Titre : |
ظاهريات الروح |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
هيجل, Auteur ; امام عبد الفتاح امام, Traducteur |
Editeur : |
التنوير |
Année de publication : |
2009 |
Importance : |
269 ص |
Présentation : |
غلاف خارجي |
Format : |
13×21 cm |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Allemand (ger) |
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
لا شك أن "ظاهريات الروح " كتاب فريد مبين الكتب الفلسفية ، ولهذا قيل انه اذا كان كتاب "نقد العقل الخالص " لكانط هو أعظم بحث فلسفي ظهر في القرن التاسع عشر : بل ان من الباحثين من يقارن بينه وبين بعض الأعمال الكلاسيكية الكبرى مثل " فاوست " لجوته . والكوميديا الألهية لدانتي : كما يقارنون ما بذله هيجل من جهد في هذا الكتاب بجهود اسبيونزا في كتاب " الأخلاق " . أو أرسطو في كتاب " الميتافيزيقا. "
فلا غرو أن يطلق عليه الباحثون اسم "سفر تكوين الروح " حيث يتتبع ظهورها كروح فردي . ويسير مع مراحل تطورها الى ان تلتحم بالروح المطلق منقسمة على نفسها أثناء هذا التطور . الا أنها تعود الى التوافق من جديد " فاليد التي احدثت الجرح ، هي نفسها التي تداويه " كما يقول هيجل . كتاب لا غنى عنه لأى مثقف.
|
ظاهريات الروح [texte imprimé] / هيجل, Auteur ; امام عبد الفتاح امام, Traducteur . - لبنان : التنوير, 2009 . - 269 ص : غلاف خارجي ; 13×21 cm. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Allemand ( ger)
Index. décimale : |
100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie |
Résumé : |
لا شك أن "ظاهريات الروح " كتاب فريد مبين الكتب الفلسفية ، ولهذا قيل انه اذا كان كتاب "نقد العقل الخالص " لكانط هو أعظم بحث فلسفي ظهر في القرن التاسع عشر : بل ان من الباحثين من يقارن بينه وبين بعض الأعمال الكلاسيكية الكبرى مثل " فاوست " لجوته . والكوميديا الألهية لدانتي : كما يقارنون ما بذله هيجل من جهد في هذا الكتاب بجهود اسبيونزا في كتاب " الأخلاق " . أو أرسطو في كتاب " الميتافيزيقا. "
فلا غرو أن يطلق عليه الباحثون اسم "سفر تكوين الروح " حيث يتتبع ظهورها كروح فردي . ويسير مع مراحل تطورها الى ان تلتحم بالروح المطلق منقسمة على نفسها أثناء هذا التطور . الا أنها تعود الى التوافق من جديد " فاليد التي احدثت الجرح ، هي نفسها التي تداويه " كما يقول هيجل . كتاب لا غنى عنه لأى مثقف.
|
|