BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد مفتاح |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : التلقي والتأويل : مقاربة نسقية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد مفتاح Mention d'édition : ط2 Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2001 Importance : 239ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24x16.5 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب يتعمق للبحث في بعض المسائل التي طرحها الباحث في كتابه "مجهول البيان" حيث أثار هنالك مسألة علاقات الاستعارة والكتابة والمجاز والمرسل بالمنطق الصوري، ومسألة العلاقة بين الاستعارة وبين قياس التمثيل، ومسألة التأويل وحدوده، ولتجذير بعض النتائج التي توصل إليها بالتمثيل لها وتوسيعها. تابع الباحث بحثه على أمل تعزيز تلك النتائج وتعضيدها بطرح مسائل جديدة لأحداث دينامية علمية متوخاة من كل بحث علمي جاد. ولهذه الغاية حاول في هذا الكتاب تحليل أمثلة لم يكن ليتسع لها صدر كتاب "مجهول البيان" وهو تقديم مقترحات لدراسة الاستعارة في منظور "علم الدلالة المعرفي" بصورة خاصة، وفي منظور "العلم المعرفي" بصفة عامة. فالكتاب الذي بين يدي القارئ والحال هذه، يهدف إلى ترسيخ ما ورد في كتاب "مجهول البيان" بطرح فرضية الضرورات البشرية، وإلى توضيح مبادئه الإنسانية الطبيعية والإنسانية(الكونية) الاصطناعية، وإلى الكشف عن غاياته الظاهرة والخفية. لذا وضع الباحث فرضية أصلية اشتق منها ثلاث فرضيات: الفرضية الأصلية هي أن الضرورات البشرية من حياة وممات وما صاحبها وتبعها من سيولة وجنس وتدين وتملك مدار التدافع البشري بوسائله المختلفة، ومنها اللغة. وأما الفرضيات المشتقة فهي: أن الآليات المنطقية والرياضية التقييسية آليات إنسانية كونية نابعة من الفطريات الإنسانية وكفاياتها التنميلية وتفاعلاتها المحيطية. إن تفاعلات الإنسان مع محيطه تحتم على كل ضروب سلوكه اللغوية وغيرها أن تكون مؤخّرة ومفيّاة. إن ما تفياه مفكرو المغارب إلى منتصف القرن الهجري التاسع من كتاباتهم وتأويلهم هو توحيد الأمة وتوحيد الدولة للقيام بأعباء الجهاد ولهذا الغرض، اختار الباحث عينات بلاغية وكلامية وأصولية وشعرية وتصوفية لتصحيح الفرضيات محللا العينات في ضوء منهاجيه تفاعلية علاقية، أي منهاجيه نبوية كشفت عن نوع الآليات التي تحكمت في بناء كل مكتوب على حدة، ومنهاجيه نسقية أثبتت التفاعل والتعالق بين المكتوبات المحللة جميعاً. استندت هذه المنهاجية إلى رؤيا فلسفية ترفض الانفصال المطلق، وتبعد الاتصال المطلق وتأخذ بـ "البين بين"، وكانت أدوات المنهاجيه النظرية والوصفية هي مبادئ نظرية التناسب بما تعنيه من مقايسة واستعارة ومشابهة، ونظرية الشاهد الأمثل في صيغتيها الأصلية والموسعة، ونظرية التداوليات، ونظرية التلقي والتأويل. ثم تقسيم فضاء الكتاب إلى ثلاثة أبواب تناولت المواضيع الرئيسية التالية: مبادئ التأويل، قوانين التأويل، مثالات التأويل. واحتوى كل باب على ثلاثة فصول وعلى خاتمة عامة. وتمّ إرداف الأبواب والفصول والخواتم بتذكيرات واقتراحات. وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب حاز على جائزة المغرب الكبرى للكتاب عام 1994. Note de contenu : الباب الأول: مبادئ التأويل
- ضبط المفهوم
- المدرسة المفربية والمدرسة المشرقية
- ما قبل المفتاح
- ما بعد المفتاح
ف1: مبادئ الاستدلال
ف2: مبادئ التناسب
ف3: مبادئ التصنيف والتأليف
الباب الثاني: قوانين التأويل
ف1: التأويل بالبرها-يان
- التأويل بالبيان
- التأويل بالبرهان
ف2: التأويل ببرهان البيان
1- نظرية المقايسة
- قياس البرهان
3- تقييس البرهان
ف3: التأويل ببيان البرهان
1- التأويل بالبرهان
- التأويل بالبيان
- مشروع الشاطبي الإيديولوجي - السياسي
الباب الثالث: مثالات التاويل
ف1: مثال الإنسان
1- الصورة
2- العمق
ف2: مثال الحيوان
1- الحيوان والإنسان
2- سفر الاصطراع
3- تاعهد المستمد
4- بين التمثل والواقع
ف3: مثال النبات (الشجرة المباركة)
1- آليات السيطرة على الكون
2- آليات الربط بين العالمين
3- التطابي بين العالمين
4- التوظيف الإيديولوجي - السياسي للتطابق
5- غاية المشروع
خلاصة وآفاق:
1- ضرورة التاويل
2- مبادئ التأويل وقوانينه
3- القراءة
4- صنع التاريخ بالتأويل
5- الكشف بالنسقالتلقي والتأويل : مقاربة نسقية [texte imprimé] / محمد مفتاح . - ط2 . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2001 . - 239ص : غلاف خارجي ; 24x16.5 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : هذا الكتاب يتعمق للبحث في بعض المسائل التي طرحها الباحث في كتابه "مجهول البيان" حيث أثار هنالك مسألة علاقات الاستعارة والكتابة والمجاز والمرسل بالمنطق الصوري، ومسألة العلاقة بين الاستعارة وبين قياس التمثيل، ومسألة التأويل وحدوده، ولتجذير بعض النتائج التي توصل إليها بالتمثيل لها وتوسيعها. تابع الباحث بحثه على أمل تعزيز تلك النتائج وتعضيدها بطرح مسائل جديدة لأحداث دينامية علمية متوخاة من كل بحث علمي جاد. ولهذه الغاية حاول في هذا الكتاب تحليل أمثلة لم يكن ليتسع لها صدر كتاب "مجهول البيان" وهو تقديم مقترحات لدراسة الاستعارة في منظور "علم الدلالة المعرفي" بصورة خاصة، وفي منظور "العلم المعرفي" بصفة عامة. فالكتاب الذي بين يدي القارئ والحال هذه، يهدف إلى ترسيخ ما ورد في كتاب "مجهول البيان" بطرح فرضية الضرورات البشرية، وإلى توضيح مبادئه الإنسانية الطبيعية والإنسانية(الكونية) الاصطناعية، وإلى الكشف عن غاياته الظاهرة والخفية. لذا وضع الباحث فرضية أصلية اشتق منها ثلاث فرضيات: الفرضية الأصلية هي أن الضرورات البشرية من حياة وممات وما صاحبها وتبعها من سيولة وجنس وتدين وتملك مدار التدافع البشري بوسائله المختلفة، ومنها اللغة. وأما الفرضيات المشتقة فهي: أن الآليات المنطقية والرياضية التقييسية آليات إنسانية كونية نابعة من الفطريات الإنسانية وكفاياتها التنميلية وتفاعلاتها المحيطية. إن تفاعلات الإنسان مع محيطه تحتم على كل ضروب سلوكه اللغوية وغيرها أن تكون مؤخّرة ومفيّاة. إن ما تفياه مفكرو المغارب إلى منتصف القرن الهجري التاسع من كتاباتهم وتأويلهم هو توحيد الأمة وتوحيد الدولة للقيام بأعباء الجهاد ولهذا الغرض، اختار الباحث عينات بلاغية وكلامية وأصولية وشعرية وتصوفية لتصحيح الفرضيات محللا العينات في ضوء منهاجيه تفاعلية علاقية، أي منهاجيه نبوية كشفت عن نوع الآليات التي تحكمت في بناء كل مكتوب على حدة، ومنهاجيه نسقية أثبتت التفاعل والتعالق بين المكتوبات المحللة جميعاً. استندت هذه المنهاجية إلى رؤيا فلسفية ترفض الانفصال المطلق، وتبعد الاتصال المطلق وتأخذ بـ "البين بين"، وكانت أدوات المنهاجيه النظرية والوصفية هي مبادئ نظرية التناسب بما تعنيه من مقايسة واستعارة ومشابهة، ونظرية الشاهد الأمثل في صيغتيها الأصلية والموسعة، ونظرية التداوليات، ونظرية التلقي والتأويل. ثم تقسيم فضاء الكتاب إلى ثلاثة أبواب تناولت المواضيع الرئيسية التالية: مبادئ التأويل، قوانين التأويل، مثالات التأويل. واحتوى كل باب على ثلاثة فصول وعلى خاتمة عامة. وتمّ إرداف الأبواب والفصول والخواتم بتذكيرات واقتراحات. وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب حاز على جائزة المغرب الكبرى للكتاب عام 1994. Note de contenu : الباب الأول: مبادئ التأويل
- ضبط المفهوم
- المدرسة المفربية والمدرسة المشرقية
- ما قبل المفتاح
- ما بعد المفتاح
ف1: مبادئ الاستدلال
ف2: مبادئ التناسب
ف3: مبادئ التصنيف والتأليف
الباب الثاني: قوانين التأويل
ف1: التأويل بالبرها-يان
- التأويل بالبيان
- التأويل بالبرهان
ف2: التأويل ببرهان البيان
1- نظرية المقايسة
- قياس البرهان
3- تقييس البرهان
ف3: التأويل ببيان البرهان
1- التأويل بالبرهان
- التأويل بالبيان
- مشروع الشاطبي الإيديولوجي - السياسي
الباب الثالث: مثالات التاويل
ف1: مثال الإنسان
1- الصورة
2- العمق
ف2: مثال الحيوان
1- الحيوان والإنسان
2- سفر الاصطراع
3- تاعهد المستمد
4- بين التمثل والواقع
ف3: مثال النبات (الشجرة المباركة)
1- آليات السيطرة على الكون
2- آليات الربط بين العالمين
3- التطابي بين العالمين
4- التوظيف الإيديولوجي - السياسي للتطابق
5- غاية المشروع
خلاصة وآفاق:
1- ضرورة التاويل
2- مبادئ التأويل وقوانينه
3- القراءة
4- صنع التاريخ بالتأويل
5- الكشف بالنسقExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/111006 A/811.336 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الشعر المنثور و التحديث الشعري Type de document : texte imprimé Auteurs : حورية الخمليشي, Auteur ; محمد مفتاح, Présentateur Editeur : دار الأمان Année de publication : 2010 Importance : 198ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-87-470-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : كتاب "الشعر المنثور والتحديث الشعري" للكاتبة حورية الخمليشي هو دراسة أدبية تتناول التحولات التي شهدها الشعر العربي الحديث، خاصة في ما يتعلق بنشأة الشعر المنثور وتطوره في الأدب العربي. يركز الكتاب على كيفية تطور الشعر العربي من الشكل التقليدي إلى التجديدات التي طرأت عليه في العصر الحديث.
ملخص الكتاب:
الشعر المنثور:
يبدأ الكتاب بتعريف الشعر المنثور على أنه نوع من الشعر الذي يتخلى عن الوزن والقافية، ويميل إلى الحرية في التعبير عن الأفكار والمشاعر.
يتطرق الكتاب إلى نشأة الشعر المنثور في الأدب العربي، وتأثيرات هذا النوع من الشعر على الشعر التقليدي الذي كان يعتمد على الأوزان والقوافي.
التحديث الشعري:
يعرض الكتاب التطورات التي طرأت على الشعر العربي في القرن العشرين، بدءًا من التجديدات التي بدأت في الشعر العربي الحديث مع شعراء مثل أحمد شوقي، وبدوي الجبل، مرورًا إلى تطور الشعر الحر.
يتم تناول العلاقة بين الشعر المنثور والشعر الحر، والكيفية التي تسعى فيها الكتابة الشعرية الحديثة إلى كسر القيود الشكلية وإعطاء الشاعر حرية أكبر في التعبير عن ذاته.
تأثيرات الشعر المنثور على الشعر العربي:
تتناول الخمليشي تأثير الشعر المنثور على الأدب العربي، وكيف أثر على تطور القصيدة الحديثة. يتم تحليل كيفية استخدام الشعراء للغة غير تقليدية وأساليب جديدة للتعبير عن الواقع المعاصر.
التوجهات والاتجاهات في الشعر العربي المعاصر:
يتطرق الكتاب إلى مختلف الاتجاهات التي ظهرت في الشعر العربي الحديث مثل الشعر الاجتماعي، السياسي، والوجودي. كما يناقش دور الشعر المنثور في تقديم معالجة مبتكرة للقضايا الإنسانية والمجتمعية.
الجانب النقدي:
تقدم الكاتبة رؤية نقدية تتعلق بمفاهيم الحداثة والتجديد في الأدب العربي، وما يتعلق بالقصيدة الحديثة والشعر المنثور. تُقَيِّم الخمليشي التحديات التي واجهها الشعراء والقراء على حد سواء في فهم وتقبل هذه الأنماط الجديدة.
في الختام:
يعتبر الكتاب دراسة معمقة في مجال الشعر الحديث والتطورات التي مر بها، ويُعد مرجعًا مهمًا للباحثين المهتمين بتاريخ الشعر العربي الحديث وخصوصًا في مجال الشعر المنثور.Note de contenu : ف1: الشعر المنثور: تحديدات مصطلحية
ف2: الشعر المنثور: أعلامه ونماذجه
ف3: الشعر المنثور والتحديث الشعريالشعر المنثور و التحديث الشعري [texte imprimé] / حورية الخمليشي, Auteur ; محمد مفتاح, Présentateur . - المغرب : دار الأمان, 2010 . - 198ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
ISBN : 978-9953-87-470-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : كتاب "الشعر المنثور والتحديث الشعري" للكاتبة حورية الخمليشي هو دراسة أدبية تتناول التحولات التي شهدها الشعر العربي الحديث، خاصة في ما يتعلق بنشأة الشعر المنثور وتطوره في الأدب العربي. يركز الكتاب على كيفية تطور الشعر العربي من الشكل التقليدي إلى التجديدات التي طرأت عليه في العصر الحديث.
ملخص الكتاب:
الشعر المنثور:
يبدأ الكتاب بتعريف الشعر المنثور على أنه نوع من الشعر الذي يتخلى عن الوزن والقافية، ويميل إلى الحرية في التعبير عن الأفكار والمشاعر.
يتطرق الكتاب إلى نشأة الشعر المنثور في الأدب العربي، وتأثيرات هذا النوع من الشعر على الشعر التقليدي الذي كان يعتمد على الأوزان والقوافي.
التحديث الشعري:
يعرض الكتاب التطورات التي طرأت على الشعر العربي في القرن العشرين، بدءًا من التجديدات التي بدأت في الشعر العربي الحديث مع شعراء مثل أحمد شوقي، وبدوي الجبل، مرورًا إلى تطور الشعر الحر.
يتم تناول العلاقة بين الشعر المنثور والشعر الحر، والكيفية التي تسعى فيها الكتابة الشعرية الحديثة إلى كسر القيود الشكلية وإعطاء الشاعر حرية أكبر في التعبير عن ذاته.
تأثيرات الشعر المنثور على الشعر العربي:
تتناول الخمليشي تأثير الشعر المنثور على الأدب العربي، وكيف أثر على تطور القصيدة الحديثة. يتم تحليل كيفية استخدام الشعراء للغة غير تقليدية وأساليب جديدة للتعبير عن الواقع المعاصر.
التوجهات والاتجاهات في الشعر العربي المعاصر:
يتطرق الكتاب إلى مختلف الاتجاهات التي ظهرت في الشعر العربي الحديث مثل الشعر الاجتماعي، السياسي، والوجودي. كما يناقش دور الشعر المنثور في تقديم معالجة مبتكرة للقضايا الإنسانية والمجتمعية.
الجانب النقدي:
تقدم الكاتبة رؤية نقدية تتعلق بمفاهيم الحداثة والتجديد في الأدب العربي، وما يتعلق بالقصيدة الحديثة والشعر المنثور. تُقَيِّم الخمليشي التحديات التي واجهها الشعراء والقراء على حد سواء في فهم وتقبل هذه الأنماط الجديدة.
في الختام:
يعتبر الكتاب دراسة معمقة في مجال الشعر الحديث والتطورات التي مر بها، ويُعد مرجعًا مهمًا للباحثين المهتمين بتاريخ الشعر العربي الحديث وخصوصًا في مجال الشعر المنثور.Note de contenu : ف1: الشعر المنثور: تحديدات مصطلحية
ف2: الشعر المنثور: أعلامه ونماذجه
ف3: الشعر المنثور والتحديث الشعريExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/192856 A/811.1056 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : المفاهيم معالم نحو تأويل واقعي Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد مفتاح Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2010 Importance : 222 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-68-456-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : لا ريب في أن أي تواصل لغوي لا يتحقق بين الناس إلا بالمفاهيم، إذ هي جوهر اللغة الطبيعية العادية ولب اللغة العلمية الاصطناعية، المفاهيم هي ما يجعل الإنسان يفرق بين شيء وشيء، وكائن وكائن، وكيان وكيان.. لكن المفاهيم محتاجة إلى نسق يضم بعضها إلى بعض لربط صلات وعلائق بين أثاث الكون حتى يتحقق نوع من الانسجام والاتساق بين الأثاث بعضه ببعض وبينه وبين الإنسان. مفاهيم المرحلة الطبيعية هي وليدة الإدراك العمومي الذي لا يهتم كثيراً بالتدقيقات والتفاصيل ورسم الحدود؛ ومفاهيم المرحلة الاصطناعية هي نتيجة التدقيق والتحديث، وهي مجال الباحثين من العلماء على اختلاف تخصصاتهم.
المفاهيم معالم نحو تأويل واقعي [texte imprimé] / محمد مفتاح . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2010 . - 222 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-9953-68-456-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : لا ريب في أن أي تواصل لغوي لا يتحقق بين الناس إلا بالمفاهيم، إذ هي جوهر اللغة الطبيعية العادية ولب اللغة العلمية الاصطناعية، المفاهيم هي ما يجعل الإنسان يفرق بين شيء وشيء، وكائن وكائن، وكيان وكيان.. لكن المفاهيم محتاجة إلى نسق يضم بعضها إلى بعض لربط صلات وعلائق بين أثاث الكون حتى يتحقق نوع من الانسجام والاتساق بين الأثاث بعضه ببعض وبينه وبين الإنسان. مفاهيم المرحلة الطبيعية هي وليدة الإدراك العمومي الذي لا يهتم كثيراً بالتدقيقات والتفاصيل ورسم الحدود؛ ومفاهيم المرحلة الاصطناعية هي نتيجة التدقيق والتحديث، وهي مجال الباحثين من العلماء على اختلاف تخصصاتهم.
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/235306 A/100.261 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : النص من القراءة إلى التنظير Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد مفتاح ; أبو بكر العزاوي, Présentateur Editeur : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع Année de publication : 2016 Importance : 184ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : يتمحور موضوع هذا الكتاب حول مفهوم النص بإعتباره أحد المفاهيم اللسانية والسيميائية الأساسية، والتي أنشئت حولها علوم عديدة مثل نظرية النص ولسانيات النص والسيميائيات النصية.
والمؤلف يهدف في مصنفه هذا إلى إبراز جوانب تتعلق بنمو النص وتشعبه وديناميته وقراءته وتأويله من قبل المتلقي، ومعلوم أن تحديد النص وإنتاجه وفهمه وتمثله وتحليله ومعالجته آلياً وغير ذلك من القضايا والإشكالات هو مما أصبح يشكل محط إهتمام عدد من العلماء والباحثين المنتمين إلى حقول معرفية متعددة مثل اللسانيات والمنطق والرياضيات والإعلاميات وعلم النفس المعرفي والذكاء الإصطناعي والسيميائيات والتداولية الدينامية، ويحاول كتاب "النص: من القراءة إلى التنظير" للدكتور محمد مفتاح الإجابة عن مجموعة من الأسئلة المهمة، نذكر منها على سبيل التمثيل لا الحصر، ما يلي:
1-كيف ينمو النص، وما هي إوالياته؟.
2-كيف يتلقى النص؟ وكيف يتم تأويله؟.
3-كيف يحقق النص؟ وكيف ينقل من المخطوط إلى المطبوع؟.
4-ما هو دور المرجع اللغوي والثقافي والطبيعي في تشكل النص؟.
ما علاقة كل هذا بالإنتظام والتحقيب والمثاقفة؟...Note de contenu : المحور الاول: نمو النص
المحور الثاني: تلقي النص
المحور الثالث: المنهاجية ونقد النقد
المحور الرابع: التحقيق والتأريخ والمثاقفةالنص من القراءة إلى التنظير [texte imprimé] / محمد مفتاح ; أبو بكر العزاوي, Présentateur . - الاردن : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع, 2016 . - 184ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 810 Littérature américaine de langue anglaise : procéder comme il est indiqué sous 840. Indice de base : 81. Table des périodes ( Etats-Unis) Résumé : يتمحور موضوع هذا الكتاب حول مفهوم النص بإعتباره أحد المفاهيم اللسانية والسيميائية الأساسية، والتي أنشئت حولها علوم عديدة مثل نظرية النص ولسانيات النص والسيميائيات النصية.
والمؤلف يهدف في مصنفه هذا إلى إبراز جوانب تتعلق بنمو النص وتشعبه وديناميته وقراءته وتأويله من قبل المتلقي، ومعلوم أن تحديد النص وإنتاجه وفهمه وتمثله وتحليله ومعالجته آلياً وغير ذلك من القضايا والإشكالات هو مما أصبح يشكل محط إهتمام عدد من العلماء والباحثين المنتمين إلى حقول معرفية متعددة مثل اللسانيات والمنطق والرياضيات والإعلاميات وعلم النفس المعرفي والذكاء الإصطناعي والسيميائيات والتداولية الدينامية، ويحاول كتاب "النص: من القراءة إلى التنظير" للدكتور محمد مفتاح الإجابة عن مجموعة من الأسئلة المهمة، نذكر منها على سبيل التمثيل لا الحصر، ما يلي:
1-كيف ينمو النص، وما هي إوالياته؟.
2-كيف يتلقى النص؟ وكيف يتم تأويله؟.
3-كيف يحقق النص؟ وكيف ينقل من المخطوط إلى المطبوع؟.
4-ما هو دور المرجع اللغوي والثقافي والطبيعي في تشكل النص؟.
ما علاقة كل هذا بالإنتظام والتحقيب والمثاقفة؟...Note de contenu : المحور الاول: نمو النص
المحور الثاني: تلقي النص
المحور الثالث: المنهاجية ونقد النقد
المحور الرابع: التحقيق والتأريخ والمثاقفةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/286859 A/810.096 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تحليل الخطاب الشعري : استراتيجية التناص Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد مفتاح Mention d'édition : ط4 Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2005 Importance : 359ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21.5x14 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : القسم الاول: عناصر لتحليل الخطاب الشعري
ف1: التشاكل والتباين
1- تحديد المفهوم
2- محاولة تركيب
3- تمثيل
ف2: الصوت والمعنى
1- معطيات لغوية
2- معطيات موازنة للغة
ف3: المعجم
1- المعجم والتركيب
2- المعجم قائمة
3- آليات توليف المعجم
4- تطور المعجم
5- المعجم بين القصدية والاعتباطية
6- قراءة المعجم
ف4: التركيب
1- التباين
2- التشاكل
3- الأقرب أولى
4- الاقتراب اهتمام
5- الزيادة في المعنى زيادة في المبنى
6- التقديم
7- بنية التعدي
ف5: التركيب البلاغي
1- الاستعارة
2- النظرية الابدالية
3- النظرية التفاعلية
4- النظرية العلاقية
5- محاولة في التركيب
الكناية والمجاز المرسل
ف6: التناص
1- تحديد المفاهيم
2- التناص الضروري
3- التناص الداخلي والخارجي
4- آليات التناص
5- التناص في الشكل والمضمون
6- التناص والمقتصدية
ف7: التفاعل
1- تيار موريس
2- تيار فلاسفة أوكسفورد
3- تيار التوليديين
4- تيار السرديين
ف8: المقصدية
1- كرايس ومدرسته
2- سورل
3- تركيب
القسم الثاني: استراتيجية التناص
1- بنية التوتر
2- بنية الاستسلام
3- بنية الرجاء والرهبةتحليل الخطاب الشعري : استراتيجية التناص [texte imprimé] / محمد مفتاح . - ط4 . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2005 . - 359ص : غلاف خارجي ; 21.5x14 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Note de contenu : القسم الاول: عناصر لتحليل الخطاب الشعري
ف1: التشاكل والتباين
1- تحديد المفهوم
2- محاولة تركيب
3- تمثيل
ف2: الصوت والمعنى
1- معطيات لغوية
2- معطيات موازنة للغة
ف3: المعجم
1- المعجم والتركيب
2- المعجم قائمة
3- آليات توليف المعجم
4- تطور المعجم
5- المعجم بين القصدية والاعتباطية
6- قراءة المعجم
ف4: التركيب
1- التباين
2- التشاكل
3- الأقرب أولى
4- الاقتراب اهتمام
5- الزيادة في المعنى زيادة في المبنى
6- التقديم
7- بنية التعدي
ف5: التركيب البلاغي
1- الاستعارة
2- النظرية الابدالية
3- النظرية التفاعلية
4- النظرية العلاقية
5- محاولة في التركيب
الكناية والمجاز المرسل
ف6: التناص
1- تحديد المفاهيم
2- التناص الضروري
3- التناص الداخلي والخارجي
4- آليات التناص
5- التناص في الشكل والمضمون
6- التناص والمقتصدية
ف7: التفاعل
1- تيار موريس
2- تيار فلاسفة أوكسفورد
3- تيار التوليديين
4- تيار السرديين
ف8: المقصدية
1- كرايس ومدرسته
2- سورل
3- تركيب
القسم الثاني: استراتيجية التناص
1- بنية التوتر
2- بنية الاستسلام
3- بنية الرجاء والرهبةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/111072 A/811.419 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalink