BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد بوعزة |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إستيراتيجية التأويل من النصية إلى التفكيكية / محمد بوعزة
Titre : إستيراتيجية التأويل من النصية إلى التفكيكية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بوعزة, Auteur Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2011 Importance : 95 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-614-01-0031-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : Note de contenu : يقسم البحث إلى ثلاثة فصول: في الفصل الأول تركّز الاهتمام على تفكيك الوضع الإبستيمولوجي لمفهوم الدلالة، من خلال مقاربة مقارنة ترصد أسسه النظرية في نماذج نظرية ومعرفية مختلفة (اللسانيات البنيوية، اللسانيات الثقافية، السيميولوجيا، الشكلانية، نظرية النص، سوسيولوجيا النص، التفكيك) وفيه تمكن الباحث من رسم مسار التحولات التي طرأت على مفهوم الدلالة في هذا المنعطف التاريخي والمعرفي المفصلي – ما بعد البنيوية -، حيث انتقل من المقاربة المحايثة إلى المقاربة عبر اللسانية التي تركز على الطابع الدينامي والسياقي للدليل، الذي يتجلّى في مفاهيم التعددية والإنتاجية والتناقص والاختلاف والدلالية. ويبحث الفصل الثاني في إشكالية تعدد المعنى، وهي إشكالية ذات طابع مضاعف يمس مستويات متعددة في الفهم والتحليل: فهناك أولاً النص باعتباره ظاهرة دينامية تتشكّل في شبكة من التعالقات والنصيات والبنيات المتداخلة، بمعنى أن أنطولوجية النص لا تحيل على بنية متجانسة أحادية، بل على أنساق وشفرات متعددة، ومستويات مختلفة ظاهرة ومضمرة، ثم هناك القراءة باعتبارها أيضاً ممارسة دينامية تتخللها شفرات وأنساق متعددة وسياقات مختلفة، بحيث إن بناء الدلالة يتولد من هذا التفاعل بين هذه المستويات وطبيعة تعالقاتها. وهذا ما يفسح المجال أمام اختلاف التأويلات وتعددها، بحكم اختلاف استراتيجيات القراء في إعادة تركيب هذه المستويات والربط بينها وتفسير دلالاتها. وبالنتيجة، انكبّ الفصل الثالث على تفكيك الاستراتيجيات التأويلية التي يطرحها إشكال التعددية. هل يتعلق الأمر بتعددية محدودة أم لامحدودة؟ وما هو رهان التأويل؟ هل هو بنية وحصر هذه التعددية أم مضاعفتها وتتبع سيرورة آثارها اللانهائية؟ هكذا يعرض الكاتب محمد بوعزة" في كتابه "استراتيجية التأويل – من النصية إلى التفكيكية" برنامجين متعارضين لرهان التأويل، التأويل المتناهي (أمبرتو إيكو) والتأويل اللامتناهي (جاك دريدا)، ويكشف عن المرجعيات المؤسسة لكل برنامج والرهانات المحددة لاستراتيجياته، ومن ثم يخلص إلى صياغة تصوره لرهان التأويل باعتباره نشاطاً سيميائياً تتحكم فيه سيرورة بنائه لموضوعه، حيث يشكل النص محدداً parométre لمسار وغاية هذه السيرورة بالتفاعل مع أفق انتظار المؤول." إستيراتيجية التأويل من النصية إلى التفكيكية [texte imprimé] / محمد بوعزة, Auteur . - الرباط : دار الثقافة, 2011 . - 95 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-614-01-0031-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : Note de contenu : يقسم البحث إلى ثلاثة فصول: في الفصل الأول تركّز الاهتمام على تفكيك الوضع الإبستيمولوجي لمفهوم الدلالة، من خلال مقاربة مقارنة ترصد أسسه النظرية في نماذج نظرية ومعرفية مختلفة (اللسانيات البنيوية، اللسانيات الثقافية، السيميولوجيا، الشكلانية، نظرية النص، سوسيولوجيا النص، التفكيك) وفيه تمكن الباحث من رسم مسار التحولات التي طرأت على مفهوم الدلالة في هذا المنعطف التاريخي والمعرفي المفصلي – ما بعد البنيوية -، حيث انتقل من المقاربة المحايثة إلى المقاربة عبر اللسانية التي تركز على الطابع الدينامي والسياقي للدليل، الذي يتجلّى في مفاهيم التعددية والإنتاجية والتناقص والاختلاف والدلالية. ويبحث الفصل الثاني في إشكالية تعدد المعنى، وهي إشكالية ذات طابع مضاعف يمس مستويات متعددة في الفهم والتحليل: فهناك أولاً النص باعتباره ظاهرة دينامية تتشكّل في شبكة من التعالقات والنصيات والبنيات المتداخلة، بمعنى أن أنطولوجية النص لا تحيل على بنية متجانسة أحادية، بل على أنساق وشفرات متعددة، ومستويات مختلفة ظاهرة ومضمرة، ثم هناك القراءة باعتبارها أيضاً ممارسة دينامية تتخللها شفرات وأنساق متعددة وسياقات مختلفة، بحيث إن بناء الدلالة يتولد من هذا التفاعل بين هذه المستويات وطبيعة تعالقاتها. وهذا ما يفسح المجال أمام اختلاف التأويلات وتعددها، بحكم اختلاف استراتيجيات القراء في إعادة تركيب هذه المستويات والربط بينها وتفسير دلالاتها. وبالنتيجة، انكبّ الفصل الثالث على تفكيك الاستراتيجيات التأويلية التي يطرحها إشكال التعددية. هل يتعلق الأمر بتعددية محدودة أم لامحدودة؟ وما هو رهان التأويل؟ هل هو بنية وحصر هذه التعددية أم مضاعفتها وتتبع سيرورة آثارها اللانهائية؟ هكذا يعرض الكاتب محمد بوعزة" في كتابه "استراتيجية التأويل – من النصية إلى التفكيكية" برنامجين متعارضين لرهان التأويل، التأويل المتناهي (أمبرتو إيكو) والتأويل اللامتناهي (جاك دريدا)، ويكشف عن المرجعيات المؤسسة لكل برنامج والرهانات المحددة لاستراتيجياته، ومن ثم يخلص إلى صياغة تصوره لرهان التأويل باعتباره نشاطاً سيميائياً تتحكم فيه سيرورة بنائه لموضوعه، حيث يشكل النص محدداً parométre لمسار وغاية هذه السيرورة بالتفاعل مع أفق انتظار المؤول." Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260959 A/100.324 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt سرديات ثقافية من سياسات الهوية إلى سياسات الإختلاف / محمد بوعزة
Titre : سرديات ثقافية من سياسات الهوية إلى سياسات الإختلاف Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بوعزة Editeur : دار الأمان Année de publication : 2014 Importance : 205ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : لعقود من الزمن ظلت السرديات في مقاربتها للسرد منحصرة في أفقها البنيوي. وإذا كانت قد استطاعت أن ترسي مقاربة علمية دقيقة للسرد خلال المرحلة البنيوية، فإن مشروعها النسقي لم يخل من مفارقات ابستيمولوجية، كشفت عن محدودية هذا الأفق البنيوي. ذلك أن طموحها الى بناء نحو للسرد على غرار نحو اللغة، جعلها تسقط في ميتافيزيقا النسق، حيث تحدد موضوعها في بناء نموذج افتراضي كلي للسرد. وهذا ما ترتب عليه اختزال النص المفرد الى مجرد تجل لهذه البنية الافتراضية العامة، باعتباره انجازاً من إنجازاتها الممكنة، بقطع النظر عن تنوعات متون السرد الثرية واختلافاتها، وتعدد مرجعياتها الأجناسية. وكانت النتيجة تهميش دينامية النص المفرد لفائدة نسقية النموذج، بحيث صار موضوع البحث هو السرد بصفة عامة، وليس هذا النوع السردي أو ذاك، أو النص السردي المفرد، وإنما قواعد النسق بصفة مجردة متعالية على تحقيقاتها الإمبريقية. هذا المأزق الابستيمولوجي، كان نتاج التأثر بالنموذج اللساني، لكنه انبنى على مفارقة، تمثلت في إهمال طبيعة النص المعقدة، ذلك أنه لا يمكن إسقاط النموذج اللساني على وصف النصوص، لأن بنيتها الداخلية تعتمد على عوامل ليست لسانية بشكل خالص.
ينبثق طموح هذه الدراسة من محاولة تجاوز الأفق البنيوي للسرديات، أو بالأحرى توسيعه لينفتح على الأسئلة المعرفية والمرجعيات الثقافية لطبيعة السرد، وذلك في إطار اهتمامنا بصياغة تصور للسرديات الثقافية، لا يلغي المنجز النظري للسرديات البنيوية، خاصة ما يتعلق بمقولات تحليل النص السردي، ذات الطبيعة الاجرائية، والتي تحتفظ بفاعليتها البنيات السردية، ورصد أساليب السرد، ولكن يعيد تكييفها في أفق ثقافي، يتجاوز مستوى الوصف البنيوي، نحو عملية التأويل، وذلك بالبحث في المرجعيات الثقافية المحددة لدينامية السرد وقوته الرمزية في تشفير العالم، واستنطاق سياسات التمثيل السردي.Note de contenu : مدخل: السرديات الثقافية: من البويطيقا إلى ما بعد الكولونيالية
1- السرد والسلطة
2- السرد والآخر
3- السرد والقوة
4- السرد والهويةسرديات ثقافية من سياسات الهوية إلى سياسات الإختلاف [texte imprimé] / محمد بوعزة . - المغرب : دار الأمان, 2014 . - 205ص : غلاف خارجي ; 24x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : لعقود من الزمن ظلت السرديات في مقاربتها للسرد منحصرة في أفقها البنيوي. وإذا كانت قد استطاعت أن ترسي مقاربة علمية دقيقة للسرد خلال المرحلة البنيوية، فإن مشروعها النسقي لم يخل من مفارقات ابستيمولوجية، كشفت عن محدودية هذا الأفق البنيوي. ذلك أن طموحها الى بناء نحو للسرد على غرار نحو اللغة، جعلها تسقط في ميتافيزيقا النسق، حيث تحدد موضوعها في بناء نموذج افتراضي كلي للسرد. وهذا ما ترتب عليه اختزال النص المفرد الى مجرد تجل لهذه البنية الافتراضية العامة، باعتباره انجازاً من إنجازاتها الممكنة، بقطع النظر عن تنوعات متون السرد الثرية واختلافاتها، وتعدد مرجعياتها الأجناسية. وكانت النتيجة تهميش دينامية النص المفرد لفائدة نسقية النموذج، بحيث صار موضوع البحث هو السرد بصفة عامة، وليس هذا النوع السردي أو ذاك، أو النص السردي المفرد، وإنما قواعد النسق بصفة مجردة متعالية على تحقيقاتها الإمبريقية. هذا المأزق الابستيمولوجي، كان نتاج التأثر بالنموذج اللساني، لكنه انبنى على مفارقة، تمثلت في إهمال طبيعة النص المعقدة، ذلك أنه لا يمكن إسقاط النموذج اللساني على وصف النصوص، لأن بنيتها الداخلية تعتمد على عوامل ليست لسانية بشكل خالص.
ينبثق طموح هذه الدراسة من محاولة تجاوز الأفق البنيوي للسرديات، أو بالأحرى توسيعه لينفتح على الأسئلة المعرفية والمرجعيات الثقافية لطبيعة السرد، وذلك في إطار اهتمامنا بصياغة تصور للسرديات الثقافية، لا يلغي المنجز النظري للسرديات البنيوية، خاصة ما يتعلق بمقولات تحليل النص السردي، ذات الطبيعة الاجرائية، والتي تحتفظ بفاعليتها البنيات السردية، ورصد أساليب السرد، ولكن يعيد تكييفها في أفق ثقافي، يتجاوز مستوى الوصف البنيوي، نحو عملية التأويل، وذلك بالبحث في المرجعيات الثقافية المحددة لدينامية السرد وقوته الرمزية في تشفير العالم، واستنطاق سياسات التمثيل السردي.Note de contenu : مدخل: السرديات الثقافية: من البويطيقا إلى ما بعد الكولونيالية
1- السرد والسلطة
2- السرد والآخر
3- السرد والقوة
4- السرد والهويةRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/225890 A/808.024 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible 14/225889 A/808.024 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt 14/225891 A/808.024 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Disponible