيجل, Auteur ; امام عبد الفتاح امام, Traducteur . - لبنان : التنوير, 2009 . - 269 ص : غلاف خارجي ; 13×21 cm.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Allemand (ger)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : لا شك أن "ظاهريات الروح " كتاب فريد مبين الكتب الفلسفية ، ولهذا قيل انه اذا كان كتاب "نقد العقل الخالص " لكانط هو أعظم بحث فلسفي ظهر في القرن التاسع عشر : بل ان من الباحثين من يقارن بينه وبين بعض الأعمال الكلاسيكية الكبرى مثل " فاوست " لجوته . والكوميديا الألهية لدانتي : كما يقارنون ما بذله هيجل من جهد في هذا الكتاب بجهود اسبيونزا في كتاب " الأخلاق " . أو أرسطو في كتاب " الميتافيزيقا. "
فلا غرو أن يطلق عليه الباحثون اسم "سفر تكوين الروح " حيث يتتبع ظهورها كروح فردي . ويسير مع مراحل تطورها الى ان تلتحم بالروح المطلق منقسمة على نفسها أثناء هذا التطور . الا أنها تعود الى التوافق من جديد " فاليد التي احدثت الجرح ، هي نفسها التي تداويه " كما يقول هيجل . كتاب لا غنى عنه لأى مثقف.
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/254758 A/100.354 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt